اذهبي الى المحتوى
#ام سلمى#

[ متميّـز ] بوليسيات

المشاركات التي تم ترشيحها

مممممم

حل مبدئي

القاتل هو سامى وله بصمات على الحبل

شنق البنت بالحبل وضربها بأخوها ://

 

او كانو كلهم متفقين وكانت جريمة مشتركة*_*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اولا الاجابة غلط

بس ليه استبعدتى التانين ^_*

حلو دا واللغز الجاى طويل ان شاء الله :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قام ناجي بحقن الولد ثم تركه من دون أن يموت

بعيدها جاء سامي وشنق البنت وتركها ثم اتى ناجي وطعنهما بالسكين حتى الموت

خخخخخخخخ

 

ولاحتى كونان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز (14)0

0

0

0

0

0

0

0

0

 

مقتل الطفلين

 

طفلين ولد وبنت تم قتلهما

البنت وجد بها طعنات كثيرة وكذلك الولد

مكان الحادث وجد به سكين حاد وحبل وحقنة

تحليل الطبيب الشرعى

البنت على رقبتها علامات خشنة واحتكاك

الولد مات نتيجة توقف المخ عن العمل

الحقنة كانت بجانب الولد وتم استخدامها بحقن الولد

ولكن لم يكن بها مادة سائلة للحقن

المتهمون سامى وله بصمات على الحبل

على وله بصمات على السكين

ناجىوله بصمات على الحقنة

انكروا جميعا صلتهم بالجريمة

ترى كيف تمت الجريمة ومن الجانى؟؟؟

قامي سامي بلف الحبل حول رقبة البنت لشنقها

ثم حقن ناجي الولد بالهواء ليموت

ثم أتى علي وطعن الطفلين كنوع من التمويه

^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حاولو تانى

بس امومة جابت حته من الحل وهى حقنة الهوا دى اللى هيتم بيها القتل

دورو على الباقى بقا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ناجي حقن الولد بالحقنة

وراح جاب سكينة علي وطعن الولد بها

فدخلت البنت عليه فطعنها هي كمان

ثم أتى بحبل الخاص بسامي ولفه قليلا على رقبتها وكأنه شنقها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قربتى خالص يا امومة

بس مرتكب الجريمة واحد بس

والبصمات دى بتاعة التانين فعلا بس مشتركوش فى الجريمة ^_*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ناجي حقن الولد بالحقنة

وراح جاب سكينة علي وطعن الولد بها

فدخلت البنت عليه فطعنها هي كمان

ثم أتى بحبل الخاص بسامي ولفه قليلا على رقبتها وكأنه شنقها

انا عارفة يا حبوب بس ممكن ردي ما كنش واضح

مرتكب الجريمة هو ناجي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايوة كده صح يا امومة بعد الاجابة التانية كلامك ظهر

الحبل والسكين بتاع الاتنين فعلا

بس ناجى حطهم علشان يعمل تموية

وقتل الطفلين بحقنة الهواء فماتو على الفور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز (15) ^_*

0

0

0

0

0

0

0

0

0

قضية السيده ميرفت

عادت السيدة " ميرفت " من الخارج عند الساعة السادسة مساء ً إلا عشر دقائق و هي تحمل حقيبة جلدية سوداء و

 

دخلت الشقة و أغلقت الباب وراءها، و ما كادت تخطو للداخل حتى خرج من حجرة المكتب زوجها السيد " محسن " و

 

كان يبدو عليه الضيق الشديد.

 

توجهت نحو غرفة النوم و فتحت الباب و هي غير عابئة بما يقوله الزوج و أخرجت علبة مصاغ متوسطة الحجم من

 

حقيبتها و قامت بوضعها على المنضدة المجاورة للسرير و لم تكد تفعل ذلك حتى قال الزوج لها :

 

- ذهبتِ إلى صائغ لتثمين هذا المصاغ قبل إعطائه لشقيقتكِ غداً، رغم أنني قد طلبت منكِ طيلة الشهر الماضي أن

 

تأتي عند الصائغ الذي أعمل عنده.

 

لم ترد " ميرفت " و بسرعة شديدة أمسكت زجاجة الدواء و تناولت منها حبة ثم أخذت جرعة ماء، و عندها خرج الزوج

 

من الغرفة و هو يطلب منها أن تشاركه الأكل بعد قليل.

 

جلست " ميرفت " على السرير و هي تغالب دموعها و تتذكر ما قاله الطبيب منذ حوالي الشهر عن ضرورة إجراء

 

العملية لأنه لم يعد هناك سبيل لمواجهة ما أصابها من مرض قبل عام غير التدخل الجراحي و قبل أن يستفحل الأمر،

 

و تذكرت أيضاً أنه كان صريحاً عندما قال لها أن نسبة نجاح هذه العملية ليست كبيرة، و لأنها ستدخل المستشفى في

 

صباح الغد، لذا فقد قررت أن تتخذ بعض الإجراءات في حال إن توفيت و عليه فقد ذهبت منذ ساعة إلى صائغ تثق به

 

و قامت بتثمين مصاغها والذي قُدر بمبلغ كبير، و ذلك تمهيداً لإعطائه لشقيقتها الوحيدة في صباح الغد و قبل الذهاب

 

للمستشفى و في حال إن توفيت فسيصبح المصاغ من حق شقيقتها وإن لم يحدث هذا فستسترد المصاغ من

 

شقيقتها.

