اذهبي الى المحتوى
سما نور

ياسيدى هل من فرج قريب

المشاركات التي تم ترشيحها

عايزة احكيلكم على مشكلتى

واعتقد انها مشكلة كتير من الفتيات الايام دى

مش عارفة ابدا منين واقول ايه

بس خايفة خايفة احكى وخايفة اتكلم

بس هقول وامرى لله

انا تاخر زواجى كتير اوووى

ومش عارفة ليه؟؟

الحمد لله انا جميلة ولم ينقصنى شىء

والحمد لله الناس عارفينى بحسن الادب والاخلاق

بس مش عارفة

المشكلة مش فى كدة وبس المشكلة كمان انى منقبة ودايما اهلى بيربطوا مابين النقاب وتاخر زواجى

بيقولولى اقلعيه

بس انا مش راضية لانى مقتنعة بيه جدا

بس خايفة ييجى يوم وايمانى يتزعزع وتغرق بى السفينة

والمشكلة كمان ان اختى الاصغر نفسها تبقى منقبة بس اهلى مش موافقين عشان نفس الحكاية

واللى زاد المشكلة اكبر ان اتقدم لية واحد بس لما عرف انى منقبة سابنى

تعبت والله ياجماعة

والحمد لله بدعى كتيير بس الحمد لله

بتضايق كتير اوى لما القى واحدة من اصحابى مش لابسة الحجاب الصح لكنها متزوجة او مخطوبة

وتقولى انى بلبسى الاسود والنقاب مش هتجوز خالص

بالله عليكم قولولى ايه هو الحل

نفسى حد يقف معاى ويثبتنى نفسى حد يقولى انى ماشية فى الطريق الصح

انا مش بحب الاختلاط ولا الكلام مع الشباب لانى عارفة ان كده حرام شرعا

ولكن اللى بيشوفنى كده بيقولى انى مشروع عانس

والله انا بس خايفة من الفتنة

بالله عليكم قولوا ايه هو الحل وادعولى حبايبى بالزوج الصالح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكِ الله بيننا أختنا الكريمة

 

ورزقك الله زوجا صالحا عاجلا غير آجل .

 

غاليتى ، لا علاقة لتغطية وجهك وتأخر الزواج ، وربما يكون ابتلاء من عند الله ، وما عند الله لا ينال إلا بطاعته ، فأكثرى من الدعاء والاستغفار ، واثبتى على نقابك ولا تستسلمى ، وتأكدى أن رزقك سوف يأتيك ولن يأخذه غيرك .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/istisharat/de...hp?reqid=268618

 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، وبعد:

 

منذ سنة أو أكثر أدعو ربي أن يرزقني بالزوج الصالح، وكنت أتحرى أماكن وأوقات الإجابة، والحمد لله حججت واعتمرت وكنت أدعو بهذا الأمر في أغلب صلواتي، لأني أعيش في فتنة دائمة في عملي.

 

وفي الإنترنت في هذه السنة كنت أمنع نفسي من اقتراف أي ذنب حتى تتحق الدعوة، ولكن لا أدري لماذا لم يُستجب لي، وأقول هذا الكلام ليس لسوء ظني بالله، ولكن لا أعلم ما سبب التأخر؟

 

وأنا خائفة أن أضيع في ملذات الدنيا وشهواتها، وقد فكرت بأن أقدم على طلب الزواج من مؤسسة تعمل على تزويج الشباب ولكن عندما استخرت غيرت رأيي لقله حماسي، ولا أعرف ماذا أفعل، وعندما أدعو أشعر أني أطلب المستحيل، وأسألكم الدعاء لي بالستر والمغفرة والزوج الصالح.

 

وجزاكم الله خيرا.

 

الجـــواب

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ RM حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فقد يظن بعض الناس إذا سمع هذا الكلام من فتاة في مثل عمرك أنك فتاة لديك حالة من القلق أو حالة من الاستعجال والرغبة الزائدة في الزواج، ولا ريب أن هذا الظن في غير محله، وأن هذا الوهم غير سليم، بل الصواب أنك معذورة غاية العذر في هذا الحرص على الفوز بالزوج الصالح، بل إن هذا الحرص هو حرص محمود وليس بحرص مذموم ولله الحمد، وأبلغ من ذلك وأعظم أن هذا الحرص دال على حسن فهمك وكمال عقلك؛ فإن الفتاة المؤمنة العاقلة تحرص على الظفر بالزوج الصالح الذي تعفُّه ويعفُّها، وتقيم معه بيت الزوجية الذي تجد فيه نفسها وتجد فيه طاعة الله وتنشأ فيه أسرة مسلمة قوامها العمل بمرضاة الله وأساسها هو تقوى الله.

