اذهبي الى المحتوى
المشرفة

من أروع ما حضرت: لقاء رائع ماتع الليلة مع زوجة الشهيد الرنتيسي

المشاركات التي تم ترشيحها

[1]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

 

قد قيل "وراء كل رجل عظيم امرأة"، وما أصدقه من مثل يتجسد حين لقاء نساء من أمثال "أم محمد بن عبدالعزيز الرنتيسي" رحمه الله وأعلى درجته في الصالحين.

 

قد تشرّفت الليلة بحضور لقاء عام مع الصابرة المربية "أم محمد" زوجة الشهيد د.عبدالعزيز الرنتيسي "أسد فلسطين"، في زيارتها خارج أرض فلسطين المباركة، التي شملت بضعة بلدان استغرقت 4 أشهر.

 

كان لقاءا ماتعا رائعا بمعنى الكلمة، تخللته التكبيرات، وانسكبت فيه الدموع، وجُدن النساء بأموالهن، وانتهى بإجابتها عن سؤالين:

- ما آخر ما عمله الشيخ قبل استشهاده؟

- ماذا كان شعوركِ وأنتِ تتلقين خبر استشهاده؟

 

ثم خُتم بإنشاد بعض الفتيات مع "أم محمد" لبعض الأناشيد الرائعة : )

ولن أطيل عليكن بالمقدمة، بل سأنتقي لكن بعضا مما حصل فيه:

 

- ركّزت في كلامها على دور المرأة الحقيقي في إعداد جيل واعٍ مجاهد، وليس جيلا تربيه محطات مثل Space Toon تخطط لشبابنا مستقبلا زاهرًا في التردي.

ووجهت سؤالا لمن تركت لهذه المحطات فرصة نهب عقول أبنائهن دون ضابط ولا حدّ:

ماذا ستقولين لله عز وجل حينما تقفين بين يديه ويسألك عما استرعاكِ؟ أين أنتِ من حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "‏والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها"؟

 

- التربية الحقيقية للمؤمن الصابر المجاهد هي التي ترتكز على الكتاب والسنة، كما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده كتاب الله وسنتي"

 

- المؤمنات في فلسطين يقمن بدور عظيم في دعم المجاهدين، من توفير المأوى، والطعام، وتوزيع المنشورات، وغيره مما يخفف العبء عن المجاهدين، مقتديات بذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها.

 

- ضربت أمثلة رائعة من "خنساوات فلسطين":

* أم محمود العابد: ابنها خريج جامعي، وكان ينفق على أهله، شاب طموح متفوق أمامه مستقبل دنيوي، وفي هذا نقض لدعاوى المثبطين والمأجورين الذين يدّعون بأن من يقوم بالعمليات الاستشهادية شاب يائس من الحياة، يريد الانتحار والتخلص من هموم الدنيا.

وبما أن من يحصل على موافقة أبويه لتنفيذ عملية استشهادية له أولوية مقدمة على من سواه، طلب "محمود" من أمه بأن تكتب له رسالة تطلب فيها من المجاهدين السماح له بتنفيذ عملية استشهادية.

أم تكتب بيدها طلبا تعلم أنه سيؤدي لفراق ابنها لها، لكنها أمّ تتطلّع إلى موعود الله، وتدرك أن هذه الدنيا ما هي إلا دار فانية، وأن الحياة الحقيقية هي الدار الباقية: الدار الآخرة.

 

* أم علاء الشريف: ابنها "علاء" وحيد أهله، فوضعه المجاهدون في غير الصفوف الأمامية، مراعاة لحال أبويه.. لكن علاء كان يتطلع بشوق إلى الشهادة، وقلبه متعلق بالدار الآخرة. فجاءته الشهادة وهو في بيته، فسقطت عليه قذيفة الغدر الصهيونية، لتتحقق أمنيته.

قامت أم محمد بالاتصال بمنزله كي تواسي أمّه، فردت "أم علاء"، وقالت لأم محمد: الحمد لله، إنا لله وإنا إليه راجعون. لقد فقدت ابني شهيدا، لكني لم أفقد مكانة الجنة إن شاء الله.

 

* ريم الرياشي: ذهبت للشيخ الإمام أحمد ياسين –رحمه الله- كي تطلب الموافقة على إقدامها على عملية استشهادية، لكن الشيخ أخبرها بأنهم لا يأخذون النساء للقيام بعمليات استشهادية.

