اذهبي الى المحتوى
ام روسة

اريد حلا لهذه المشكلة

المشاركات التي تم ترشيحها

جزاكى الله خيرا غاليتى

 

سلمك الله حبيبتى

 

الاروع حقا هو موضوعك جعله الله فى ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى اختى رحاب الايمان

 

أختاه احسنى تربية الطفل الاول يربى لكى الاخرين

 

بمعنى ان الاطفال مقلدون واقربهم سنا اليهم هو الطفل الاول

 

فهم يلعبون معه ويقلدونه فى حركاته وسكناته وعباراته

 

فغن احسنا تربية الاول كان مساعدا لنا على تربية الاخرين[/font:0ba3d75afd]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وتتمثل الآثار السلبية للتلفاز على النشء الإسلامي والعربي في اتجاهين أساسيين:

الاتجاه الأول : يتعلق بمادة البرامج ودورها في نشر بعض المفاهيم التي تصطدم مع العقيدة الإسلامية الصحيحة والأسس الاجتماعية والأخلاقية لمجتمعاتنا العربية .

أما الاتجاه الثانى : فيتعلق بالتأثير السيئ الذي تحدثه ساعات المشاهدة الطويلة في التكوين النفسي والسلوكي للمشاهد.

 

• الاتجاه الأول يشمل الجانب العقائدي والأخلاقي والاجتماعي في حياتنا.

( ففي الجانب العقائدي ) نجد أن بعض الأفلام تفسر الكون تفسيرا وثنيا فتارة تتحدث عن العقل المركزي ، وتارة تصور الكون على أنه مخلوق بقوة شريرة وأخرى خيرة يتصارعان ، كما نجد في بعضها الإيحاء بقدرة بعض الخلق على مضاهاة الله في الخلق والإحياء والإماتة مثل بعض المشاهد المتضمنة لإحياء ميت باستخدام عصا سحرية ، فضلا عن نشر بعض المشاهد المحتوية على الدجل والخرافة والشعوذة والسحر والكهانة المنافية للتوحيد حتى وصل الأمر أن وجد أحد الآباء ابنه يسجد لدمية أطفال لكي تحقق له ما يريد .

( أما في الجانب الاجتماعي والأخلاقي ) فلقد أدى الإسراف في عرض الأفلام الغربية ومن سار على نهجها من أفلامنا المحلية إلى تسرب كثير من المفاهيم الاجتماعية والأخلاقية الخاطئة إلى المجتمع الإسلامي ، كشرب الخمر والمخدرات ، وعقوق الآباء ، والحرية الشخصية دون قيد ولا شرط ، وحب الذات ، والتفكك الأسرى والاختلاط المريب بين الرجال والنساء ، والحب بين الشباب ، وذهاب الغيرة المحمودة من استمرار النظر إلى مشاهد الاختلاط ، وكشف الزوجة على الأجانب ، وسفور النساء والتأثر بالفهم الخاطئ لتحرير المرأة ، هذا فضلا عن تغير المعايير عن القدوة حتى صارت تطلعات بعض الشباب ومنتهى آمالهم أن يكون ( كمارادونا ) أو ( مايكل جاكسون ).

كما لعبت أفلام العنف بعقول الصغار مما أدى إلى ظهور بعض التصرفات العدوانية والشاذة بينهم ووصلت الخيالية والمحاكاة بطفل إلى أن ألقى بنفسه من نافذة أحد الأدوار العلوية بعمارة بالقاهرة محاكيا لشخصية ( فرافيرو ) في الطيران.

 

• الاتجاه الثاني يشمل التأثير السلبي لساعات المشاهدة الطويلة

أما عن التأثير السلبي الذي يحدثه التلفاز في التكوين النفسي والسلوكي للمشاهد فتعتبر هذه الظاهرة أكثر وضوحا في الأطفال الذين مازالوا في مرحلة التكوين الذاتي والتي تتأثر تأثيرا بالغا بالمؤثرات البيئية المحيطة.

