اذهبي الى المحتوى
ام التراب

قصة هزتني..ماذا لو كنتي مكانها

المشاركات التي تم ترشيحها

جائتني هذه القصة علي اميلي

 

ان شاءالله تكون عبره لكل بنت تحاول التحرش برجل متزوج

 

من ملفات الدكتوره ناعمه الهاشمي

 

 

هذه الحكاية من أغرب الحكايات فيها عبرة كبيرة لكل فتاة تسول لها نفسها بملاحقة رجل متزوج.......

 

دخلت السكرتيرة لتستأذنني: أستاذة، في الخارج عميلة جديدة اسمها هبة، كانت قد حجزت موعدا لمدة ساعة، لكن والدتها وصديقتها تصر على الدخول قبلها، فهل تسمحين بذلك، كل ما سَيرويانه يخص هبة......

 

 

قلت: إن كان يخص هبه فلا بأس اسمحي لهن بالدخول،

 

دخلتا، امرأة في الخمسين، وصديقة هبة في العشرين، .........سلمتا، جلستا

أمامي، بدأت أم هبة تحكي قصتها: (( لقد كانت فتاة ذكية، وشاطرة، والكل يشهد بذلك، وكانت جميلة وهي ابنتنا المدللة، لم نرزق سوى بابنتين، واحدة تكبرها بعشرة أعوام متزوجة ولديها أطفال، ثم رزقت بأولاد، ثم بعد الأولاد، جاءت هبة، التي انتظرتها طويلا، فقد كنت أحب البنات، وعندما أنجبتها أقفلت الرحم، فقد بات عندي ما يكفي من الأطفال، وأخبرني الأطباء أن صحتي في خطر، ولا يمكنني الإنجاب من جديد، ......... فحمدت الله الذي رزقني هبة، وسميتها هبة، لأنها تذكرني بهبة الله ومنته علي،

 

عاملت هبة معاملة خاصة، وجعلتها المدللة بين أشقائها، ويعلم الله أني لم أقصر معهم في شيء، لكنها احتلت مكانة خاصة في قلبي، ومرت الأعوام، وهبة كبرت، ودخلت الجامعة، كنت أعلم أنها شقية بعض الشيء، وكنت أعلم أنها تعاكس الشباب عبر النقال، لكني تجاهلت الأمر مرات عديدة، لأني لا أريدها أن تزعل، وأقول في نفسي: كل بنات اليوم يفعلن ذلك.........!!! حتى جاء ذلك اليوم، الذي تغيرت فيه حياة هبة إلى الأبد، فقد تعرضت فلذة كبدي لحقد عظيم، من امرأة لم تتركها في حالها، وحطمتها تحطيما تاما، لا لشيء إلا لأنها نظرت لزوجها في السوق، تخيلي...........!!!!

 

وبدأت الأم تبكي وتنتحب، ........ وتنظر إلي برجاء وتقول: أرجوك يا أستاذة، شوفي لنا حل، هبة بنت طيبة، ولا تستحق ما حدث لها، لقد خسرت كل شيء، لسبب تافه، خسرت سمعتها، وثقة والدها بها، ودراستها، بعد أن منعها والدها من الخروج، وخسرت أخوتها، فلا أحد منهم يكلمها، .......... حتى ابن عمتها الذي كان يموت فيها، وينتظر يوم خطبتها بفارغ الصبر، بات زاهدا بها، ويعايرنا ليل نهار، ويقول لنا اقتلوها...........!!!!!

 

 

 

 

فقلت متساءلة، وقد أخذتني الحيرة، ازدادت رغبتي في معرفة حكايتها:

 

ماذا حدث بالضبط، أخبريني..........

وهنا نظرت الأم الباكية إلى صديقة ابنتها وقالت لها: أخبريها بالله عليك ما حدث، فأنا لا أستطيع أن أروي الفاجعة، خبريها، كيف قتلتها تلك الحاقدة.........

 

 

 

لكن صديقة هبة قالت بتردد: خالتي إن كنت ترغبين في أن تشفى هبة، علينا أن نروي الحقيقة، سأخبرها بتفاصيل قد لا تعجبك، هلا انتظرت خارجا خالتي رجاء.......

 

 

وهنا طلبت من الأم أن تغادر إلى الإستراحة، لتريح أعصابها، وتشرب العصير......وأوصلتها بنفسي إلى الباب،

 

 

ثم عدت للصديقة وكلي آذن صاغية: أخبريني، ماذا حدث لهبة.........

