moolaa 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 فبراير, 2008 (معدل) السلام عليكن يا حبيباتى كنت احفظ سور ة الواقعة وانتبهت الى ايات الله فيها انه يفرق بين المقربين واصحاب اليمين اريد ان اعرف هل هناك فرق فى الجنة بين المقربين وبين اصحاب اليمين؟ وهل اصحاب اليمين ليسوا مقربين ؟؟ واذا كان هناك فرق فما هى اعمال المقربين التى جعلتهم مقربين وميزهم الله عن اصحاب اليمين فى الجزاء ؟؟ لا اعرف هل الموضوع فى مكانه المناسب ام لا ولكنى رايت ان هذا القسم يتكلم عن الجنة ورحلة الخلود فاردت وضع استفسارى فيه اريد مناقشة هذا الموضوع معكن نتكلم عن المقربين واصحاب اليمين شكرا لكن حبيباتى :oops: تم تعديل 7 فبراير, 2008 بواسطة moolaa شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2008 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، تفضلي أختي الحبيبة أتمنى أن ينفعك الآتي من هم أصحاب اليمين؟ المجيب د.محمد بن صالح الفوزان عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالرياض السؤال من هم أصحاب اليمين؟ ولم جعلهم الله من المقربين؟. الجواب الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد: لقد ذكر الله انقسام الناس إلى ثلاثة أصناف يوم القيامة، صنفان في الجنة وهم أصحاب اليمين والمقربون، وصنف في النار، وهم أصحاب الشمال، قال –تعالى-: "وكنتم أزواجاً ثلاثة فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون أولئك المقربون" [الواقعة:7-11]. وسمي أصحاب اليمين بذلك: قيل: لأنهم يؤتون كتبهم بأيمانهم. وقيل: لأنهم يذهب بهم ذات اليمين إلى الجنة. وقيل: لأنهم عن يمين آدم، كما رآهم النبي – صلى الله عليه وسلم- ليلة الإسراء. وقيل: لأنهم ميامين، أي: مباركون على أنفسهم أطاعوا الله فدخلوا الجنة، ولا مانع من حمله على كل ما سبق. وهم غير السابقين المقربين، فهؤلاء أعظم درجة، وأصحاب اليمين لهم أجر عظيم،وهم يلون السابقين في الدرجة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2008 http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...;audioid=112066 تفسير قوله تعالى: (فأما إن كان من المقربين فروح...) ثم قسّم الله تعالى المحتضرين إلى ثلاثة أقسام, فقال: فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ [الواقعة:88-89] اللهم اجعلنا منهم, (أما إن كان من المقربين) وهم الذين أتوا بالواجبات وتركوا المحرمات, وأتوا بالمستحبات وتنزهوا عن المكروهات -أي: أكملوا دينهم- والمقربون هم السابقون السابقون, الذين ذكروا في أول السورة, السابقون إلى الخيرات. فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ اختلف المفسرون في قوله: (فَرَوْحٌ) فقيل: فراحة؛ لأن المؤمن وإن كان يكره الموت لكنه يستريح به؛ لأنه بشّر عند النزع بروح وريحان ورب راضٍ غير غضبان, فيسر ويبتهج, ولا يكره الموت حينئذٍ بل يحب لقاء الله عز وجل, وهذا لا شك أنه راحة له من نكد الدنيا ونصبها وهمومها وغمومها, وقيل: الروح بمعنى الرحمة, كما قال الله تعالى عن يعقوب حين قال لبنيه: يَابَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ [يوسف:87] أي: من رحمته, وهذا المعنى أعم من الأول, لأن الرحمة أعم من أن تكون راحة أو راحة مع حصول المقصود, وإذا كان المعنى أعم كان حمل الآية عليه أولى, إذاً: فروح -أي: رحمة- ومن الرحمة الراحة. وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ قيل: المراد بالريحان: كل ما يسر النفس, وليس خاصاً بالريحان الرائحة الجميلة أو الطيبة؛ بل كل ما فيه راحة النفس ولذتها من مأكول ومشروب وملبوس ومنكوح ومشموم, وقيل: المراد بالريحان: الرائحة الطيبة كالريحان المعروف, أيهما أشمل؟ الأول أشمل فتحمل الآية عليه. وَجَنَّتُ نَعِيمٍ أي: جنة ينعم بها، وهي الدار التي أعدها الله لأوليائه -جعلنا الله وإياكم منهم- جنة نعيم ينعم الإنسان فيها ببدنه وقلبه, فهو لا يتعب ولا ينصب، ولا يمرض ولا يحزن، ولا يهتم ولا يغتم, بل هو في نعيم دائم, الدنيا فيها نعيم لكن نعيمها منغص على حد قول الشاعر: فيوم علينا ويوم لنا ويوم نُسَاءُ ويوم نُسَرْ فهكذا الدنيا, إذا سررت يوماً فاستعد للإساءة من غدٍ, وإذا أُسِئتَ يوماً فقد تنعم في الثاني أو لا تنعم, على كل حال الجنة في الآخرة دار نعيم في القلب ودار نعيم في البدن. تفسير قوله تعالى: (وأما إن كان من أصحاب اليمين) قال تعالى: وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ [الواقعة:90] وهم الذين أتوا بالواجبات وتركوا المحرمات لكن فيهم نقص في المستحبات والتنزه عن المكروهات: فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ [الواقعة:91] (سلام) أي: سلاماً, (لك) أي: لك أيها المحتضر, (من أصحاب اليمين) أي: أنت من أصحاب اليمين, والمعنى: فسلام لك حال كونك من أصحاب اليمين, الأولون من هم؟ المقربون الذين هم السابقون, هؤلاء أصحاب اليمين لا سابقون ولا مخذولون إنما بين بين, لكنهم ناجون من العذاب, ولهذا قال: فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ [الواقعة:91]. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاكي الله خير حبيبتي ام سهيلة على الافادة الطيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 يوليو, 2008 أفادكن الله جميعاً و لا حرمنا الفضل وإياكن وجميع الأخوات الطيبات في هذا المنتدى المبارك .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
moolaa 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 اكتوبر, 2008 جزاكى الله كل خير على الرد الوافى وجعلنا الله من المقربين فى الفردوس الاعلى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ كفى يا نفس ~ 102 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 فبراير, 2009 وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته جزاكنّ الله خير الجزاء أخواتي الحبيبات شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