• فقشرة المخ Cerebral Cortex - ذلك الجزء من المخ المسئول عن أشكال التفكير العليا التي تميز الإنسان عن الحيوان – تنقسم إلى نصفين أيمن وأيسر وفي الإنسان البالغ يدير النصف الأيسر معظم أنشطة الدماغ اللفظية والمنطقية ويدير النصف الأيمن الأنشطة المكانية والبصرية والوجدانية ، أما في الأطفال فلا يولد الطفل بدماغ كامل النضج يقوم فيه كل من نصفي الدماغ بوظيفة متميزة ومتخصصة ، لكن من الواضح أن شكلا غير لفظي من العمل العقلي يسبق اللفظي في التطور الباكر للأطفال لأنهم لابد وأن يستخدموا شكلا ما من التفكير غير اللفظي في حياتهم اليومية يواصلون به تشرب الخبرات والمهارات حتى تأتى مرحلة اكتساب اللغة ومع نمو اللغة يبدأ شقي الدماغ في التخصص الوظيفي ويشرع التفكير اللفظي في أداء دورا متزايد الأهمية في تطور الأطفال المعرفي ويتراجع التفكير غير اللفظي عن القيام بوظيفته كمصدر أساسي ووحيد للتعلم إلى أن يحدث نوع من التوازن ويستمر كل نوع من التفكير في العمل ولكن تحت رعاية نصف مختلف من الدماغ

وتكمن خطورة طول فترات المشاهدة التلفازية في أنها لا تساعد الطفل على السير في النضوج الطبيعي والخروج من مرحلة التفكير غير اللفظي إلى مرحلة التفكير اللفظي والنمو اللغوي لديه لأن عملية المشاهدة تجربة غير لفظية بصرية لا تقوم بدور ملموس في نمو اللغة عند الطفل كما أنها تصرف الطفل عن مشاركة لغوية متبادلة مع الأفراد المحيطين ومن هنا يفقد الطفل مصدرا هاما للتنبيه اللفظي الذي يساعده في تنمية المراكز اللفظية في قشرة المخ لذلك كانت العلاقة بين مشاهدة التلفاز والنمو اللغوي عند الأطفال علاقة عكسية ، وفي أحدث الدراسات أظهر الأطفال الذين شاهدوا التلفاز بكثرة مستويات لغوية متدنية حيث فقدوا الساحة الأساسية لنمو اللغة عن طريق الحديث الواقعي والإصغاء ، وإذا كانت المشاهدة التلفازية حقا تتضمن نوعا من النشاط العقلي غير التجارب الواقعية فقد ثبت أن هذا النشاط ينبه الجزء الأيمن من قشرة المخ للطفل وليس الجزء الأيسر فيشب طفل التلفاز من الطفولة ولديه من مهارات نصف الدماغ الأيسر (أي المهارات اللفظية والنطقية) ما هو أقل نموا من المهارات البصرية والمكانية.

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اطفالنا يعانون العصبية فما الحل ؟

*************************

 

في السابق كان يعتقد ان عصبية الآباء من شأنها ان تنتقل الى الابناء فيكبرون وهم يعانون من العصبية في التعامل مع الآخرين، الا ان الدراسات الحديثة تؤكد على انها ليست وراثية بل هي سلوك مكتسب ومتعلم نتيجة لعوامل عديدة اهمها كبت الآباء للابناء، واسباب اخرى تجعل من اطفالنا عصبيي المزاج، وقد لا يكون وراءها اسباب نفسية فحسب بل عوامل جسمية مما قد يؤدي الى عدم استقرار الطفل، ومن واجب الوالدين فهم الاسباب الكامنة وراء هذه الحالة للوصول الى مساعدة الطفل في التخلص منها.

لذا فمن واجبنا ان ننبه الاهل الى الاسباب التي تدفع باطفالنا الى العصبية للوقوف على هذه المشكلة لنتمكن من مواجهتها.

وعن اسباب هذه العصبية يقول الدكتور احسان عبدالكريم (اخصائي نفسي):

ان اهم اسباب عصبية الاطفال هي شعورهم بالعجز والعزلة احياناً، وكلها مشاعر سلبية ترجع الى حرمان الاطفال من الدفء العاطفي وعدم اشباع رغباتهم كالحب والحنان والقبول من الاخرين، والى سبب اهم من كل ذلك هو سيطرة الآباء وسطوتهم وتجبرهم في التعامل مع ابنائهم او مع زوجاتهم فيؤثر ذلك على الابناء.

