اذهبي الى المحتوى
#ام سلمى#

[ متميّـز ] بوليسيات

المشاركات التي تم ترشيحها

النصر قادم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا أم سلمى على هذه الألغاز الشيقة ، لم أرها إلا اليوم

 

أعتقد الخاطف هو أمجد لأن أحمد لم يراه من الأمام ومع ذلك علم أن أزرار القميص داكنة ويبدو ذلك لأن أمجد بدل قميصه بقميص

 

جمال المخطوف وكان أحمد يعرف قميص أخيه لذلك ذكر أن الأزرار داكنة ثم جاء أمجد ولفق هذه الكذبة ليداري بها فعلته

منورانى يا حبيبة وتعالى كل يوم هناك لغز جديد

ولكن احمد هو الخاطف لانه يقول لم اراة من الامام

اذا كيف عرف لون زراير الخاطف؟؟؟

 

 

مشتاقة لعفو ربها

اوووووه اول حاجه اصلا ازاى شاف الازرار؟؟؟؟

هى مش بتبقى من قدام يبقى الفاعل ميييييين؟

هو أمجد لان فى الحاله ديه احمد مش شاف المجرم فالشبهة تقع على الاتنين

بس تقع اكتر على أمجد بسبب الازرار

مع تحيات (كوناااااانية)

منورانا يا احلى كونانية

بس عندى سؤال هو مين كونان دا ههههههههههههه

يا حبيبتى ركزى شوية فى كلام احمد هتعرفى انو الخاطف

علشان الزراير يا ناااااااااااااااس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز التاسع................سرقة بنك

 

رن هاتف المحقق خالد ليجد صوت مدير البنك المجاور له مفزوع ويطلب الاستغاثة

فقد تم سرقة بنكه تحت تهديد السلاح , أسرع المحقق خالد الي البنك الذي يبتعد عنه شارع

واحد فقط ووصل بعد وقوع الجريمة بخمس دقايق فقط ولان كل الطرق كانت مغلقه بسبب مرور

شخصية هامه ادرك خالد ان المتهم لن يكون بعيدا وقام بتفصح جميع البنايات الموجوده بدقة وعناية

 

 

الي ان وصل للمبني الاخير وهو عباره عن استوديوا للتصوير الديجتال قابل خالد مدير الاستوديو عاطف

وقام بتفتيش الاستوديوا الا غرفة واحده منعها منها عاطف قائلا له انها حجرة التحميض وان دخلتها اضائه

سيفسد كل عملي ...........

وتم القبض علي عاطف بتهمة السرقه

السؤال كيف عرف خالد بان عاطف هو المجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز التاسع................سرقة بنك

 

رن هاتف المحقق خالد ليجد صوت مدير البنك المجاور له مفزوع ويطلب الاستغاثة

فقد تم سرقة بنكه تحت تهديد السلاح , أسرع المحقق خالد الي البنك الذي يبتعد عنه شارع

واحد فقط ووصل بعد وقوع الجريمة بخمس دقايق فقط ولان كل الطرق كانت مغلقه بسبب مرور

شخصية هامه ادرك خالد ان المتهم لن يكون بعيدا وقام بتفصح جميع البنايات الموجوده بدقة وعناية

 

 

الي ان وصل للمبني الاخير وهو عباره عن استوديوا للتصوير الديجتال قابل خالد مدير الاستوديو عاطف

وقام بتفتيش الاستوديوا الا غرفة واحده منعها منها عاطف قائلا له انها حجرة التحميض وان دخلتها اضائه

سيفسد كل عملي ...........

