اذهبي الى المحتوى
ام فاتن

هل أخت الزوجة تعتبر من المحارم ؟.

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله من زمان نفسى حدا يريحنى ويجاوبنى على هالسؤال انا متزوجة وعايشة مع اختى فى نفس الشقة يعنى اختى سلفتى والحين سلفى بكون زوج اختى وعايش معنا بنفس الشقة كل واحد فى غرفة والشقة مشتركة بس انا مش ماخذة راحتى لا بلبس ولا بقعدة ولا بعرف البس حاجة حلوة لزوجى فى الدار او اتزين لوفى الشقة من سلفى وكمان ما بعرف كيف بدى اغطى شعرى كثير حاولت بس كثير بشوفنى بشعرى والله متضايقة من هالشغلة شو اعمل لمن اشكى بحكولى ماهو زى اخوكى وزوج اختك وسلفك ما بهم اذا شاف شعرك بس هالكلام ما بدخل راسى شو اعمل صحيح مش حرام لو شاف شعرى كيف بدى استر حالى ما دمنا بنفس الشقة والله هالشغلة متعبانى كثير ساعدونى ارجوكم شو اعمل ريحونى الله يخليكم :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك الله ياغالية

تفضلي بارك الله فيك

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/83971/زوج%20الأخت

 

 

تسكن مع عائلة زوجها ، فهل تلتزم الحجاب ؟

أريد أن أستفهم من المرأة المختمرة إذا ما تزوجت بشخص يعيش مع أهله ، ولديه إخوة بَالِغِين ، وليس لديه المال الكافي ليشتري بيتا أو حتى حجرة ، ومضطرة لأن تساعد والدته في المطبخ مثلا ، وإخوة زوجها يدخلون ويخرجون من المطبخ في حاجاتهم .

فهل تنزع الخمار والقفاز عن وجهها وكفيها أمام إخوة زوجها وتحافظ عليه أمام غيرهم من الأجانب ، رغم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في الحمو : ( الحمو الموت ) ، وحذر منهم أكثر من غيرهم من الأجانب ؟ ومثل ذلك بالنسبة للأقارب الأجانب ( أبناء العم أو زوج الأخت ) ؟.

 

 

الحمد لله

 

الواجب على المرأة ستر وجهها وكفيها عن جميع الرجال الأجانب ، وتجنب الخلوة بهم ، وخاصة أقرباؤها من غير محارمها ، فإنهم بحكم قربهم أسرعُ فتنة من غيرهم ، ويتأكد أيضاً وجوب الستر في مثل الحالة التي سألت عنها ، حيث تعيشين مع إخوة زوجك في بيت واحد ؛ وذلك أن كثرة المخالطة مع غير المحارم تضعف الحياء ، وتكسب النفس جرأة على المعصية ، فإذا رافق ذلك كشف الوجه ، وتساهل في أمر الستر ، كان أدعى إلى الفتنة ، وأقرب إلى وقوع المعصية ، وكم وقعت حوادث من ذلك ، فتهدمت بيوت ، وتقطعت أرحام بسبب التساهل في هذه الحالات .

 

سئل علماء اللجنة الدائمة :

 

أنا رجل موظف ومتزوج ، ولكن ظروف والدي الصحية والمادية جعلتنا نسكن في منزل واحد ، مع العلم أن لي اثنين من الإخوة ، يبلغ عمر الأصغر منهما حوالي 17 سنة ، فما رأي فضيلتكم في بقائي أنا وزوجتي مع والدي وإخواني في منزل واحد ؟ .

 

فأجابوا :

 

" لا حرج في سكنى إخوانك معك في مسكن واحد ، بشرط أن تكون زوجتك محتشمة في لباسها ، ومتحجبة ، وعدم خلوة أحد من إخوانك بها في المنزل " انتهى .

 

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 19 / 366 ، 367 ) .

 

وفي موقعنا مجموعة من الأسئلة التي هي شبيهة بهذا السؤال ، يمكنك مراجعة أجوبتها والاستفادة منها ، ومنها : ( 6408 ) ، ( 13261 ) ، ( 40618 ) ، ( 47764 ) ، ( 52814 ) .

 

والله أعلم.

