اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

ذكر ربي

اخواتي العزيزات لقد فكرت كثيرا في اول موضوع لمقاله اكتبها في هذا الركن المبارك فكان اقرب ما وجدت لنفسي و قلبي هو الكتابه عن ذكر ربي لما للذكر من تأثير كبير في النفس فهي موضع الفرح و السرور والألم و الحزن وهي التي تتأثر أن كان الجسد في صحه أو مرض وتأثر بها عوامل خارجيه أخرى ولكن في كل هذا يبقى العامل الأساس المؤثر فيها هو ذكر الله فبذكر الله تصفو وترتاح هذه النفس مهما كان حزنها و ألمها ومهما كان حجم الألم في ذلك الجسد (ألآ بذكر الله تطمئن القلوب) والذكر أما بالقلب أواللسان وهما اللذان يقع عليهما الذنب و التوبه فمتى كان شغلهما في طاعة الله وذكره زادت راحة النفس وطمئنت وأنك لو تساءلت أنك لو ذكرت أي انسان فهل هو يتذكرك كما تذكره في أي وقت وأي مكان أن هذا الأمر غير ممكن إلا الله الذي قال في محكم كتابه (فذكروني أذكركم) في أي مكان وعلى أي حال وفي الحديث القدسي (أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه ) فإن الأنسان يفرح إذا ذكره ملك أو سلطان فكيف بك والذي يذكرك هو مالك المك ذو الجلال والأكرام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

أختي في الله الموحدة أهلاً و مرحباً بكِ بين أخواتك في الله

 

و جزاكِ الله خيراً على هذه البداية الموفقة

 

جعلها الله في ميزان حسناتك

 

و في انتظار المزيد من فوائدك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخيتي الكريمة "الموحدة" على مشاركتك الأولى الجميلة، وجعلنا وإياك من الذاكرات الله كثيرا.

 

وحياكِ الله وبياكِ معنا، ونرجو أن تقضي معنا وقتا نافعًا وماتعًا.

وفقكِ الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×