اذهبي الى المحتوى
#ام سلمى#

[ متميّـز ] بوليسيات

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

هدية بغداد الحبيبة

طبعا انا نيتى سليمة مليون المية جبت السكاكين وعليكى انتى الكياس متفهمنيش غلط (:

9a8fda27c1kj4.jpg

ودى هدية لامة الرحمن لانها ردت بالتفصيل

 

JK753637.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز الجديد

علم (البروفيسور) من صاحب الفندق الذي يقيم فيه أن أحد أصدقائه القدامى (سعيد) يعيش في الجوار وفي أحد الأيام صحى مبكرا ليقوم بزيارته ووصل إلى المنزل وقرع البابين الأمامي و الخلفي دون جدوى، إذ لم يفتح له أحد، و كان على وشك الأنصراف يائسا عندما تقدمت من المنزل الذي يقف أمامه (البروفيسور) مديرة المنزل السيدة (سعاد) ووجد (البروفيسور) صعوبة في تعريف نفسه إليها لأنها بدت ثقيلة السمع و صارحها بأنه قلق وريما كان في الأمر جريمة. و بعد أن فتحت المرأة الباب بمفتاح تناولته من جيبها الكبير الواسع، فورا وعلى عجله صعدت إلى حجرة نوم سيدها في الطبقة العليا،بينما وجد(البروفيسور) بابا مغلق في الطبقة الأرضية ،فدفعه فوجد صديقه (سعيد) ميتا،فدخل بكل هدوء و استدار بخفة و راح يبحث في أرجاء المكان عن قرائن و أدلة يمكن ان تكشف الغموض الذي يكتنف القضية. وخرج واغلق الباب .ثم ابلغ الشرطة و لما بحث المحقق عن اسباب الوفاه والمشتبه بهم ، توجه إلى (البروفيسور)

 

يسأله و هو يبدي الأعتذار لأنه يعرف شهرته الجنائية:

 

-سيدى ..هل غيرت موضع اي شيء، يا سيدي، لدى اكتشافك جثمان (سعيد)؟

 

فأجابه (البروفيسور) :

 

-كل ما فعلته أنني أقفلت باب حجرة المكتب – و قد كان المفتاح في ثقبه –

 

و ذلك على سبيل التأكد من ....

 

فقاطعته إذ ذاك السيدة (سعاد) بقولها:

 

-هذا ليس صحيحا .. فقد كان هذا الرجل ، و أنا أنزل درجات السلم من الطبقة

 

العليا إلى هنا ، يروح و يجيء في الحجرة، و ثم خرج و أغلق الباب، و لم يدعني

 

أدخل . قال إنه ينبغي استدعاء رجال الشرطة!

 

و وجه إليها المحقق عددا من الأسئلة لكنها لم تسمعه، و قد أثاره منها لفظة (ماذا؟) التي كانت كل ردها على ما طرحه عليها من استفسارات . و ما ردت غير انها قالت:

 

-يمكن ان اكون صماء و لكنني لست غبية البته ! لقد قتل هذا الرجل سيدي و هو يدعي أنه مفتش سري!

 

و تبسم (البروفيسور) و التفت الى المحقق و قال له :

 

-أيها المحقق يستحسن ان تضغط عليها لقول الحقيقة!!....هى القاتله

 

كيف عرف البروفيسور ان مديرة المنزل (سعاد) هى القاتله....؟؟؟؟؟؟

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

1- بدت صماء وجننتهم بكلمة لماذا

2- عندما صارحها البروفيسور بقلقه على صديقه واحتمال وجود جريمة، جرت لغرفة نوم السيد (كيف سمعته وهي سمعها ثقيل)

3- عندما حاورها المحقق جننته بكلمة لماذا في حين عندما بدأ البروفيسور في الكلام، قاطعته واتهمته بالقتل، فكيف سمعته ولماذا تتهمه بالقتل الا اذا كانت تحاول نفي الشبهة عن نفسها

4- اعترفت بنفسها انها صماء ولكنها في نفس الوقت سمعت كلام المحقق مع البروفيسور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز الجديد

