اذهبي الى المحتوى
أم الشهداء 3

الانتفاع بالأمانة دون إذن صاحبها

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

عفوا لكثرة أسئلتي في هذاالموقع وحسبي في ذلك أنني أجد ضالتي الصحيحة إن شاء الله

وأرجو من الله أن يجعلها في ميزان حسناتكم جميعا

فهذه شهادة مني أحاسب عليها والله شهيد

أختي المشرفة

إن أبنائي يعملون في قطاع خاص وحتىأستطيع أن أعاونهم على الادخار ليتزوجوا فأقتطع جزء من راتبهم

على أنها جمعية ولأنه قطاع خاص والأرزاق بيد الله فأقوم أنا بادخارها وهم يعلمون أنها جمعية حتى لايتكاسلو

في الدفع المهم علم صديق لهم بأنهم داخلين جمعية فطلب منهم أن يدخل معهم ولأنه شاب ملتزم ويريد الزواج

فقد قمت بالموافقة لمساعدته كأبنائي المشكلة الآن أن المبلغ كثر عندي وأخاف على وضعه في الشقة

ففكرت أن أضعه في حسابي في البنك مع إعلام بناتي بالأمر وكتابته ورقيا مع العلم أن بناتي أصلا يعلمون بالمبلغ وأنه لمن

المشكلة أنني إذا وضعته في البنك وقد بقي خمسة أشهر على أن يقبض فسوف تأتيه فوائد وهو بنك إسلامي

( بنك فيصل الإسلامي ) فأنا لاأستطيع أن أعيد له هذه الأموال حتى لاينكشف الأمر مع أولادي فماذا أفعل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله ولا حول ولا قوة الا بالله

ربنا يبارك لك فى اودلاك يارب

انا بصراحه مش عارفه الاجابه بس قلت اشارك لحسن تزهقى او تزعلى ان محدش رد ارجو تقبلى مرورى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله ولا حول ولا قوة الا بالله

ربنا يبارك لك فى اودلاك يارب

انا بصراحه مش عارفه الاجابه بس قلت اشارك لحسن تزهقى او تزعلى ان محدش رد ارجو تقبلى مرورى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياك الله يا حبيبة

 

أرسلت بسؤالك لأحد المشايخ وفي انتظار إجابته إن شاء الله

 

لكن عذرا

 

السؤال الآن -حتى يكون الأمر واضاحا- هو أنك لديك فائدة من البنك الإسلامي الآن من هذه الأموال وتسألين هل تعطي هذا الرجل الفائدة أم لا؟

لأنه في حالة إعطائه الفائدة سيعلم أبناؤك أنها ليست جمعية وتخشين من ذلك

 

هل ما فهمته صحيح؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أولا : بارك الله فيكِ أبنتي (( منتقبة ولا فخر )) أضحك الله سنك

جزاك الله خيرا على مشاركتك

ثانيا : جزاكِ الله خيرا أختنا المشرفة

ولكن أنا لم أضع بعد المبلغ في البنك وفضلت السؤال قبل أن أضع

وجزاكِ الله خيرا وبارك الله في الشيخ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أهلا أُم الشـــُهداء

 

 

أكيـــد يا غاليه لم تنساكِ الاخت " أخوات طريق الاسلام "

 

وإنـما اكيد ما زالت منتظِره اجابة الشيخ على السؤال

 

وما زِلنا معكِ فى انتِظار الإجابه

 

 

وفقك ِ الله لما يُحبه ويرضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أحسن الله إليك حبيبتي الزهرة الحزينة

فرج الله كربك ويسر أمرك

عذرا أخيتي الحبيبة أم الشهداء, لكن هذا حال أغلب المشايخ يتأخرون في الرد لكثرة ما يرد عليهم من أسئلة

فسأرسل السؤال الآن لفضيلة الشيخ حامد العلي لعله يتيسر لنا الحصول على إجابة في أقرب وقت, ولو تيسر لي الاتصال هاتفيا على غيره سأفعل بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذا رد الشيخ حامد العلي حفظه الله وجزاه عنا خيرا:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لاتعيده للبنك تأخذه وتتصدق به