- وكيف برأيك يؤثر تصرف الأب على ابنائه؟

- لا شك ان الأب الذي عانى من العصبية والتوتر ينقل هذه المظاهر الى اطفاله، لأن الطفل في حقيقة الامر يلاحظ سلوك ابيه ويقلد تصرفاته، وبذلك يتعلم اساليب جديدة للاستثارة الانفعالية وكذلك الأم الثائرة الحانقة تعلم اطفالها العصبية والتهور بدلاً من ان تعلمهم مجابهة الحياة بترو وهدوء، والأم المتسلطة تصبح مصدراً محبطاً للطفل بعكس الأم المرنة الهادئة التي يحبها ويثق فيها وبالتالي يخضع لمشيئتها وينفذ مطالبها بكل هدوء وبعيداً عن العصبية.

ومعنى ذلك ان أساليب السلوك الخاطئة التي يقوم بها الآباء والامهات تنتقل للابناء وحينما يكبر يبدأ بتطبيق تلك الاساليب في حياته.

القسوة وأسباب أخرى

نور حميد (مشرفة تربوية) ترجع اسباب العصبية اضافة الى القسوة من قبل الاهل الى التدليل المبالغ فيه والافراط في الحب والحماية، فإن ذلك يؤدي الى عصبية الاطفال،ذلك لأن التدليل ينمي روح الانانية ويجعله دائم التركيز حول ذاته فيتعلم ضرورة اجابة رغباته دون تأجيل فيثور ويتوتر ان لم يتحقق له ذلك فيشعر ان المجتمع كله ضده لعدم تحقق ما يريد فيصاب بحالة عصبية في الوقت الذي لا يعي اننا لا نستطيع تلبية جميع مطالبه وخاصة عندما يكون الطفل الوحيد لاهله فيكون بؤرة للتدليل والاهتمام، وفي حالة عدم تلبية احتياجاته من الآخرين يصاب باضطرابات نفسية تدفعه لحالة من العصبية والهستريا وقد يدفعه الى الصياح وتكسير الاشياء من حوله، ويقف الاهل في الكثير من الحالات عاجزين عن عمل اي شيء.

- وكيف يمكننا تجاوز ذلك؟

- ان الخوف الزائد على الاطفال لا يعطيهم النمو الكافي لشخصيتهم اجتماعياً، لذا فإن التعامل مع الطفل بشكل طبيعي كأي طفل عادي لا لكونه الطفل الوحيد للأسرة واتاحة الفرصة امامه للاختلاط باقرانه وممارسة نشاطه الاجتماعي بصورة طبيعية لا ان يشعر بأنه الطفل الافضل في الكون، كما ان على الاهل التحلي بروح الهدوء والاتزان في التعامل مع اطفالهم فلا يدفعون بهم الى الغرور.

وللأذكياء نصيبهم من العصبية

د.احلام حسين (دكتوراه علم نفس) تقول:

ان الطفل الاكبر اذا ما وجد الضوء الاخضر من قبل الاهل فإنه قد يتقمص دور الاخ الاكبر والمسؤول عن الآخرين فيتسلط في تعامله مع اخوته فإذا ما وجد من يقف امامه يصاب بحالة من العصبية، وكذلك الولد عندما يكون الوحيد بين اخواته الاناث وبسبب بعض الافكار الخاطئة لدى العديد من العوائل فإنه يحاول فرض نفسه عليهم والتصرف بعصبية مع اخواته وكلها تصرفات إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح تصبح حالة ملازمة لشخصية الطفل فينمو ويكبر على العصبية.

والضعف العقلي ومستوى الذكاء المنخفض غالباً ما يكونان مصحوبين بتوتر عصبي وعدم استقرار، وتزاد عصبيتهم كلما شعروا بوجود ضغط زائد عليهم في البيت او المدرسة كأن يطلب منهم تحسين مستواهم الدراسي، وعندما يكون هذا الطلب اكبر من قدراتهم وطاقاتهم الذهنية تزداد عصبيتهم وخاصة اذا ما تم تأنيبهم ومقارنتهم باقرانهم فيشعرون بالنقص والشقاء وخيبة الامل فيزداد التوتر النفسي والعصبي لديهم.