لكن ريم لم تصرف النظر عن هذه الأمنية السامية، بل في الوقت الذي عقدت فيه النية على الشهادة، قبلت بالزواج. فاعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا .(* فائدة: هذا ليس بحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ إنما يُروى عن عبدالله بن عمرو بن العاص)

وما زالت ريم تطمح بالشهادة، بالرغم من إنجابها لطفليها "محمد وضحى".. كيف ستتركهما؟ تذكرت ريم قول الله تعالى: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)

فاختارت رضاء الله سبحانه. وتيسرت لها الأمور وتهيأت لتنفيذها للعملية الاستشهادية، فأوصت زوجها بأن يتزوج امرأة صالحة تكون خير معين وناصح له ولأبنائها.

وقد أقدمت على الشهادة دون تخلٍ عن حجابها، مؤكدة أن الجهاد لا يتعارض مع الحجاب.

 

 

يتبع بإذن الله..

تم تعديل بواسطة المشرفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ مشرفتنا الغالية

و بارك الله في الأخت المربية الصابرة " أم محمد "

 

نتابع معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

بارك الله فيكِ مشرفتنا الحبيبة

 

وبارك الله في أمنا الحبيبة "أم محمد"

 

فهي مثالاً عظيما للمراة المسلمة في هذا الزمان

 

ننتظر البقيه أختي المشرفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير الجزاء فضيلة مشرفتنا الكريمة وجمعنا الله في الفردوس

أدعو الله العضيم أن من علينا بالاجتماع في هدا المنتدى الرائع النقي وماشاء الله على الاخوات والمشرفات حقا نعم الصحبة الصالحة فلربما يوافيني أجلي تكون وصيتي لبنتاي متابعة هدا المنتدى القيم والسلام عليكم ورحمة الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحانك ياربي موضوع مؤثر بمعنى الكلمة....

والله جعل عيناي تدمع..

سلمت اناملك مشرفتي الحبيبة على ماكتبتي وبارك الله في الزوجة الصابرة ام محمد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحبيبات أم سهيلة، خطابية، إكرام، بنت الصادق، الساجدة لله

أسعدني كثيرا مروركن وتعليقاتكن الرائعة، وقد كان بحق من أجمل ما حضرت، وبإذن الله أكمل ما حصل، مما سجّلته واحتفظت به، علّ الله يرزقنا ما رزقهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزيــــــــــــــــــــــــــــت جنة سقفها عرش الرحمن

حرفكِ مؤلم ومحرك للنفس نفع الله بك الأمة

لاحرمناكِ لاحرمناكِ لاحرمناكِ

أعلى الله منزلتكِ وجزى جنة الفردوس من رباكِ

في إنتظار القادم بفارغ الصبر

موفقة ومباركة ومسددة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أكرمك الله أخيتي الحبيبة وفاء على كلامك ودعائك الطيب الذي اعتدته منك.

حفظك الله ووالديك أجمعين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ماشاء الله المشرفة الغالية، بارك الله بك، وفي أمنا الحبيبة "أم محمد"

أسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الشهادة يارب

ننتظر البقية بشوق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك لبابة الحبيبة، وأسعدك الله في الدارين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[2]

"خنساء فلسطين" أم نضال فرحات:

البطل نضال، ذاك الشاب صاحب الـ 17 ربيعًا، كانت ورائه أم عظيمة دفعته إلى ساحات الوغى، مبتغية ما عند الله سبحانه.

حينما عانق البطل نضال أمه، في لحظات اللقاء الأخيرة التي جمعتهما في هذه الدنيا، قالت له أمه:

"لا أريدك جريحًا.. لا أريدك أسيرًا.. أريدك شهيدًا"

معلية بذلك همته، دافعة له للإقدام دون توانٍ أو نكوص على الأعقاب.

 

تذكرت الآن وأنا أكتب هذه العبارة ذات النطاقين، أسماء بنت أبي بكر الصديق، رضي الله عنها وعن أبيها، حينما عانقت ابنها عبدالله بن زبير العناق الأخير، وكانت عمياء البصر، قوية البصيرة، فقالت له:

ولا تُمكّن من رقبتك غلمان بني أمية يلعبون بها، وإن كنت إنما أردت الدنيا فبئس العبد أنت، أهلكت نفسك، وأهلكت من قُتل معك. ثم قالت له اقترب مني يا بني لأتشمم رائحتك وألمس جسدك فقد يكون هذا آخر العهد بك.

فانكبّ عبدُ الله على يديها ورجليها، فوقعت يدها على درعه، فقالت: ما هذا يا عبد الله صنع من يريد ما تريد!

