اذهبي الى المحتوى
نيـــ أم أحمد ــــــــــرة

قصــــــــــــــــــص {للتائبين}و{المذنبين} عبرة ....لمن !!

المشاركات التي تم ترشيحها

اخوتى جمعت لكم مجموعة من القصص

 

 

ابطالها اصبحوا تائبين

 

 

هلا احباثى نعيش معها ربما تكون لنا عبرة

 

 

ويعتبر كل منا قصةيرها قريبة منة يتعلم منها

 

 

ارجوا ................المتابعة !!!!!

 

 

القصـــــــــــــــــــة الاول|ـــــــــــــــــــــى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الســــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

*******صرصور يتسبب في توبة فتاة *******

 

جلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها ..

تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب الألحان.

إنه المغني المفضل لديها ..

 

تضع السماعة على أذنيها وتنسى نداءات أمها الذي أحدب ظهرها من ثقل السنون:

بنيتي استعيذي بالله من الشيطان, واختمي يومك بركعتين لله بدل هذا الغناء.

بضجر أجابت :

حسناً.. حسناً.

اتجهت الأم إلى مصلاها وبدأت مشوارها اليومي في قيام الليل.

 

نظرت إلى أمها بغير اكتراث .. انتهت الأغنية .. تململت في سريرها بضجر ...

جلست لتستعد للنوم فآخر ما تحب أن تنام عليه صوته ..

حلت رباط شعرها, أبعدت السماعات عن أذنيها,

التفتت إلى النافذة .. أوه ..إنها مفتوحة

 

قبل أن تتحرك لإغلاقها رأتها كالسهم تتجه نحوها ..

وبدقة عجيبة اتجهت نحو الهدف .. وأصابت بدقة طبلة الأذن ..

 

صرخت الفتاة من هول الألم, أخذت تدور كالمجنونة والطنين في رأسها والخشخشة في أذنها.

جاءت الأم فزعة,

:roll: ابنتي مابك..؟؟

 

وبسرعة البرق إلى الإسعاف, فحص الطبيب الأذن واستدعى الممرضات.

وفي غمرة الألم الذي تشعر به, استغرق الطبيب في الضحك ثم الممرضات

 

أخذت الفتاة تلعن وتسب وتشتم, كيف تضحكون وأنا أتألم...؟؟؟ :roll:

أخبرها الطبيب أن صرصاراً طائراً دخل في أذنها ..!!!!!!

 

لا تخافي سيتم إخراجه بسهولة , لكن لا أستطيع إخراجه لابد من مراجعة الطبيب المختص

عودي في الساعة السابعة صباحا !!!! :(

 

كيف تعود والحشرة تخشخش في أذنها تحاول الخروج؟؟؟ :o

والألم يزداد لحظة بعد أخرى

 

أخبرها الطبيب أنه سيساعدها بشيء واحد وهو

تخدير الحشرة إلى الصباح حتى لا تتحرك.

حقن المادة المخدرة في أذنها وانتهى دوره هنا ...

 

عادت إلى البيت كالمجنونة رأسها سينفجر لشدة الألم :wink:

ومر الليل كأنه قرن لطوله وما أن انتهت صلاة الفجر حتى سارعت مع أمها إلى المستشفى ...

 

فحصها الطبيب لكن خاب ظن الطبيب المناوب , لن يكون إخراج الحشرة سهلاً.

وضع منديلا أبيض وأحضر الملقاط وأدخله في الأذن ثم أخرج ذيل الحشرة فقط,

عاود الكرة, البطن .. ثم .. الصدر ..ثم الرأس .. هل انتهى ؟؟؟؟؟ :|

لازالت تشعر بالألم !!!!

 

أعاد الطبيب الفحص ..

لقد أنشبت الحشرة ناباها في طبلة الأذن!!!!!!!!

:shock: يستحيل إخراجها إنها متشبثة بشدة!!!!

 

وضع عليها الطبيب قطنه مغموسة بمادة معقمة وأدخلها في الأذن

وطلب الحضور بعد خمسة أيام فلعل الأنياب تتحلل بعد انقطاع الحياة عنها!!!

 

في تلك الأيام الخمسة بدأت تضعف حاسة السمع تدريجيا ً :?:

حتى أصبحت ترى الشفاه تتحرك ولا تدري ماذا يقال ولا ماذا يدور

كادت تصاب بالجنون !

 

عادت في الموعد المحدد حاول الطبيب ولكن للأسف لم يستطع فعل شيء.

أعاد الكره قطنة بمادة معقمة ..

عودي بعد خمسة أيام.

بكت وشعرت بالندم والقهر وهي ترى الجميع يتحدث ويضحك :?:

وهي لا تستطيع حتى أن تسمع ما حولها أو تبادلهم الحديث ..

 

عادت بعد خمسة أيام إلى الطبيب ...

أيضاً لا فائدة

ستقرر لك عملية جراحية لإخراج النابين

كادت تموت رعباً وهماً طلبت من الطبيب فرصة خمسة أيام أخرى

 

أعادوا الكرة وبعد خمسة أيام ...

من الله عليها بالفرج واستطاع الطبيب أن يسحب النابين دون تدخل جراحي

وابتدأ السمع يعود إليها بالتدريج ...

 

عندها فقط ...