 

وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد بيَّن أن المرأة الصالحة هي خير متاع الدنيا للرجل الصالح؛ كما أخرجه مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة)، فكيف بالمرأة المؤمنة التي هي أحوج إلى الزوج الصالح وأشد افتقاراً إليه، فإن الزوج راعٍ في بيت أهله ومسئول عن رعيته كما قال صلى الله عليه وسلم: (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) متفق على صحته.

 

وأما عن سؤالك الكريم عن سبب تأخر زواجك؛ فإن أول جواب وأخصر إجابة هي قول الله تعالى:{إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} وقوله تعالى:{وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً}، فأمر الزواج وأمر هذه الأرزاق موكول إلى قدر الله وقضائه وحكمه العظيم الذي هو حكم الرحمة والعدل والحكمة البالغة، وهذا لا يمنع من بيان الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الزواج فإن تأخر الزواج هو شائع – للأسف الشديد – في أكثر المجتمعات الإسلامية، وكثير من الفتيات المسلمات المؤمنات العفيفات قد وصلن إلى سِنٍّ متقدمة ولم يتيسر لهنَّ الزواج، وذلك بسبب التعقيد الذي طرأ على أمور الزواج من غلاء المهور وصعوبة تحصيل الأمور اللازمة للزواج من البيت والأثاث وغير ذلك مما لا يخفى على نظرك الكريم.

 

والمقصود أن هذه حالة شائعة منتشرة وأصوات المؤمنات تضج إلى الله تعالى مما يعانينه من هذا الأمر الذي يحتاج إلى وقفة جادة لعلاجه وإيجاد السبل القوية لدفع ضرره، ولا يكون ذلك إلا باتباع هذا الشرع المنزل الذي فيه صلاح الدين والدنيا، فإن هدى القرآن يشفي كل عليل ويحل كل مشكل؛ كما قال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً}، وهذا أمر قد بسط الكلام فيه في غير هذا الموضع.

 

وأما عن حالتك الخاصة فأنت بحمد الله تعالى لم تصلي إلى سِنٍّ يتعذر فيها الزواج، بل إنك بحمد الله وفضله لا زلت في السن المرغوبة التي يحرص عليها الخاطبون، بل ويميلون إلى هذه السنِّ خاصة، فأول خطوة تقومين بها هي أن تهدئي نفسك وأن تتناولي هذا الأمر بشيء من هدوء النفس وشيء من البعد عن التفكير المقلق، ثم تنتقلين إلى الخطوة الثانية وهي الفزع إلى الله تعالى واللجوء إليه، فالمطلوب هذه المرة لجوء كلجوء الغريق الذي يعلم أن لا نجاة له إلا بربه، وهذا هو خلق المؤمن إذا دعا الله أن يدعوه دعاء المضطر وأن يلح عليه إلحاح الملهوف؛ قال تعالى: {أمَّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء}، ومما يشرع لك في هذا المقام أن تصلي صلاة الحاجة وهي ركعتان نافلتان وبعد السلام تحمدين الله تعالى وتصلين على نبيه صلى الله عليه وسلم ثم تسألين الله حاجتك كأن تقولي: رب هب لي من لدنك زوجا صالحا وذرية طيبة تقر عيني وسهل ذلك لي، فإنه لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً، ونحو هذا الدعاء الجائز المشروع.

 

ومن الدعاء الحسن القوي: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)، (رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين). (رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى إلي وانصرني على من بغى عليَّ).

 

والخطوة الثالثة: هي ما قد هديت إليه بحمد الله تعالى وهي الحرص على طاعة الله، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة) رواه أحمد في المسند، فأبشري فإنك قد اتخذت طاعة الله سبيلاً لنيل ما عنده، فقد بورك لك فيما تسعين وقد قال تعالى:{ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب}.

 

والخطوة الرابعة: أن يكون لك علاقة مع الأخوات الصالحات خاصة، سواء كان ذلك بالمشاركة في الأنشطة النافعة أو كان بالزيارات الاجتماعية للأسر الصالحة والأخوات الفاضلات؛ فإن في هذا تعرضا لأسباب تحصيل فرصة الزواج، فكم من لقاء عابر مع أخت في الله محبة إياك أثمر زواجا قريبا بفضل الله ومَنِّه، وهذا كثير ومشاهد، فلا يفوتنك تحصيل هذا الأمر وهذا يغنيك عن العرض في المؤسسات التي تعنى بتيسير الزواج، فخذي بالأسباب الممكنة اللطيفة والتي لا توقعك في أي إحراج بحمد الله تعالى، مع أن التعاون مع هذه المؤسسات إذا كان ذلك بالضوابط الشرعية المعتبرة أمر جائز لا حرج فيه، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحد عطاء خير له وأوسع من الصبر) متفق عليه.