كما ان الامر لا يتوقف على الطفل قليل الذكاء، بل حتى الاطفال الاذكياء قد يصابون (احياناً) بالعصبية والتوتر وعدم الاستقرار وذلك بسبب استيعابهم السريع للدرس مقارنة بأقرانهم فيشعرون بالملل من التكرار والاسترسال في اعادة الشرح لباقي الطلاب فيدفعهم ذلك الى الضيق والتبرم وقد يدفعهم احياناً الى الاستخفاف بالدروس، كما ان مستوى ذكائهم يدفعهم الى الاسئلة الزائدة وفي مواضيع خارج نطاق الدرس مما يؤدي الى ضجر المعلمين من ذلك واحياناً يتعرض الطفل الى العقاب البدني او السخرية من الاسئلة بحجة انها تعيق الدرس وبالتالي يدفع ذلك بالطفل الى القلق النفسي والاحباط فيلجأ الى العصبية.

وللتربويين دور

- وما هو العلاج لمثل هذه الحالات:

- ونحن على اعتاب العام الدراسي الجديد لابدّ ان نشير الى ان الامر متعلق بشكل مباشر بالتربويين والتعليميين باعتبار ان دورهم في التربية مكمل لدور الاهل، فقضية الطفل الذكي لا تقل خطورة عن الطفل الاقل ذكاء، لان اهمالهم قد يؤدي الى مطبات نفسية وعصبية شديدة وقد تدفع بهم الى امراض كالتبول اللاإرادي او امراض الكلام كالتأتأه واللجلجة، وفي تطورات اخرى قد تؤدي الى انحرافات سلوكية كالسرقة والكذب وبالنهاية تؤدي الى التخلف الدراسي ومن ثم الفشل.

لذا فإننا نطالب ان توفرت الامكانيات الى ان يتم فتح صف خاص للمتفوقين في كل مدرسة او على الاقل في كل منطقة يكون هناك عدد معقول من المدارس فيها صفوف للمتفوقين، وإن لم يمكننا ذلك فإننا نطالب التربويين ان يوسعوا صدورهم لاسئلة الاطفال وان يعطوهم وقتاً كافياً للاجابة شرط ان لا يؤثر ذلك على سير الدروس، وان يحاولوا قدر الامكان امتصاص الضجر الذي يصاب به هذا النوع من الاطفال بسبب تكرار الشرح لباقي التلاميذ.

اما بالنسبة للاطفال قليلي الذكاء فمسؤولية الاهل هنا تكون اكبر فعليهم التعجيل في العلاج الطبي اللازم مع اعادة تربية هؤلاء الاطفال بالاساليب التربوية الخاصة المناسبة لما يعانونه محاولة لاستثمار ذكائهم المحدود.

وعلى الجانب العام فإن من الواجب توعية الاهل وحتى قبل الانجاب لمواجهة الاضطرابات التي يمكن ان تتسبب في انجاب اطفال ضعاف العقول.

وفي كل الاحوال علينا اجراء التصحيحات اللازمة في علاقة الطفل بوالديه ومعلميه لاشباع حاجاته النفسية بمساعدته على اثبات ذاته بالاهتمام بالانشطة الترويحية مثل زيارة المتاحف والاماكن الاثرية والقيام بالرحلات العلمية، وان كنا قد فقدنا هذه النوع من الرحلات في المدارس بسبب الوضع غير المستقر، الا انها تساعد كثيراً في امتصاص الحالات العصبية داخل الاطفال كما ان مشاهد البرامج التلفزيونية الهادفة والتنزه في الحدائق تساعد كثيراً في تقليل العصيبة عند الاطفال.