 

قالت الصديقة بعد أن جرت نفسا عميقا: أنا وهبة صديقتين، منذ الطفولة، تربطنا علاقة صداقة قوية، وكنا أيضا ندرس معا، في ذات الفصل وعلى ذات الدرج، ........... وعندما بدأنا نتشاقا تشاقينا معا، ...... وقد بدأنا التشاقي مبكرا، كنا نخرج إلى الأسواق، متأنقات، ونتحرش في الشباب من عمرنا، بالنظرات، فقط، ......... هكذا بدأنا، كنا نعود للبيت محملين بالأرقام والهدايا، وكانت تلك هي البداية،

 

شيئا فشيئا بدأنا في محادثة الأرقام التي نحصل عليها، لعدة أيام، ثم نترك الشاب بمجرد أن يبدأ في طلب موعد للقاء، وهكذا مضت أيامنا الأولى، ثم عندما دخلنا الجامعة، بات لدينها مزاج مختلف، فقد مللنا التحرش بالشاب العازب أو الذي يسير بمفرده، أو مع اخواته، بات الأمر عاديا، ولا يثير التحدي لدينا، فبدأت هبة في التحرش في الشباب المتزوجين، وقد وجدتها تستمتع بالأمر، وقد جربت الأمر ووجدت فيه الكثير من المتعة، في البداية، فالرجل المتزوج عندما نعاكسه وزوجته قربه، يرتبك، فيثير منظره الضحك، ثم يبدأ في التسلل من جوار زوجته ليلحق بنا، ويرقمنا، كان الأمر أشبه باللعبة، التي تصارعين فيها الظروف، وتستغفلين الحرس لتسرقي شيئا ما،

 

 

 

كذلك فالشاب بعد الزواج، عندما يعاكس، يفعل ذلك بحماقة، وبلاهة، حتى إن منظره يثير السخرية، ......... وكان هذا أكثر ما يضحكنا، تصرفاته العبيطة، وخوفه، ونظراته المتلصصة، وحذره الكبير من زوجته، كل هذا يصبح بعد العودة إلى البيت مادة جيدة للفكاهة والتنكيت، كنا نخبر زميلاتنا عن مغامراتنا وكن يحببن القصص، وفي أحيان نصور عبر الموبايل صورا خاصة للزوج الذي يتلصص ويرقمنا، ..........!!!! وننشرها عبر البلوتوث، ونكتب عليها عبارات مثل ( حمـــــــ...........ا.....ر للبيع) وغيرها من العبارات، .......!!!

 

ويصبح الزوج مثيرا للشفقة والضحك إن كان في الثلاثين أو الأربعين، إذ يكون دقة قديمة، ويتصرف بطريقة ( تفشششششششل)،

كل هذا كان يحدث،

 

شفتوا اشلون لعب البنات وشنو قصدهم ؟؟

لكن الأمر الذي لم يكن يعجبني وينغص علي متعتي، هي نظرات الزوجة المسكينة، التي غالبا تكتشف الأمر، وتصبح مزعوجة، ويبدو الهم على وجهها،

هل تعلمين متى بت أكره تصرفاتنا، عندما جاءت أختي ذات مرة زعلانة من زوجها وتطلب الطلاق، لأنه ابتسم لفتاة في السوق، وصارت تبكي بحرقة، وتقول بأن الموقف جرحها في الصميم، ومزق قلبها، وهي التي أحبته من كل قلبها، وأخلصت له مشاعرها، ........... ورفضت أختي العودة لزوجها، فتفاقم الأمر أكثر، وتحولت المسألة إلى عراك في ساحات المحاكم، وتطلقت أختي طلقة، ثم عادت على مضض، وكانت في كل مرة تزورنا، تعيد ذكر الموقف، وقالت لي ذات مرة: (( تلك التي لاحقت زوجي وابتسمت له، ذهبت في حال سبيلها، لكنها لا تعلم أن ما فعلته، دمر علاقتي بزوجي مدى الحياة وأنها بابتسامتها دمرت حياة زوجية كاملة، وحطمت أسرة، وكادت أن تشتت أبنائي، لأجل لحظة مغرورة، وبسبب طيشها وغرورها، وأنانيتها، ودناءتها، أفسدت علاقتي بزوجي، فبعد ما حدث علاقتي بزوجي لم تعد أبدا كالسابق، ............!!!!!

زوج أختي رجل محترم، ولا يعاكس، ويحبها بجنون، لكن أي رجل عندما تضغط عليه فتاة في عمرنا، وتعاكسه هو بالتحديد، لا يملك إلا أن يبتسم غالبا، ..........

لعلك تتساءلين وما علاقة أختي بهبة، ........... فقصتها لا تخرج عن الموضوع، ......... فبعد حادثة أختي، أصبحت أرفض معاكسة المتزوجين، وشرحت لهبة أسبابي، وقلت لها لنتكتفي بالشباب من سننا، ومثلنا عازبين، لكنها أصرت وقالت: لكنهم مملين وليس كل النساء كأختك.......!!!