وإذا كان بنكا إسلاميا فالمفترض أن لديه هيئة شرعية وأن الأرباح فيه ليست ربوية فلتتأكد فإن كان كذلك فأرباح المبلغ المودع تابعه له تصنع فيه مثل ما تنوي صنعه في الأصــل.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذا رد الشيخ حامد العي حفظه الله وجزاه عنا خيرا:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لاتعيده للبنك تأخذه وتتصدق به

وإذا كان بنكا إسلاميا فالمفترض أن لديه هيئة شرعية وأن الأرباح فيه ليست ربوية فلتتأكد فإن كان كذلك فأرباح المبلغ المودع تابعه له تصنع فيه مثل ما تنوي صنعه في الأصــل.

بارك الله في الشيخ وأعانه على الخير

وبارك الله في الجميع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.alukah.net/Fatawa/FatwaDetails....mp;FatwaID=2524

 

 

السؤال:

 

هل يمكن التَّصرُّف في الأمانة حتى رجوع الشخص (نوع الأمانة: نقود)، وما الحكم عليها؟

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فإنه لا يجوز التصرُّفُ في الأمانة ما لم يأذن صاحبها في ذلك، فإن تصرف فيها المؤتَمَن؛ فيَلْزمُه ضمانها؛ لتعديه بالتصرف في الأمانة دون إذن المُودِع لها.

 

قال ابن أبي زيد المالكي في "الرسالة": "ومن تَعدَّى على وَديعة، ضَمِنها".

 

وفي "المدونة" عن مالك قال: "من استُودِع مالاً، أو بُعث به معه، فلا أرى أن يَتَّجر به، ولا أن يسلفه أحدًا، ولا يحرِّكه عن حاله؛ لأني أخاف أن يُفلس، أو يموت؛ فيتلف المال، وتضيع أمانته". اهـ.

 

وعليه فالذي ينبغي على الشخص المؤتَمَن، هو أن يحفظ الأمانة، ولا يتصرف فيها إلا بإذن من المُودِع؛ لأنه إنما دفعها إليه؛ ليحفظها، لا ليَنتَفِع بها، أو يَتصَرَّف فيها.

 

إلا إذا كان المؤتَمَن له مال ووفاء، وأَشهَدَ على الوَديعَة؛ فلا بأس أن يَتصرَّف في الوَديعة بدون إذن صاحبها. قال في "التَّاج والإكْليل": "ليس للمُودَع أن يتسلَّف الوَديعَة إذا كان فقيرًا، فإن كان مُوسِرًا؛ فإن كانت الوديعة عُرُوضًا، أو مما يُقضى فيه بالقيمة، أو مما يُكال أو يُوزَن، وكان يَكثُر اختلافُه ولا يُتَحصَّل أمثالُه، كالكتَّان؛ فليس للمُوسِر أيضًا أن يَتَسلَّفها. وكُره النقد".

 

الباجيُّ: "اختُلف في جواز التسلُّف من الوَدِيعة بغير إذن ربها؛ ففي "المَعونة" أنه مكروهٌ، وفي "العُتْبِيَّة" عن مالكٍ: "تَرْكُه أحبُّ إليَّ". وقد أجازه بعضُ الناس، فرُوجِع في ذلك؛ فقال: "إن كان له مالٌ فيه وفاءٌ، وأَشهَدَ، فأرجو أن لا بأس به".

 

الباجيّ: "وهذا في الدنانير والدراهم. ووَجهُ الجواز، إذا قلنا: إن الدنانير والدراهم لا تَتعيَّن، كأنه لا مَضرَّة على المُودِع في انتفاع المُودَع بها إذا ردَّ مِثلها، وقد كان له أن يرُدَّ مِثلها ويتَمَسَّك بها مع بقاء أعيانها؛ ولأنَّ المُودِع قد ترك الانتفاع بها مع القدرة؛ فجاز للمُودَع الانتفاعُ به". انتهى،، والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×