أعراض العصبية لدى الأطفال

وحتى نقي اطفالنا من العصبية لابد ان نشخصها منذ البدابة وهذا يتطلب الاهتمام المستمر من الأم خاصة والأب بالمتابعة المستمرة للاطفال كي نتمكن من معرفة مااذا كان الطفل يعاني من احدى الاعراض العصبية لنتمكن من علاجها ومن الاعراض التي شخصها علماء النفس هي:

- قضم الاظافر وقرض الاقلام وعض الاصابع وتقطيع شعرات الرأس وكلها تدل على الغضب، والشعور بالحرج وهو من ظواهر اعراض التوتر العصبي وكثيراً ما تزداد الحالة عند التلاميذ اثناء الامتحانات فيحاول الطلبة القيام بهذه الافعال لاستنفاد التوتر النفسي والعصبي.

- القيام ببعض الحركات اللاإرادية مثل هز الساق بطريقة مستمرة ورمش العين المتلاحق وبصورة مستمرة وتحريك الرقبة يميناً ويساراً وتحريك جوانب الانف والفم يميناً ويساراً ايضاً، وفي الواقع هي وسائل للتخلص من التوتر العصبي الناتج عن اضطرابات نفسية حادة.

- مص الاصابع لغير الاطفال الرضع وتعتبر حالة من الاضطراب العصبي والنفسي وتزداد الحالة مع مواجهة المشاكل او عند الفشل والاخفاق.

وهنا لا بد ان ننبه الآباء والامهات الى ان التحذير المباشر للطفل قد لا يجدي نفعه في الاقلاع عن هذه الافعال بل قد يدفعه الى العناد فلا بد من علاج الحالة النفسية للطفل ليتمكن من التخلص من الحالة العصبية التي تصيبه، وكما ذكرنا فإن العلاج يكون باشغال وقت الطفل بامور تمتص عصبيته، ويمكن الاستعانة باعمال يدوية تحول دون وضع يده في فمه مثلا بدلاً من التأنيب والعقاب والتوبيخ لانها تزيد الاضطرابات العصبية لدى الاطفال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:3069e99733]

 

53.gif

 

عبد الله القحطاني

 

 

* كان أحد الآباء يعود من صلاة الجمعة كل أسبوع ، فيوجه حديثه للأم قائلاً : هذا ما قاله لنا اليوم

 

خطيب المسجد... " ، فيقص عليها الكثير من القصص ، ثم يخرج منها بالمواعظ والنصائح ،

 

متجاهلاً أولاده الذين يحملقون فيه وقد أصغوا باهتمام شديد لحديث (الكبار) ، يقول أحد

 

أبناءهم : " فلما كبِِرتُ وتذكرت ما كان يقصه أبي ، علمت أن بعض حديثه لا يمكن أن يكون قد قاله

 

خطيب المسجد ، وإنما كان موجهاً إلينا أنا وإخوتي ، والعجيب أننا تأثرنا كثيراً بهذا الحديث غير

 

المباشر ، وكنا نحترم ربنا كثيراً، ونحبه ، ونخاف من كل ما يمكن أن يقال عنه أنه " حرام " لأنه

 

يغضب الله عز وجل، وأنا الآن أتبع نفس الأسلوب مع أولادي

 

 

 

23.gif

 

وتقول أم : " كان أولادي يرفضون النوم في غرفتهم بمفردهم ، فصرت أجلس معهم بعد ذهاب كل منهم إلى فراشه ، وأحكي لهم قصة هادفة ، ثم أطفئ نور الغرفة وأترك نورا خافتا يأتي من الغرفة المجاورة ، ثم أقوم بتشغيل شريط لجزء " عمَّ " يتلوه شيخ ذو صوت ندي ، وأترك الغرفة ، فكان الأطفال يستمتعون بصوته ، وينامون قبل انتهاء الوجه الأول منه ، ومع الوقت لم يعودوا يخافون من النوم بمفردهم ، فبمجرد تشغيل الشريط كانوا يقولون لي : " اذهبي إلى غرفتك ، فنحن لسنا بخائفين " ، والأهم من ذلك أنهم أصبحوا يسألون عن الله تعالى ، ويشتاقون لرؤيته ، ويستفسرون عن معاني كلمات الآيات التي يستمعون إليها ، بل و يحبون الحديث في الدين ويتقبلون النصح بنفوس راضية "

 

فمتى يخوض المربين بإختلاف أجناسهم تجارب تربوية تكون سببا في إنشاء جيل يحب الله ، ويحب ما يأمر به الله ؟

 

