اذهبي الى المحتوى
mou2mina84

أكل الطعام المعدّ لعيد النصارى

المشاركات التي تم ترشيحها

لسلام عليكم

لدي تساؤل ..ما حكم استغلال مناسبات غير المسلمين لدعوتهم..من خلال ارسال لهم ..بعض الرسائل مثلا في موسم الميلاد ..نرسل

حول المسيح في الاسلام ..وقصتة وقصة امه عليهما السلام..

ما حكم الاكل من الماكولات التي تنتشر في الاسواق في فترة اعياد النصارى؟؟

تم تعديل بواسطة أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

المعذِره حبيبتى أكيـــــــــد المُشــرفات لم يلاحظوا ســـؤالِكــ .... أو انهن مشــغولات فالتمسى العذر لهن حبيباتى :)

 

 

وأمـــا عن ســـؤالِك فلقد بحثت لكِ عن فتــاوى تشبه أسئلَتِكــ وقد وجدت الآتى ,,,, واعذرينى ان لم يكن بالفتاوى ضــــالتكِ فهذا الذى وجدته :blush:

 

 

 

 

 

 

أكل الطعام المعدّ لعيد النصارى

 

 

عبدالله الجبرين

 

 

السؤال : ما حكم أكل الطعام الذي يعد من أجل عيد النصارى ؟ وما حكم إجابة دعواتهم عند احتفالهم بمولد المسيح عليه السلام ؟

 

 

الجواب:

 

لا يجوز الاحتفال بالأعياد المبتدعة كعيد الميلاد للنصارى ، وعيد النيروز والمهرجان ، وكذا ما أحدثه المسلمون كالميلاد في ربيع الأول ،

 

وعيد الإسراء في رجب ونحو ذلك ، ولا يجوز الأكل من ذلك الطعام الذي أعده النصارى أو المشركون في موسم أعيادهم ،

 

ولا تجوز إجابة دعوتهم عند الاحتفال بتلك الأعياد ، وذلك لأن إجابتهم تشجيع لهم ، وإقرار لهم على تلك البدع ،

 

ويكون هذا سبباً في انخداع الجهلة بذلك ، واعتقادهم أنه لا بأس به ، والله أعلم .

 

من كتاب اللؤلؤ المكين من فتاوى ابن جبرين ص 27 .

 

المصدر : الإسلام سؤال وجواب

 

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/7876

تم تعديل بواسطة *الزهــــ الحزينه ــــره*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أمـــا عن ســــؤالِكــ عن دعــوة النــصارى فأرجو من الله أن تنفعكــِ هذه الفتـــاوى

 

 

 

 

السؤال

 

أريد أن أقنع نصرانياً بالحجة ليعتنق الإسلام؟

 

وشكراً.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن دعوة النصارى إلى الإسلام تقوم على دعامتين:

 

 

الأولى: بيان حقيقة الإسلام، وأنه دين الرسل جميعاً، فالرسل يصدق بعضهم بعضاً،

 

ودين الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم مصدق لما قبله مما جاء به موسى وعيسى وإخوانهم الأنبياء من قبل،

 

وإن اختلفت بعض الشرائع لكن أصل الدين واحد، وهو الدعوة إلى توحيد الله عز وجل وعبادته وحده،

 

وتنزيهه عن كل نقص وعيب، ولهذا جعل الله عز وجل المكذب لرسول واحد من هؤلاء الرسل مكذباً للجميع،

 

وهذا كثير في القرآن، فقد قال الله: (كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ) [الشعراء:123].

 

وقال عز وجل: (كَذَّبَ أَصْحَابُ لْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ) [الشعراء:176].

 

مع أن عاداً لم يرسل إليها إلا رسول واحد، وكذا ثمود وأصحاب الأيكة، ولكن من كذب واحداً، فقد كفر بجميعهم.

