اذهبي الى المحتوى
نبض و نور الحياة

بالله عليكن أخواتي ساعدنني في اتخاذ قرار مصيري

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،

وحشتوني و وحشني االمنتدى،انا محتاجة لكن أخواتي هناك موضوع مصيري واحتاج الى آراء محايده..الموضوع اني بعد ما تزوجت حصلت بعض المشاكل في عمل زوجي و اضطر لتركه والان هو من دون عمل من شهور و رغم البحث لم يجد شيئا بحكم انه غريب عن بلدي و صعب ان المشغلين يقبلو واحد مش من البلد و عربي!!!!!!!يشغلون الاجنبي الغربي و يرفضون العربي!!!!!!!!!المهم هو يقترح علي ان اعود معه الى بلده حيث ان هناك يمكن ان يقيم مشروعا صغيرا وبعد ان يقف المشروع الحق به،لكن بشروط اني لن اشتغل هناك اي سأكون ربة بيت 100% وبحكم انها بلد صغيرة لن أخرج كثيرا و سأضطر الى ان انتظر حتى يخرجني عندما يفضى من الشغل،سأعيش حياة بسيطة الى متوسطة ويمكن اقل من مستوى معيشتي هنا في بلدي و مع اهلي بحكم اننا سنبدأ من الصفر هناك.انا محتاره اعمل ايه استخرت واستخرت لكني لم اصل الى قرار بعد و الوقت يدركنا هل ابقى في بلدي،في شغلي،وسط اهلي وبعض المميزات في العيش ام اترك كل هذا و اذهب مع زوجي لاعيش في قرية صغيرة بعيشة بسيطة و عادية؟ اتمنى تردو عليا في اسرع وقت لاني محتاجة اخد قرار و زي مقلتلكم هو قرار مصيري

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة وبارك فيكِ ويسر لكم جميع أموركم ورزقكم من حيث لا تحتسبون .

لا تتركي زوجكِ حفظكِ الله .. ابقي معه فهو سيحتاجكِ بجانبه ياحبيبة .

والمستقبل علم في غيب الله لا تدرين ماذا سيحدث معكم غدًا .

 

أتمنى أن تنتفعي من هذه الفتوى :

http://www.islam-qa.com/ar/ref/118262/%D8%...%B1%D8%B2%D9%82

 

الخوف من انقطاع سبب الرزق ، والتعلق بالأسباب ، واقع ذلك ، وعلاجه

السؤال : أنا طالب في جامعة خاصة ، وأنا الآن في السنة الثالثة ، وبقي سنتان على التخرج ، ومصاريف الجامعة عالية التكاليف ، والأهل - بارك الله فيهم - هم من يتكفل بها بفضل من الله . ولكن مؤخراً بدأت أشعر بالقلق تجاه المستقبل ، مثل وفاة من يعولني ، مما سيؤدي إلى عدم القدرة على مواصلة الدراسة ، كما أن الناس ينادونني منذ الآن بدكتور فأخاف من الذل بعد العز ، والله يعلم أنني لا أحمل في قلبي تكبراً ، وأحاول جاهداً تسخير شهادتي المرجوة منذ الآن في نصرة ديننا العزيز ، لكن شعور القلق هذا من أنني لن أتخرج لسبب من الأسباب يجعلني أعتقد أن والدي هما المعيلان وليس الله تعالى !! ، أخاف على عقيدتي ، أرجو المساعدة بطرق إيمانية عملية ترفع ثقتي بأن الله هو الفعال لما يريد ، وأنه يريد لنا الخير .

 

الجواب :

الحمد لله

أولاً :

إن خير ما تعالج به نفسك أخي الفاضل أن تفرِّق بين الأسباب ، ومسببها ، فالله تعالى هو مقدِّر الأسباب ، وموجدها ، وأما البشر ، والوظائف ، والعمل : فما هي إلا أسباب .

فالله تعالى هو الرزاق ، وهو سبحانه قد قدَّر للرزق أسباباً ، ومن اختلت عقيدته : جعل الأسباب بمنزلة مسببها وموجدها ، والإسلام ليس فيه اعتماد المسلم على الأسباب مع غض الطرف عن مسببها ، وليس فيه قطع الأسباب والتخلي عنها .

