اذهبي الى المحتوى
لألئ متناثره

(/(*،*،*...........قصائد حذائيه ........*،*،*.)/)

المشاركات التي تم ترشيحها

بعد رمي النتظر الحذاء بوجه الرئيس الامريكي ضجت المنتديات بالاشعار وتنافست اقلام الشعراء لتعبر عن هذا الحدث..

 

 

فبعنوان "في رمي الحذاء على بوش في بغداد" كتب الشيخ

 

السلفي المعروف حامد

 

 

العلي قصيدة يقول مطلعها:

 

 

 

قال الحذاءُ فأُسكت الخطباءُ * هذي لعمري خطبةٌ عصماءُ

وتفجَّرت بين الجموعِ حروفُه * فُصحى، يُجلُّ بيانهَا البلغاءُ

مدَّ الحذاءُ إلى الرئيسِ تحيةً * وتلا بثانيةٍ، فحُقَّ ثناءُ

إنيّ لأشْكرُ للحذاءِ خطابَه * فالشِّعرُ مكرمةٌ له، وحِباءُ

 

 

 

وبعث الشاعر الفلسطيني المقيم في السعودية عيسى العدوي

 

تحياته للحذاء وصاحبه عبر

 

 

قصيدة "تحية إلى الحذاء العربي البغدادي يقول مطلعها:

 

 

هذامساء زها في ليله قمرُ * بدرًا تلألأ في بغداد "منتظَرُ"

 

يا قاصف الرعد من كفيك قد هطلت * تلك النعال على المحتل تنهمر

 

قد لاحقته سيول الرجم إذ نفرت * تلك الحشود إلى بغداد تعتمر

 

 

 

ووصف الشاعر اليمني محمد المطري الحذاء بأنه رمزالعز،

 

ممتدحًا راميه منتظر الزيدي وما اعتبره جسارة منه وشجاعة،

 

مهاجمًا كل من اعتبره خارجًا عن المعايير المهنية للصحفي.

 

وقال في قصيدته

 

 

حذاء العز في وجه الحقارة * رمى به منتظر تسلم يمينه

أنا أشهد أن فيه قوة وجسارة * خسئ من قال مخطئ أو يدينه

فخلي بوش يحتل الصدارة * وختم النعل مرسوم في جبينه

 

 

 

 

أطلق حذاءك

 

 

 

وكتب الإعلامي محمد نصيف قصيدة "أطلق حذاءك" وجاءفيها:

 

 

 

 

أطلقْ حذاءَكَ تَسلمْ إنهُ قدرُ * فالقولُ يا قومُ ما قد قالَ منتظرُ

 

يا ابنَ العراق جوابٌ قلتهُ علنا * على الملا، وبه قولُ العراقيين َيختصرُ

 

أطلقْ حذاءَكَ ألجمْ كلَّ منْ جبنوا * وقامروا بمصير الشعب وأتمروا

 

هذا العراق وهذا الطبع في دمِنا * الغيظ جمرٌ على الأضلاع يستعرُ

 

أطلقْ حذاءكَ يا حرّاً فداكَ أبي * بما فعلتَ عراقُ المجد ينتصرُ

 

ارفعْ حذاءكَ وليُنصَبْ فوقَ هامتِهم * تاجاً يليقُ بمنْ خانوا ومنْ غدَرُوا

 

هذي الشجاعة لم ندهشْ لثورتها * هذي الرجالُ إذا الأفعالُ تختبرُ

 

هذي المدارسُ والأيام شاهدة * فسلْ عن الأمر ِفي الميدان مَنْ حَضَرُوا

 

هذي المواقفُ لم يرهبْ رجولتنا * حشدُاللئام ولم نعبأ بمَنْ كثرُوا

 

يا أمَّ منتظر بوركت والدة * اليوم فيك العراقيات تفتخرُ

 

إنّ النساءَ تمنتْ كلُّ واحدة * لو أنّ منْ حملتْ في الأرحام مُنتظرُ

 

يا أمَّ هذا الفتى المقدام لا تهني * فإنَّ مثلك معقودٌ بهاالظفرُ

 

يا أمَّ منتظر لا تحملي كدرًا * منْ تنجب الأسدَ لا يقربْ لها الكدرُ

 

خمس ٌمنَ السنوات ِالليل ما برحَتْ * فيه الهواجس مسكوناً بها الخطرُ

 

كم حرّة بدموع القهر قد كتمتْ * نوحاً تحرَّقَ فيه السمع والبصرُ

 

كم حرّة وَأدَتْ في القلب حسرتها * تبكي شبابا على الألقاب قد نحروا

 

كم حرّة بسياط العار قدجلدَتْ * وسترُها بيد الأنذال ينتحرُ

 

كم حرقة مزّقتْ أضلاعنا أسَفا * كم دمعة في غياب الأهل تنهمرُ

 

يحقُّ أنْ تهْنئي يا أمَّ مُنتظر * ما كلُّ منْ أرضَعتْ قدسرّها الكِبَرُ

 

 

---------------------

 

 

 

نعم الحذاء

 

 

أما الاعلامي مصطفى الأنصاري فكتب قصيدة "نعم الحذاء"

 

وفيها:

 

 

 

نعم "الحذاء" فدتك البدو والحضر

ونعم ما صنعت كفاك منتظر

 

نعم الحذاء كوى وجها تظلله

غمامة الحقد، بالسوءات يشتهر

 

حتى غدا مثلاً، في القبح كلّله

ماض شنيء، به التاريخ ينتحر

 

فكل حر بما أودعت مغتبط

إلا جنوداً على الأطراف تحتضر

 

ترى اليمين يساراً كيفما عظمت

والفخر ذلاً، إذا الرايات والظفر..