علم (البروفيسور) من صاحب الفندق الذي يقيم فيه أن أحد أصدقائه القدامى (سعيد) يعيش في الجوار وفي أحد الأيام صحى مبكرا ليقوم بزيارته ووصل إلى المنزل وقرع البابين الأمامي و الخلفي دون جدوى، إذ لم يفتح له أحد، و كان على وشك الأنصراف يائسا عندما تقدمت من المنزل الذي يقف أمامه (البروفيسور) مديرة المنزل السيدة (سعاد) ووجد (البروفيسور) صعوبة في تعريف نفسه إليها لأنها بدت ثقيلة السمع و صارحها بأنه قلق وريما كان في الأمر جريمة. و بعد أن فتحت المرأة الباب بمفتاح تناولته من جيبها الكبير الواسع، فورا وعلى عجله صعدت إلى حجرة نوم سيدها في الطبقة العليا،بينما وجد(البروفيسور) بابا مغلق في الطبقة الأرضية ،فدفعه فوجد صديقه (سعيد) ميتا،فدخل بكل هدوء و استدار بخفة و راح يبحث في أرجاء المكان عن قرائن و أدلة يمكن ان تكشف الغموض الذي يكتنف القضية. وخرج واغلق الباب .ثم ابلغ الشرطة و لما بحث المحقق عن اسباب الوفاه والمشتبه بهم ، توجه إلى (البروفيسور)

 

يسأله و هو يبدي الأعتذار لأنه يعرف شهرته الجنائية:

 

-سيدى ..هل غيرت موضع اي شيء، يا سيدي، لدى اكتشافك جثمان (سعيد)؟

 

فأجابه (البروفيسور) :

 

-كل ما فعلته أنني أقفلت باب حجرة المكتب – و قد كان المفتاح في ثقبه –

 

و ذلك على سبيل التأكد من ....

 

فقاطعته إذ ذاك السيدة (سعاد) بقولها:

 

-هذا ليس صحيحا .. فقد كان هذا الرجل ، و أنا أنزل درجات السلم من الطبقة

 

العليا إلى هنا ، يروح و يجيء في الحجرة، و ثم خرج و أغلق الباب، و لم يدعني

 

أدخل . قال إنه ينبغي استدعاء رجال الشرطة!

 

و وجه إليها المحقق عددا من الأسئلة لكنها لم تسمعه، و قد أثاره منها لفظة (ماذا؟) التي كانت كل ردها على ما طرحه عليها من استفسارات . و ما ردت غير انها قالت:

 

-يمكن ان اكون صماء و لكنني لست غبية البته ! لقد قتل هذا الرجل سيدي و هو يدعي أنه مفتش سري!

 

و تبسم (البروفيسور) و التفت الى المحقق و قال له :

 

-أيها المحقق يستحسن ان تضغط عليها لقول الحقيقة!!....هى القاتله

 

كيف عرف البروفيسور ان مديرة المنزل (سعاد) هى القاتله....؟؟؟؟؟؟

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

1- بدت صماء وجننتهم بكلمة لماذا

2- عندما صارحها البروفيسور بقلقه على صديقه واحتمال وجود جريمة، جرت لغرفة نوم السيد (كيف سمعته وهي سمعها ثقيل)

3- عندما حاورها المحقق جننته بكلمة لماذا في حين عندما بدأ البروفيسور في الكلام، قاطعته واتهمته بالقتل، فكيف سمعته ولماذا تتهمه بالقتل الا اذا كانت تحاول نفي الشبهة عن نفسها

4- اعترفت بنفسها انها صماء ولكنها في نفس الوقت سمعت كلام المحقق مع البروفيسور

 

 

تفسير منطقي ولكن

لماذا دخل البرفيسور الى الغرفة المغلقة مباشرة

والخادم من الطبيعي انها ذهبتتبحث عن سيدها في غرفة النوم اولا

لذا فهو كان يعرف مكان الجريمة

ودخل ليتأكد من انة لم يترك اي بصمات تدل علية

وايضا كيف عرف ان الأمر فية جريمة وأيضا لم يقل للمفتش انة دخل الغرفة بل قال انة لم يفعل شئ سوى انة اغلق الباب بالمفتاح وأيضا دخل الغرفة بكل هدوء أي انة لم تصدمة المفاجأة لأنة كان يعلم بها مسبقا

يارب اكون عرفت احل حاجة بارك الله فيكي موضوع جميل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هو ممكن إنها قالت لم يدعني أدخل ولا بد من إبلاغ الشرطة وهو لم يقل هذا الكلام بل خرج بكل هدوء