علمت أن كل ما أصابها كان بمثابة الصفعة التي أيقظتها من الغفلة

 

وكانت من العائدين إلى الله

 

وان شاء الله تكون هالقصة عظة وعبرة لى ولكم.

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انتظر ارائكم فة هذة العبرة (القصة )

 

 

وغداًبأذن الله قصة جديد

 

 

انتظركم ..................

 

 

احبكم فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا قصة جميلة فعلا ورائعة ولنا منها عبرة جعلها الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

****** أسرة كاملة تستقيم بخمس ريالات ********

 

 

بعد تخرجه من الجامعة عين مدرساً في مدرسة ابتدائية .. فشعر بعظم المسؤولية والأمانة هاهم فلذات الأكباد بين يديه ..

 

سأل نفسه : إن الأب لا يسلم ابنه لأحد بطوعه واختياره إلا للمدرسة ..

 

إنه يمضي بها ست ساعات دون أن يفكر الأب في مصير ابنه .. وماذا يتلقى ؟

 

لا إله إلا الله .. ما أعظمها من مسؤولية!!

كان يفكر دائماً في دعوة الناشئة إلى الخير فيجد منهم قبولاً كبيراً عكس ما يسمعه من زملائه من أنهم صغاراً لا يفقهون ما يقول.

 

لقد وجدهم يبادرون إلى الصدقة إن حدثهم عن فضلها ..لقد سمع من آبائهم.. أن الأبناء الصغار يحرصون على الصلاة في المسجد..

 

بل وحتى صلاة الفجر التي هجرها أكثر المسلمين إلا من رحم ربك.. قائلين : لقد حدثنا الأستاذ عن فضلها !!

 

لقد استطاع أن يجعل جل الطلاب يلتحقون بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد ويحفظون كتاب الله ..

 

كان يزورهم في المساجد ويحمل الهدايا ..كان همه أن ينال أجرهم.. أحبه الطلاب كثيراً.. وأحبهم أكثر.

 

لم يكن يتردد عن (حصص الانتظار) بل يبادر إليها فهمه أكبر من هم الآخرين.. فلم تكن ثقلاً كما يعتبرها غيره في حصة الانتظار..

 

سأل الطلاب : من يرغب منكم أن يصبح داعية إلى الله ؟ أجابوا جميعاً : كلنـــــا يريد! إذن فلنبدأ على بركة الله ... ليحضر كل واحد منكم شريطاً نافعاً من تلاوة القرآن أو المحاضرات المناسبة.

 

وبعد أن أحضر الطلاب المطلوب.. جعلهم يتبادلون الأشرطة بينهم بحيث يدور الشريط على كل الطلاب وأوصاهم أن يسمعوا الأشرطة لأهلهم !!

 

واستمر المشروع الدعوي المبارك بعد أن جعل طالباً مسئولاً عن الإعارة .. ثم انتقل إلى الكتيبات الإسلامية . وذات يوم.. حمل إليه أحد الطلاب رسالة خاصة .. فتحها فقرأ :

 

( أيها المربي الفاضل : هذه رسالة شكر وعتاب.. فلا تتصور كم كان أثر الشريط الذي أحضره أخي الأصغر .. نعم لقد قلب هذا الشريط حياة أسرة بأكملها .. أسرة لا هم لها إلا التمتع بملذات الحياة .

 

فوالدنا ترك لنا الحبل على الغارب .. وأمي لا تعرف عن دينها شيئا .. فكانت حياتنا بعيدة عن منهج الله.. الصلاة هي آخر ما نفكر فيه .. فلم تكن يوماً موضوعاً يطرح في بيتنا .. فلم نؤمر بها فضلاً عن أن نضرب على تركها !! هذه حياتنا .. لهو وعبث .. نلهث خلف مغريات الدنيا .. الأولاد خلف الفن والرياضة والسفر .. أما نحن البنات فلا هم لنا إلا الأسواق وتتبع الموضات ومتابعة المسلسلات والأفلام .. وحتى المباريات !!

 

ولكني أعرف من نفسي أن هناك فراغاً روحياً قاتلاً أحمله .. هناك ضنك أعيشه .. ورغم أني جامعية وفي كلية علمية .. ومتفوقة في دراستي إلا أن السعادة الحقيقية كانت مفقودة تماماً في حياتي .. حتى جاء مساء الأربعاء الماضي ..

 

فأعطاني أخي - الطالب لديكم - شريطاً شدني عنوانه : السعادة بين الوهم والحقيقة !!! قلت في نفسي .. لأستمع إليه .. فأرى مفهوم المتدينين عن السعادة استمعت إليه مرة .. ثم أعدته ثانية وثالثة في ليلتي تلك .. كانت كلمات الشيخ وفقه الله كأنها موجهة إلي .. أشعر به يناديني بقوة : هلمي إلى طريق السعادة الحقيقية الذي افتقدتيه أشعر وكأنه يهزني بعنف : إنك تعيشين وهم السعادة لا حقيقتها.. هالني ما نقل من اعترافات من كنت أضنهم أسعد السعداء !!

