اذهبي الى المحتوى
(نشوى)

مسابقة قلم نابض (أمتى غداً يتنفس صُبحك)

المشاركات التي تم ترشيحها

salam.gif

 

 

 

الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات

 

ها قد عدنا على جناح الشوق كما وعدنا يا حبيبات ... بارك الله فيكن

 

122061cqk2r4y8uj.gif

 

عندما يرتحل القارئ بين صفحات التاريخ ... كم يشعر بالامل ... نعم الامل فى الغد

 

عندما يشاهد القارئ بعين خياله ما فعله التتار فى بلاد المسلمين للدرجة التى جعلت الكثير من المؤرخين يحجمون

 

عن الكتابة فيه منهم ابن الأثير رحمه الله الذي يقول ليت أمي لم تلدني ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا..

 

من هول الفاجعة التي حلت بالمسلمين ... ولكن بعدها بسنوات علت راية الاسلام خفاقة مرة أخرى ... ليس هذا فقط

 

بل ان هؤلاء التتار الغزاة قد دخلوا طواعية فى دين الاسلام ... غاز يخضع لعقيدة بلاد يغزوها ... سبحان الله

 

 

49499kyb53hodam.gif

 

 

وبعدهم جاء الصليبيون الى بيت المقدس وفعلوا بالمسلمين الفظائع ووضعت الصلبان على بيت المقدس وأدخلت

 

فيه الخنازير ونودي من على مآذن لطالما أذن بالتوحيد من عليها : أن الله ثالث ثلاثة ... سبحانه وتعالى عمّا

 

يقولون علوا كبيرا وعطلت الصلاة فى المسجد الاقصى 91 عاما ... حتى جاء صلاح الدين وجنده الشجعان

 

بعد أن صار اليأس للمسلمين ديدنا واسترد بيت المقدس وحرره وعادت راية الاسلام لترفرف فوق الربوع

 

 

49499kyb53hodam.gif

 

 

ولابد أن ينتصر دين الله فى النهاية لان هذا وعد الله لعباده المؤمنين

 

( لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ

 

وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً) (النور:55).

 

وحقيقة اليوم ماكانت أمس الا حلما ... وكذا حلم اليوم يصبح غدا باذن الله حقيقة

 

لذا أحببنا أن تكون المسابقة فى هذه المرة عن الامل فى نصر أمتنا القادم غدا باذن الله بالرغم من الاحوال اليوم

 

فهيّا يا حبيبات شاركونا بأقلام ترسم الامل لوحات خلابة أبدية ... نشحذ بها همما فتية

 

وان شاء الله يفتح باب التقدم بالاعمال الادبية الى المسابقة حتى يوم 22 من شهر جمادى الثانى الحالى

 

فى انتظاركن يا غاليات .

 

 

967.gif

 

 

 

للاطلاع على شروط المسابقة

 

 

 

43a8f635c6.gif

 

 

تم تعديل بواسطة سجدة قلب مسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

أنظر صفحات التاريخ و تأمل

كم واجه أجدادك من غزاه ولا تعجب

أنظر وتأمل البطولات و لا تعجل

فالنصر آت و لكن ترقب

######

 

 

 

تتار.. كم دمروا و كم قتلوا مسلما

و ظنوا أن ليس لهم أبدا مدمرا

و ظنو ا أنهم ملكوا البشر جميعها

و لكن الله نصرنا نصرا بينا

 

#######

 

و ما صليبي الا دمرناه

بعدما ظن أن لا أحد سواه

فالمسلمين جميعا في حماه

رب العرش فما أعلاه

 

#######

 

 

 

بس علي فكرة دي أول مرة أكتب فيها شعر

 

:wub: :wub:

تم تعديل بواسطة دعاء الكروان3294

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ماشاء الله أختناحبيبة دعاء الكروان3294

 

بداية جميلة وملؤها الامل

 

كلماتكِ بسيطة وتنفذ الى القلب فلا تحرمينا مساهماتكِ الطيبة فى الساحة دوماً حبيبتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

هذه مشاركتي وإن شاء الله تبيض الوجه

 

وقفت أناشد قومي وفي صدري لهيب كالبركان

وقفت لعل هناك من يسمعني لعلي أجد انسان

إلى متى يامسلمين السكوت إلى متى هذا الهوان

متى تعود العزة؟ .. أين الانتصار أما آن ؟

متى يفرح أطفالنا؟ .. متى يشعرون بالأمان؟

أما حان الوقت ليلعبوا بلا خوف بين الأفنان

***************

وإذا بي أبث شكواي وانظر

إلى أحدهم قد كان مني بعيد

قلت يا جلمود ما الذي أتى بك؟

أظنك من بلادي أنت بعيد؟

قال:لا! أنا من أخوانكم وأبناءكم

فأنا المبعوث أنا الأمل الجديد

قلت أمستعد لتداوي هذي الجراح؟

أمستعد أن تكون للعزة معيد؟

قال: نعم أنا المعيد لكل فقيد

وأنا لأجل أمتي أكون شهيد

ففرحت ثم حزنت عليه وقلت

أأنت في هذه الأمة فريد؟

فتبسم وطمأن قلبي وقال

لا فهناك في أمتك مني العديد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما أحلى ماكتبتى يا غالية ... ما أحلاه حقا