 

في ذلك اليوم، كنت مستغرقة في لعبة إلتكترونية في أحد المراكز التجارية، حيث خرجت مع هبة، ومنى، وفجأة لم أجدهما حولي، فاتصلت على موبايل هبة، وسألتها: أين أنتم، فقالت: إنها جالسة مع منى في مقهى قريب، وكانت تضحك بصوت مسموع، وطلبت مني أن أحضر وقالت بصوت عال ٍ: تعالي الجو لطيف والجيران أقمار، فلتة.........

تعني أن ثمة رجل في المكان، يعجبها،

فذهبت، وعندما انضممت إليهم، وجدتها تنظر لرجل يجلس على طاولة قريبة، من طاولتنا، مع زوجته، التي لا نرى وجهها، لأنها تقابله، بينما كان يقابلنا، ........

وفهمت بأن هبة، رأت الرجل يسير مع زوجته في مكان ما، وتبعتهما للمقهى، لم يكن الزوج وسيما كثيرا، كان عاديا، لكنه لم يكن مهتما بنا،

لكن هبة بالطبع، تستطيع أن تلفت انتباه أي رجل في العالم، لديها طرق غريبة، وأساليب، ونظرات تجعل أي رجل يظن أنه حلم حياتها الوحيد، وأنه إن لم يبتسم لها سيقتلها هما وكمدا، ..........!!!!

 

في البداية، بدأ الرجل يرفع عينيه في نظرات سريعة نحو وجه هبة المبتسم ابتسامة عريضة، ثم بدأ في استراق نظرات طويلة كلما واتته الفرصة،

لكن زوجته، التي أحست بالأمر، نظرت للخلف فجأة، فرأت وجه هبة المبتسم، فنظرت لنا نظرة احتقار مهينة، وعادت تحدث زوجها، وبعد لحظات، تبادلت مقعدها مع زوجها، وصارت تواجهنا، بينما أعطانا الزوج ظهره، قلت في نفسي، الحمد لله، إنها امرأة قوية، إذ استطاعت أن تطلب منه تغيير المقعد،

 

يعني اللي فهمته انج لازم ما اتخلينها لازم اتواجهينها واتعبرين عن رفضج للتصرفات الغير مؤدبه !!!

 

لكن هبة العنيدة، شعرت بالتحدي، وأذلتها حركة الزوجة، وهي عنيدة ولا تحب أن يتفوق عليها أحد، فقالت لي ما رأيك لو نغير مكاننا، فقلت لها، اعقلي واتركي المرأة في حالها، لكن هبة قالت: إن لم تأتي معي، فسأذهب وحدي وأجلس على ذلك الكرسي،، ثم قامت بسرعة، وشدت يد منى وذهبت بكل جرأة لتجلس على الكرسي المقابل للزوج، .........!!!!

شفتوا اشلون الوقاحه وقلة الادب ؟؟؟؟

 

وهنا ابتسم الزوج لا شعوريا، فقد أصابه الموقف بالدهشة، ومن الطبيعي أن يضحك، فشعرت الزوجة بشيء فالتفتت، فوجدت هبة مبتسمة من جديد..................!!!!

هذولا الرياجيل ماعندهم غير التبوسم مالت عليه

 

وحتى تلك اللحظة فقط، كانت هبة جميلة، طبيعية، وبخير، وبعد تلك اللحظة تغيرت حياة هبة إلى الأبد، ........!!!!

 

- لماذا ماذا حدث..........؟؟؟

- ما حدث أمر لا يصدق، ....... أمر لم يخطر ببال أي أحد منا، فقد كنا طوال الوقت نرى زوجات ضعيفات خجولات، لا يستطعن الدفاع عن أنفسهن، وأقصى ما يفعلنه هو الهرب من السوق، أو المكان الذي نحن فيه، لكن هذه المرأة فعلت شيئا مختلفا، ..........