 

نعم .. لقد كان النداء الأول الذي أيقظني من رقدة طالت مدتها .. لقد أمضيت إجازتي الأسبوعية .. أفكر في حديث الشيخ .. وأنتظر الشريط القادم من أخي .. وقد أوصيته بذلك فكان يوم السبت .. انتظرت أخي على أحر من الجمر:

 

 

ها هو يحضر لي شريطاً عنوانه .. أرعبني .. وكأنه النذير الأخير : انتبه ..فقد لا يترحم عليك !! أخذت الشريط قبل الغداء فاستمعته .. كانت خطبة مؤثرة جداً .. فبكيت .. وبكيت.. أهذا مصيري .. إن أنا مت وأنا تاركة للصلاة.. لا أغسل !! لا أكفن !! لا يصلى علي !! يا للخزي في الدنيا والآخرة.. لم أتناول الغداء .. ذهبت مسرعة .. توضأت وصليت الظهر وبقيت في سجادتي :wink:

 

أدعو الله أن يغفر لي ما أسلفت .. وقبل أن أنهي رسالتي .. اعذرني إن قلت لكم أيها المربون : لقد قصرتم كثيراً كثيراً .. فأبنائنا بين أيديكم أمانة .. وهم رسل خير إلى أهليهم .. فاتقوا الله وأدوا الأمانة كما ينبغي. فكم هم الحيارى أمثالي .. يملكون من المال أوفره ولكنهم يفتقدون الكلمة الطيبة .. رغم قلة ثمنها كما علمت.. أيها المربي الفاضل :

 

 

نعم لقد تغيرت أسرة كاملة أو هي على وشك .. بخمس ريالات فقط. فهل أنتم مواصلون !!!

:wink: 8)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصـــــــــــــة الثانيـــــــــــــــــــــة

 

 

ار جوا المتابعة !!!!!!!!!!!!

 

 

:wink: :wink: :wink: :P :wink: :P :wink: :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخوتىعندى قصة

القصــــــــــــــــــة الثالثــــــــــــــــــــة

:? :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :P :P :P :oops: :oops: :oops:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*******إمرأة سعودية يسلم على يديها سبع اوروبيات!!!!!! ********

 

هذه مثال للمرأة المعتزة بدينها !!!

 

والتي تحمل بين جنبيها قلب ينبض بهذا الدين قلب !!

 

عرف الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لم تتزعزع ولم تتقهقر قلب يحمل هم الدعوة ولكن مثلها قليل .

 

هذه المرأة ( أم عبدالعزيز) وهي زوجة أحد الأطباء السعوديين من مدينة الرياض!!

 

ذهبت هذه المرأة بصحبة زوجها إلى أحد المؤتمرات الطبية في أحد المدن الأوربية ذهبت وهي تعلم أن ربها في السعودية هو ربها في أوربا ذهبت وهي تعلم أن هنا رجال وهناك رجال

 

التزمت بدينها وبتعاليم دينها وانعكس هذا على لباسها فكان الحجاب الكامل نزلت في تلك المدينة بالحجاب الكامل !!!!

 

حتى أنك لاترى منها شيئا كانت تتنقل مع زوجها بين أروقة المؤتمر وهي سواد لا يعرف ما بداخله وكانت الأعين تتفحصها وتود أن تعلم ما هذا حجاب كامل وسط أوربا شيء لم يألفوه واجتمعت عليها كثير من النساء الأوربيات@

 

وهن بروفسورات قد بلغن من العمر سنينا !!!!!

 

وقلن لها ــــ وكانت تجيد اللغة الإنجليزية ــــ أنك ما لبستي هذا الشيء إلا وفيكي عيب أو وجهك مشوه ( وهذه فكرتهن عن الحجاب أنه يخفي القبح داخله ) أخذتهن جانبا

 

وكشفت عن وجهها فإذا هي امرأة كأي امرأة أخرى لا قبح ولاتشويه بل نور إن شاء الله تحدثت إليهن وشرحت لهن وضع المرأة في الإسلام وعظمة المرأة المسلمة وتحدثت عن الإسلام عموما وبعد حوالي ثلث ساعة أعلنت سبع بروفسورات منهن الإسلام ودخلن في الإسلام والسبب ( أم عبدالعزيز ).

ـــــــــــــــــــــ

 

سبع بروفسورات في ثلث ساعة كم نحن مقصرين ؟ هذه المرأة لم تتنكر لدينها ولم ترم الحجاب :oops:

وتذوب داخل هذه المجتمعات وتصبح رخيصة ذليلة بعد أن أعزهن الإسلام هذه هي المرأة المسلمة

:P :oops: :oops: :oops: :? :cry:

إذا قامت بدورها تقود العالم امرأة تقود البروفسورات !! وفقكي الله يا أم عبدالعزيز وحماكي ونفع بك الإسلام والمسلمين !! نشر في جريدة سعودية

 

ـــــــــــــــــــــــــ

:cry: :cry: :cry: :oops: :oops: :oops: :? :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :P :P

 

*****فادعوا معى لها ولمن تفعل مثلها *8****

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

********قصة أحزنتني كثيرا********

 

فأحببت نقلهالكم

 

تقول الفتاة:mrgreen:

 

نحن تسعه ا خوه,,, أخي الأكبر والذي يليهيعملان في وظيفتين محترمتين,ولهما صيت طيب بين الناس..

 

اختي الكبرى متزوجه منرجل يتمتع بمكانه جيده فالمجتمع,واختي التي تليها تدرس فالجامعه .,

 

 

اما اختيالتي تكبرني مباشرهوهي ضحيتي فهي فالسنه الاخيره من الثانويه,وتسبقني بعام واحد,اماالباقون فهما اختاي اللتان تصغرانني واخي الصغير الذي يدرس فالمرحلهالابتدائيه..