 

أمسكت بورقة صغيرة كانت قد دونت فيها سعر كل قطع المصاغ الموجودة بالعلبة دونما استثناء و هي عند الصائغ و

 

ابتسمت بأسى عندما وجدت أن أقل ثمن لقطعة ذهبية هو مبلغ كبير جداً و لم لا ؟ و هي تعرف أن مصاغها كله

 

غالي الثمن و لكن !؟ هل يكفي هذا الثمن عمرها .!؟.

 

أسندت رأسها إلى يديها و هي تتذكر كيف مرت حياتها، فقد تزوجت رجلاً عجوزاً ثرياً و هي لم تبلغ العشرين من

 

عمرها و برغم فارق السن فقد عاشت معه خمسة عشرة عاماً في حياتها و هي سعيدة ، و بعد أن مات و لأنها لم

 

تنجب منه، طاردها أحد أقارب زوجها و هو السيد " شريف " و الذي خدعها بأنه يهيم بها عشقاً و بالفعل أحبته بشكل

 

كبير ، و تزوجته بعد عام من وفاة زوجها العجوز و عبر خمس سنوات من الزواج عاشت في سعادة مزيفة بالعام الأول

 

فقط، كانت قد فقدت الكثير من سعادتها و راحة بالها و أيضاً ثروتها التي ورثتها عن زوجها، و ذلك بعد أن اكتشفت أن "

 

شريف " ليس سوى كاذب مقامر لا يهمه سوى نهب ثروتها.

 

و بعد أن دفعت له الكثير انفصلت عنه و بدأت تشعر بأن الحياة قد تغير لونها و بأن الأصعب هو القادم بلا شك، و بعد أقل

 

من عام تعرفت على " محسن " زوجها الحالي و الذي يعمل في محل مجوهراتي، و برغم أنها لم تحبه يوماً و لكنها

 

كانت تريد رجلاً ليحميها و هي السيدة التي تعيش بمفردها، و تزوجته بالفعل و كانت تعرف طيلة عامين معه أنه

 

شخص مادي و لكنه لم يكن مثل " شريف "، لذا فقد ارتضت بهذا الأمر و كان " محسن " مطيعاً و منفذاً لكل أوامر

 

زوجته و كانت الزوجة تحركه بالمال و كأنهما قد عقدا اتفاقاً بهذا الأمر .

 

منذ أكثر من عام بدأ " شريف " يتودد إليها و يعلن عن ندمه الشديد و لكنها لم ترضخ أبداً، بيد أن الأيام قد فجاءتها

 

بمرضها و يبدو أن المرض و شعورها بأنها لم تفرح في حياتها إلا قليلاً قد جعلها تتمنى رؤيته و بقايا الحب في قلبها قد

 

ساعدت على ذلك .

 

 

في الفترة الأخيرة كانت علاقتها بزوجها" محسن " سيئة جداً فهي في غاية الغضب و هو لا يفعل شيئاً سوى الطاعة

 

و أزداد في الطاعة بالأيام الأخيرة و بعد أن عرف باحتمالية نجاح العملية الضعيفة، و لم يكن هذا الأمر بسبب حبه لها و

 

لكن بسبب ما كان ينتظره من ثروة بعد موتها.

 

 

قامت من مجلسها و وجدت الساعة قد أصبحت السادسة مساءً و كالعادة ضبطت المنبه على أن يرن بعد أربع ساعات

 

 

ليعلنها بموعد الجرعة الرابعة لهذا الدواء اللعين كما كانت تحب أن تصفه، ثم قامت بتغيير ملابسها و فتحت علبة

 

المصاغ و من بين كل المجوهرات الثمينة وضعت بإصبع يدها خاتم كما لفت حول عنقها سلسلة، كان الخاتم و كانت

 

السلسلة هما أول هدايا زوجها العجوز و كانت تعتبرهما أعز ما لديها، ثم توجهت للخارج و رأت الزوج و هو يقوم

 

بمشاهدة التلفاز و يضع الأكل أمامه فذهبت إليه و جلست بجواره و تناولت القليل من الطعام و هي تخبره بأنها سوف

 

تنام بمفردها اليوم و عليه أن يذهب لرؤية والدته المريضة و يأتي في الصباح الباكر ليصطحبها إلى المستشفي بعد

 

أن يمر على شقيقتها ليحضرها معه، و رفضت أي محاولة منه للبقاء و اندهشت لإصراره الشديد على البقاء الذي لم

 

تعتده يوماً، و لكن و أمام إصرارها و عصبيتها، وافق على طلبها و خصوصاً أنها قد أخبرته كذباً بأن جارتها سوف تأتي

 

لتبيت الليل معها، و لكنه طلب عدم الانصراف إلا عندما تنام.

 

كانت " ميرفت " تعلم جيداً أنه متزوج من أخرى منذ عدة شهور و لكنها لم تصارحه بهذا الأمر ، فقد أصبحت لا تطيق

 

رؤيته و لولا ما بها من مرض لانفصلت عنه.