الهروب عمره ما كان حل ولا التغاضي عن الامر او انج اتحرينها اتضحكين ولا شي هامج لا اهم يبون جذيه :

- ماذا فعلت..........؟؟

 

- قامت من مكانها، وفي يدها فازة الطاولة المعدنية، ذات الرأس الحاد، واندفعت في غمضت عين نحو هبة، وفي لحظات لحظات سريعة، كانت هبة تصرخ، والدماء تنبثق من رأسها، وتحاول الفكاك من يدي الزوجة، التي صارت تضربها في عدة أماكن من رأسها بالفازة، وكانت تصرخ وتقول لها: يا بنت الحرام، ألا تستطيع المرأة أن تهنأ مع زوجها لدقائق بعيدا عنكن، مصرة على تنكيد طلعتي مع زوجي، لماذا تفعلين هذا، خذي خذي......... كنت أنظر إليها مذهولة، ثم حاولت الجري بعيدا لكي أنجو بنفسي، وكانت منى قد ركضت بعيدا، ولم أعد أراها،

- لماذا لم تفكري في إنفاذ هبة، .......؟؟؟

- كيف أنقذها، إن كان الزوج لم يستطع ذلك، الزوجة كانت قوية، وضخمة، وشرسة، حتى موظفو المقهى لم يقدروا عليها، ............!!!!

الظاهر هذا الاسلوب اللي ينفع ههههههه

- ياااااااااه، إلى هذه الدرجة، وماذا حدث بعد ذلك..........؟؟

 

 

 

- ابتعدت عدة خطوات، وأنا أصرخ، وأنادي الناس لينقذوا هبة، وبدأ الناس يركضون نحو الصوت، وكان موظفوا المقهى قد أبعدوها بعض الشيء، لكني رأيت هبة تسقط على الأرض، ورأسها يقذف الدماء بعيدا، وقد فقدت الوعي، فظننت أنها ماتت، وصرت أصرخ كالمجنونة، والناس يقفون بلا حراك، الكل خائف من أن يفعل أي شيء، فجأة قام رجل منهم بحملها بين ذراعيه، وصار يركض بها نحو المواقف، فلحقت به، .....

 

واااااااااااااااااااااااااااي

- وماذا حدث للزوجة، ...............؟؟

 

 

- لا أعرف، لا أعرف ماذا حدث لها،..........

 

 

- كيف ألم تشكونها، ألم يشكوا أهل هبة الزوجة............؟؟

 

 

- لا، لأن ما حدث بعد ذلك هو المأساة، ............... فبعد أن نقلت هبة إلى المستشفى، أقر الأطباء بخطورة حالتها، وأن الكثير من الدماء التي فقدتها قد تأخذها في غيبوبة، كما وجدوا في رأسها سبعة جراح، تراوحت بين العميقة والسطحية، ......... عندما جاء والد هبة وأخوتها ووالدتها منهارين لمعرفة ما حدث، لم أستطع أن أشرح لهم شيء، بينما كانت منى في بيتها ترفض الكلام، ....... فقال شقيق هبة، بأنه سيطلب تسجيل الكاميرا الموجودة في السوق، ليعرف المرأة التي فعلت ذلك ويشكوها، ......... فقررت بعد ذلك أن أذهب للإختباء في بيت أختي الكبرى، وأطلب من جدتي أن تلحق بي هناك، لتحميني من بطش أهلي بعد أن يروا الشريط، ويعلمون ما كنا نفعل في السوق، وبالفعل، حصل شقيق هبة الأكبر على الشريط كاملا، قدموا له شريطا كاملا منذ أن دخلنا السوق وحتى أصيبت هبة، وتركت السوق جريا، كل التفاصيل، عدة كاميرات كانت ترصدنا في السوق، فهو مركز وأنت تعرفين كيف تكون المراكز التجارية مزودة بالكاميرات في كل جهة، والمقهى مفتوح وواضح كل الوضوح، ......

وطبعا كنا قبل أن تلاحق هبة الزوج، كنا قد تحرشنا بعدد من الرجال، وأخذنا أرقاما من الشباب، كنا نعيش يوما مليئا بالفرص، فنشطنا أكثر، وقدر الله وما شاء فعل، ........ وكأنه تدبير العلي الحكيم لننكشف، ......

كذلك زودهم السوق بصور الزوجة وزوجها، من لحظة دخولهما السوق، فاكتشفنا أن هبة كانت تلاحقهم قبل أن يجلسا في المقهى بنصف ساعة وأن الزوجة لاحظت تصرفات هبة بينما كانت مع زوجها في محل لشراء ملابس الأطفال، ويبدو أن الزوجة واحم، وحالتها النفسية مضطربة بسبب الحمل، فلم تحتمل تصرفات هبة، وفعلت بها مافعلت، ........

 

 

وماذا فعل أهل هبة.............؟؟

- بعد مشاهدة الفيلم، صعق والدها وحلف عليها أن لا تخرج من المنزل بعد اليوم، حتى للمستشفى، ولن تكمل دراستها الجامعية، وحبسها في المنزل، عندما تمرض يسمح للدكتورة بزيارتها فقط، لا يعرضها على دكتور مهما حدث، ... بينما اعتزلها أخوتها جميعا، وباتوا يطالبون والدها بتزويجها من الح.........ي..