 

وتحتسي العار حلواً عند سيدها

وتأكل "التبن" قهراً إن بدا الخطر

 

***

أرهبتهم بحذاء، بز آلتهم

وودع البوش، سحقاً وهو محتقر

 

بلى بذلت سخياً ساعةً عصفت

بنا الهموم، وبالآهات ننفجر

 

ثأرت أنصفت أرضاً كان ديدنها

دحر الطغاة، وبالأمجاد تفتخر

 

أبّنت فيها جنود الغزو مقبلة

وآل حكم على الأسوار تندحر

 

حكومة كُسيت سوء السواد كما

جمعت أنت خلال الحسن تأتزر

 

كنت "الحسين" غداة الكر مقتتلاً

وكان خصمك "شر الناس" ينكسر

 

وهكذا أنت بَرٌ، لست منتحلاً

كما العمائم في بغداد تعتمر

 

*****

 

نعم الحذاء سقى بغداد ما ارتقبت

منذ الجدود، بنو العباس تنتظر

 

استنجدت بك مسلوباً، فما نكثت

يمينها الأرض، بالأبطال تشتهر

 

خرجت فيها رسولاً كان آيته

حذاء سبت، كريم الأصل ينتصر

 

يبعثر الجمع مهزوماً ومنقعراً

فكنت مهدي آل البيت منتظر

 

ياليتني كنت "حذاء" فأخدمكم

بألف ألف من الأزواج تستعر

 

 

 

 

 

 

القصيدة الحذائية

 

 

 

وغصت المنتديات على الإنترنت بقصائد تسابق بها المشتركون

 

دون أن يتبين الشعراء الذين كتبوها، فقد شارك أحدهم بقوله:

 

 

 

 

خذها من الكف السديد دواءَ * لتكون للقلب الجريح شفاءَ

 

لا شلت الكف الجميلة يا فتى * ألقمت فاه المستفز حذاءَ

 

عيدية لك يا زنيم تليق بالتـ * توديع للغازي الذي قد جاء

 

 

 

 

وكتب آخر بعنوان "القصيدة الحذائية"

 

 

 

سلمت يمين الشهم حين تعمدت * رأسَ اللعين بجزمة سوداء

 

قالت وقد مرت بشحمة أذنه * ما لم تقله صحائف البلغاء

 

عجزت جحافلكم وبأس حديدكم * عن عزة بقلوبنا قعساء

 

رفعت يمين الحر لا شلت له * لتطيح رأس رئيسكم بحذاء

 

إن كنت جئت مودعًا لعراقنا * هذا وداع صادق الإطراء

 

لا شيء أصدق من حذاء سملة * تهوي على الأصداغ والأقفاء

 

 

---------------

 

 

 

 

وقصيدة أخرى نشرتها بعض المنتديات دون الإشارة إلى صاحبها

أيضا، جاء فيها:

 

 

 

 

ألا سلمتْ يمينك يا ابن حرٍّ * وقد ثارت دماؤك والإباءُ

 

ألا قد طالَ صمت بني أبينا * ومنك أخيّنا نطقَ الحذاءُ

 

فقال لبوشهم قولا بليغا * أن اركعْ يا جبانُ كما تشاءُ

 

 

 

 

فيما قال الشاعر المصري محمد الخطيب:

 

 

 

 

سَلِمْتَ يَا ذَا الأَلْمَعِي * يَا ذَا الْـحِذَاءِ الأَرْفَعِ

 

رَمَيْتَ رَأْسًا قَدْ طَغَى * صَاحِبُهَا بِالطَّمَعِ

 

رَمَيْتَ ذَاكَ المـُدَّعِي * لَمْ تَخْشَ أَوْ تَرْتَدِعِ

 

أَحْنَيْتَهُ، أَرْهَبْتَهُ * فَارْتَاع رَوْعَ الْفَزِعِ

 

أَلْقَمْتَهُ ذُلَّ الْـحِذَاءِ * وَالْـهَوَانِ الْبَشِعِ

 

وَدَّعْتَهُ بِضَرْبَةٍ * فَالذُّلُّ لِلْمُودَّعِ

 

سَلِمْتَ يَا هَذَا الْـحِذَاءُ * مِنْ حِـذَاءٍ أَرْفَعِ

 

 

 

منقوووووووووووووووووووول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×