 

دقت الساعة السابعة و النصف مساء ً و مع دقاتها رن جرس الهاتف و قامت هي بالرد بينما كان الزوج بالمطبخ لتجد "

 

 

شريف " الذي أخبرها بأنه ينتظر منها أن تحدد ميعاداً للقائهما، فأخبرته بأن يأتي اليوم للشقة عند الحادية عشرة

 

مساءً ، و بينما كانت هي تتطلع لرؤيته من أجل أن ترى من أحبته بصدق و الذي ربما لن تره ثانية كان هو على الجانب

 

الآخر يُضمر لها شراً كبيراً .

 

وضعت السماعة و تأملت الخاتم بيدها و يبدو أن عينها قد أصابها الضعف فهي لم تعد تستطيع رؤية الأشياء بشكلٍ

 

قوي، و في أثناء هذه التأملات دخل الزوج و جلسا معاً دون أن يتحدثا و مضى وقتاً ليس بالقليل و هما يشاهدا التلفاز أو

 

يتظاهرا بذلك حنى دق الهاتف النقال للزوجة فقامت بالذهاب لغرفتها و ردت على الهاتف لتجد " تامر " و هو ابن

 

زوجها العجوز السابق و الذي أخبرها بأنه يحتاج إلى أموال و أن عليه أن تساعده و للمرة الأولى ترد بهدوء عليه و كأن

 

المرض و اقتراب الموت قد جعلاها تريد أن ترد الجميل لزوجها العجوز الطيب فطلبت منه أن يأتي فيما بعد و لكنها لم

 

تخبره برغبتها في إعطاءه نقود، و إذا كانت نية " شريف " تجاهها في غاية السوء فلم تكن نية " تامر " بأقل سوءً منه .

 

وضعت الهاتف و توجهت صوب الردهة فوجدت زوجها يجلس و هو يشاهد التلفاز فأخبرته بأنها ستذهب لتنام و عليه

 

فيجب أن يذهب الآن و لكنه أصر على أن يقوم بإعداد طعام العشاء و أن ينظف الحجرة و يرتب أغراضها و طلب منها أن

 

تذهب لتأخذ حماماً دافئاً حتى ينتهي من كل شيء، و بعد أقل من نصف ساعة، خرجت من الحمام و توجهت نحو

 

غرفتها فوجدتها مرتبة و بسرعة توجه زوجها نحوها و أصر على أن يبقى معها حتى تنام و أمام هذا الإصرار تظاهرت

 

بأنها ستنام و قالت كذباً أن جارتها تملك مفتاحاً و سوف تأتي بعد قليل، ثم استلقت على السرير و طلبت منه أن

 

يُطفئ النور و ينصرف و بالفعل نفذ ما أمرته به .

 

بعد أن سمعت باب الشقة و هو يُغلق قامت من سريرها و نظرت من الشباك فوجدته يستقل سيارته و بالطبع

 

سيتجه لزوجته و عندها بكت بقوة على ما آل إليها حالها ثم توقفت عن البكاء و أضاءت مصباحاً صغيراً ليعطي ضوء

 

باهتاً وأمسكت بعلبة مصاغها و فتحتها و أخرجت منها صورة صغيرة لها و ما أن رأتها حتى بكت بشدة و تذكرت كيف

 

فقدت أبيها و أمها و هي صغيرة ثم وضعت الصورة على المصاغ و تركت العلبة مفتوحة على المنضدة المجاورة

 

للسرير حتى ترى الصورة و هي نائمة .

 

قامت من السرير بعد دقائق و توجهت نحو المطبخ و فتحت بابه و قامت بالنداء على زوجة البواب و طلبت منها أن تأتي

 

و بالفعل جاءت الست " سعدية "، لتطلب منها " ميرفت " أن تقوم بتنظيف المطبخ بسرعة كبيرة و بالفعل قامت زوجة

 

البواب بتنظيف المطبخ و خرجت إلى غرفة النوم لتخبر " ميرفت " فوجدتها مرهقة للغاية و العرق يتصبب منها و قد

 

تقيأت على السرير فتوجهت إليها و هي تسألها عن حالها فأخبرتها " ميرفت " بأنها بخير و لا توجد مشكلة.

 

أخذتها زوجة البواب إلى غرفة نوم أخرى و قالت أنها ستنظف ما حل بالغرفة الأولى و لكن " ميرفت " رفضت و طلبت

 

منها الانصراف و أخبرتها بأنها بخير و قالت لها أنها ستنام في هذه الغرفة و لن تحتاج إلى الغرفة الأخرى و عليها فقط

 

 

أن تذهب و قامت بإعطائها ورقة نقدية من فئة العشرة جنيه.