وكيف رأته من طبقات السلم العليا حركاته داخل الحجرة ؟

وكذلك عدم ردها على المفتش

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحم الله وبركاته

اعتقد اني عرفت الاجاب وان شاء الله تكون صح

البروفسور علم انها هي القاتلة لانها بدات بالاتهام مباشرة مع العلم ان اصابع التهام لم توجه لاحد بعد

ومن ناحية اخرى كونها تستطيع سماع الكلام الذي يهمها كمقاطعتها للبروفسور والمحقق رغم انهما قد يكونا في اغلب الاحيان بعيدان عنها

وسماعها له مباشرة عندما ابدى عن مدى قلقه على صديقه ،اما بالنسبة لصعودها المباشر الى غرفة سيدها في الاعلى ذلك كان تمويه لتعطي انطباع ان هذا هو المكان الذي سيكون متواجدا فيه بطبيعة الحال مع علمها انه لن يكون متواجدا هناك وكونها قد علمت انه دخل وخرج من الغرفة وتجوله فهذا ربما لمراقبتها له بعد صعودها للاعلى وانتظارها اكتشافه للجثة حتى تستطيع ان تشير عليه اصابع الاتهام بسهولة

يارب تكون صح : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

رأيي من رأي أمة الرحمن لأنه تفسير منطقي جداً

 

بإنتظارك أم سلمى فأنا متشوقة لمعرفة الإجابة الصحيحة : q

 

،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختنا الغالية أم سلمى جزاك الله خيرا وسلمت يداك ( فعلا مسابقة رائعة )

أنا عارفة ان المسابقة ليها كتير بس انا اول مرة ادخل المنتدى الخاص بالمسابقات وعحبتنى المسابقة كتير وحبيت اشترك معاكم فى الموضوع

وأنا ارجو انك تردى علينا فى الحل بسرعة وجزاك الله كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اسفة على عدم المتابعة لقلة دخولى

لغز جديد علشان عيون عابرة منورانا يا قمر

هذه التفاصيل التى تقرؤهاالان هى التى عرفها مفتش المباحث حين انتقل الى المبنى الذى يسكنه السيدعز الدين الذى ابلغ عن تعرض مسكنه للسرقة و ان المسروقات اقتصرت على حقيبة تضم مجوهرات تزيد قيمتها على مليون جنيه . كان عز الدين قد عاد فى نفس اليوم الى بيته و معه الحقيبة و قابله حارس المبنى الذى اخبره ان المصعد معطل لذلك كان عليه ان يصعد الدرج الى الدور السادس حيث تقع شقته و لانه مريض بالقلب فقد صعد معه الحارس و عند باب الشقة جلس على الارض من شدةالارهاق و فتح حقيبة المجوهرات و اخرج مفتاح الشقة و طلب من الحارس فتح الباب حيث دخلا معا وظل معه الحارس حتى اطمان عليه ثم انصرف.

 

بعد حوالى ساعة عاد اليه الحارس و معه مفتاح الشقة قائلا: انه نسيه فى جيبه.. و يواصل عز الدين سرد القصة قائلا: بعدقليل اتصل به احد زملاؤه يبلغه بوفاة احد الاصدقاء و اتفقا على الذهاب معافى المساء لتقديم واجب العزاء.. ثم اتصل به احد تجار المجوهرات و دار بينهما حديث طويل تحدث فيه عز الدين باسهاب عن المجوهرات التى اشتراها مؤخرا . قال له التاجر انه سيرسل له خادمه الذى يقف بجانبه الان و معه صور لمجموعة نادرة من المجوهرات و طلب منه تحديد قيمتها بعد قليل ذهب الخادم الى بيت عز الدين لكنه قابل الحارس عند الباب الخارجى للمبنى و سلمه صور المجوهرات و طلب منه تسليمها الى عز الدين لانه يريد اللحاق بموعد اخر مهم . فى المساء ذهب عز الدين لتقديم واجب العزاء و حين عاد اكتشف ان لصا سرق حقيبة المجوهرات بعد ان حطم الباب الخارجى للشقة .