- ومن يكون هذا..........؟؟

- إنه رجل من العائلة، لا يسمع ولا يتحدث، أصم، لكنه يعقل قليلا، ولم يتزوج حتى الآن بسبب إعاقته، وهم يرون أنها تناسبه، بعد ما فعلت.......!!!

 

- غير معقول، ألم يسامحوها، أبدا.......... منذ متى حدث الحادث.....

- منذ ثلاث سنوات تقريبا، ......... ولازالوا يعاملونها كأن ما فعلته فعلته البارحة، .......

 

 

 

ولازالوا يصرون على تزويجها من قريبها الأصم، تعلمين.....هي أيضا ما عادت تسمع، إلا بأذن واحدة، فالحادثة سببت لها تلفا في أعصاب السمع، وجعلت إحدى عينيها ضريرة، و جفنها لا يفتح تلقائيا، بل تفتحه بيدها كل صباح، وهي لا ترف به، ولهذا ترتدي طبقة عازلة لتقي عينها التلوث، ..........!!!

- كل هذا فعلته بها الزوجة ولم يشكونها، لا يعقل، لا أصدق، ألم يقدموا أية شكوى ضدها...........؟؟؟

 

 

 

- لم يفعلوا، قال والد هبة وأخوتها: بأن الشكوى فضيحة كبيرة، فالفيلم إذا تم عرضه على الشرطة، فسيكون مصيبة وفضيحة في حق العائلة، بينما سجلوا الإصابات بأنها حادث سيارة..........!!!!

 

يا إلهي، ........... قصة مفجعة، وحكاية غريبة، لم أكن لأصدقها لولا أني أرى دلائلها أمامي، يا الله، سبحان الله، يمهل ولا يهمل.........!!!

 

قلتها ولم أنتبه إلى أن الكلمة جرحتها، ,,

فتداركت قائلة: معك حق، ....... فبعد ما حدث أصبت بصدمة كبيرة، فأنا أيضا حرمت من الجامعة، وزوجني والدي من ابن خالي، الفاشل، وحلف عليه أن لا يسمح لي بإكمال تعليمي، أو العمل، ولكني لا زلت أحمد الله، أن عقابي أقل ألما مما حل بهبة، فابن خالتي رغم أنه صاحب علاقات، لكنه على الأقل أنقذني من جحيم بيت أبي، حيث كانوا يهينونني كل يوم ويعيروني بالحادثة، و كان والدي بالذات، يحمي الملعقة كل يوم، ويحاول لسعي بها، لولا صرخات أمي المستنجدة وتوسلات أخواتي، له بأن يتركني،

 

ولولا يمين جدتي، التي حذرته من إيذائي، ....... لكنت لاقيت ذات المصير-الذي ألم بهبه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لاحول ولا قوة الا بالله

 

يا بنات اتقوا الله

 

وحطوا نفسكم مكان الزوجه

 

والله ان هالدنيا سلف ودين

 

ومثل ماسويتي بيي يوم وبيصير فيج

 

 

 

 

 

هذه هي القصة التي هزتني ما رايك فيها..وماذا لو كنتي مكان الزوجة.انتظر ردكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

 

بارك الله فيك اختي ام التراب على نقل القصة المؤلمة

 

تالمت كثيرا لمصير الفتاة لانني اعتقد انه مهما حصل فهي لم تكن تستحق عقابا كهذا فالزوجة تهورت كثيرا ويبدو انها مريضة بالغيرة

 

قبل ايام حدث معي موقف شبيه بهذا فقد جاءت الى جمعيتي فتاة في العشرينات لتعمل معنا فيها . فرحت بها وقبلت ان تبقى معنا

 

وبعد انتهاء اللقاء خرجنا معا انا وهي لاننا سنمضي في نفس الطريق

 

تخيلي ماالذي حدث!!!

 

دخلت الى احد المحال لشراء غرض ما وعندما فتحت حقيبة نقودي لادفع للبائع فوجئت بالفتاة تاخذها من يدي لتنظر الى صورة زوجي التي احتفظ بها فيها الى جانب صورة ابنة اختي الصغيرة

 

انا لغبائي ظننت انها تنظر الى صورة الصغيرة رغم انني استغربت ذلك ايضا لانها غريبة عني فكيف تتجرا علي بهذا الشكل!!

 

ولكن الصدمة الكبرى كانت عندما اعادت الي حقيبتي بعد وقت طويل من التحديق في الصورة وهي تقول لي: (زوجك وسيم حافظي عليه)!!!