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : " ومما ينبغي أن يعلم : ما قاله طائفة من العلماء ، قالوا : " الالتفات إلى الأسباب : شرك في التوحيد ، ومحو الأسباب أن تكون أسباباً : نقص في العقل ، والإعراض عن الأسباب بالكلية : قدح في الشرع ، وإنما التوكل ، والرجاء : معنى يتألف من موجب التوحيد ، والعقل ، والشرع " .

وبيان ذلك : أن الالتفات إلى السبب هو اعتماد القلب عليه ، ورجاؤه ، والاستناد إليه ، وليس في المخلوقات ما يستحق هذا ؛ لأنه ليس مستقلاًّ ، ولا بد له من شركاء ، وأضداد ، ومع هذا كله : فإن لم يسخِّره مسبِّب الأسباب : لم يسخَّر ، وهذا مما يبين أن الله رب كل شيء ، ومليكه ، وأن السموات ، والأرض ، وما بينهما ، والأفلاك ، وما حوته : لها خالق ، مدبِّر ، غيرها " انتهى .

" مجموع الفتاوى " ( 8 / 169 ) .

وقال – رحمه الله - :

" فعلى العبد أن يكون قلبه معتمداً على الله ، لا على سببٍ من الأسباب ، والله ييسر له من الأسباب ما يصلحه في الدنيا والآخرة ، فإن كانت الأسباب مقدورة له ، وهو مأمور بها : فَعَلَها ، مع التوكل على الله ، كما يؤدي الفرائض ، وكما يجاهد العدو ، ويحمل السلاح ، ويلبس جُنَّة الحرب ، ولا يكتفي في دفع العدو على مجرد توكله بدون أن يفعل ما أُمر به من الجهاد ، ومَن ترك الأسباب المأمور بها : فهو عاجز ، مفرط ، مذموم " انتهى .

" مجموع الفتاوى " ( 8 / 528 ، 529 ) .

 

ثانياً :

في حالتك – مثلاً - : فإن والديك هما أسباب النفقة عليك ، ويجب أن تعلم أن الله تعالى جعلهما كذلك ، ويجب أن تعتقد أن الله تعالى قادر على تقدير أكثر من سبب لرزقك والنفقة عليك ، وانظر حولك ، فهل ترى الطلاب كلهم ينفق عليهم أهلوهم ؟! الجواب : قطعاً لا ، ولو تأملت في أسباب رزقهم ، والنفقة عليهم : لرأيتها كثيرة ، ومتعددة ، ومتنوعة ، فليس الأمر مقتصراً على والديك حتى تخشى أن تنقطع أسباب نفقتك ، وليس لك أن تجعلهما بمنزلة الرب تعالى الرزاق ، فشتان بين الخالق والمخلوق ، وشتان بين مقدِّر الأسباب وموجدها ، وبين الأسباب نفسها .

وتأمل قوله تعالى : ( أَمْ مَنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ) الملك/ 21 : تجد الأمر واضحاً بيِّناً ، إن الله تعالى يخبر الكفار هنا أنه تعالى مقدر الرزق بأسبابه ، كالمطر ، والأنهار ، والعيون ، وأنه تعالى لو شاء فمنع هذه الأسباب ، فأمسك المطر أن ينزل ، والأنهار أن تجري ، والعيون أن تجف : فمن ذا الذي يستطيع منع ذلك ، ومن ذا الذي يستطيع الإتيان بهذه الأسباب للرزق ! .

وعلاج أمرك – أيضاً – هو أن تتفكر في قوله تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ) الطلاق/ 2 ، 3 .

فأنت تظن أنه لو مات والداك فقد تنقطع نفقتك ، والله تعالى يقول لك إن العبد لو اتقاه فجاء بالمطلوب ، وكف عن الممنوع : لرزقه من حيث لا يحتسب ! أي : ليسَّر من أسباب الرزق ما ليس في حسبانه ، وما لم يخطر له على بال ، كما أن العبد لو توكَّل على الله تعالى حق التوكل لكفاه الله تعالى همومه ، وفرَّج عنه غمومه ، وهذا هو عين علاج حالتك ، وما خلطت به بين أسباب الرزق ومسببه ، وما أصابه من قلق وهمٍّ .