 

 

فهذه الحقيقة لابد من بيانها للنصارى، وأن عيسى عليه السلام جاء مبشراً برسالة محمد صلى الله عليه وسلم والأناجيل الموجودة اليوم -على ما فيها من تحريف-

 

لا تزال تشهد بهذا.

 

فلابد أن يبين للنصارى أن كفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم كفر بعيسى عليه السلام.

 

وعند بيان حقيقة الإسلام للآخرين لابد من بيان الأمور الآتية:

 

الأول: موافقة الإسلام للفطرة.

 

الثاني: موافقة الإسلام للعقل الصحيح، فالنظر الصحيح في الكون يقضي بأن يكون لهذا الكون إلهاً واحدا، كما قال الله عز وجل: (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا) [الأنبياء:22].

 

 

الثالث: دلائل صدق النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أعظم ذلك القرآن المحفوظ من التبديل والتحريف على تعاقب الأزمان،

 

وما يثبته العلم الحديث كل يوم من صدق حقائق القرآن الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يرعى الغنم بمكة.

 

 

الرابع: بيان محاسن الشريعة الإسلامية ومميزاتها، وقد كتبت في هذا الموضوع كتب خاصة.

 

 

والدعامة الثانية التي تقوم عليها دعوة النصارى إلى الإسلام: بيان الباطل الذي هم عليه وتزييف العقائد الباطلة التي يعتقدونها،

 

وإظهار نقاط الضعف في عقيدة النصارى وما أكثرها، وقد سبقت فتوى مفصلة في هذا الموضوع برقم:10326 فلتراجع، فإن فيها غنية إن شاء الله.

 

والله أعلم.

 

مركز الفتوى

 

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...=A&Id=20818

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السؤال

 

الأخوة الكرام أنا طالب سوري في جمهورية بولندا وأحياناً يدور بيني وبين النصارى حوار حول الدين أيهما الديانة الصحيحة:

 

الإسلام أم المسيحية وأردت أن أسألكم جزاكم الله خيراً ما هي نقاط الضعف الرئيسية في المسيحية وما هي المفارقات

 

والأحاجي التي يمكن اتباعها في هذه الحالة، وما هي أفضل الأساليب لخوض الجدال.

 

عسى الله جل وتبارك أن يجعل هدايتهم إلى دين الحق على يدي.

 

أثابكم وأثابني الله .

 

وشكراً

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فنسأل الله تعالى أن يحفظك في بلاد الغربة، وأن يوفقك لنشر الإسلام، وتبليغه للناس.

 

ولا ينبغي أن يقدم الإنسان على محاورة النصارى أو غيرهم من أهل الكفر، إلا إذا كان متحصنا بالعلم الشرعي

 

الذي يمكنِّه من إقناع المخالف ورد شبهته، وإلا كان هذا الحوار فتنة لأهل الباطل وإضعافاً لموقف أهل الحق.

 

والنصرانية المحرفة لا تملك حجة صحيحة لإثبات مبادئها، فضلاً عن إبطال مبادئ مخالفها،

 

وكلها نقاط ضعف ووهن، والأمر فيها كما قال الله تعالى: (ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) [النور:40].

 

ويستطيع المحاور أن يتكىء على نقاط عدة منها:

 

1/ سند الأناجيل التي بين أيدي النصارى، فليس في هذه الأناجيل ما يمكن أن يقال عنه إنه الإنجيل الذي نزل على عيسى عليه السلام،

 

فقد كتبت جميعاً بعد رفع عيسى عليه السلام إلى السماء، وهي أشبه بكتب السيرة والتراجم، تحكي ما حصل لعيسى عليه السلام،

 

ويرد في ثناياها أن عيسى كان يكرز (يعظ) بالإنجيل، فأين هذا الإنجيل المنزّل الذي تتحدث عنه الأناجيل؟!

 

بل الباحث في الأناجيل الأربعة يعلم قطعاً أنه لا يمكن نسبتها إلى هؤلاء الأربعة بدليل صحيح.