وتم القبض علي عاطف بتهمة السرقه

السؤال كيف عرف خالد بان عاطف هو المجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟

^______________^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هههه انتى عسل والله ما شاء الله عليكى

كونان ده كارتون يابانى اسمه المحقق كونان عاوزله صفحه كامله عشان احكيلك حكايته بس قبل النوم بقى ههههههههه

اعتقد ان خالد عرف ان عاطف هو السارق لانك مش قلتى ان خالد عرف عاطف ان فيه سرقة بنك اساسا

ويااارب يكون صح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شو يعني ياامومة سبقتيني

قلت اجاوب على الازرار لقيتك جاوبت واليوم جيت عشان اجاوب القاك برضو جاوبت بنفس الاجابة اللي بدي اجاوبها

التصوير الديجتال اصلا سريع ومو محتاج لغرفة تحميض(:

حوريك واسالي حبيبتي ام سلمى عاقبة اللي بتحداني ايه :- >>أمزح أكيد ^_*

باذن الله ننتظر الجديد أم سلمى وساحاول المسارعة

 

ام سلمى ياريت لو تصححي اجابات اللغز السادس لانو كان محير فعلا ونفسي اعرف ايه الصح(:

 

دمتنّ بود ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز التاسع................سرقة بنك

 

رن هاتف المحقق خالد ليجد صوت مدير البنك المجاور له مفزوع ويطلب الاستغاثة

فقد تم سرقة بنكه تحت تهديد السلاح , أسرع المحقق خالد الي البنك الذي يبتعد عنه شارع

واحد فقط ووصل بعد وقوع الجريمة بخمس دقايق فقط ولان كل الطرق كانت مغلقه بسبب مرور

شخصية هامه ادرك خالد ان المتهم لن يكون بعيدا وقام بتفصح جميع البنايات الموجوده بدقة وعناية

 

 

الي ان وصل للمبني الاخير وهو عباره عن استوديوا للتصوير الديجتال قابل خالد مدير الاستوديو عاطف

وقام بتفتيش الاستوديوا الا غرفة واحده منعها منها عاطف قائلا له انها حجرة التحميض وان دخلتها اضائه

سيفسد كل عملي ...........

وتم القبض علي عاطف بتهمة السرقه

السؤال كيف عرف خالد بان عاطف هو المجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟

^______________^

 

بسم الله ما شاء الله

مش قولت الواحد يخاف منك

طب خافى من نسائم بقا لان دى لما بتزعل>>>>>>>>>>>>>>>>>>

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>مبتعملش حاجة :biggrin:

منورانى يا قمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز العاشر.............اختطاف الرضيعه

قامت السيدة التي لم تتجاوز السابعة والعشرين من عمرها بارتداء ملابسها بسرعة كبيرة و أخبرت خادمتها الصغيرة صاحبة الثمانية عشر عاماً بأنها سوف تنزل لشراء شيء و ستغيب لمدة ساعة على الأكثر و شددت على ضرورة أن تنتبه للطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز السبعة اشهر إذا ما استيقظت من نومها قبل مجيئها و إن كانت قد استبعدت هذا الأمر نظراً لأن الطفلة قد نالت رضعتها و ذهبت في نوم عميق للغاية.رن جرس الهاتف و بسرعة قامت السيدة بالرد، و لكن المتحدث لم يجب و أغلق الهاتف سريعاً و لمحت السيدة رقم لم تعهده من قبل، فمطت شفتيها في دهشة و تركت الهاتف و انصرفت و حمدت الله أن الساعة لم تزل الرابعة عصراً و زوجها لن يعود قبل ساعتين من عمله.