واقرأ كلام هذا الإمام لتجد البلسم الشافي لقلقك ، وهمِّك ، وحزنك :

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله – في تفسير قوله تعالى : ( وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ) النساء/ 130 - :

" وفي الآية تنبيه على أنه ينبغي للعبد أن يعلِّق رجاءه بالله وحده ، وأن الله إذا قدَّر له سبباً من أسباب الرزق ، والراحة : أن يحمده على ذلك ، ويسأله أن يبارك فيه له ، فإن انقطع أو تعذر ذلك السبب : فلا يتشوش قلبُه ؛ فإن هذا السبب من جملة أسباب لا تُحصى ، ولا يتوقف رزق العبد على ذلك السبب المعين ، بل يفتح له سبباً غيره أحسن منه ، وأنفع ، وربما فتح له عدة أسباب ، فعليه في أحواله كلها أن يجعل فضل ربه ، والطمع في برِّه : نصب عينيه ، وقبلة قلبه ، ويكثر من الدعاء المقرون بالرجاء ; فإن الله يقول على لسان نبيه : ( أنا عند ظن عبدي بي ، فإن ظنَّ بي خيراً فله ، وإن ظن بي شرّاً فله ) – رواه أحمد ، وصححه الألباني في " صحيح الترغيب (3386 ) - ، وقال : ( إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي ) – رواه الترمذي ( 2805 ) ، وصححه الألباني في " صحيح الترمذي " – " انتهى بتصرف .

" تيسير اللطيف المنَّان في خلاصة تفسير الأحكام " ( ص 85 ) طبعة المعارف .

ثم تأمل ـ يا عبد الله ـ حديث عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، إِنَّهُ سَمِعَ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا ) رواه أحمد (205) والترمذي (2344) ، وصححه الألباني .

لتعلم أن قضيتك إنما هي في تحقيق التوكل على الله ، وصدق الرجاء فيه ، والتعلق به ، وليست في موت أحد ولا حياته ؛ فإن سنن الله تعالى في خلق لا تتبدل لأجل موت أحد ولا لحياته !! .

 

ثالثاً :

أمرٌ أخير نختم به معك : وهو أنه قد يكون ما بك من قلق ، وما أصابك من هم وغم : إنما هو بسبب معاصٍ أنت مرتكبها ، وآثام قد فعلتَها ، فانظر لنفسك وعالج ما أنت واقع فيه من مخالفة ؛ فإن الله تعالى قد يعجل بالعقوبة لمن كانت هذا حاله ، ونحن نعلم ما في الجامعات المختلطة من مفاسد وآثام ، فاحرص على التخلص ، والتوبة منها .

قال الإمام ابن قيم الجوزية – رحمه الله - :

" ومن عقوباتها – أي : المعاصي والذنوب - : ما يلقيه الله سبحانه من الرعب ، والخوف في قلب العاصي ، فلا تراه إلا خائفاً مرعوباً ، فإن الطاعة حصنُ الله الأعظم ، الذي من دخله كان من الآمنين من عقوبات الدنيا والآخرة ، ومن خرج عنه : أحاطت به المخاوف من كل جانب ، فمن أطاع الله : انقلبت المخاوف في حقه أماناً ، ومن عصاه : انقلبت مآمنه مخاوف ، فلا تجد العاصي إلا وقلبه كأنه بين جناحي طائر ، إن حركت الريح البابَ قال : جاء الطلب ، وإن سمع وقْع قدمٍ : خاف أن يكون نذيراً بالعطب ، يحسب كل صيحة عليه ، وكل مكروه قاصد إليه ، فمن خاف الله : آمنه من كل شيء ، ومن لم يخف الله : أخافه من كل شيء " انتهى .

" الجواب الكافي " ( ص 50 ) .

وانظر جوابي السؤاليْن : ( 20088 ) و ( 22704 ) .

 

والله أعلم

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ثقي أخيتي الحبيبة أن أفضل عمل تقوم به المرأة وتقدمه إلى زوجها هو مكوثها في بيتها ورعاية أولاده ، فهذه بصدق أسمى وظيفة للمرأة .