 

2/ التناقض الظاهر، والاختلاف البين، والأغلاط الواضحة في هذه الأناجيل، مما يقطع بأنها من عند غير الله، قال الله تعالى:

 

(وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) [النساء:82].

 

وقد بين العلامة رحمه الله الهندي في كتابه (إظهار الحق) وجود 125 اختلافاً وتناقضاً في الكتاب المقدس،

 

ووجود 110 من الأغلاط التي لا تصح بحال، ووجود 45 شاهداً على التحريف اللفظي بالزيادة، وعشرين شاهداً على التحريف اللفظي بالنقصان.

 

 

وقد ذكرنا أمثلة لذلك في فتوانا رقم: 2105.

 

وهذا يدحض قول النصارى: أن الأناجيل كتبها أصحابها عن طريق الإلهام، فلو كانت من عند الله لسلمت من هذا الاختلاف.

 

3/ ما اشتمل عليه هذا الكتاب المقدس - بزعمهم - من نسبة العظائم والقبائح إلى أنبياء الله ورسله الكرام، كالباطل الذي ينسبونه إلى لوط،

 

ونوح، وداود عليهم السلام، وغيرهم.

 

4/ ما اشتمل عليه كتابهم من البشارة بنبينا صلى الله عليه وسلم، ولا تزال هذه البشارة موجودة رغم كثرة تحريفهم واستمرارهم في التحريف.

 

5/ قضية التثليث والصلب، فما أشد التناقض والاضطراب الواقع في الأناجيل في هاتين القضيتين، رغم أنهما من ركائز دين النصرانية المحرف.

 

6/ دراسة تاريخ المجامع النصرانية، ونقض بعضها لبعض، بل تكفير بعضهم لبعض: (كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا) .

 

 

ومن تأمل تاريخ هذه المجامع علم أن اختيار هذه الأناجيل الأربعة دون سواها، وتقرير ألوهية المسيح وبنوته،

 

وألوهية الروح المقدس لم يكن لها سند إلا هذه المجامع التي لم يؤخذ فيها حتى برأي الأغلبية!

 

وإنما كانت الكلمة لمن وافق الرومان في وثنيتهم وضلالهم، وكان التحريم والعقاب لمن تمسك بالتوحيد.

 

ونحن ننصح من يتصدى لهذه المحاورات أن يقرأ عدداً من الكتب النافعة في ذلك، ومنها:

 

1/ كتاب: إظهار الحق للعلامة رحمة الله الهندي.

 

2/ اليهودية والنصرانية للدكتور: أحمد شلبي.

 

3/كتاب: محاضرات في النصرانية للشيخ: محمد أبو زهرة.

 

4/ كتاب: العقائد الوثنية في الديانة النصرانية: لمحمد طاهر التنير.

 

5/ كتب ومحاضرات أحمد ديدات.

 

6/ إضافة إلى الكتب المتقدمة: كالجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لشيخ الإسلام ابن تيمية.

 

7/ وهداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى لابن قيم الجوزيه.

 

إضافة إلى الاستفادة من بعض المواقع المهتمة بالرد على النصارى، ومنها:

 

موقع: المسيحية بمنظور إسلامي.

 

وموقع: هداية الحيارى من النصارى.

 

 

وموقع: للنصارى فقط.

 

ويمكنك الدخول إلى هذه المواقع عن طريق :

 

www.sultan.org

 

كما يمكنك تحميل كتاب الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق: شهادة الإنجيل على أن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه.

 

وكتابه: الرد على أسئلة توني بولدر وجوفاك وتشكيكاته حول القرآن الكريم، والنبي العظيم.

 

وذلك من خلال موقع الشيخ:

 

www.salafi.net

 

 

في محور كتب ورسائل.

 

كما يمكنك الإطلاع على الفتاوى التالية في موقعنا:

 

2105، 6828، 9732، 8210.

