اذهبي الى المحتوى
هاجر النداب

عجائب القران

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وخاتم الرسل والنبيين

من عجائب القران انشاء لله يكتبه فى ميزان حسناتنا امين...

اولا التساوى1..تم ذكر كلمة دنيا 115 مره وتم ذكر كلمة اخره 115 مرة

2..تم ذكر كلمة ملا ئكه 88مره وكلمة شياطين 88مرة 3...تم دكر كلمه الناس 50 مره وكلمة الانبياء 50 مره4..تم دكر كلمه صلاح 50 مرة وفساد 50 مرة...5..تم دكر كلمة ابليس 11 مرة ولاستعاذة من ابليس 11 مرة..6...تم دكر كلمة مسلمين 41مره وكلمه جهاد 41مرة..7...تم دكر كلمه زكاة 88 مرة وكلمة بركه 88مرة..8..تم ذكر كلمة محمد 4 مرات وكلمه شريعه 4 مرات..9..تم دكر كلمة امرأه 24 مرة ورجل 24مرة...10تم دكر كلمة الصالحات 167مرة والسيئات 167

مرة..11..تم ذكر الحياة 145 مرة والموت 145 مرة..12..تم ذكر كلمه اليسر 36 مرة والعسر12مرة..13...تم ذكر كلمه الابرار 6 مرات والفجار 3 مرات14..تم ذكر الجهر 16مرة والعلانيه 16 مره...15..تم ذكر كلمة المحبه 83 والطاعه83مرة..16..تم دكر كلمه الهدى 79 والرحمه 79مرة..17..تم دكر كلمه السلام 50 والطيبات 50.مرة..18.. تم دكر كلمة الشده 102 والصبر 102مرة..19..تم دكر كلمه المصيبه75 والشكر 75 مرة..20..تم دكر الجزاء 117 والمغفره234مرة.. وان شاء لله البقيه تأتى فى وقت قريب والسلام عليكم ورحمة لله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختى الغالية..هاجر النداب, ..

جزاكِ الله خيراً..

و لكن ..

..

معذرة .. لى تعليق ..

لقد كتبتِ " انشاء"..

هذه الكلمة خاطئة يا اختى فى هذا الموضع..

حيث انكِ يجب ان تكتبِ ان شاء

اى بفصل "ان" عن "شاء" بارك الله فيكِ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

بارك الله فيكِ أخيتي الكريمة، وجزاكِ الله خيرًا.

 

لكن أرجو أن تطّلعي على التالي:

 

 

نص السؤال

نعلم أن القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز ... وأن هذا الإعجاز كان قد تجلى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإعجاز اللغوي وإعجازه بالإخبار عن الغيبيات و ما أشبه ذلك ..

 

واليوم نجد من علماء المسلمين من أظهر لونا آخر إعجاز القرآن الكريم .. ألا وهو الإعجاز العددي .. بمعنى أن عدد كلمات في القرآن إذا توافق مع رقم معين فإننا نستدل بذلك على حقيقة علمية أو نتنبأ عن حدوث شيء في المستقبل .. مثال :

في القرآن وردت كلمة

*البحر: 32 مرة.

 

*الأرض(اليابسة): 13 مرة.

 

فنجد أن : الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.

 

*نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 % .

 

نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) × 100 = 28.888888%

 

*نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100%

 

وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.

 

فهل لنا أن نسمي هذا إعجازا ؟ و ما حكم من ينكره ؟

 

 

الجواب:

ج424 : الذي يظهر أن هذه الأرقام وافقت العلم الحديث الرقمي ببعض كلمات القرآن ولا يعني أنه من الإعجاز قطعاً .

والأصل في الإعجاز أن يكون أخباراً وأحكاماً توافق ما عليه القرآن وهنا نجزم قطعاً دون ما ذكر السائل من الأرقام .

أما استنباط حرفي ثم رقمي فهذا إنما اتفق حسابياً ولو فتح المجال الرقمي لأبطل الأعداء معجزة القرآن الكريم – بدعاوي فاسدة – بحجة أن هناك كلمات حرفية لم توافق في أرقامها ما عليه القرآن .

لذا ينبغي التورع في هذا الباب لأن مسائله من المسائل التي فيها الجمر تحت الرماد وبالله التوفيق.

_________________

 

 

 

 

.....................

