اذهبي الى المحتوى
عاشقة المسجد الاقصى

## حديث مكذوب ## من سألنا أعطيناه !

المشاركات التي تم ترشيحها

من سألنا أعطيناه !

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : اشْتَدَّتْ حَالُ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) .

فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ : لَوْ أَتَيْتَ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) فَسَأَلْتَهُ .

فَجَاءَ إِلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَلَمَّا رَآهُ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ : " مَنْ سَأَلَنَا أَعْطَيْنَاهُ ، وَ مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللَّهُ " .

فَقَالَ الرَّجُلُ : مَا يَعْنِي غَيْرِي ، فَرَجَعَ إِلَى امْرَأَتِهِ فَأَعْلَمَهَا .

فَقَالَتْ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) بَشَرٌ ، فَأَعْلِمْهُ .

فَأَتَاهُ ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ : " مَنْ سَأَلَنَا أَعْطَيْنَاهُ ، وَ مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللَّهُ " .

حَتَّى فَعَلَ الرَّجُلُ ذَلِكَ ثَلَاثاً .

ثُمَّ ذَهَبَ الرَّجُلُ فَاسْتَعَارَ مِعْوَلًا ، ثُمَّ أَتَى الْجَبَلَ فَصَعِدَهُ ، فَقَطَعَ حَطَباً ، ثُمَّ جَاءَ بِهِ فَبَاعَهُ بِنِصْفِ مُدٍّ مِنْ دَقِيقٍ ، فَرَجَعَ بِهِ فَأَكَلَهُ ، ثُمَّ ذَهَبَ مِنَ الْغَدِ فَجَاءَ بِأَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَبَاعَهُ ، فَلَمْ يَزَلْ يَعْمَلُ وَ يَجْمَعُ حَتَّى اشْتَرَى مِعْوَلًا ، ثُمَّ جَمَعَ حَتَّى اشْتَرَى بَكْرَيْنِ [1] وَ غُلَاماً ، ثُمَّ أَثْرَى حَتَّى أَيْسَرَ .

فَجَاءَ إِلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) فَأَعْلَمَهُ كَيْفَ جَاءَ يَسْأَلُهُ وَ كَيْفَ سَمِعَ النَّبِيَّ ( صلى الله عليه و آله ) .

فَقَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ) : " قُلْتُ لَكَ : مَنْ سَأَلَنَا أَعْطَيْنَاهُ ، وَ مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللَّهُ " [2] .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

 

أرجو ذكر المصدر و تخريج الحديث

فقد بحثت عنه فلم أجده إلا في بعض المواقع الشيعية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[بسم الله الرحمن الرحيم]

انا اسفة جدا اختي اذا كان خاطئ ولم يسمع به احدا**ولكن والله نسيت من اين المصدر**احذفوه **

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×