 

وحقا قلتى

 

لا فهناك في أمتك مني العديد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذا الموضوع أشترك به في المسابقة ( قلم نابض )

لمن ............ تتركين المملكة ؟

 

 

كل ذي لب يدرك أن الله منذ بدء الخليقة خلق آدم وحواء وكلٌ له حقوق وعليه واجبات وإن اختلفت هذه عن تلك إلا أنهما مكملان لبعضهما البعض ولم يحدث أن تمردت حواء على مهمتها في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الصغار أو كونها سكن وراحة لزوجها فهذه فطرتها التي فطرها الله عليها وهذا شيء تجد فيه راحتها وسعادتها المنشودة فقد كانا معا يخوضان غمار حياة جديدة تتسم بالصعوبة فكون الانتقال من العيش في جنة وارفة سهل أكلها طيب ريحها إلى ارض صلبة خشنة لابد فيها من السعي والبحث عن الطعام و الشراب ثم لابد من بناء عش مكين يحمي من حر الصيف وبرودة الشتاء ويحمي من وحوش وأخطار مجهولة .... وهكذا دوما هي حياة الإنسان فقد قال الله عز وجل ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) .إنها الحياة التي عاشها أبوالبشروأمنا يتقلبون بين تعب وشقاء وراحة واطمئنان واقتسام الحلو والمر وهي الحياة التي عاشها أجدادنا الأقربين على مر السنين لم يعكر صفوها إلا تلك الفتن التي تُعرض للإنسان من قِِبل الشيطان أو نفسه أو الدنيا ولكن إلي عهد قريب لم نسمع أن المرأة اعترضت على هذا الدور فلقد مرت البشرية بتغيرات من إرسال الرسل ومحاربتهم من قبل الكفار والإيمان بهم ثم تدمير الكافرين وقراهم وفوز الإيمان وأهله وإعلاء كلمة الله منذ سيدنا نوح عليه السلام وهو الأب الثاني للبشرية ( وجعلنا ذريته هم الباقين ) إلى سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ولم يتغير شيء من شكل الحياة الاجتماعية عند الرجل والمرأة فلقد فرض على المرأة في أمور الدين ما فرض على الرجل لأن لها نفس الأجر وهذه قمة المساواة ولم تمنع إلا مما يتعارض مع فطرتها وتكوينها البدني وما يعرضها للفتن فلم يفرض عليها الجهاد لأن في دخول المرأة ميادين القتال تعريضا لها للأسر وهذا يتنافى مع ما أمرت به الشريعة من صون لعفتها ولكن إذا رغبت فيه فأباح لها الذهاب ولها الأجر والثواب مثل الرجل، لم يفرض عليها الصلاة في المساجد ولكنها لم تمنع من الذهاب إليها ولكني أتساءل ماذا لو أن هذه الأمور فرضت علينا نحن معشر النساء افتكون المرأة حاملا وتذهب إلى الجهاد وهي التي حملته وهنا على وهن فالله اختار لنا الراحة ونحن نبحث عن الشقاء والتعب فالرجل يتعامل مع الصخر والحديد والخشب والمرأة موكلة بالإنسان فبإمكانك أن تخرجي الصالح والطالح ،الشجاع والجبان فأي مهمة تلك – تركت كل هذا الأمر الجلل واستمعتي إلى مهاترات شيطانية لو تفكرت بها قليلا لعرفت إنها لا تريد بك إلا الهلاك والإهلاك أصبحت ترددين خلف كل ناعق يقول بحرية المرأة ومساواتها بالرجل وأنها مظلومة وحبيسة لأفكار رجعية وإني أتساءل هل كانت المرأة على مدار هذه السنين مقهورة مغلوبة على أمرها ؟ مع إننا على مر العصور نجد نماذج من النساء غيرن وجه التاريخ وحكمن دولا وشعوبا ولم نجد الكثير أو القليل في عصر الحرية الذي يقولون عنه ظهرت فيه من هي مثل كليوباترا أو شجرة الدر .. فاعرفي ماذا يراد بك ومنك . فالمرأة في كل مراحل حياتها مسؤلة من والدها أو أخوها أو عمها أو خالها وإذ لم يوجد أي منهم فولي أمر المسلمين يتولى شأنها ولذلك كان ميراثها أقل من الرجل لأنها تقريبا لا تنفق منه شيء أذا سارت الرعاية والولاية كما قال الله ورسوله وأعلمي أن المرأة الأوروبية إذا تناولت الغذاء مع زوجها خارج البيت فكل واحد يدفع ثمن ما أكل من ماله الخاص فلنحمد الله على جزيل نعمه . فها هي الحضارة الغربية الحديثة التي تفخر كثير من نساءنا بالانتماء إليها قد حولت المرأة لمجرد شيء فارغ لا تكون اهتماماتها إلا بملابسها وأدوات زينتها وأحذيتها ... فهل ترضى ذات عقل أن تكون هذه أسمى أمانيها ومنهاج حياتها ودربها الذي تعيش من أجله فكما انه يوجد رجال صالحين لتولي وإدارة شؤون الحكم وآخرين لا يستطيعون ولو حاولوا لأصابهم الفشل والإخفاق لأن صفات الحاكم الفسيولوجية لا تتوفر في كل الناس ولان الناس لا تحتاج إلا لحاكم واحد يسير أمورها بتيسير من الله وعونه ولكن من يدير البيت إن اعتزلت المرأة هذه المهمة ومن يربي الأطفال الا تفخرين أن كل امرأة ملكة وحاكمة ومطاعة وليس كل الرجال كذلك فالبيت هو مملكتك التي تديرينها تحبين من فيه ويحبونك بلا نفاق ولا رياء أو تملق فهل وجدت ملك حباه الله بمثل هذا واعلمي أن هذه النداءات لم تظهر إلا بعد ظهور الإسلام وشرائعه التي وضعت النقاط على الحروف بالنسبة للمرأة حقوقها وواجباتها وزيها الشرعي الذي يرضاه الله إلى أن تقوم الساعة , من هنا بدأ أعداء الدين يبحثون من أين يدخلون للعبث بهذا الدين فحاولوا في القران فكان الله خير حافظا وحاولوا في السنة فسخر الله لها من يحميها فكان البخاري ومسلم وأئمة الحديث ... فهل تكوني أنت أوهى منطقة في هذا الجدار الصلب فجاءوا يحفرون من خلالك فتركتي بيتك وخلعتي حجابك بدعوى التحرر والتمدن فأي تحرر في ذلك ؟ أفلا تتدبرين أفلا تعقلين ؟ لا أنكر أن هذه الدعوة استهوت الكثير في بداية حياتهن ولكن بقليل من التفكير والعودة على الله سوف تدركين انه ليس هناك ثمة ارتباط بين التحرر في الفكر والتحرر في الملبس ولو كان التحضر بالعري لكانت القردة والماعز في أوج تقدمها ولكنهم أرادوها فتنة شعواء مرجفة فارادوكي زينة ومتاعا للرجل واقرئي أن شئت قصص التائبات ليس هنا ولكن في بلاد الغرب وكيف تعامل المرأة في ظل هذا التحرر والانطلاق اقرئي كيف يستهان بجسد المرأة ويستخدمونه استخداما يلغي إنسانيتها وكرامتها وأي مساواة تلك التي يطالبون بها والله قال ( وليس الذكر كالأنثى ) وهل ترضين أن امرأة خرقاء تطالب أن المرأة ينبغي أن يكون لها أكثر من رجل في وقت واحد أيسرك هذا أيتها العفيفة الطاهرة أترضين هذا لنفسك فتكوني سواء مثل الساقطات والغواني يا من تسمعين وترددين بلا وعي وإدراك افهمي وتعقلي وابحثي عن الحق في دين الله وستجدين الخير كله والأمان والكرامة ويا من تتكشفين ماذا جنيت من تلك النظرات التي تحصدينها من عيون الجائعين ؟ هل امتلأتِ إعجابا واحتراما لنفسك وماذا بعد أن يخط الشيب في عارضيك وينحني ظهرك كيف ستفعلين وقد قذفوا بك في سلة المهملات فلم تعدي تنفعي جند لهم وقد أضعتي عمرك تسمعين لهم وتطبقين أوامرهم ونسيتي أنك للموت تنتظرين وفي القبر ستوضعين ومن الملكين ستسألين فكيف تجيبين وماذا تقولين يا من ضيعتي الأمانة وأين هم الذين حرموك من أن تكوني ملكة متوجة,,,,,, فلمن تتركين المملكة؟؟؟!!!! أم رحمة [/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الحبيبة ... أم رحمة

 

المشاركة بحق رائعة

 

ولكنها لا تعبر عن فكرة المسابقة لهذا الشهر

 

بارك الله فيكِ غاليتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×