 

استدعى مفتش المباحث المشتبه فيهما و هماالحارس الذى اوصل عز الدين لشقته و الخادم الذى ارسله التاجر الى عز الدين . انكر الاثنان ...سال المفتش الخادم : لماذا لم تصعد الى شقة عز الدين و تسلمه صور المجوهرات بنفسك ؟ اجاب على الفور: لان المصعد كان معطلا.و سال المفتش الحارس : لماذا ابقيت مفتاح شقة عز الدين معك ساعة كاملة ؟قال الحارس : نسيت المفتاح و لم اتذكره الا بعد ساعة

 

 

 

 

 

بانتهاء التحقيق عرف المفتش ان واحد منهما هو اللص .... من هو

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخادم كيف عرف أن المصعد معطل ؟

ويريد اللحاق بموعد آخر مهم ممكن يكون الموعد هو انه يسرق وكمان الباب مكسور يعنى حد من بره

 

ممكن هو الخادم والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وكمان فى حاجة

قال له التاجر انه سيرسل له خادمه الذى يقف بجانبه الان

معنى كده انه لما كان واقف جانبه سمع كلام التاجر مع عز الدين فتلاقيه فهم من كلامه ان عز الدين عنده مجوهرات وكده

 

لكنه قابل الحارس عند الباب الخارجى للمبنى

ممكن يكون سلم الصور للحارس علشان الحارس يمشى من عند الباب الخارجى وهو يكمل خطته والله أعلم

 

والحارس بيقول

نسيت المفتاح و لم اتذكره الا بعد ساعة

فلو كان واخد المفتاح علشان يسرق كان سرق وبعدين عطاه لعز الدين ولو كان ده حصل كان عز الدين وهو رايح يعزى كان شاف الباب مكسور

 

فالسارق هو الخادم والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معلش بفتكر حاجة بإذن الله وارجع اقولها ( :

 

والحارس رجع بعد ساعة علشان يعطى عز الدين المفتاح فهو بيدخل عادى أهو ( : هيكسر الباب ليه إلا لو كان بيعمل كده علشان يبعد الشبهة عنه وكسره بعد عز الدين ما خرج

 

لكن برضه بقول انه الخادم والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخادم هو السارق للأسباب التالية :

_عندما ذهب لإعطاء صور المجوهرات لعز الدين أعطاها للحارس و أخبره أنه يريد اللحاق بموعد مهم ،يعني لم يصعد و لم بعرف أن المصعد معطل و لما سأله المفتش قال أن المصعد كان معطلا.

_ظل المفتاح مع الحارس ساعة كاملة لو قام هو بنسخة عنه ليسرق الشقة لم يضطر لتحطيم الباب الخارجي للشقة في حين أن السارق حطمه

إشتقنالك أم سلمى إن شاء الله يكون تحليلي صح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

ياااااااااااااه يا أم سلمى وحشتينا ووحشتنا بوليسياتك

 

تحليلى أن الحارس هو السارق

 

أنه يخلى المفتاح معاه ساعة يعنى ممكن عمل منه نسخة

 

وأن الباب مكسور ممكن عمل دة عشان يبعد الشك عنه ممكن

 

وكمان لو الخادم هو اللى سرق طب كان فين الحارس ساعاتها والوقت مكنش بليل أوى

 

دة تحليلى والله اعلم

 

 

 

 

 

 

 

 

فى أنتظارك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اختنا ام سلمى وجزاك الله خيرا الموضوع منور بيك

على ما أظن والله اعلم ان الخادم هو السارق لانه اجاب على الفور ان المصعد عطلان والمفروض انه ترك صور المجوهرات مع الحارس فمن اين له ان يعرف ان المصعد عطلان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اه معلش اختى ام سلمى ممكن تقولينا الاجابة الصحيحة فى اللغز السابق مين هو القاتل مديرة المنزل ام البروفيسور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فينك أختنا العزيزة ام سلمى

انا دخلت وكنت فاكرة انى تاخرت على الموضوع واندهشت ان مفيش حد دخل

ربنا يطمنا عليك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:biggrin: :biggrin: :biggrin:

اختى ام سلمى ربنا يطمنا عليك انا فعلا مندهشة لتغيبك عن الموضوع

:biggrin: :icon15: وحزينة لانى معرفتش لغاية دلوقتى مين القاتل مديرة المنزل ولا البروفيسور

ربنا يرجعك لينا سالمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
طاااااااااااااااال غيابك أم سلمى

 

يارب تكونى بخير

آمين يارب ):

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×