انزعها عنك فذلك أشد لحميتك وأقوى لوثبتك وأخف لحركتك ولكن البس بدلا منها سراويل مضاعفة حتى إذا صرعت لم تتكشف عورتك.

 

 

* تحدثت عن المعاناة الحالية التي يعيشها إخواننا في فلسطين المباركة، بأن المعاناة ليست أمرًا جديدًا عليهم، فقد تعودوا على هذا الأمر.

وتكلمت عن الحال سابقا، أيام سلطة حركة التحرير الفلسطينية (فتح)، كيف أن الطعام الذي كان يلقيه بعض أصحاب تلك المناصب في القمامة، كان يكفي وإلى الله المشتكى لإشباع الشعب الفلسطيني.

وتحدثت عن كرم الشعب الفلسطيني، بحيث أثبت أبناؤه هذه الفترة توادهم وتلاحمهم، فمثلا قامت أمهات الأسرى -أقرّ الله أعينهن قريبًا بفرج أبنائهن- بإرسال رسالة إلى رئيس الوزراء إسماعيل هنية -حفظه الله- يقدمن فيها تنازلهن عن مستحقاتهن من أجل دعم حكومة حماس نصرها الله.

والبعض تبرع بطعامه وما عنده من متاع زهيد لنصرتهم.

 

وتحدثت كيف أن الشعب الفلسطيني على اختلاف فصائله رشّح حماس، وأن "محمود عباس" و"محمد دحلان" وشلتهم فقط يظهرون أمام شاشات الإعلام، أما شعبهم فلا يرونهم، لأنهم ممقوتون عندهم بسبب سِجلاتهم السوداء.

 

 

* تطرّقت المجاهدة أم محمد الرنتيسي حفظها الله إلى قبسات منيرة من سيرة الإمام أحمد ياسين - رفع الله درجته في عليين- ذلك المشلول بدنيًّا، صاحب همّة وعزيمة ودعوة عجز عنها شباب هذا اليوم.

كان ومن تأثر بدعوته موقنين بموعود الله سبحانه: (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) فقد علموا أن هناك ركنًا شديدًا لا يُغلب من ركن إليه.. سبحانه.

 

ثم قالت كلمة، حّدثت حينها نفسي: الله أكبر! أنت يا أم محمد تقولين هذا؟! ماذا أقول أنا وغيري؟!

قالت "أشعر بالتقزّم مقارنة بالشيخ أحمد وهمّته"..

 

 

يتبع بإذن الله..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشرفتي المباركة أعلى المولى بكِ الهمم

لا أستطيع أن أعلق على ما قرأت غير أن أقول لكِ

لطف الله معكِ من حيث لا تشعرين ................

؟

؟

؟

؟

تم تعديل بواسطة وفاء الرقطان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

نعم أختي المشرفة

أنا شاهدت عبر شاشة التلفاز البطلة ام نضال عندما التقطت اخر الصور مع ابنها وهو يحمل السلاح

فكان عازم على عمليه استشهادية

وكم كانت سعيده في تلك اللحظة

 

وعندما أتى لها شهيدا كبرت بصوتٍ عالي وقبلته ولم تذرف من عينها دمعه واحدة

 

 

"أشعر بالتقزّم مقارنة بالشيخ أحمد وهمّته"..

كم أخجلتني هذه الجملة

اذا انتي يا حبيبة يا بطلة شعرت بهذا

 

نحن بماذا نشعر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

جزاك الله خيرا مشرفتي الحبيبة

 

ننتظر البقية بكل شوق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

::

 

وعليكم السلام و رحمة الله و بركـاته

 

 

ما أروعها من جلسـةٍ حقـاً ..

 

 

فباركَ الله في المشرفة الحبيبة على هذا الســرد الجميل ..

 

 

أكثر ما يروقني حديث المـجاهدات و صانعات الإستشهاديين .. لله درها أم محمد زوجة الرنتيسي .. تقـبّلَهُ الله من الشهداء ..

 

 

فأين نحنُ من مثل هؤلاء .. نسأل الله أن يرزقنا ما رزقهم ..

 

..

 

تابعي يا رعاكِ الله .. حديث جميل تتشوقُ العين لرؤيته ..

 

 

هنا أضع لكن مقالاً رائعاً عن أم نـضال و هي تزف ابنها إلى الجـنة ، استمتعتُ كثيراً بقراءته ..

