اذهبي الى المحتوى
amatalluh

لبس الدبلة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

 

كيف حالكن اخواتى فى الله جميعا ارجو ان تكن باتم صحة وكيف حالك اختى فى الله المشرفة عسى ان تكونى بخير ادام الله عليكى الصحة والبركة وجزاكى عنا خيرا .......

 

سبحان الله اخواتى ربنا اللى يعلم ليكم وحشة ...ربنا يجمعنا باذنه ورحته فى الجنه باذن الله مجاورين لامهات المؤمنين ....

 

لى استفسار اود من مشرفتنا الغالية ان تساعدنى فيه ......الا وهو لبس الدبلة ولقد سمعت فيها عدة اراء منها انها بدعة ومشابهة للنصارى واليهود ولكن البعض الاخر ذكر لى ان النية من لبسها لا تكون بالتشبه بهم ولكن بالاتباع للعرف السائد فى المجتمع لمعرفة هل اذا كانت المرأة متزوجة ام مخطوبة ام بنت .......فانا اريد ان اعرف الرأى السديد فى هذا الامر .....وجزاكى الله خيرا وجزاكم الله خيرا اخواتى فى الله.....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكِ السلام و رحمة الله و بركاته

 

 

 

فتاوى نور على الدرب (نصية) : ( ابن عثيمين)

السؤال: بارك الله فيكم، المستمعة س. أ. ب. من جدة أيضاً تسأل عن وضع الدبلة عند الخطوبة حتى يعرف الشابة أو الشابة بأنهما مخطوبان وكذلك بعد الزواج، وهل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يلبس خاتماً في يده كدبلة كما سمعت من البعض نرجو الإفادة جزيتم خيراً؟

الجواب

 

الشيخ: الدبلة لباسها على قسمين، القسم الأول أن يكون مصحوباً بعقيدة مثل أن يعتقد كل من الزوجين أن بقاء الدبلة في أصبعه سبباً لدوام الزوجية بينهما ومن هنا تجد الرجل يكتب اسم زوجته في الدبلة التي يلبسها والمرأة تكتب اسم زوجها في الدبلة التي تلبسها وهذا القسم لا شك أنه حرام ولا يجوز لأنه نوع من التولة وهي نوع من الشرك الأصغر وذلك أن هذا الزوج أو الزوجة اعتقدا في أمر من الأمور إنه سبب بدون دليل شرعي ولا واقع حسي وكل من اثبت سبباً من الأسباب بدون دليل شرعي ولا واقع حسي فقد فعل شركاً أصغر لأنه جعل ما لم بجعله الله سبباً سبب، أما القسم الثاني كأن يلبس الدبلة للإشعار بأنه خاطب أو بأنها مخطوبة أو بأنه قد دخل بزوجته وقد دخل بها زوجها وهذا عندي محل توقف لأن بعض أهل العلم قال إن هذه العادة مأخوذة عن النصارى وأن أصلها من شعارهم، ولا شك إن الاحتياط للمرء المسلم البعد عنها، والتجنب لها لأن لا يقع في قلبه أنه تابع لهؤلاء النصارى الذين سنوها أولاً فيهلك، وأما ما يرسل إلى المخطوبة عند الخطبة من أنواع الحلي فإن هذا لا بأس به لأنه عبارة عن هدية يقصد بها تحقيق رغبة الزوج لمخطوبته، نعم.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

و من فتاوي ( ابن جبرين )

إلباس الخاطب لخطيبته في يدها اليمنى خاتما من ذهب يسمى " الدبلة " نقش عليه اسمه، فإذا دخل الزوج بها ينقل الخاتم إلى اليد اليسرى، وهذه من عادات النصارى، وقد سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز عن الدبلة فقال: لا أصل لها في الشرع.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

السؤال:

 

 

ما هو حكم خاتم الخطوبة أو الزواج للرجال ؟ إذا كان جائز فهل يجوز أن يكون من أي معدن غير الذهب ؟ ما هي المعادن التي لا يجوز للرجال استعمالها غير الذهب ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

" أما لبس الذهب للرجل خاتماًأو غيره فلا يجوز بحال من الأحوال ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حرّم الذهب على ذكور هذه الأمة ، ورأى رجلاً في يده خاتم من ذهب فنزعه ـ عليه الصلاة والسلام ـ من يده ، وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده ) ، رواه مسلم ( اللباس والزينة/3897 ) ، فلا يجوز للذكر المسلم أن يلبس خاتم الذهب ، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من أنواع المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولو كان من المعادن الثمينة .

 

وأما ( الدِّبْلَة ) فهذه ليست من عوائد المسلمين ، وهي التي تلبس لمناسبة الزواج ، وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبّة بين الزوجين ، وأن خلعها وعدم لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية ، فهذا يُعتبر من الشرك ، ويدخل في الاعتقاد الجاهلي , وبناء على ما تقدّم فلا يجوز لبس الدبلة بحال

 

أولاً : لأنها تقليد لمن لا خير فيهم ، وهي عادة وفدت على المسلمين من غير المسلمين .

 

وثانياً : أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوّة إلا بالله . مستفاد من فتوى الشيخ صالح الفوزان .

 

وسئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم لبس دبلة الخطوبة فقال : دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً ، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ، لأنها لم تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد .

 

انظر الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة ج/ 3 ص/914 -915

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا اختى المشرفة ام سهيلة على افادتك لى .....وجعلنا ربى ممن يستمعون للقول فيتبعون احسنه.....

 

ولكن من كلام الشيخ محمد بن العثيمين فهمت انه اذا كتب على الدبلة اسم الزوجه او الزوج او صاحب لبسها اعتقادا فهذا حرام .....لانه قال (فى هذه الحاله.. )...

 

فهل اذا لبسها الفرد بنية اعلان الخطبة او الزواج فيه مخالفة للشرع ....

 

وجزاكن الله خيرا...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فهل اذا لبسها الفرد بنية اعلان الخطبة او الزواج فيه مخالفة للشرع ....  

 

 

أما القسم الثاني كأن يلبس الدبلة للإشعار بأنه خاطب أو بأنها مخطوبة أو بأنه قد دخل بزوجته وقد دخل بها زوجها وهذا عندي محل توقف لأن بعض أهل العلم قال إن هذه العادة مأخوذة عن النصارى وأن أصلها من شعارهم، ولا شك إن الاحتياط للمرء المسلم البعد عنها، والتجنب لها لأن لا يقع في قلبه أنه تابع لهؤلاء النصارى الذين سنوها أولاً فيهلك،  

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسعدني رؤية اسمكِ من جديد يا حبيبتنا أمة الله.. شغلكِ الله بطاعته ورضوانه..

 

وبارك الله في مشرفتنا الحبيبة أم سهيلة على ما نقلت، وضاعف الله لها الأجر والمثوبة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله اخيرا اختى المشرفة ام سهيلة وجعله ربى فى ميزان حسناتك..

 

 

بارك الله فيكى اختى الحبيبة المشرفة :)) ...وجزاكى الله خيرا لدعائك لى ...آمين

 

اللهم اشغلنى بطاعتك ورضوانك...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرآ

 

 

 

لكن مفيش سند واضح للتحريم ..

 

 

 

كما هو الحال ان مفيش سند انها حلال ..

 

 

افتراضا انها هديه من ضمن هدايه العروسه عند الخطوبه

 

 

 

وليست بنيه انها تعتبر الرابط بنهم او اعلنهم زوج وزوجه

 

 

 

 

وقتها ايضا تقع تحت هذه البنود والتشبه بالنصاري واليهود ؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×