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

========

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/6408

 

التهاون باللباس الشرعي أمام غير المحارم

السؤال :

ما هو حكم الشرع فيمن تتهاون في اللباس الشرعي والجلوس مع حماها ؟

 

 

الجواب :

الحمد لله

 

جاءت التوجيهات في القرآن والسنة للنساء بلزوم الستر والبعد عن إظهار الزينة للأجانب ، فالتوجيه القرآني للنبي صلى الله عليه وسلم : ( يا أيها النبي قل لأزوجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ) سورة الأحزاب /59

 

فأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بأن يبدأ بأمر أزواجه وبناته بلبس الجلباب ، ( وهي العباءة ) لأنه القدوة هو وأهل بيته للمؤمنين والمؤمنات ، ثم يأمر نساء المؤمنين بذلك : ( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) ، أي : إذا لبست المرأة الجلباب عرفت بأنها امرأة مصونة تستر نفسها وتريد العفاف ، بخلاف الجاهليات اللواتي تكشف الواحدة منهن عن زينتها وفتنتها لكل الرجال ، فتفتن نفسها وتفتن غيرها ، فتكون زائغة في نفسها مزيغة لغيرها ، كما وصفها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله في الحديث الذي رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، على رؤوسهن كأسمنة البخت ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وأن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .

 

وقد حذّر الرسول صلى الله عليه وسلم أيضاً من التساهل في اختلاط المرأة بمن لا يحرم عليها من الرجال أو كانت حرمته مؤقتة كزوج الأخت أو أخي الزوج وما أشبه ذلك ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والدخول على النساء ) فقالوا : يا رسول أفرأيت الحمو ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : ( الحمو الموت ) .أي يتساهل كثير من الناس بدخوله على النساء حتى يحصل بسببه مصائب عظيمة ما كانوا يظنون وقوعها لثقتهم بالحمو !! وهذا من الغفلة عن الحق ، فإنه ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ، وكذا ما تعرضت امرأة للفتنة إلا وسقطت فيها إلا من رحم الله تعالى ، نسأل الله للجميع العصمة من ذلك ، والامتثال لقوله تعالى : ( وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) النور/31 .

 

 

 

المرجع : مسائل ورسائل/محمد المحمود النجدي ص11

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيراً ابنتي الحبيبة نبض الأمة

 

بارك الله فيك أم فاتن

إليك أختي هذا الرابط

 

السؤال:

هل أخت الزوجة تعتبر من المحارم ؟.

 

الحمد لله

أخت الزوجة تعدُّ أجنبيّة عن زوج أختها ، فلا يحل له النظر إليها ، ولا الخلوة بها ، ولا مصافحتها .

ويظن بعض الناس بسبب تحريمها على الزوج أنه يجوز أن ينظر إليها ويخلو بها ويصافحها ، وهذا خطأ ، فالتحريم هنا معناه أنه لا يجوز له أن يجمع بينها وبين أختها ، وهي في ذلك مثل عمة الزوجة وخالتها ، فقد جاء النهي في القرآن عن الجمع بين المرأة وأختها ، فقد ذكر الله تعالى في المحرمات من النساء ( وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأخْتَيْنِ ) النساء/23 ، وجاء في السنة الصحيحة النهي عن الجمع بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها ، رواه البخاري (4821) ومسلم (1408) .

إذاً فالمحرَّم هو الجمع بين الأختين وليست أخت الزوجة محرماً على زوج أختها تحريماً مؤبداً .

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن امرأة تسكن مع أختها المتزوجة ولا تحتجب من زوج أختها ، وتقول : إنه بالنسبة لها محرم مؤقت ، فما هو جوابكم على هذا ؟

فأجاب :

هذه المرأة عندها شبهة وهي : أنه لا يجوز لزوج أختها أن يتزوجها ما دامت أختها معه ، فهي محرمة عليه تحريماً إلى أمد لا تحريماً مؤبداً ، ولكن فهمها خطأ فإن المحرمات إلى أمد لسن محارم .

المحارم هن : المحرمات إلى الأبد بنسب أو سبب مباح ، والنسب هو القرابة ، والسبب المباح : أي الصهر والرضاع ، وهذه المحرمات ، قال تعالى : ( وَلا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً *حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً ) النساء/22-23 ، ولم يقل عز وجل ( وأخوات نسائكم ) فالمحرم هو الجمع بين الأختين .

وبناء على هذا فنقول للأخت السائلة التي تقول إن أختها تتكلم وتتحدث مع زوج أختها ولا تحتجب منه ، وتقول إن بينها وبينه تحريماً مؤقتاً ، نقول لها : إن هذا قول خطأ وليس بصواب ، وهذا التحريم ليس تحريماً مؤقتاً ، لأن المحرم هو االجمع بين الأختين ، كما قال تعالى : ( وأن تجمعوا بين الأختين ) وليس أخت الزوجة كما فهمت السائلة .

فتاوى ابن عثيمين (2/877).

 

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×