 

 

عائلتنا محترمه جداً,تتميز بسمعتها الطيبه واصولها العريقه,,ووالدي يعمل في التجاره

 

وامي امرأه اميه ولكنها حرصت على أن نكون جميعنا منالمتفوقين الناجحين بعد ان زرعت

 

بداخلنا حب المذاكره والحرص على تحقيق المكانهالمناسبه فالمجتمع,,

إ

ن كل اخوتي واخواتي كانوا يسيرون على منهج واحد,,وهومنهج الاستقامه والخوف من

 

الله الذي تربينا عليه كلنا,,إلا أنا,نعم اعترف بهذا فاناأختلف عنهم كلهم,,كنت عاصيه,,لا

 

أحب الالتزام بشي,,ولا أرغب في أن يفرض علي الاخروننظاماً يقيدني يه..أحب الحريه

 

واحب أن أعيش بلا قيود من أحد..

 

 

تعرفت علىصديقه جديده فالمدرسه وصرت اقضي معظم وقتي معها,,سواء في

 

المدرسه أم في البيت حيثنتحدث عبر الهاتف طوال الوقت,,كانت اختي تنصحني بالابتعاد

 

عن هذه الصديقه فهي سيئهالسمعه,,ولا يحبها أحد فالمدرسه,ولم اكترث أنصحهاختي

 

كعادتي,,وتمسكت بتلك الصديقهأكثر وأكثر,,صرت أزورها في منزلها وهي تزورني في

 

منزلي,,عرفت بأنها على علاقه بشابوقد اقترحت علي أن أتعرف على صديق ذلك ا

 

لشاب,,وبقيت تلح علي وتحاول أن تقنعني بأننييجب أن أعيش مثل باقي الفتيات وأن

 

اجرب الحب واستمتع بحياتي وشبابي..

 

 

ترددتكثيراً فالبدايه,,ثم دفعني إلحاحها الشديد إلى التكلم مع الشاب بواسطه ا

 

لهاتف,,لقدكنت خائفه فالبدايه,ولكنني تعودت على التحدث معه بشكل تدريجي,ثم تعلقت

 

به وتعودتعلى سماع صوته,,وأحاديثه الشيقه الممتعه وبسهوله استجبت لرغبته في

 

لقائي.. تواعدناوالتقينا في مكان عام.. أعجبني شكله ووسامته,,وقد كنت خائفه جداً من

 

الا يعجبهشكلي,فانا متوسطه الجمال,ولكنه أخبرني بأنه قد بهر بجمالي,وأنني ارق فتاه

 

رآها فيحياته..صدقته وتعلقت به اكثر واكثر..

 

وصلت الأنباء لأختي فقد عرفت بعلاقتي بهذاالشاب,,ذلك لان صديقتي العزيزه صارت تحي

 

للطالبات عن مغامراتي مع ذلك الشاب متباهيهبأنها هي التي عرفتني عليه,,عرفت

 

أختي فتأذت كثيراً وحاولت أن تنصحني بالكلام الطيبفلم أستمع لها..وبعد أن فشلت جميع

 

محاولاتها أخذت تهددني بكشف أمري أمامأهلي,,بصراحه..خفت كثيراً لان والدي محافظ

 

جداً وكذلك أخوتي الكبار فهم لا يمكن أنيتقبلوا شيئاً مثل هذا ببساطه,,وإنما يعتبرونه

 

جريمه تستحق أكبرالعقوبات..

 

 

 

خشيت من تهديد أختي فقررت أن امسك عليها زله تجعلني أهددها بهافلا تستطيع أن

 

تفضح أمري,,فكرت كثيراً فهداني الشيطان اللعين إلى تلك الخطه الحقيرهفنفذتها بلا

 

تفكير..في البدايه قمت بكسب ثقه اختي لاحظى بفرصتي المناسبه

 

لتنفيذالخطه,,فأخبرتها بأنني نادمه على علاقتي بذلك الشاب وأنني قررت الاستماع

 

لنصائحهافي التخلي عنه والاهتمام بدروسي,,صدقتني المسكينه وصارت تحاول كسب

 

رضاي وصداقتي..غيرت تعاملي معها,وصرت أضحك معها وأمازحها فكانت سعيده جداً

 

بذلك وهي غير مصدقهبأنني تغيرت فعلاً,,ثم اغتنمت فرصه نادره حيث أخبرتني أختي

 

بأنها اشترت ثوباًجديداً سترتديه في عرس صديقتها فطلبت منها أن ترتديه أمامي لاشاهده

 

عليها,وبمنتهىالبراءه خلعت ثيابها المنزليه لترتدي ذلك الثوب,,وبنيتي الخبث قمت

 

بتصويرها بواسطهالكاميرا الموجوده على الهاتف الذي استعرته من ذلك الشاب,,ولم تنتبه

 

أختي لما قمتبه بخفه وبسرعه..

 

اعتقدت بأنني حققت نجاحاً رائعاً بعد أن صورت اختي وهي شبهعاريه..