 

طوت زوجة البواب الورقة النقدية بيدها و خرجت من الغرفة و أغلقت الباب بعد أن أطفأت النور و هي تسب و تلعن

 

زوج " ميرفت " على أنه تركها في هذا الوقت، و لم تكن " ميرفت " قد نامت أو حتى قد غلبها النعاس و إنما ظلت

 

 

جالسة على السرير لمدة تزيد عن الربع ساعة و تساءلت لم رغبت برؤية " شريف " و لكنها أجابت تساؤلها بأنها لا تريد

 

سوى أن تراه و لو لمدة دقيقة فقط و لا تريد ما هو أكثر من ذلك ، انهمرت دموعها و قامت بنزع الخاتم من يدها و

 

وضعته بجيب قميص النوم و كأنها ترفض تذكر أي شيء بالماضي ،و بعد قليل و بينما و هي تتصارع مع الدموع

 

وجدت جرس الباب يرن فقامت بسرعة شديدة من سريرها و عدلت من وضع شعرها و توجهت صوب الباب و فتحته.

 

تأملت بعناية الشخص الواقف عند الباب الذي ما أن رآها حتى قال : " تأخرتِ عليكِ أليس كذلك "، فهزت رأسها نفياً و

 

اعتذرت عن التأخر في فتح الباب لأنها بمفردها و قبل أن تدعوه للدخول رن جرس المنبه فطلبت منه الدخول و

 

استأذنته لتناول جرعة الدواء الرابعة و بمجرد أن استدارت و سارت عدة خطوات حتى أطبق على فمها بيده و لوى

 

ذراعها و طلب منها الصمت و عدم المقاومة و إلا فسوف يقتلها، و لكنها أفلتت من يده و جرت محاولة الوصول إلى

 

المطبخ و الصراخ و لكنه لحقها و قام بالإطباق على عنقها و خنقها و لم يتركها سوى جثة هامدة.

 

قام بدخول غرفة النوم و توجه نحو الدولاب و قام بالتفتيش فيه و لكنه لم يجد شيئاً هاماً فقام بالتوجه نحو المنضدة

 

المجاورة للسرير و فتش كل الأغراض التي عليها بعناية شديدة و لكنه لم يجد شيئاً هاماً أيضاً، فتوجه إلى " ميرفت "

 

فوجد برقبتها سلسلة ذهبية فقام بخلعها بقوة شديدة للغاية و بعد محاولات سريعة فاشلة للبحث عن أي شيء ،

 

انصرف نحو باب الشقة و لكنه شعر بصوت أشخاص يتحدثون و يضحكون و يبدو أنهم يقفون أمام الباب المقابل

 

فخشي أن يكونوا ضيوف لـ " ميرفت " فتوجه بهدوء نحو باب المطبخ و تحسس الصوت و عندما أطمئن انصرف و خرج

 

و هو غاضب للغاية لأن ما أضمره من شر لم يسفر إلا عن سلسلة صغيرة فقط.

 

كان رجال المباحث يملئون الشقة في الصباح عندما جاءهم بلاغ من الزوج الذي أخبرهم بأنه عثر على زوجته مقتولة

 

و بعد التحريات توصلوا إلى أن الجريمة كانت بدافع السرقة و الدليل وجود علبة المصاغ على المنضدة المجاورة للسرير

 

و هي فارغة بالرغم من تأكيد الزوج بأن زوجته لا تضع المصاغ إلا بهذه العلبة و تأكيد شقيقتها بأنها اتفقت معها على

 

أن تعطيها المصاغ صباح يوم الدخول للمستشفى، و تواصلت الأدلة و تم العثور على خاتم و دلاية على سلم الخدم و

 

قد تعرف عليهم الزوج و أقر بأنهم من مجوهرات زوجته و لكن المفاجأة أن الخاتم لم يكن ذهباً بل كان تقليداً و لا يساوي

 

شيئاً بعكس الدلاية التي كانت ذهباً حقيقياً، و تم العثور على خاتم آخر صغير بملابس القتيلة و لكنه كان خاتماً ذهبياً

 

حقيقياً و بمعاينة غرفة النوم تم العثور على ورقة كُتب فوقها التاريخ و كان هو نفسه تاريخ يوم الجريمة و قد دونت

 

فيها القتيلة كل المصاغ و الغريب أنها وصفت المصاغ بدقة و من بينها الخاتم المقلد الذي وصفته بالخاتم الذهبي و قد

 

وضعت أمامه سعر عالي للغاية لا يمكن أن يتفق إلا مع خاتم من الذهب كما تم العثور أيضاً على فنجان شاي و قيء

 

شديد على السرير و الأرض و ورقة نقدية مطوية من فئة العشرة جنيه بجوار المنضدة المجاورة للسرير و هاتف

 

نقال .

 

و بسؤال الزوج قال أنه ترك زوجته و توجه صوب بيته و اقر بأنه لم ير مصاغ الزوجة من عدة أيام، و لم يعرف بأن زوجته

 

سوف تعطيه لشقيقتها إلا بعد الحادث و من الشقيقة نفسها، و باستجواب زوجة البواب قالت أنها لم تدخل الشقة يوم

 

الجريمة و لكن السيدة ميرفت طلبتها و قالت لها بأن توقظها عند الصباح و لا شيء غير ذلك، و بالتوصل لمكالمات

 

 

الهواتف أكد الزوج السابق " شريف " أنه اتصل بها فقط ليعرف ماذا تريد منه و قد اتفقا على أن يتقابلا بعد عدة أيام

 

بنادي معين ليتناقشا معاً في أمور معينة و لم يقابلها منذ أكثر من عام، و بسؤال ابن الزوج العجوز " تامر " قال أنه

 

اتصل بها على الهاتف النقال ليسألها عن بعض الكتب الخاصة بوالده الراحل و الموجودة بالمكتبة القديمة و لكنه لم

 

يحضر لها.