 

شلت الصدمة لساني فلم اعرف كيف ارد على تلك الفتاة الجريئة والوقحة لانني اول مرة اتعامل مع شخص مثلها وجها لوجه

 

والحمد لله انه لم تكن في يدي فازة والا كنت حطمتها على راسها :mrgreen:

 

تقبلي مروري اختي الحبيبة

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصة مؤلمة ولكنها فيها عبرة وعظة وحقا"( يمهل ولا يهمل ) وبصراحة موقف الزوجة بالرغم إنه عنيف جدا" بس صح فى نفس الوقت ولوأنا مكان الزوجة بصراحة كنت هاتضايق واسيب المكان فورا" حتى لا أتشاجر مع زوجى لإنى بغير عليه جدا" وأيضا" خوافة جدا" ومش بحب المشاكل ولا الشجار مع أى حد !!!

جزاك الله خيرا" ورزقك أعالى الجنان

تم تعديل بواسطة أم مصطفى @

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،بارك الله فيك اختي حنان..لااعرف لماذا انني كنت متاكدة انك اول من تردي

علي..ممكن لانك متميزة هذه الساحة..فعلا موقف جرئ جدا من هذه الفتاة واظن ان كل من رزقه الله بزوج وسيم يحدث

له مثل هذه المواقف لان البنات هي التي بتغازل الان..فمثلا اخي كل ما يخرج مع زوجتة يرجعوا ضربيين بعض..لاستظراف

البنات معه :tongue:

 

اما انا فاحسن حال منه لاجماع البنات ان زوجي ارهابي الا واحدة رات فيه جميع الصفات الحسنة :mrgreen: ولكنى

 

لم افكر ابدا اني ممكن استعمل العنف معها جسديا او معنويا.مع اني من داخلي اكن لها كل مشاعر البغض لانها

 

فكرت في عمرى وحياتي :grin: الغيرة صعبة جدا

 

ارجوا منك عدم حمل اسلحة بيضاء او صفراء.لان التهور وحش جدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختي ام مصطفي فعلا قصة مؤلمة جدا.ولكن الله يقول

(...وما ظلمناكم ولكن انفسكم تظلمون..) فهي ظلمت نفسها عندما لم تغض بصرها

 

وعندمااستباحت ما حرم الله..وعندما لم ترعي شعور غيرها

 

وعندما خانت اهلها....فالجزاء من جنس العمل

 

وعلي العموم مينفعش تسيبي المكان وتمشي..احنا عاوزيين دم :laugh:

طبعا انا بضحك.فانا مثلك تماما..وكان دائما اخي يقول لي عندما كنت بنت..انا نفسي اعرف

عندما تتشاجر معك واحدة حتعملي ايه...اكيد حتقولي لها والله لو مسكتيش حروح اقول لماما

 

ولكن ربنا ستر وما تشاجرتش :sad: وفعلا اختي الغيرة صعبة وانا سمعت مرة انها دليل الحب :laugh:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك حبيتي ام التراب علىالموضوع المؤثر والمؤلم جدا

وإن كنت أختلف معكن حبيباتي في أن هذه الفتاة هي ضحية أمها التي دللت إلى أقصى حد وكانت تعرف أن ابتها تكلم رجال ومع ذلك سكتت وقالت أن هذا عادي

 

نعم الفتاة أخطأت لا أنكر ذلك ...ولكن الخطأ الأكبر على الأم التي لم تربي

أما الزوجة فأعتقد أنها مريضة ...كلنا يغار على أزواجنا ولكن بالعقل ....

فلو ماتت هذه الفتاة هل كانت ستجد عذرا أمام الله عزوجل ...هل النظر لزوجها سببا للقتل

صراحة أنا لم أجرب شعورها فلم يحدث أن مررت بهذا الموقف .....

 

الله المستعان

جزاك الله خيرا حبيبتي على الموضوع الذي هو عبرة لكل فتاة تستبيح لنفسها مثل هذه الأمور المشينة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،بارك الله فيك اختي حنان..لااعرف لماذا انني كنت متاكدة انك اول من تردي

علي..ممكن لانك متميزة هذه الساحة..