أغلقت باب الشقة وراءها و هبطت إلى الأسفل عن طريق المصعد و بمجرد أن وصلت إلى مدخل العمارة حتى وجدت البواب و هو يغسل المدخل فقامت بالنداء عليه فجاء مسرعاً وهو ينشف يديه في ملابسه فقامت بتحيته و شددت على ضرورة تنظيف المكان جيداً و خصوصاً أن اليوم هو عيد ميلاد والدتها و أنها سوف تقيم احتفالية صغيرة لها بشقتها و لذلك تريد المدخل والسلالم في غاية النظافة و خصوصاً أن هناك عدد من الضيوف سوف يأتون وربما يتعطل المصعد كالمعتاد ويضطرون للصعود على السلالم، فقام البواب بالتأكيد على أنه سوف يقوم بأحسن عمل و بخاصة ٍ أنه قام بتنظيف السلالم كلها و لم يبق غير جزء بسيط للغاية من هذا المدخل و لن يحتاج سوى دقائق قليلة، وعندها طلبت السيدة منه أن يقوم بغسل سيارتها أيضاً لأنها متسخة للغاية و أنها لن تأخذها معها هذه المرة و سوف تستقل تاكسي و طمأنها البواب بأنه بعد تنظيف المدخل سوف يقوم بإصلاح حوض الزهور الموجود خلف العمارة و بعدها مباشرةً سوف يقوم بتنظيف السيارة، ثم طلب منها أن يعرف متى ستغادر قريبته و التي تعمل خادمة عندها، فأخبرته بأنها تعلم أن الاتفاق كان على أن تبقى الخادمة لمدة ثلاثة أيام متتالية و تذهب لبيتها في أجازة لمدة يوم كامل، و أن الأيام الثلاثة الماضية و هي أيام الجمعة و السبت و الأحد قد شهدوا عمل للخادمة و عليه فإن اليوم كان يجب أن تذهب لبيتها، و لكن ظروف حفلة عيد الميلاد هي فقط ما جعلها تنتظر و أخبرته بأنها سوف تتركها في اليومين القادمين لتذهب إلى بيتها، و هنا شدد البواب على هذا الأمر نظراً لأن عائلة الخادمة في شوق ٍ إليها، مطت السيدة شفتيها و قالت " مش مشكلة " و تركته بعد أن أعطته مبلغ نقدي و سألته عن زوجته و أبنائه و خصوصاً أنها تعرف أن ابنه الصغير بحاجة إلى عملية قريباً و أكدت على ضرورة غسل السيارة و أخبرته بأنها ستعود بعد ساعة و تريد أن تجد السيارة نظيفة، لكن البواب كان في عالم آخر يملؤه الغضب فهو يتذكر أنه من أحضر هذه الخادمة منذ أقل من عام واحد إلى هذه السيدة التي كانت في عام زواجها الأول و بعد عدة أشهر من العمل بدأت أسرة الخادمة تشكو له من تصرفات ابنتهم و بأنها تنفق الأموال التي تأخذها على ملابسها و مساحيق التجميل و أن سلوكها لم يعد كما هو، و لظروف وفاة الأب و عدم وجود شقيق و لأنها أكبر أخواتها الخمسة كانت تظن أنها سوف تتصرف كما يحلو لها، و لم يقف أمامها سواه فهو قريبها و تحديداً ابن عمها و أكثر من مرة هددها بأنه سيؤذيها بشدة ما لم تترك ما تفعله، لدرجة أنه ندم كثيراً على أنه أحضرها كخادمة عند هذه الأسرة الطيبة الكريمة و عندما تقدم البائع الذي يعمل في محل الأطفال الموجود بالعمارة لخطبتها منذ خمسة أشهر وافق على الفور من أجل أن يتخلص منها و كم يتمنى أن تتم الزيجة سريعاً، و خصوصاً أن هناك مكوجي جديد فتح منذ شهرين قرب العمارة و قام بإحضار شاب منذ شهر و نصف يقوم باستلام و توصيل الملابس لسكان العمارة و هو يشك في أن هذا الشاب يتودد إلى الخادمة الصغيرة و يشك في أن الخادمة تلهو معه و هذا الأمر يزعجه جداً و لولا حاجة السكان إلى هذا المكوجي لقام بمنع الشاب من دخول العمارة نهائياً و لكن ما باليد حيلة و مع ذلك فهو يضايقه بشدة على أمل ألا يحضر مرة أخرى، و سبب ضيقه هو شعوره بأن هذا الشاب يريد العبث فقط مع الخادمة و خصوصاً أنه سأل صاحب محل المكواة عن الشاب فأخبره بأنه لم يتجاوز التاسعة عشرة من عمره بالإضافة إلى أنه شخص جاهل لا يعرف القراءة و الكتابة و يسكن مع أسرته الفقيرة للغاية في قرية بعيدة بمحافظة الجيزة لدرجة أنه يتركه ينام أحياناً في المحل.