 

و بين الأربعة كانت الجريمة قتل وسرقه

 

فكيف حدثت هذه الجريمة و من فعلها ...؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بالنسبه للمجوهرات الزوج الي سرقها و حط بدالها المزيفه لانه جواهرجي و يعرف ازاي يقلدها كويس

 

اما السارق فزوجه البواب لانها دخلت اوضتها لما تقيات و شافت المجوهرات و طمعت فيها و الدليل ال 10 جنيه المطويه ايه الي وداها الغرفه الاولى بما انهاماكنتش هاتنضفها

 

و القاتل لسه بفكر مين فيهم بس شكله ابن زوجها لانه جالها الساعه 10 و المفروض شريف يجي الساع 11

 

هامخمخ فيها تاني و راجعه ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بصراحة هى محيرة جدا بشكل شكل اللى قاتلها تامر

 

لان لو البوابة مش هتحتاج لرن الجرس وهى مش هتستقبلها وتقولها ثوانى اخد الدواء ومش هتقول برضة كدة لزوجها وشريف معادة 11 ومش هتقولة اصلى لوحدى لانة اكيد متأكد من دة يعنى مش هيقبلها وزوجها موجود فتامرهو اللى ممكن يدخل وتقولة كدة

 

وبالنسبة للخاتم الذهبى ممكن يكون زوجها بدلة قبل ما يمشى وهو بينظف الاوضة على اساس يطول حاجة وخلاص ويديها مثلا لمراتة التانية

 

وبالنسبة للمجوهرات الخادمة هى اللى سرقتهم ممكن لما ميرفت راحت تفتح الباب

 

يعنى زوجها بدل الخاتم ومشى رن الجرس نزلت تفتح الخادمة سرقت تامر قتل

 

ها صح ولا فاشلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بجد الموضوع ده جميييل اووووى

السارق الزوج لانه جواهرجى ويعرف يقلد ولما دخل الاوضه حط المزيف وخد الاصل

والمجهرات المزيفه ممكن تكون زوجه البواب اخذتهم ومش عارفه انهم تقليد

اما عن القاتل تامر لانه اصلا كان عاوز فلوس

وردى علينا عشان احنا خلاص

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:unsure: :unsure:

 

الاول بلاش الغاز فيها اطفال انا قلبى وجعنى يا ام سلمى :oops:

 

خلينا فى الكبار احسن اجمد ويستحملوا ياختى

 

وبعدين نيجى بقا للست ميرفت

 

بصى انا شكا ف زوجها يعنى بيفهم ف المجوهرات ويعرف يزيفها وممكن يكون نزل ومشى بالعربية امامها ورجع من باب المطبخ ماهو معاه مفتاح

 

يعنى على ماهى قامت تفتح الباب لحق خد المجوهرات

عشان القاتل دخل ومالاقاش حاجه

 

وراجعالك تانى

 

صحيح

 

جزاك الله خيرا على دعواتك الحلوة زيك يااااارب يااااااااااااارب تبشرينا قريب باخبار حلوة يا حلو انت :smile:

 

 

ام مريم ورغد اهلا بيك فى عالم الكواناااااااااااانية :tongue:

 

فينك مشتاقة :unsure:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

فكرو فى اللغز الجديد على اما ارجع اعلق على اجابتكم هى صح طبعا :icon15:

اللغز (16)

0

0

0

0

0

0

0

0

0

0

0

الجريمة

 

 

 

كان كل شيء يسير مثلما يتمنى " مازن " فأبوه قد سافر للإسكندرية منذ عدة أيام لقضاء عطلة صيفية قصيرة واصطحب معه زوجته و ابنته، و هكذا أصبح البيت خالياً، و سيعبث الابن كيفما يشاء، و كانت حجته في البقاء بالقاهرة هو أن يتابع التجديدات التي تحدث في الفيلا و لذلك فقد أقام بالملحق الصغير القديم الموجود بجوار حمام السباحة.

برغم كل هذا كان " مازن " يبدو متضايقاً في هذا اليوم و هو ينظر إلى ساعته و يراقب الوقت الذي تجاوز الحادية عشرة مساءً و يتطلع إلى الهاتف و هو يتمنى أن يسمع رناته، و بالفعل دق الجرس فرفع السماعة و أخبر المتحدث بأنه موافق على أي شيء و أن عليه أن يأتي و أنه سيقابله عند البوابة الحديدية للفيلا.

دقات قوية على باب الملحق القديم جعلت " مازن " ينتفض من مكانه و يفتح الباب و يقول " ما الذي أتي بك يا صالح ؟؟"، و لم يكن هذا الشخص سوى " صالح " السائق الخاص بالأسرة و كان قد أخذ أجازة لحين عودتهم من الإسكندرية و لم يذهب معهم تحت مبرر المرض، و بهدوء دخل " صالح " الملحق و هو يتأمله بنظرات ٍ ثاقبة و يخبر سيده بأنه جاء لينظم له أموره و يرى ما إذا كان بحاجة إلى شيء.