 

 

وفي اليوم التالي أعدت الهاتف إلى الشاب,,وكنت قد أخبرته من قبلبنيتي واستحلفته بن

 

لا ينظر إلى صوره أختي أبداً

 

إذا كان يحبني فعلاً لقد شجعنيعلى تنفيذ الفكره وأحضر لي هاتفاً متطوراً جداً يقرب

 

الصورهويبعدها,,أوتوماتيكياً

 

وبكل سهوله,,وأقسم لي بحبنا أنه لن يشاهد الصوره أبداًوإنما من اجلي ومن أجل ألا

 

تفرق أختي بيننا..

 

بعد أن أصبحت مطمئنه لكل شي عدتلوضعي السابق في تعاملي السيء مع

 

أختي,وصرت اخرج مع الشاب وأحدثه أمامها,فحاولت أنتهددني فأخبرتها بأنني املك تسجيلاً صورياً لها وهي شبه عاريه,,وهذا التسجيل موجودلدى ذلك الشاب وأنا مستعده

 

ان استغله ان استغله واريه لوالدي وأخوتي إذا قامت هيبإخبارهم عن علاقتي به..

 

 

أصيبت أختي بصدمه عنيفه,,وأخذت تبكي وتلطم خديها ثمأغمي عليها ونقلت إلى

 

المستشفى ولم تسترد عافيتها

 

 

بسهوله,,اما ذلك الشابالنذل... فقد قام بتوزيع ذلك التسجيل على كل الشباب.. وفي لمح

 

البصر أصبحت سمعه اختي على كل لسان حتى وصل الخبر إلي أبي وإخوتي فقاموا بضربهاضرباً مبرحاً

 

 

أوصلها إلى غرفه العنايه المركزه وهي بين الحياة والموت,,أما ذلكالحقير الذي أحببته فقد

أخبرني بأنه لم يقصد

 

 

أن يوزع الصور وانما حدث ذلك بالخطاثم أخذ يتكلم معي بصوره بذيئه فيقول:أختك اجمل منك بكثير,عموماً

 

فأنتم الانعائله وسخه,,سمعتكم سيئه,,فلا تحاولي ان تكوني شريفه معي ودعينا نتمتع بدون تمثيلكاذب وادعاء

 

 

زائف بالفضيله...

 

 

وفي هذه اللحظه ادركت الجريمه الشنيعه التيارتكبتها يحف أختي المسكينه وبحق عائلتي

 

كلها,,, فقد منع زوج أختي الكبرى زوجتهوابناءه من زيارتنا,,وقد فسخ أهل خطيبه أخي الخطوبه على ابنتهم,,بعدالتشويه

 

الذي طال عائلتنا ودمرها...

 

لا يمكن ان اسامح نفسي يوماً على مافعلته أبداً,,حاولت أن اعترف بجريمتي,,ولكني لم استطع,,الخوف لجم لساني

 

 

ولمأمتلك الشجاعه لكشف الحقيقه للجميع,,على الرغم من عذاب الضمير الذي يقطعنيباستمرار,,لذلك قررت

 

ان اجعل قلمي اشجع من لساني فيسطر الحقيقه المره,,وما قمتبه تجاه كل من حولي,,

 

 

رساله بسيطه أوجهها الى كل شاب لديه ضمير فأقول له:لاتستمتع بمشاهده تلك الصور لبنات الناس,,

 

فلربما تجد صوره أختك أمامك فتنقلبحياتك رأساً على عقب,,

 

حاربوا هذه الوسيله التي يمكن ان يستخدمها اصحابالضمائر الميته لتحطيم كل ماهو طيب في عاالمنا هذا..

 

 

ورساله أوجهها الى كلمن يملك هاتف به اله تصور,,لا تصور عائلتك او احد افرادها فتنتشر الصور

 

 

وتأتيك المصائب,,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

********تخرج رائحة المسك من انفها عند تغسيلها ... *****

 

 

 

 

فتاة يخرج من انفها المسك عند تغسيلها

 

 

 

 

تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة …

 

 

 

توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة …

 

 

 

وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …

 

 

 

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها … فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس فيها جروح أو كسور ولا نزيف .

 

 

 

والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!! سبحان الله !!! إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …

 

 

 

 

ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …

 

 

 

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى …

 

:mrgreen:

 

ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد موتها … :lol:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

********* القصة الخــــــامســـــتة *******

 

مع الفجر ، أيقظه هذا النداء مرة أخرى

 

 

الله أكبر .. الله أكبر … فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسّه

وما أن انتهى هذا النداء ، حتى عادت ذاكرته إلى الوراء ثلاثين عاماً حين كانت أعظم لحظة في

 

حياته ، عندما هبط من المركبة الفضائية الأمريكية الأولى التي نزلت سطح القمر نعم .. هناك سمعتُ هذا النداء أول مرة في حياتي .راح يصيح بالإنجليزية دون وعي : جليلٌ أيها الربّ .. قدّوسٌ أ

 

ايها الربّ نعم هناك .. على سطح القمر سمعت هذا النداء أول مرة في حياتي وها أنا ذا أسمعه وسط القاهرة على الأرض

 

ثم قرأ بعض التراتيل عسى أن يعود إلى النوم لكنه لم يستطع ، فأخذ كتاباً من حقيبته وراح يقرأ فيه

أراد أن يمضيَ الوقت به حتى يأتي الصباح ، لكنه كان يقرأ ولا يفهم شيئاً

 