 

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

 

وفيك بارك المولى حبيبتي ام التراب

 

اخجلتني بكلامك واسرتني بلطفك اكرمك المولى جل في علاه

 

ارجوا منك عدم حمل اسلحة بيضاء او صفراء.لان التهور وحش جدا

 

عيب يا بنتي لا توصي حريص

 

فالمقص لا يفارقني ابدا حتى انني كنت ساقع في ورطة بسببه فقد دخلت السفارة وهناك لديهم جهاز سكانير لمراقبة حقائب اليد ولكن الله ستر لانني كنت غيرت الحقائب ونبقي المقص في الحقيبة الاخرى :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك حبيتي ام التراب علىالموضوع المؤثر والمؤلم جدا

وإن كنت أختلف معكن حبيباتي في أن هذه الفتاة هي ضحية أمها التي دللت إلى أقصى حد وكانت تعرف أن ابتها تكلم رجال ومع ذلك سكتت وقالت أن هذا عادي

 

نعم الفتاة أخطأت لا أنكر ذلك ...ولكن الخطأ الأكبر على الأم التي لم تربي

أما الزوجة فأعتقد أنها مريضة ...كلنا يغار على أزواجنا ولكن بالعقل ....

فلو ماتت هذه الفتاة هل كانت ستجد عذرا أمام الله عزوجل ...هل النظر لزوجها سببا للقتل

صراحة أنا لم أجرب شعورها فلم يحدث أن مررت بهذا الموقف .....

 

الله المستعان

جزاك الله خيرا حبيبتي على الموضوع الذي هو عبرة لكل فتاة تستبيح لنفسها مثل هذه الأمور المشينة

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

 

اتفق معك في كل كلمة قلتها حبيبتي سجودة ولايوجد اي اختلاف بيننا في الامر فالخطا خطا الم من البداية كما ان الزوجة اجرمت في حق الفتاة لان جريمتها او معصيتها لا تستحق عليها كل هذا العقاب المريع

 

صراحة أنا لم أجرب شعورها فلم يحدث أن مررت بهذا الموقف .....

 

الله لا يوريك وحش يا حبيبتي

 

لان هذا الشعور سيء جدا جدا جدا ادعو الله الا تعرفيه والا تمري بهذا الموقف

 

اسالي مجرب :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا فعلا مع اساجدة ارى الغلطة الكبرى للام اولا

ثم الفتاة التى احلت واستباحت ما حرم الله عليها

ولكن الزوجة متهورة ايضا

لم اجرب شعورها لكنها متهورة

اسال الله ان يرزقنى برود الاعصاب لو اتحطيت فى موقف زى ده لانى بغير على زوجى ايوة بس اخاف انى اوصل لكدة بغير بالعقل يعنى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا اسميها قلت ادب و طيش

 

اخذت جزائها تتحمل عواقب اعمالها

 

الله يسامحها لكن الاهل قسو عليها قليلا

 

الله يهدي كل بنات المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

اختى الحبيبه قصه ولا اجمد ولا اروع

 

بنات ماتختشييييييييش

 

طب تعرفى انا مكنتش عارفه اتصرف ازاى قبل كده

 

واهو الواحد خد خبره ومفيش حل اجمل من كده دى تستاهل كسر رقبتها

 

:unsure: :rolleyes: :unsure: :blush: هو احنا عندنا غير ابو العيال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصه فعلا جميله وده مشهد يتكرر كل يوم بس حقيقه الزوجه متهوره شويه كانت سابت المكان والله انا بتعرض لنفس المواقف لان زوجى والحمد لله وسيم وجميل لدرجة ان جيرانى بيكلمونى عنه ويقولولى انه امور اوى ومفيش حد فى جماله وصراحه انا بغير على جوزى اوى واذا كان انه جميل لهذه الدرجه بس مش ببقى اعرف اعمل ايه وخصوصا انهم جيرانى :blush:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الموضوع جميل

المشكلة اكبرمن الزوج وغيرة مراته

المشكلة الاكبر ما بال اهلها لاياخدوا حقها ان كان لها حق

المشكة الاكبر يوم العرض امام رب العالميين

 

 

اللهم ا سترنا واسترها واغفر لها ذنبها

اللهم اغفر لها وارحمها وسامحها امين

post-93577-1241817358_thumb.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول ولا قوه الا بالله

 

احزننتنى جدا القصه

 

حال الفتاه وصديقتها وما صرنا اليه

 

وتلك الزوجه التى حطمت الفتاه الطائشه

 

نعم الفتاه اخطئت ولكن لا يكون العقاب هكذا

 

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

المؤلم فى القصة غياب دور الأسرة أثناء تجول أبنتهم فى الأسواق أين والدها أين أخوتها (ان الله غيور ويحب الغيور )

 

والأم المتهاونة فى تربية أبنائها ودلالها المفرط لهم هى السبب الأول والأخير (فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )

 

وأما عن ردة فعل الزوجة فهو غير طبيعى لأنه كان بمقدورها أن تتصرف بلباقة وتأخذ زوجها وتغير المكان أفضل من

 

المشاكل . " والمثل عندنا يقول الغيرة تذهب الشيرة"

 