كان ضيق " مازن " شديد فهو لم يكن يريد أن يرى أحد في هذه الليلة بالذات، و لكنه لم يشأ أن يجعل " صالح " يشك في شيء، فأخبره بأن يتجه إلى المطبخ و يقوم بتحضير كوب من الشاي ثم ينصرف فوراً.

اتجه " مازن " إلى الخارج و هو ينظر إلى بوابة الفيلا الحديدية و فجأة انتفض من مكانه و توجه بسرعة نحوها و فتح البوابة بالمفتاح و دعا الشخص للدخول و اتجها سوياً نحو ركن شبه مظلم من حمام السباحة.

في هذا الوقت كان " صالح " يعد الشاي بينما كان قلبه يمتلئ حقداً على هذا الشاب الأرعن الذي لم يتجاوز الخامسة و العشرين من عمره و الذي خدع ابنته و تزوجها عرفياً منذ شهور و تنكر لها بعد ذلك بل و هددها بأن يفضحها إذا ما تحدثت أو أخبرت أحد و قام بأخذ ورقة الزواج العرفي و خبأها عنده، و رغم علم " صالح " بهذا الأمر من مكالمة تليفونية بين " مازن " و الابنة منذ عدة أيام، لكنه لم يفصح عن شيء سواء لابنته أو لـ " مازن " حتى لا تحدث كارثة و خصوصاً أن لديه أبناء سيضيع مستقبلهم إذا ما تفجرت هذه المشكلة، لذا فقد أعد العدة على أن يجد ورقة الزواج العرفي أولاً و في حال إن لم يجدها لأي سبب فلن يكون أمامه سوى أن يثأر لشرفه و ليكن ما يكن و لذلك أختار هذه الليلة نظراً لأن الأسرة مسافرة و ستعود بعد غد و لم يبق أمامه وقت.

و يبدو أن هذه الليلة الحالكة السواد سوف تحمل شخصاً آخر إلى الفيلا ، ففي أحدى سيارات الأجرة كانت تجلس " هالة " ابنة السائق " صالح " و هي في طريقها إلى حيث الفيلا الكبيرة و خصوصاً بعد أن قررت أن تنتقم لنفسها من هذا الشاب المارق و لهذا فقد قررت مماطلته و التظاهر بأنها ترغب في بقاء زواجهما عرفياً حتى لا يقوم بمقاطعتها و تمزيق الورقة، و استغلت خروج الأب للسفر إلى الإسكندرية كما قال لها، و قررت أن تذهب لمقابلة " مازن " دون ميعاد من أجل إنهاء كل شيء فإما أن تسترد الورقة العرفية و بقية من متعلقات كان يهددها بها و إما أن يكون القتل جزاؤه.

قام صالح بتحضير كوب الشاي و ذهب إلى غرفة " مازن " لكي يضعه على المنضدة و ما أن دخل حتى أبصر " مازن " و صديقه من خلال جزء صغير مفتوح من باب الشرفة الزجاجي الجرار، و هما يتحدثان في هذا الركن البعيد شبه المظلم بجوار حمام السباحة و وجدها فرصة رائعة لكي يبحث عن ورقة الزواج العرفي.

قام بحذر بالتوجه إلى الشرفة و أغلق أبوابها الزجاجية الجرارة بهدوء ثم راح يبحث عن الورقة و بدأ بالدولاب و الأدراج الخاصة به و الملابس، و بدأت الدقائق تمر و في أثناء توجهه للمكتب و الذي كان آخر الأهداف له، شعر بخطوات "مازن" تقترب من الغرفة و لذلك توجه بسرعة صوب الشرفة و خرج منها ثم أغلق أبوابها من الخارج.

دخل " مازن " مع صديقه و الذي كان يدعى " نادر " و ذلك بعد أن أحضرا من سيارة الصديق المزيد من الأشياء و بسرعة أغلق " مازن " باب الغرفة بالمفتاح و عندها أخرج الصديق من جيوبه محفظة بها العديد من سجائر البانجو و تذاكر الهيروين و وضعها على المكتب و على الفور قام " مازن " بالتوجه إلى المكتب و فتح الدرج و أخرج منه مبالغ نقدية قام بإعطائها لصديقه.

ارتسمت علامات الضيق على وجه " نادر " و هو يعد النقود و يخبره بأن المبالغ النقدية قليلة للغاية عن المتفق عليه و لكن " مازن " أخبره بأن هذه هي كل الأموال التي معه و أن عليه فقط أن يخبر التاجر بأنه سيعطيه الباقي في أقرب وقت.

ثار " نادر " بشدة و هو يرى في هذا التصرف خداع كبير من صديقه و أخبره بأن هذه الأموال لا تكفي نصف ما جاء به من مخدرات كما أخبره أيضاً بأن التاجر سوف يقتله لو لم يعد بالنقود و خصوصاً أن " مازن " مدين بأموال كبيرة للتاجر و هذا الأخير يُحمل " نادر " مسئولية هذه الديون.