 

ونوصيك بأن تجعلي كتاب الله أنيسك وحفظ آياته شغلاً لك، وثابري على الدعاء ومواصلة التضرع لله عز وجل، وقد قال تعالى: {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ}.

 

نسأل الله عز وجل برحمته التي وسعت كل شيء أن يفرج كربك وأن ييسر أمرك وأن يشرح صدرك وأن يهبك من لدنه زوجًا صالحًا يقر عينك وذرية طيبة تبهج قلبك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..اهلا اختي وحياك الله ياغالية يامن تطلبين العفة في زمن شاع الفساد وامتد ..هوني عليك ففرج الله ات لا محالة ..

اختي الفاضلة الزواج مسالة رزق, والارزاق بيد الله تعالى ومن قال بغير ذلك فقد جانب الصواب ..اعرف -اختي - انك تعلمين كل ذلك, ولكن في احيان كثيرة قد يضعف المرء بسبب محيطه ويتاثر لكنه ان شاء الله على الطريق قائم فهوني عليك ..لا يهمك اختي من جاء لخطبتك وعدل عنها لانه وجد فيك حياء وعفة ,فالعيب فيه, والحمد لله الذي صرفه عنك, وان شاء الله انما صرف ليترك المجال للذي يناسبك, فعهدي اختي بالرجل هو من يغار على زوجه ولا يريد من يحظ بالنظر اليها ولو من بعيد فذاك ذاك اختي هو من يستحقك ...ولا تحزني لمن تظن ان سبب تاخرك عن الزواج هو لبسك النقاب ..فكثيرات هن من تزوجن وهن منتقبات بل ان هن اختيرن لكونهن منتقبات.. فاثبتي اكرمك الله

نعم اختي هو ان شاء الله ابتلاء من عند المولى سبحانه وتعالى فعانقي الصبر اختي والزمي الاستغفار, وانظري للامر بعين الرضا فلعل في الامر حكمة لا يعلمها الا الله تعالى ..اتعرفين اذكر اخوات لي في الله -وكنت ساعتها غير متزوجة -كن يغبطنني لاني لست متزوجة ذاك ان زواجهن ومسؤوليات تربيتهن لاطفالهن, حالت دون حفظهن لكتاب الله , فتاكدت عندئذ ان لكل مرحلة عمرية او ظرفية مؤقتة, لها دور,او بلغة اصح انما وجدت لهدف معين يجب استغلاله, فارجو اختي ان تستشعري انك في ابتلاء فانظري اختي ما يمكنك القيام به قبل ان ياتيك من وما يشغلك ..كوني القدوة وعلمي قريناتك معنى الرضا بالقضاء ومعنى الرجاء في الله ومعنى عدم القنوط واجعلي الامر كله جهاد في سبيل الله وان شاء الله تفوزين فاذا بالتي كانت ترى نقابك نقصا ظنته موردا للرزق فجاءت تبحث عن سره عندك ..اختي هوني عليك ولا تلتفتي لمن يثبطك وامض وان شاء الله لن يكون الاخيرا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى الغالية سما

 

بالله عليكى لا تتركى نقابك

انة ابتلاء واختبار لكى من الله

 

اثبتى يااختاة

اثبتى

واستعينى بالله

واستغفرى الله

 

ادعى ادعى

 

رزقك الله زوجا صالحا عاجلا ليس اجلا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

أختى إثبتى ثبتكى الله ... يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

فكم من أخت كان النقاب سببا فى زواجها

وأنا أعرف اخت لى معرفة خاصة وكانت غير منتقبة وكانت غير موفقة تماما فى موضوع الزواج وسبحان الله بمجرد ان ارتدت النقاب يسر الله لها امر الزواج ...

واعرف غيرها منتقبات وتزوجن .. فالنقاب ليس له علاقة بتاخر الزواج بل هو رزق وهو بميعاد لا يعلمه الا الله فسلمى امركى لله واكثرى من الدعاء والاستغفار وبامر الله لن يكون الا خيرا ...