والتربية بالفعل أبلغ وأنفع من التربية بالقول

 

 

 

 

23.gif[/font:3069e99733][/align:3069e99733]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فمتى يخوض المربين بإختلاف أجناسهم تجارب تربوية تكون سببا في إنشاء جيل يحب الله ، ويحب ما يأمر به الله ؟

 

والتربية بالفعل أبلغ وأنفع من التربية بالقول

 

كلماتك اعجبتني كثيرا ،،فعلا الفعل انجح من القول و انا جربت هذا بنفسي مع ابني و كانت له نتائج مذهله ،،،،و انا اشعر ان اسلوب التربية الذي يعتمد على حب الله و يدعو الى ما يأمر به الله سبحانه و تعالى فيه متعة كبيرررررررررررررة للأم و الأب و ليس مرهقا ابدا بل بالعكس يملأ البيت بجو لطيف و يهدي من توتر الام و يمتص تعبها أنا شخصيا عندما استعمل هذا الأسلوب استمتع بكل معنى كلمة استمتاع،، حقا استمتع

و تصبح التربية ليست واجبا و حسب بل و متعة ايضا من متع الحياة

 

و ربما بل ومما لا شك فيه أن هذا من تدبير الله سبحانه و تعالى و من نعمة علينا

 

تبارك الله العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فمتى يخوض المربين بإختلاف أجناسهم تجارب تربوية تكون سببا في إنشاء جيل يحب الله ، ويحب ما يأمر به الله ؟

 

والتربية بالفعل أبلغ وأنفع من التربية بالقول

 

كلماتك اعجبتني كثيرا ،،فعلا الفعل انجح من القول و انا جربت هذا بنفسي مع ابني و كانت له نتائج مذهله ،،،،و انا اشعر ان اسلوب التربية الذي يعتمد على حب الله و يدعو الى ما يأمر به الله سبحانه و تعالى فيه متعة كبيرررررررررررررة للأم و الأب و ليس مرهقا ابدا بل بالعكس يملأ البيت بجو لطيف و يهدي من توتر الام و يمتص تعبها أنا شخصيا عندما استعمل هذا الأسلوب استمتع بكل معنى كلمة استمتاع،، حقا استمتع

و تصبح التربية ليست واجبا و حسب بل و متعة ايضا من متع الحياة

 

و ربما بل ومما لا شك فيه أن هذا من تدبير الله سبحانه و تعالى و من نعمة علينا

 

تبارك الله العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و تصبح التربية ليست واجبا و حسب بل و متعة ايضا من متع الحياة

 

احسنت اخيتى الغالية

 

نعم ليست واجب فقط

 

بل واجب ومتعة من متع الحياة وطريق الى الله بالاحتساب[/align:b29d4fc3da][/font:b29d4fc3da][/size]

 

26.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

هيا هيا أحبتى الغاليات

 

اين حل هذه المشكلة واين مشاركاتكم لننتفع بها فى طريق الحفاظ على فلذات أكبادنا

 

فى انتظار تواصلكم الرائع جزاكم الله خيرا[/font:832d800b8e][/size]

 

7.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:a165be607e]الحقيقة أنني أود أن أركز على الرسوم المتحركة بشكل خاص

وما تبثه بعض المسلسلات الكرتونية من أفكار غربية ومفاهيم بشكل مباشر وغير

مباشر قد يقول البعض بأننا جميعا قد تابعنا الرسوم المتحركة في صغرنا وها نحن

ذا لم نتأثر بشيء قد يكون غريبا على عقيدتنا

ولكنني أريد أن أنبه الجميع للاختلافات الكبيرة التي حصلت لما يعرض للأطفال من

برامج على العديد من الفضائيات المتخصصة التي تبث على مدار الساعة

 

1)- أول ملاحظة لي هي اللغة التي تتم دبلجة الرسوم بها للأطفال

ففي السابق كنا نشاهدها باللغة العربية الفصحى أما الآن فقد أصبحت باللهجات

المحلية كاللبنانية والمصرية .

 

2)- ما تحتويه نصوص بعض المسلسلات الكرتونية من ألفاظ بذيئة سواء بالفصحى

أو العامية وقد سمعتها بأذني وشعرت بدهشة فائقة !!