أمام لامبالاة " مازن " حاول " نادر" أن يسترد محفظته و حاجاته و لكن " مازن " قام بمنعه و ضربه و محاولة التهجم عليه، و عندها قام " نادر " بالاشتباك معه و لكن " مازن " أخرج مسدس صغير و هدد به صديقه و أمام هذا التهديد رضخ الصديق و ترك المخدرات و الأموال .

كان من حسن الحظ أن الملحق أرضي و بالتالي لم يجد " صالح " صعوبة في أن يترك الشرفة بعد أن سمع هذه المشادة، و رأى أن الصديق سوف يغادر الملحق و بالتالي سيوجد " مازن " بمفرده و ستصبح الأمور كما رسمها هو، لذا فقد ترك الشرفة الخلفية و لف حول الملحق حتى يصل إلى الباب الخاص به فهو لا يريد جريمة أو أي شيء يفسد خطته.

و قبل أن يطرق الباب وجده يُفتح على مصراعيه و " مازن" يدفع " نادر " تحت تهديد المسدس و ما أن رأى " صالح " حتى أخبره بأن صديقه لص يحاول السرقة و هنا وجدها " صالح " فرصة ذهبية و قام باقتياد " نادر " إلى الخارج و هو يهدده بأنه لو رآه هنا فسوف يقتله.

عاد " مازن " إلى الملحق و طلب من" صالح " أن يغادر الفيلا لكن الأخير حاول إقناعه بأن يسافر إلى أسرته بالإسكندرية حتى لا يتعرض للتهديد و أمام رفض " مازن " لاقتراح السفر أصر " صالح " على البقاء معه هذه الليلة بحجة حمايته و وافق " مازن "، و دخل إلى غرفة نومه و أغلق الباب وراءه بالمفتاح و الترباس و توجه بسرعة صوب المخدرات و أخذ تذكرة هيروين و قام بشمها و ترنح قليلاً ثم سقط مغشياً عليه بجوار السرير .

جاءت اللحظة الحاسمة من وجهة نظر " هالة " بعد أن توقفت السيارة الأجرة أمام الفيلا و قفزت من منطقة منخفضة بالسور تواجه باب الملحق مباشرة ً اعتادت أن تدخلها عندما كانت تقابل الابن بالفيلا و توجهت صوب باب الملحق و أخرجت مفتاح كانت قد أخذته من " مازن " و فتحت الباب و ما كادت تتحرك عدة أمتار إلى الداخل حتى رأت والدها و هو يستعد للخروج و يخبر " مازن " بصوت ٍ عال بأنه معه هذه الليلة و يمكنه أن ينام بعمق و لا يقلق و عندها ارتبكت الفتاة و بسرعة دخلت إلى حمام صغير مجاور لها و اختبأت به و قلبها يرتجف، بينما خرج " صالح" من الملحق و توجه صوب حمام السباحة بعد أن أغلق بوابة الفيلا الحديدية بالمفتاح .

لم يكن الانتقام الذي تولد عند " نادر " بأقل منهما فهو سوف يلقى مصير بشع من تاجر المخدرات بسبب الأموال لذا فقد قرر أن يذهب أما ليحصل على حاجاته أو ليقتل " مازن "، و عليه فقد قفز من السور المواجه للشرفة الخلفية و قرر أن يدخل الملحق بعد أن يطمئن إلى أن السائق قد غادر و " مازن " قد نام بعمق.

أفاق " مازن " من غيبوبته القصيرة و بصعوبة رأى شخص يقوم بالعبث بأدراج المكتب و في ثوان قليلة قام من مكانه و توجه صوبه و حاول أن يأخذ المسدس الموجود على المكتب و لكن هذا الشخص أمسك بمزهرية كبيرة و ضرب " مازن " على رأسه في لحظة توتر ليسقط غارقاً في دمائه، و لم يصدق هذا الشخص نفسه و توجه نحو " مازن " و جلس بجواره و هو يهز رأسه لكنه اكتشف أنه مات ...!!! و عندها أنصرف والرعب يجتاحه و قفز من نقطة مظلمة بالسور حتى لا يراه أحد.

في صباح اليوم التالي كان عمال البناء موجودين بالفيلا و معهم المهندس الذي كان معتاداً على أن يأتي مع عماله فيجد " مازن " نائم فيقوم بإيقاظه برن جرس باب الملحق و عندما لا يجد استجابة يقوم بالطرق على شرفة الغرفة و لكنه لاحظ شيئاً غريبا للمرة الأولى و هو أن باب الملحق مفتوح فاقترب منه و دق الجرس و عندما لم يجد رد قام بالتوجه إلى الشرفة كالمعتاد و لكنه وجد باب الشرفة مفتوح للمرة الأولى أيضاً و ما كاد يطلق نظراته إلى الداخل حتى وجد " مازن " على الأرض فقام بالدخول بسرعة و هو يظن أنه فاقد للوعي و لكنه اكتشف أنه قتيل..!!! فقام بالتراجع و بسرعة توجه صوب باب الغرفة و فتح الباب بالمفتاح الموجود به و أزاح الترباس أيضاً و توجه صوب التليفون و ابلغ الشرطة.