وحاولى ان تشغلى وقتك بشئ يفيدك كالعلم الشرعى .. حفظ القرآن وهكذا ... اللهم ارزقنى واياكى وجميع بنات المسلمين بالازاوج الصالح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عملتى اية يااختنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

رأيي ..أنك طالما اهتديتي الي النقاب و لبستيه لا تخلعيه

 

ألم تلبسيه عن اقتناع ؟!

 

و أريد أن اقول لكي شيء -رغم صغر سني -انها ليست مشكلة نقاب او غيره

 

فالكثير من الفتايات يعانين هذه المشكلة فمن رأيي هي ليس لها دخل بالنقاب

 

فهو نصيب من الله عز وجل و هو اختبار

 

فهل ستصبري ؟؟

 

تمسكي بالدعاء و الصبر و الصلاة و لا تحزني

 

و أبشري فان فرج الله قريب

 

طمنيني عليكي بقي حبيبتي و قوليلي عملتي ايه؟

في انتظارك

 

اختك في الله..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخواتى الحبيبات جزاكم الله خير الجزاء

والله لقد ادمعت عيناى حين قرات ردودكم

وحسيت فعلا ان فيه لسة فى الدنيا خير

واطمان قلبى اليكم

الحمد لله انا بخير

على فكرة انا نقابى غالى عندى اوى

ومش ممكن اخلعه ابدا حتى لو وقفت الدنيا كلها ادامى

المشكلة بس انى كنت عايزة حد يقولى معلهش فرج ربنا قريب

وعلى فكرة الكلمة دى بتدينى امل كبير فى الحياة

لانى قليل لما بشكى لحد لانى بتكسف اقول الكلام ده لحد اصلا :smile:

وان شاء الله لما ربنا يرزقنى بالزوج الصالح هخبركم على طول :tongue:

ومش هنسى ادعيلكم فى صلاتى

سلامى ليكم جميعا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلامى لكل ام منونة .دعاء الكروان.متوكلة على ربى.سهى المصرية.امة من اماء الله

حياكم الله جميعا وقرج الله عنكم كرب الدنيا ولاخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اختي سما اصبري فالصبر هو من احسن الحلول لهذه المشكله

وانتي لاتعلمي اين الخير ولعل الله تعالى قد كتب لكي الخير في

تاخر الزواج والخيره فيما اختاره الله

اختي الحبيبه انا لدي نفس المشكله ولكن والحمد لله لا اشعر

بالضيق لانني متوكله على الله تعالى وواثقه بالله عز وجل

وعندي سؤال اختي

كم عمرك؟

والفرج قريب باذن الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى باحثة عن الحق

حياكى الله وفرج الله همك

انا عمرى 25

يمكن تقولى انى كده احسن من بنات تانى كتير

بس انا دلوقتى اكبر واحدة فى العيلة

كل اللى اصغر منى وفى سنى اتجوزوا سواء كانوا بنات ام شباب

جزاكى الله خيرا وشكرا على مرورك حبيبتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن و رحمة الله و بركاته،

أختي الحبيبة في الله،

سما نور

 

لا عليكِ يا غالية...

سيأتي رزقكِ و أنتِ جالسة في بيتك معززة مكرمة لأن رزقكِ عند الله و على الله

يقول الله جل جلاله: ((و في السماء رزقكم و ما توعدون))... إذن رزقكِ عنده سبحانه و هو تعالى يحفظه لكِ فلن يأخذه غيرك و لن يمنعه أحد عنكِ...

لا تظني بأن النقاب يأخر الزواج أو سيمنع الزواج بالعكس عفافك بالنقاب في موازين حسناتك و سيرزقكِ الله بحنان الزوج الصالح التقي المحب لله و لرسوله الذي يعينك على أمر دينك و دنياكِ و لن ابقي ثابتة على التزامك و لا تهتمي لكلام من حولك و فقط اهتمي بكلام الله عز و جل فما أكثر الآيات التي تثبت عزيمتنا و تقوي إيماننا...

و بالنسبة للشاب الذي تقدم لكِ و رفض لأنه علم بأنكِ منتقبة فاعلمي أنه ليس بالزوج الصالح أساساً فالنقاب ليس عيباً و لكن مجتمعاتنا أصبحت الآن تبتعد عن الدين شيئاً فشيئاً فيروا أن المنتقبة سيئة و المتبرجة جيدة و العياذ بالله.. و لكن أبشري فالأمة ما زالت بخير و لا زال هناك شباب من خير شباب الأمة و سيكرمكِ الله بالزوج الذي يستحقكِ يا غالية و الذي يصونك في زمن ضاعت فيه القيم و الذي يثبتكِ في زمن قلّ فيه الإلتزام...!!!