وفقكِ الله وحفظكِ وأعانكِ وزوجكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طبعا استخيرى وتوكلى على الله واذهبى الى بلد زوجك معه

واجعلى نتيتك انك تركتى كل شيء لوجهه الله ولارضاء زوجك

وتاكدى بذلك لن يضيعك الله ابدا

توكلى على الله

ربنا يباركلكم يا رب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طبعا استخيرى وتوكلى على الله واذهبى الى بلد زوجك معه

واجعلى نتيتك انك تركتى كل شيء لوجهه الله ولارضاء زوجك

وتاكدى بذلك لن يضيعك الله ابدا

توكلى على الله

ربنا يباركلكم يا رب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي توكلي على الله و ادهبي مع زوجك و ارضيه

واعلمي ان المكوث في البيت ليس شيء سلبي

بل في قمة الايجابية

فالاصل ان تبقى المرأة في بيتها كي ترعى اولادها و كي تستقبل زوجها بأبهى حلة و في منتهى الجمال

فيأنس بوجودها و تخفف عليه أعباء الحياة

حبيبتي ارحلي مع زوجك و احتسبي الاجر

واعلمي ان الارزاق بيد الله و لعل الله يحدث بعد دلك أمرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى الكريمة

 

من رأيى انك قبل اى شئ لازم تتقبلى الامر نفسيا

 

وتقنعى نفسك بايه الافضل ليكى

 

ان زوجك يظل بدون شغل دى حاجه صعبه جدا عليه واكيد انتى حاسه اد ايه هو حزين على كده

صعب جدا انه يحس ان راجل مسلم شرقى يحس انه مش قادر يصرف على بيته

 

بجد صعبه والاحساس بالعجز وانه مش لاقى شغل فى بلدك صعب جدا

 

احسبى اولوياتك وشوفى ايه الاهم انك تحققى ذاتك وتشتغلى

 

ولا انك تدى فرصة ليه انه يقدر يثبت مره تانيه انه بجد صاحب قوامه

 

واقنعى بكده اولا اختى فى الله عشان مترجعيش تقولى فين وفين زمان

 

انتى قلتى انه بيقولك يروح هو قبلك يبدأ المشروع وولما الظروف تتحسن تلحقى به

 

وانا شايفه فى ده كرم اخلاق منه واشفاق عليكى

 

وربنا ييسر عليكى وعلى زوجك ويرزقكم من الحلال

 

وادعيله كتير ...............:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ازاى بس حبيبتى قرار مصيرى

لا يمكن ابدا أن تفكرى بالطلاق لمجرد أنه يريد أن يطلب الرزق الحلال فأرض الله واسعة

تخيلى نفسك مكانه هل تتمنى أن يتركك زوجك واقرب الناس اليك

ماأجمل وظيفة المرأة بأن تكون زوجة مطيعة ومربية للأولاد والله ماأجملها

والكثير الكثير من بنات المسلمين يتمنون ويحلمون بهذه الوظيفة الجليلة

توكلى على الله ولا تترددى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا راىى انك تبقى معاه افضل لكم انتو الاثنين واستحملى معاه واصبرى معاه ويمكن فى الاول العيشة تبقى بسيطة وبعد كده ربنا يكرمكم فى المشروع ويبارك لكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

عزيزتي وين ماراح زوجك روحي معاه الست شريكة حياته؟؟؟؟؟؟

حياته بحلوها ومرها

وهو في هذا الوقت احوج ما يكون اليك فهل تتخلين عنه؟؟؟؟؟؟

وفقك الله وسدد رأيك

دعواتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

عزيزتي وين ماراح زوجك روحي معاه

الست شريكة حياته؟؟؟؟؟؟

حياته ..بحلوها ومرها..

وهو في هذا الوقت احوج مايكون اليك فهل تتخلين عنه؟؟؟؟؟

وفقك الله وسدد رأيك

دعواتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جازاكن الله خيرا حبيباتي على ردودكن واسفه اني مقدرتش ارد بدري عن كده انا الموضوع مكنش بيظهر عندي والتبليغ عن اجاباتكن حطيته على اميل ثاني :P :lol: راسي داخت من كثر التفكير اعذروني انا قررت ان شاء الله انه لما يعزم يرجع هوافق وفوض امري لله وربنا يوفقو ويوفق جميع ازواج المسلمات لما يحبه ويرضى ويوفقني انا كمان اني اعمل الصح والله ان ه ما خاب من استشار..شكرا أخواتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×