اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حياكُن الله أخواتي المشرفات على الساحة

 

لاحظت أن هناك إختلاف واضح في صياغة الأحاديث من كتاب لآخر

فهل يجب توحيد المرجع؟ وهل يعتبر خطأ أن نعتمد على كتاب معين تختلف صيغته عن ما قدمته مشرفتنا الحبيبة محبة الرحمن في ساحة شرح الأحاديث

تم تعديل بواسطة طامعة في رحمة الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيّتي الحبيبة

بارك الله فيكِ ونفع بكِ ورزقكِ وإيانا طلب العلم الشرعيّ .

 

تُراكِ تقصدين شرح الأحاديث ؟

طبعًا لا مانع أن تستعيني بكتاب آخر فيه شرح الأربعون النووية ..نحن اعتمدنا على شرح الشيخ العثيمين رحمه الله ، والشيخ فالح الصغير حفظه الله.

لكن بما أننا سنقوم بطرح أسئلة عن هذه الشروح - طبعًا للأخوات اللواتي اخترن حفظ الشرح- فيُستحسن أن تكون الإجابة من ذلك الشرح الذي قامت بوضعه الحبيبة "محبة الرحمن" جزاها الله خيرًا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

تُراكِ تقصدين شرح الأحاديث ؟
لا حبيبتي ما قصدت هو نص الحديث

لأنه يوجد إختلافات في الصياغة من كتاب لآخر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك ِ الله وبياك ِ يا حبيبة

 

لاحظت أن هناك إختلاف واضح في صياغة الأحاديث من كتاب لآخر

 

نعم هناك َ اختلافات في رواية الأحاديث ليس من الكتاب نفسه انما من روى الحديث وهم الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين .

 

وهذه الفتوى سوف تُفيد :

 

 

 

 

أرجو الاستفسار عن معنى الاختلاف في متن الحديث الواحد من سند لآخر, ويكون كلاهما يؤخذ به ؟

فمثلا الحديث الذي يذكر السنن المؤكدة على أنها اثنتا عشرة ركعة، وهناك حديث آخر يقول إنها عشرة وكلاهما صحيح؟

 

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فيرجع اختلاف ألفاظ الحديث إلى أمور:

 

منها: أن يحدث كل صحابي بما رآه من حال النبي صلى الله عليه وسلم.

 

ومنها: أن ينسى الراوي بعض ألفاظ الحديث فيحدث الاختلاف زيادة ونقصاً إلى غير ذلك مما ذكره علماء مصطلح الحديث، ولا يمكن الجواب عن كل حديثين بينهما اختلاف بجواب واحد، لأن ذلك يتوقف على القرائن ككثرة الرواة والمتابعات والشواهد وغير ذلك من جمع أو ترجيح.

 

وأما بشأن حديث السنن المؤكدة فيقول الحافظ ابن حجر في فتح الباري: قال الداودي وقع في حديث ابن عمر أن قبل الظهر ركعتين، وفي حديث عائشة أربعاً وهو محمول على أن كل واحد منهما وصف ما رأى، قال ويحتمل أن يكون نسي ابن عمر ركعتين من الأربع، قلت هذا الاحتمال بعيد، والأولى أن يحمل على حالين فكان تارة يصلي ثنتين وتارة يصلي أربعاً، وقيل هو محمول على أنه كان في المسجد يقتصر على ركعتين، وفي بيته يصلي أربعاً.... ا.هـ

 

 

نحن هُنا نعتمد على شرحيالشيخ ابن العثيمين رحمه الله والشيخ فالح الصغير , وبإمكانكِ الأستزادة من الشروح الأخرى , لكن بما أننا سنقوم بطرح أسئلة عن هذه الشروح - طبعًا للأخوات اللواتي اخترن حفظ الشرح- فيُستحسن أن تكون الإجابة من ذلك الشرح الذي قامت بوضعه الحبيبة "محبة الرحمن" جزاها الله خيرًا.

 

أتمنى أنك ِ فهمت ِ يا حبيبة

في حفظ الرحمن ,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×