و أريدكِ كلما شعرت بأن حلمكِ بعيد المنال أن تزدادي إلحاحاً على الله و طلباً من فضله و كرمه سبحانه فخزائن ملكه ممتلئة و لم و لن تنفد أبداً أبداً و لكِ من فضله و واسع كرمه و بحر عطاؤه نصيباً موفوراً ذاخراً بإذنه سبحانه و تعالى لأجل صبرك و احتسابك على أمره و مجاهدة نفسك على أوامره و نواهيه.. أعدكِ بذلك

 

تذكري دوماً يا حبيبة أصدق الكلام الذي لا شك فيه أبداً و الذي حفظ عبر العصور لنتيقن منه و لننهل منه ما يثبتنا و يخفف عنا كل ما ضاقت بنا الأرض بما رحبت و لنردده كلما حزن القلب و حار العقل...

تذكري و رددي..

((و من يتق الله يجعل له مخرجاً، و يرزقه من حيث لا يحتسب و من يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً))

أريدكِ يا غالية أن تستخلصي معي الحقائق:

1) من يتق الله يجعل له مخرجاً.. يخرجكِ من الحزن و من الحيرة و من الضيق و من الكروب و الهموم و من دوامة التفكير و العجز عن قضاء حاجتك لأنه لا حول و لا قوة إلا به سبحانه

2) و يرزقه من حيث لا يحتسب.. لأنك صبرتِ على أمره و جعلتِ الله نصب عينيكِ في كل أمر من أمورك سيأتيكِ برزق عظيم كريم دائم من حيث لم تتوقعين

3) و من يتوكل على الله فهو حسبه.. انتِ متوكلة على الله إذن أبشري فالله جل جلاله العزيز الملك الجبار الذي يقول للشيء كن فيكون حسيبك فأي سند و حسب و مولى أعظم منه؟؟؟ أليس الله بكافٍ عبده؟؟

4) إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً.. كتب رزقك و قدره و حفظه عنده و الأمر أمره لا يأمر سواه سبحانه و تعالى و لن يمنع عنك أمره أحد و لن يقف في وجهك أحد لأن الله بالغ أمره

 

إذن أبشري يا غاليتي...

لماذا الحزن و الله مولاكِ و رازقكِ؟؟؟

أريدكِ قوية العزيمة، واثقة بالله، على يقين بعظيم قدرته، داعية له ليل نهار، مستغفرة بالأسحار، قائمة بالليل و الناس نيام

و كلك يقين بأنه الله سيأتيكِ بفرج قريب و أمر عظيم من عنده سبحانه و تعالى...!!!

 

كلنا صاحبات حاجات و كلنا تتمنى قضاء حاجتها التي لا يقدر على قضائها إلا الله جل في علاه و ليس بأيدينا إلا الصبر و إحتساب هذا الصبر و الدعاء و الإكثار من الدعاء و إنتظار فرجه سبحانه و تعالى...

((لعل الله يحدث بعد ذلك أمراًَ))

 

و أنصحكِ يا حبيبة بالرقية الشرعية و القيام ما استطعتِ و الإستغفار و الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء مع اليقين التاااااااااااااااااااام...

 

بإنتظار ردك يا غالية...

 

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقكِ بحنان الزوج الصالح التقي المحب لله و لرسوله الذي يقر عينك و يسعد قلبك و يأخذ بيدك إلى طريق الجنة و يعينك على امر الدين و الدنيا و أن يسعد قلبك الطيب بخير الدنيا و الآخرة و أن يصبرك و يثبتك و يأتيكِ بفرج قريب من عنده سبحانه يمسح حزنك و يفرح قلبك و يقر عينك و أن يرزقكِ بحنان الذرية الصالحة من حفظة القرآن و من العلماء و المجاهدين عاجلاً غير آجل.. عاجلاً غير آجل.. عاجلاً غير آجل!!!!!!!!!!!!!!! اللهم آمين آمين آمين

 

و إني و الله أحبكِ في الله الذي أحببت :blink:!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تم تعديل بواسطة سكرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"

 

كل شئ نصيب و الزواج رزق من الله له وقت محدد ، أدعو الله أن يرزقك الزوج الصالح و الذرية الصالحة ... آمين

 

ليس للنقاب دخل بتأخير الرزق ( الزواج ) هي فتنة لكي ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون) العنكبوت 2

 

، إثبتي أخيتي و لا يهتز إيمانك و يكون توكلك على الله وحده فهو الرزاق سبحانه و لا تسمعي لكلام أحد ، أعانك الله و رزقك و ثبتك على الطاعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×