في كامنِ نفسه كان ينتظر أن يسمع هذا النداء مرة أخرى ، وهو يتلهّى في تصفح كلمات الكتاب بين يديه

وأتى الصباح ، ولم يسمع النداء فنزل إلى الإفطار

ثم مضى مع مجموعته في جولة سياحية ، وكل حواسه تنتظر تلك اللحظة التي سيستمع فيها النداء مرة أخرى

 

 

إنه يريد أن يتأكد قبل أن يعلن أمام الملأ هذه المعلومة الخطيرة

وهناك وهو داخل أحد المتاحف الفرعونية ، سمع النداء من جديد بلحن جميل يصدح من مذياع

 

أحد الموظفين في المتحف ، فترك مجموعته ووقف بجانب المذياع يصغي بكل حواسه وحين انتصف الأذان ، نادى رفاقه قائلاً

 

 

تعالوا تعالوا ، اسمعوا هذا النداء ، فجاءه مرافقوه وهم يبتسمون بصمت واستغراب ، وأراد

 

أحدهم ......................!!!!!!!!!!

 

 

 

القصة لها بقية ...........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تعالوا تعالوا ، اسمعوا هذا النداء ، فجاءه مرافقوه وهم يبتسمون بصمت واستغراب ، وأراد

 

أحدهم أن يتكلم فأشار إليه أن يصمت ويتابع السماع ، وحين انتهى الأذان قال لهم هل

 

سمعتم هذا؟؟ قالوا : نعم قال : هل تعلمون أين سمعت هذا قبل الآن؟؟

 

لقد سمعته على سطح القمر عام 1969 م .فصاح أقربهم إليه : مستر أرمسترونج ،

 

 

أرجوك لحظات على انفراد

 

ومضيا إلى إحدى زوايا المتحف وراحا يتحدثان بانفعال غريب

وبعد دقائق ترك أرمسترونج المجموعة خارجاً إلى الشارع واستقلّ سيارة أجرة إلى

 

الفندق والغضب والانفعال الشديد بادٍ في ملامح وجهه .كيف يقول لي سميث أنني أصبت بالجنون؟؟

 

وبقي في غرفته ساعتين مستلقياً على فراشه وهو ينتظر .. إلى أن صاح المؤذن من

 

جديد …الله أكبر .. الله أكبر

 

فنهض من فراشه وفتح النافذة وراح ينصت بكل جوارحه .ثم صاح بملء فيه :لا .. أنا لست مجنوناً .. لا أنا لست مجنوناً

 

 

وأقسمُ بالرب أن هذا ما سمعته فوق سطح القمر

 

ونزل إلى الغداء متأخراً عن رفاقه ، ومضت أيام سفره بسرعة وهو يتعمد الإبتعاد عن كافة

 

مرافقيه في الرحلة ، إلى أن عادوا جميعا إلى أمريكا

 

وهناك عكف أرمسترونج على دراسة الدين الإسلامي ، وبعد فترة بسيطة أعلن إسلامه ، و

صرّح في حديث صحفي أنه أعلن إسلامه لأنه سمع هذا النداء بأذنيه على سطح القمر

 

الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله ..أشهد أن لا إله إلا الله

 

أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله .. أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله

 

حيّ على الصلاة .. حيّ على الصلاة حيّ على الفلاح .. حيّ على الفلاح

 

اللهُ أكبر الله أكبر لا إله إلاّ الله

 

ولكن بعد أيام قلائل جاءته رسالة من وكالة الفضاء الأمريكية فيها قرار فصله من وظيفته

 

هكذا ببساطة تُصدِر وكالة الفضاء الأمريكية أمراً بالاستغناء عن خدمات أول رائد فضاء يهبط

 

أرض القمر ، لأنه أعلن إسلامه ، وباح بسرّ سماعه الأذان هناك فوق القمر

 

فصاح أرمسترونج في وجه صحفي يسأله عن جوابه على قرار فصله

 

 

 

 

 

فقدتُ عملي لكنني وجدتُ الله

 

 

 

:wink: :wink:

 

 

واعتزر عن الاطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*************الصدقه لاتضـــــــيع ( قصة مؤثرة ) *************

 

 

السلااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

, اختي االغالية

هذه قصة من شريط قصص وعبر للشيخ للقطان

 

‏يذكر رجل قصة واقعية حصلت له فيقول

خرجت في فصل الربيع ، وإذا بي أرى إبلي سماناً يكاد أن يُفجَر الربيع الحليب من ثديها ، كلما اقترب ابن الناقة من أمه دَرّت وانفجر الحليب منها من كثرة البركة والخير ، فنظرت إلى ناقة من نياقي وابنها خلفها وتذكرت جارًا لي له بُنيَّات سبع ، فقير الحال ، فقلتُ والله لأتصدقن بهذه الناقة وولدها لجاري

والله يقول : لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون، وأحب مالي إلي هذه الناقة

 

يقول : أخذت هذه الناقة وابنها وطرقت الباب على جاري وقلت خذها هدية مني لك

فرأيت الفرح في وجهه لا يدري ماذا يقول ، فكان يشرب من لبنها ويحتطب على ظهرها وينتظر

وليدها يكبر ليبيعه وجاءه منها خيرٌ عظيم

فلما انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه ، تشققت الأرض وبدأ البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ ، يقول شددنا الرحال نبحث عن الماء في الدحول ، والدحول : هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو

 

يقول : فدخلت إلى هذا الدحل لأُحضر الماء حتى نشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فتهت تحت الدحل ولم أعرف الخروج :?:

 

وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يئسوا وقالوا : لعل ثعبانًا لدغه ومات .. لعله تاه تحت الأرض وهلك وكانوا والعياذ بالله ينتظرون هلاكه طمعًا في تقسيم المال والحلال

 

فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره ، إن جارنا هذا لا يستحقها ، فلنأخذ بعيرًا أجربًا فنعطيه الجار ونسحب منه الناقة وابنها ، فذهبوا إلى المسكين وقرعوا عليه الدار وقالوا : أخرج الناقة .. قال : إن أباكم أهداها لي .. أتعشى وأتغدى من لبنها ، فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي

 

فقالوا : أعد لنا الناقة خيرٌ لك ، وخذ هذا الجمل مكانها وإلا سنسحبها الآن عنوة ، ولن نعطك منها شيئًا

قال : أشكوكم إلى أبيكم .. قالوا : اشكِ إليه فإنه قد مات

قال : مات . كيف مات؟ ولما لا أدري؟

قالوا : دخل دِحلاً في الصحراء ولم يخرج

قال : اذهبوا بي إلى هذا الدحل ثم خذوا الناقة وافعلوا ما شئتم ولا أريد جملكم

 

فلما ذهبوا به وراء المكان الذي دخل فيه صاحبه الوفي ذهب وأحضر حبلاً وأشعل شعلةً ثم ربطه خارج الدحل فنزل يزحف على قفاه حتى وصل إلى مكان يحبوا فيه وآخر يتدحرج .. ويشم رائحة الرطوبة تقترب ، وإذا به يسمع أنينًا وأخذ يزحف ناحية الأنين في الظلام ويتلمس الأرض ، ووقعت يده على

طين ثم على الرجل فوضع يده فإذا هو حي يتنفس بعد أسبوع من الضياع

 

فقام وجره وربط عينيه ثم أخرجه معه خارج الدحل وأعطاه التمر وسقاه وحمله على ظهره وجاء به

إلى داره ودبت الحياة في الرجل من جديد ، وأولاده لا يعلمون ، قال : أخبرني بالله عليك كيف بقيت أسبوعًا تحت الأرض وأنت لم تمت

 

قال: سأحدثك حديثاً عجيباً ، لما دخلت الدُحل وتشعبت بي الطرق فقلت آوي إلى الماء الذي وصلت إليه وأخذت أشرب منه, ولكن الجوع لا يرحم ، فالماء لا يكفي وبعد ثلاثة أيام وقد أخذ الجوع مني كل

مأخذ وبينما أنا مستلقٍ على قفاي سلمت أمري إلى الله وإذا بي أحس بلبن يتدفق على لساني فاعتدلت فإذا بإناء في الظلام لا أراه يقترب من فمي فأرتوي ثم يذهب فأخذ يأتيني في الظلام كل يوم ثلاث

مرات ولكن منذ يومين انقطع .. لا أدري ما سبب انقطاعه ؟

 

فقال الجار لو تعلم سبب انقطاعه لتعجبت ! ظن أولادك أنك مت جائوا إلي فسحبوا الناقة التي كان

يسقيك الله منها .. والمسلم في ظل صدقته ، وكما قال صلى الله عيله وسلم صنائع المعروف تقي

مصارع السوء

 

فجمع أولاده وقال لهم: أخسئوا .. لقد قسمت مالي نصفين ، نصفه لي ، ونصفه لجاري

 

يب, اختي االغالية

أرأيتم كيف تخرج الرحمة وقت الشدة

 

قال رسول صلى الله عليه وسلم أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً,أو تقضي عنه

ديناً ,أو تطعمه خبزاً

 

وقال أيضاً كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس

 

وقال عبيد بن عمير : يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا قط ، وأعطش ما كانوا قط ، وأعرى

ما كانوا قط ، فمن أطعم لله أشبعه الله ، ومن سقى لله عز وجل سقاه الله ,ومن كسا لله كساه الله

__________________

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*******القصة الثامنة *******

 

 

توبة شاب غافل بعد وفاة أخته المؤمنة

 

 

يقول صاحب القصة : "كنت شابا غافلا عن الله ، بعيدا عنه ، غارقا في لجج المعاصي

 

 

 

والاثام ، فلما أراد الله لي الهداية ، قدر لى حادثا أعادني إلى رشدي إلى صوابي . . وإليكم

 

القصة . في يوم من الأيام ، وبعد أن قضينا أياما جميلة في نزهة عائلية في مدينة الدمام ،

 

انطلقت بسيارتي عبر الطريق السريع بين الدمام

 

والرياض ومعي أخواتي الثلاث ، وبدل أن أدعو بدعاء السفر المأثور، استفزني الشيطان

 

بصوته ، وأجلب علينا بخيله ورجله ، وزين لي سماع لهو الحديث المحرم لأظل ساهيا غافلأ

 

عن الله .لم أكن حينذاك أحرص على سماع إذاعة القرآن الكريم أو الأشرطة الإسلامية

 

النافعة للمشايخ والعلماء ، لأن الحق والباطل لايجتمعان في قلب أبدا . إحدئ أخواتي

 