 

3)- الرسوم التي كنا نشاهدها في السابق هي على الأغلب من شرقي آسيا كاليابان

والصين وتلك الشعوب شعوب محافظة وتتمسك ببعض الفضائل والأخلاق كالشعوب

العربية فكانت مواضيعها ونصوصها تحث على احترام الكبار مثلا أو طاعة

الوالدين أما الآن فتوجد شركة ديزني مثلا التي تنتج أفلاما عالية الجودة وباهظة

التكاليف وهي بمجملها لا تناسب الصغار بل هي أفلام للكبار بقالب كرتوني

 

وأغلبها يصور نمط الحياة الغربية ووجهة نظرهم في الحياة

والكثير منها يركز على صلات الذكورة والأنوثة بالذات ويصور علاقات الصبيان

والفتيات على أنها أمر طبيعي ومفروض وهذه الافكار التي يتشربها صغارنا تتنافى

مع أحكام الاسلام جملة وتفصيلا

 

وهناك الكثير بعد .....

يتبع بعد سماع آرائكم ...

 

 

منقووووول[/size][/font:a165be607e]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اخواتي الغاليات........انه والله موضوع مهم اختي الحبيبة ام روسة بارك الله فيكي .............. ان المنع لن يفيد شيئا يا اختي في الله ام ابراهيم بل ممكن ان يزده سوءا حيث يحاول ابناءنا للوصل الى الشيء الممنوع باي طريقة لان الممنوع مرغوب دائما ........رأي ان نزرع في قلب اولادتا مراقبة الله و تعظيم قدر الله في قلبهم و ذلك من اول سنين عمر الطفل لان الانسان اذا شعر بنظر الله له طوال الليل و النهار سيتقي الله فيما يفعل و سيصل الي درجة خشية الله في عمل اي معصية ....بذلك ان التربية الصالحة منذ الصغر كالنقش على الحجر تستمر معه حتى مماته ان شاء الله .......... فاللهم اجعلنا من الذين يخشونك ليل نهار يا رب العالمين والسلام عليكم اخواتي و اني و الله احبكم في الله اوي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأخت الفاضلة المشتاقة جزاك الله خيرا على مداخلتك الطيبة

اختى ام روسة حقيقه أن موضوع الرسوم المتحركة فيه لغط و خطأ كبير على التربية السليمة و هناك اختلاف بين ما كان يعرض من رسوم و بين افلام الصغار التي تعرض هذه الايام في الفضائيات و انا اعتقد ان مشاركة الام في التفرج مع اطفالها و مراقبة ما يتفرجون عليه ممكن ان يصل بهم لبر الامان اولا اي رسوم تعرض اي شي يخالف الشريعة مرفوض في البيت مع توضيح السبب لهم ثم مشاكتهم التفرج على ما يفيدهم لان مشاركة الام للأطفال في التفرج له دور كبير على اختيارهم و بارك الله فيكم على هذا الموضوع القيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:8d4b7ecc0b]مرحبا والله بحبيبتى الغالية ام ابراهيم

 

أحسنت حبيبتى

 

إذا عامل المراقبة والتوجيه من أهم الوسائل

 

وننتظر باقى المشاركات لتعم الفائدة[/size][/font:8d4b7ecc0b]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتي الغاليت أين أ رأكم بالموضوع اتمنى الاستفاده منها و من تجاربكم العملية ايضا خاصا بالنسبة للأمهات اللواتي تجاوزن بأطفالهم مرحلة الطفولة نريد تجارب عملية و افكار ذات قيمة لان هذا الموضوع هو اهم شي للام و تربية الاولاد على المنهج الصحيح سبب مقدس بل هو جوهر حياة الام المسلمة

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:283d800896]بارك الله فيك أخيتى ام ابراهيم

 

وإليكم أحبتى هذه المادة

 

بعنوان

 

الاسرة والتلفزة

 

للشيخ فريد الانصارى من المغرب الشقيق

 

 

 

[ram:283d800896]http://www.almorni.com/media/audios/20050918/247_altilfaz_wa_alossra.rm[/ram:283d800896][/font:283d800896][/align:283d800896]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×