 

 

أم شهيد تزف ابنها إلى الجنة ، من منا يمتلكُ ذاكَ الإيمان و تلك الشجاعة .. فلنبكِ على أنفسنا

 

 

جــُزيتِ خيراً أيتها الحبيبة (:

 

..

 

::

تم تعديل بواسطة الشـيماء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله مشرفتناالحبيبة وبارك الله فيك ايتها الغالية

وحفظ الله الصابرة " أم محمد "

أسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الشهادة اللهم اميييين

 

في انتظار البقية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

ما شاء الله

اللهم ثبتهم وكن لهم وليا ونصيرا

اللهم لا تحرمنا اجر جهادهم

ولا تجعنا ممن يخذلونهم وان تجزيهم عنا خير الجزاء

وان تتقبل شهداءهم وان تكون لهم عونا ومعينا

يارب السموات والارض

ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءاميييييييييييييييييييييييييييييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام و رحمة الله و بركـاته

 

 

ما أروعها من جلسـةٍ حقـاً ..

 

 

فباركَ الله في المشرفة الحبيبة على هذا الســرد الجميل ..

 

 

أكثر ما يروقني حديث المـجاهدات و صانعات الإستشهاديين .. لله درها أم محمد زوجة الرنتيسي .. تقـبّلَهُ الله من الشهداء ..

 

 

فأين نحنُ من مثل هؤلاء .. نسأل الله أن يرزقنا ما رزقهم ..

 

..

 

تابعي يا رعاكِ الله .. حديث جميل تتشوقُ العين لرؤيته ..

 

بارك الله فيك

 

 

والله اني احلم دائما ان استشهد او ان يرزقني الله زوجا مجاهدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشرفتنا الحبيبة

 

ما زلنا ننتظر تكملة اللقاء الأكثر من رائع مع أمنا الحبيبة "أم محمد" حفظها الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله لقاء رائع رائع حقا ..

 

تمنيت لورايت اختي (ام محمد) لأقبل راسها ...

 

الله يكثر من امثالها ويعظم اجرها في الاخره ...

 

بارك الله فيك اختي المشرفه ..

 

في انتظار باقي الحوار الجميل ..

 

احبك في الله..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحبيبات وفاء، خطابية، الشيماء، المتفائلة، زوجة محبة، محبة الله ميمونة، شذى الحب:

شكر الله لكن مروركن الكريم، وتعليقاتكن الرائعة، وختم لنا جميعا بشهادة في سبيله سبحانه. وبارك الله فيكِ حبيبتي الشيماء على وضع الرابط.

 

 

الحبيبة شذى:

أحبك الله وأسعدك في الدارين.

تمنيت لورايت اختي (ام محمد) لأقبل راسها ...

حتى لو رأيتيها فلن تستطيعي :) سبقتُكِ بالمحاولة لكن أم محمد -حفظها الله- رفضت بشـــــــــــــدة أن أقبل رأسها

 

 

إن شاء الله أكمل اللقاء قريبًا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

 

مشرفتى العزيزة

 

احبك فى الله وما اروع ما كتبتيه

 

لا اجد ما اقوله غير انه اين نحن من مثل هؤلاء

 

لقد شعرت اننا فى دنيا وهم فى دنيا اخرى

 

 

الفقيرة الى كرم ربها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

جزاك الله يا مشرفتي الغاليه على هذا ه الكلمات الرائعه

والله لقد اثلجت بها صدري

اخوات لقد قابلت الاخت ام محمد في احد المهرجانات رغم اني لم اتكلم معها الا اني عندما امعنت النظر فيها وجدت وجهها اكالدرر المضيئه

وان كان هذا بسبب شئ فهو نتيجه لشدة تقواها وصبرها

اللهم عمر قلوبنا بالتقوى

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختي الحبيبة المشرفة على سردك لما دار بينك وبين امنا وحبيبتنا الغالية على قلوبنا أم محمد أسأل الله أن يجزيها خير الجزاء واياك يا مشرفتي الفاضلة وأن يثيبكما ويرفع قدركما ويرزقنا وأياكما الشهادة في سبيله إنه ولي ذلك والقادر عليه

اختي الغالية تابعي ما تبقى فأنا بأحر من الجمر على قراءة باقي الحوار يا حبيبة

احبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحبيبات الفقيرة إلى كرم ربها –أكرمك الله وأحبك في الدارين- وعبق الجنان، وأم حمزة (أحبك الله)

شكر الله لكن مروركن الكريم وبارك فيكن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×