وفى القصة عبرة للفتيات وللأباء والأمهات وربنا يهدى الجميع .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،جزاكي الله خيرا مشرفتي ساجدة لله دائما عندما اكتب في هذه الساحة انتظر ردك

 

وفعلا اختي كما قولتي ان للاسرة والام خصوصا دور هام في تربية اولادهم ومتابعتهم وهم حصدوا ما زرعوا

 

زرعوا الانانية وعدم المبالة وعدم مراقبة الله وعدم الحياء..وحصدوا ضياع فتاة جميلة من الممكن انها كانت ستكون

 

زخر لهم في الدنيا والاخرة..وحصدوا الحسرة والندامة..معقول لم تتعرضي لموقف غيره خالص..ده انا مخوفه نصف البلد

 

بالغيرة علي زوجي.كل العيلة بتقول ابعدوا عنها وعن زوجها اصلها بتغير عليه :mrgreen:

 

ونفسي اعرف ياحنان انت مغربية ازاي بتتكلمي مصري(لايوريك.وحش) :rolleyes: اكيد من حبك فينا :tongue:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختيdaughterofislam89 .وفعلا اختي كما قلتي انها متهورة

واظن انهابتحب زوجها بجنون او انها مجنونة

وربنا يرزقك الصبر وقوة الاحتمال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

قصة محزنه جدااااااااا واللى يحزن فيها انه بنات المسلمين في منهم بهذ التفكير وقلة الحياء

الله يسامح امها اللى ماربتها وضيعتها قبل ما تضيعها هذه الزوجه المتهورة

الصراحه هى تستاهل اللى جراهلها فكم حطمت من أسر مثل ماتحطمت بل وأكثر وغالبا مكنش هيوقفها عند حدها الا اللى حصلها أو التوبه

يارب يكون اللى حصلها تكفيرا لسيئاتها وربنا يعوضها

بالنسبه لموقف الزوجة اللى حصل معاها يخرج الواحدة عن شعورها فعلا لانها مصممه تخرب عليها مش نظرة وخلاص لزوجها لاااااااا دى مصممة وتغير مكان الكرسى

والله تستاهل اللى جرالها بس طبعا الزوجه هتتحاسب على اللى عملته بس أمها هتتحاسب اكتر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا

والله أثرت القصة في انا ايضا

اما لو كنت مكان الزوجة لأصبت أذنيها الاثنينه ههههههههههه

وعينيها الاثنين هههههههههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول و لا قوةالا بالله

 

ارى ان البعد عن الدين هو السبب لكل ما حدث

بدءا من التربية و قول الام انها تعرف ان ابنتها تعاكس و لكن الكل يفعل ذلك و لا تريد اغضاب ابنتها

اما خافت من اغضاب رب العالمين؟

و الزوجة لو كانت تعرف الذي لها و عليها لانسحبت من المكان لا ان تحاول قتل الفتاة

ارى ان الفتاة هي مخطئة و بشدة و لكنها ضحية سوء التربية ..

 

 

المهم اننا نشل معانا لوازم الغيرة من اللي بالي بالكم مقص حنان و فازة الزوجة

ونشيل كمان حاجة احتياط ^_^

 

 

بارك الله فيك اختي على الموضوع

عبرة لمن لا يعتبر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا ام الاشبال دائما اسمك مرتبط معي بحنان ليه معرفش .هل انتم من نفس البلد

...اوعي تتهوري الاشبال محتاجيينك والمسامح كريم..وابقي خذي حقك في الاخرة

 

وربنا يباركلك في ابو الاشبال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا الراكعه الى الله ..والله يكون في عونك..هذا حال من يتزوج برجل وسيم

وبمناسبة ذلك الكلام حقول لك طرفة ..مرة واحدة اتصلت بشيخ وقالت له ادعيلي ياشيخ اتزوج الشيخ محمد العريفي فقال لها لماذا تريدي تتزوجيه(لعلمه ام لجماله)فقالت لعلمه فرد عليها اذا كان ذلك فتزوجي فلان(لااتذكر اسم الشيخ ولكنه كبير في السن وغير وسيم)لانه اعلم منه

طبعا لم تجب بكلمه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا ام سمي..وفعلا المشكلة كلها مشاكل..وقد حكم فيها ارحم الراحمين

واكيد ربنا سيجازي هذه الزوجة بما تستحق فقد ظلمت نفسها بتهورها

 

اللهم ا سترنا واسترها واغفر لها ذنبها

اللهم اغفر لها وارحمها وسامحها امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فعلا البنت ضحية التربية السيئة

ربنا يحفظنا و يحفظ بناتنا و أولادنا و أزواجنا طبعا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×