كانت تحريات الشرطة المبدئية تشير إلى وجود عدد من الأشياء المريبة مثل الكثير من تذاكر الهيروين و البانجو على سطح المكتب و ميدالية مفاتيح بجوار المكتب بها مفتاح البوابة الحديدية الخاصة بالفيلا و قد قالت الأسرة بعد ذلك أنها تخص السائق " صالح "، و ورقة زواج عرفي بين مازن و ابنة السائق" كانت موجودة بدرج سري صغير و مغلق أسفل سطح المكتب، و سلسلة ذهبية صغيرة بها دلاية على شكل حرف " H " عند سور المنزل المواجه لباب الملحق و قد أكدت الأسرة أن هذه السلسلة ليست من مصوغاتها ....

 

 

و يبقى التساؤل ..??

من قتل مازن ??

 

صالح

 

أم

 

نادر

 

أم

 

هالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

وادى الاجابة كاملة زى ما وعدت

واجابة ام مريم وام رقيه صح

انما ام الاشبال الكونانية ^_*

 

هنا سوف نجد وجود شخصين قد سرقا و شخص قام بالقتل

قام محسن بتغيير قليل من المجوهرات الغالية بأخرى مزيفة مستغلاً مهنته كجواهرجي و أيضا مستغلاً صفته كزوج ٍ لميرفت في معرفة المجوهرات و شكلها، و تعمد أن يقوم بتغيير هذه الأشياء عندما طلب من زوجته أن تأخذ حماماً دافئاً و بعد ذلك أصر على أن يبقى معها حتى تنام و يطمئن إلى أنها لن تنتبه لما فعله، و كان يعرف أنه و في حال وفاة زوجته فإن الشقيقة إذا ما اكتشفت هذا الأمر فيما بعد فإنها ستظن أن هذه الفعلة من ميرفت، و في حال نجاة ميرفت فإنها و عند استعادة المجوهرات و اكتشافها للأمر فسوف تظن السوء بشقيقتها و في كلا الحالين سوف يتوه الأمر بين الشقيقتين

 

قامت سعدية بسرقة المجوهرات كلها من العلبة بعد أن أغلقت باب الغرفة الأخرى على ميرفت و قد رأت المجوهرات بوضوح لأن العلبة كانت مفتوحة، و عليه فقد عادت إلى الغرفة الأولى و سرقت المجوهرات و سقطت منها العشرة جنيهات نظراً للارتباك الشديد و هو نفسه الارتباك الذي جعل جزء من المجوهرات يسقط منها على سلم الخدم و عندما حاولت لم ما سقط لم تنتبه إلى سقوط خاتم مزيف كان الزوج قد وضعه بدلاً من الحقيقي و سقوط دلاية ( ما يُعلق بالسلسلة ) و قد كانت الدلاية حقيقية لأن الزوج لم يقم بتغيير كل شيء .

 

قام تامر بقتل زوجة الأب نظراً لأنه كان يضمر لها شراً كبير حسب ما نصت القصة و قد جاء في العاشرة مساءً و هو ميعاد جرس المنبه الذي تم ضبطه عند السادسة على أن يرن بعد أربع ساعات

بعد أن قتلها أخذ منها السلسلة الذهبية و حاول البحث عن أي شيء و لكنه لم يجد لأن زوجة البواب كانت قد أخذت كل شيء و عندها انصرف .

 

شريف لم يقتل و لم يسرق لأن ميعاد حضوره كان الساعة الحادية عشرة مساءً و الجرائم حدثت قبل العاشرة و انتهت عند العاشرة بالقتل و نلاحظ أن القاتل قال " هل تأخرت " فلو كان شريف هو من جاء قبل ميعاده بساعة لم يكن من المنطقي أن يقول هذه العبارة

 

 

وجدت الشرطة خاتم ذهبي حقيقي في جيب ميرفت و هذا الخاتم كانت ميرفت قد ارتدته قبل أن يقوم محسن بالتغيير و كذلك السلسلة التي أخذها تامر ...

امـــ الرحمن ـــة

ht]همتنترمنر[/

نتنرتترنتلامننت رمتملانكمؤتنتلاright]

مين بيلعب فى الجهاز من وراكى واشمعنا فى موضوعى

ابحثو يا بنات مين وراء هذه الجريمة ^_* :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

أسفة عبد الرحمن الله يهديه انتهز لحظة انشغال زوجي وراح على الصفحة وكتب الرد

 

المهم القاتل هو نادر

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

امممممممم

 

يم يم يم

 

اكيد ليا واحد ف الاتنين دول يا ام رغد يسلموا ايديكى اختك محتاجة تغذية اليومين دول

 

هرجع تانى اقرا اللغز الطوي العريض يا ام سلمى

 

شكلى اتحسدت بجد ولا ايه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

اولا مليش دعوة انا عايزة هدية ثانيا تقولى الحل النهاردة قبل ماتنامى انا بنام مرعوبة من كتر الجرايم دية بحس ان فى حد هيطلع يقتلنى :wacko:

 

بالنسبة للجريمة دية انا بستبعد نادر والشك فى هالة وابوها

 

ممكن تكون هى اكتر لانها كمان خافت وكملتش تدوير على الورقة هروح امخمخ فيها واجى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×