كانت صالحة مؤمنة ، ذاكرة لله ، حافظة لحدوده . . طلبت مني أن أسكت صوت الباطل ،

 

وأستمع إلى صوت الحق ، ولكن . . أني لي أن أستجيب لذلك وقـد استحوذ علي

 

الشيطان ، وملك علي جوارحي وفؤادي ، فاخذتني العزة بالإثم ورفضت طلبها، وقد

 

شاركني في ذلك أختاي الأخريان . . وكررت أختي المؤمنة طلبها فازددت عنادا وإصرارا ،

 

وأخذنا نسخر منها قلت لها - أن أعجبك الحال وإلا أنزلتك على قارعة الطريق . فصمتت

 

أختي على مضض ، وقد كرهت هذا العمل بقلبها، وأدت ماعليها، والله - سبحانه - لايكلف

 

نفسا إلا وسعها . وفجأة. . وبقدر من الله سبق ، انفجرت إحدئ عجلات السيارة ونحن

 

نسيربسرعة شديدة، فانحرفت السيارة عن الطريق ، وهوت في منحدر جانبي ، فأصبحت

 

رأسا على عقب بعد أن انقلبت عدة مرات ، وأصبحنا في حال لايعلمها إلا الله العلي

 

العظيم ، فاجتمع الناس حول سيارتنا المنكوبة ، وقام أهل الخير بإخراجنا من بين الحطام

 

والزجاج المتناثر. . ولكن . . ما الذي حدث ؟ لقد خرجنا جميعا سالمين - إلا من بعض

 

الإصابات البسيطة - ماعدا أختي المؤمنة . . أختي الصابرة . . أختي الطيبة. نعم . . لقد

 

 

 

 

 

تااايع.....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماتت أختي الحبيبة التي كنا نستهزيء بها، واختارها الله إلى جواره ، وإني لأرجو أن تكون

 

في عداد الشهداء الأبرار، وأسأل الله - عز وجل - أن يرفع منزلتها ويعلي مكانتها في جنات

 

النعيم . أما أنا فقد بكيت على نفسي قبل أن أبكي على أختي ، وانكشف عني الغطاء،

 

فأبصرت حقيقة نفسي وماكنت فيه من الغفلة والضياع ، وعلمت أن الله - جلا وعلا- قد أراد

 

بي خيرا، وكتب لي عمرا جديدا، لأبدأ حياة جديدة ملؤها الإيمان والعمل ا لصالح . أما أختي

 

الحبيبة فكلما تذكرتها أذرف دموع الحزن والندم ، وأتساءل في نفسي : هل سيغفر الله

 

لي ؟ فأجد الجواب في كتاب الله - عز وجل - في قوله تعالى : ( قل ياعبادي الذين أسرفوا

 

على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ، إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم ) . وختاما ، أحذركم - إخواني في الله - من الغفلة ، فأفيقوا أيها الغافلون ، وخذوا من غيركم

 

العبرة قبل أن تكونوا لغيركم عبرة. فيـا غافلا في غمرة الجهل والهوى صريـع الأمـاني عن قريب ستنـدم أفق قد دنـا اليوم الذي ليس بعده سوى جنـة أو حر نار تضرم وبـالسنـة

 

الغـراء كن متمسكـا هي العـروة الوثـقى التي ليس تفصم تمسك بها مسـك البخيـل بمالـه وعض عليـهـا بالـنواجـذ تسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصه العاشرة

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

حوار قصير بين مسلم وكافر

في إحدى البلاد الغربية جاء وقت الصلاة، فدخل أحد المسلمين حمام أحد المراكز، وبدأ في الوضوء، وكان هناك أجنبي كافر ينظر إليه باندهاش، وعندما وصل أخينا المسلم إلى غسل القدمين، رفع رجله ووضعها على ما يسمى بالمغسلة (لا

 

أعرف إسمها باللغة العربية)، وهنا صاح الأجنبي بصاحبنا المسلم: ماذا تفعل؟؟؟ أجابه المسلم بابتسامة قائلاً: أتوضأ. قال الأجنبي: انتم المسلمون لستم نظيفين، دائماً توسخون الأماكن العامة، والآن أنت تدعي بأنك تنظف نفسك بينما أنت توسخ (المغسلة) بوضع قدمك الوسخة فيها، هذه المغسلة لغسل اليدين والوجه، يجب أن تكون نظيفة فلا توسخها. فقال المسلم: هل لي أن أسألك سؤالاً وتجيبني بكل صراحة؟ قال الكافر: تفضل. قال المسلم: كم مرة في اليوم تغسل وجهك؟ قال الكافر: مرة واحدة، عندما استيقظ من النوم، وربما مرة أخرى إذا أحسست بتعب أو إرهاق. فأجابه المسلم مبتسماً: بالنسبة لي فأنا أغسل رجلي في اليوم 5 مرات، فقل لي ما الأنظف، قدمي أم وجهك؟ فسكت الكافر وانسحب من المكان...

يااااا الله الاسلام عزه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا حبيبتى weety على مرورك الجميل وفى الحقيقة انا لا اعلف حبيبتى

 

اذا كان هذاه الله لى الاسلام ام لا فكم من المستشرقين يعلم انة الحق

 

ولا كن على قلوبا اقفالها

 

 

جزاكى الله خيرا اختى الغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×