 

وعوداً على نظرية التناسق العددي في القرآن ومن أشهر من أظهر مثل هذا التناسق الدكتور عبد الرزاق نوفل، فقد ذكر أنه في عام 1959م وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الدنيا وعدد مرات ذكر الآخرة، اذ تكررت كل منهما (115) مرة في القرآن رغم اختلاف معظم الآيات التي وردت فيها الدنيا عن تلك التي وردت فيها الآخرة، وبعد سبع سنوات من التاريخ السابق وجد تساوياً في عدد مرات ذكر الملائكة وعدد مرات ذكر الشياطين، اذ وردت كل منها (8 مرة.. الخ (انظر: حول الاعجاز العددي في القرآن الكريم، للدكتور عبد الرزاق نوفل مقال منشور في مجلة المنطلق: العدد الثاني، ربيع الآخر، 1398ه» وفي هذا كله نظر من جهة المنهج، ومن جهة التطبيق، فأما رده من جهة المنهج فيقال: انه تعامل محدث مع القرآن الكريم، لم يكن موجوداً في الصدر الأول، والأمور الشرعية «بخلاف الأمور الدنيوية» مردها إلى الأمر العتيق. وأما رده من جهة التطبيق فالملاحظ عليهم أنه ومن تابعه في اثبات هذا النوع من الاعجاز يعتمد على المنهج الانتقائي في الكلمات التي يختارونها لاعمال التوازن المزعوم، وقد قدم الدكتور أشرف عبد الرزاق قطنة دراسة نقدية على الاعجاز العددي في القرآن الكريم، وأخرجه في كتاب بعنوان: «رسم المصحف والاعجاز العددي، دراسة نقدية في كتب الاعجاز العددي في القرآن الكريم» وخلص في خاتمة الكتاب الذي استعرض فيه ثلاثة كتب هي (1) كتاب «اعجاز الرقم 19» لمؤلفه باسم جرار. (2) كتاب «الاعجاز العددي في القرآن» لعبد الرزاق نوفل (3) كتاب «المعجزة» لمؤلفه عدنان الرفاعي. وخلص المؤلف الى نتيجة عبر عنها بقوله: «وصلت بنتيجة دراستي إلى أن فكرة الاعجاز العددي «كما عرضتها هذه الكتب» غير صحيحة على الاطلاق، وأن هذه الكتب تقوم باعتماد شروط توجيهية حيناً وانتقائية حيناً آخر، من أجل اثبات صحة وجهة نظر بشكل يسوق القارئ الى النتائج المحددة سلفاً، وقد أدت هذه الشروط التوجيهية أحياناً إلى الخروج على ما هو ثابت باجماع الأمة، كمخالفة الرسم العثماني للمصاحف، وهذا ما لا يجوز أبداً، والى اعتماد رسم بعض الكلمات كما وردت في احد المصاحف دون الأخذ بعين الاعتبار رسمها في المصاحف الأخرى، وأدت كذلك الى مخالفة مبادئ اللغة العربية من حيث تحديد مرادفات الكلمات وأضدادها «ص 197» دمشق: منار للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1420ه/1999».

وقد ذكر الدكتور فهد الرومي أمثله على اختيار الدكتور عبد الرزاق نوفل الانتقائي للكلمات حتى يستقيم له التوازن العددي ومن ذلك قوله ان لفظ اليوم ورد في القرآن (365) مرة بعدد أيام السنة وقد جمع لاثبات هذا لفظي «اليوم» ،«يوماً» وترك «يومكم» و«يومهم» و«يومئذ» لأنه لو فعل لاختلف الحساب عليه! وكذلك الحال في لفظ الاستعاذة من الشيطان ذكر أنه تكرر (11) مرة. يدخلون في الاحصاء كلمتي «أعوذ» و«فاستعذ» دون «عذت» و«يعوذون» و«أعيذها» و«معاذ الله» (انظر: اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر (2/699 700) بيروت: مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية 1414ه».

وانه مما يمكن أن يقال هنا ان في اختيار التاريخ الميلادي، وتقديم اليوم على الشهر لا العكس، والبحث عن ما يطابقه في القرآن تحكم بحت! والا فلم لم يختاروا التاريخ الهجري مثلاً للواقعة مع أنه الأليق بنصوص الشريعة.

 

فضيلة الشيخ خالد السبت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×