 

ونسأل الله أن يوفقك ويعينك، ويسعدنا التواصل معك،

 

والإجابة على استفساراتك عن طريق مركز الفتوى في هذا الموقع.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

تم تعديل بواسطة *الزهــــ الحزينه ــــره*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لكن حبيبتى إيـــاكــِ وتهنئة النصــــارى بأعيــــــــــــــــادهم حتى ولو كانت نيتك تليين قـــلوبهم

 

 

 

 

حُكم تهنئة الكفّار بأعيادهم

 

 

سُئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :

 

عن حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟

 

وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟

 

وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟

 

وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟

 

وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟

 

 

فأجاب - رحمه الله - :

 

 

تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم - رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ،

 

حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول :

 

عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ،

 

وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل

 

النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ،

 

فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - .

 

وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً

 

لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم

 

أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى :

 

( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) .

 

وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا )

 

وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .

 

 

وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ،

 

لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى

 

الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) .

 

وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .

 

وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا ،

 

أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :

 

مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم "

 

: مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه - رحمه الله - .

 

 

ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ،

 

ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم .

 

والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز .

 

 

============

انتهى كلامه - رحمه الله – وأسكنه فسيح جنّاته .

 

مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( جـ 3 ص 44 – 46 ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله اختي الزهرة الحزينة..

لكن مازال لدي استفسار حيث في هذه الفترة من للسنو يباع لدى محلات الحلويات كعكة الميلاد..فهل هناك مانع من الاكل منها ..برغم من خلوها من المحرمات ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزانـــا الله وإيـــــــاكِ

 

 

ما فهمته من الفتـــاوى حبيبتى أنه لا يجوز أكل تلك الكيكه والله أعلم

 

 

وإليــــــــــكِ فتوى أُخرى حبيبتى

 

 

 

 

**************************

 

لا يجوز الأكل من الأطعمة التي أعدها الكفار لأعيادهم

 

 

هل يجوز للمسلم أن يأكل من الأطعمة التي أعدها أهل الكتاب أو المشركون في أيام عيدهم أو يقبل عطية منهم لأجل عيدهم ؟.

 

الحمد لله

 

لا يجوز للمسلم أن يأكل مما يصنعه اليهود أو النصارى أو المشركون من الأطعمة لأعيادهم ،

 

ولا يجوز أيضاً للمسلم أن يقبل منهم هدية من أجل عيدهم ، لما في ذلك من تكريمهم والتعاون معهم في إظهار شعائرهم

 

وترويج بدعهم ومشاركتهم السرور أيام أعيادهم ، وقد يجرّ ذلك إلى اتخاذ أعيادهم أعياداً لنا ، أو إلى تبادل الدعوات إلى تناول

 

الأطعمة أو الهدايا في أعيادنا وأعيادهم في الأقل ، وهذا من الفتن والابتداع في الدين ، وقد ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال :

 

 

( من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد ) كما لا يجوز أن يهدى إليهم شيء من أجل عيدهم .

 

 

 

اللجنة الدائمة (22/398) .

 

 

الاســــلام سؤال وجواب

 

 

http://www.islamqa.com/ar/ref/12666

تم تعديل بواسطة *الزهــــ الحزينه ــــره*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرااختي على الاجابة..

انا بصراحة اتسال هذه الاسئلة لكي نستفيد جميعا بهذه المعلومات وخاصة ان معظمنا يعيش في مجتمعات فيها غير المسلمين..

لذلك يجب ان نعلم كيفية التعامل معهم..

واتمنى ان يصبح هذا الموضوع ساحة لتبادل الاستفساراتحول التعامل مع غير المسلمين..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة الزهرة الحزينة _ أسعدكِ الله _ على هذه الإجابة الوافية

جعلها الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة الزهرة الحزينة _ أسعدكِ الله _ على هذه الإجابة الوافية

جعلها الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×