ألقى البواب بقطعة القماش التي يحملها بعصبية شديدة بعد أن لمح ذلك الشاب الذي يعمل عند المكوجي واقفاً عند الناصية المقابلة و ينظر إلى شرفة الشقة التي تعمل بها الخادمة و يمسك بسماعة الهاتف الموجود بالكشك الخشبي ، و ما أن خرج البواب من المدخل حتى اختفى ذلك الشاب لأنه يعلم كراهية البواب له، و أقسم البواب أنه لو رآه اليوم بالذات في العمارة فسوف يفتعل معه مشكلة حقيقية و لن يعاتبه أحد على ذلك و لولا حرص البواب على سمعة قريبته لفجر مشكلة معه منذ أكثر من أسبوعين، و عاد للعمل سريعاً حتى ينتهي من أعماله الكثيرة و علامات الغضب على وجهه.

توجهت السيدة إلى المحل الوحيد الموجود بالعمارة و هو خاص بلوازم الأطفال من أدوات و ملابس وغيرها، و قامت بطلب " ناموسية " ذات شكل معين و لكنها لم تكن موجودة فأخبرتها البائعة بأنها سوف تحضر لها ما تريد فوراً و أن عليها فقط الانتظار لمدة عشر دقائق حتى تطلب من زميلها البائع – خطيب الخادمة - أن يصعد إلى الغرفة الموجودة بسطح العمارة و التي يستخدمها المحل كمخزن صغير لأغراضه و يحضر لها ما تريد، و لكن السيدة قالت لها بأن الوقت ضيق و أنها سوف تأخذ " الناموسية " عند العودة و لكن عليها أن تجهزها و انصرفت بعد أن قامت بتحية البائع - خطيب الخادمة - و الذي كان يقوم بركن السيارة الخاصة بنقل لوازم المحل .

استقلت السيدة تاكسي و انصرفت، وهي تتمنى أن يظل المصعد سليم حتى لا تضطر والدتها و الضيوف لاستخدام السلالم، و عند الساعة الرابعة و النصف كان هناك شخص يقرع جرس الباب الخاص بالشقة و بمجرد أن فتحت الخادمة حتى دخل مسرعاً و أغلق الباب وراءه بهدوء و وضع بعض الأغراض التي كان يحملها و نظر للفتاة و قال لها " ستك هتغيب مدة كبيرة ؟ " فأجابت " نزلت من شويه و قالت ساعة بالكتير " فابتسم بخبث و قال " جه الوقت عشان ننفذ اللي اتفقنا عليه من فترة و بسرعة دي فرصة لأن ستك مش علطول بتسيب البت الصغيرة و تخرج أنا متابع الموضوع ده كويس ؟ " و لكن الخادمة كانت مرتبكة بشدة و مترددة لأقصى درجة و هي تحاول أن تثنيه عن هذا الأمر و لكنه أخبرها بأن الأمور سوف تسير على ما يرام و أن عليها فقط أن تنفذ دورها و إلا فسوف يلحق بها أشد الأذى و خصوصاً أن الديون المتراكمة عليه أصبحت طائلة و حلت مواعيد استحقاقها و عندما ظهر التردد على وجه الفتاة أمسك يدها بقوة و قال " اسمعيني بقى أحنا في الدور السابع و الأخير و الشقتين التانيين اللي ف الدور ده أصحابهم مسافرين يعني ما حدش ممكن يشوفني داخل عندك دلوقت، فهمتي، صحيح أنت بت مرووشة و بعدين البت الصغيرة هاخدها عند واحد صاحبي ساكن ف حتة بعيدة و هو اللي هيتصل و هيعمل الشغل كله "، و عندها توجهت الخادمة إلى غرفة نوم الصغيرة و هي تسأل هذا الشخص كيف سيأخذها و ينزل بها و ربما يشاهده شخص ما، فابتسم هذا الشخص و قال " يا بت ما تخافيش ما لو حد من السكان شافني طالع و لا نازل عادي يعني، ما هو شغلي بيخليني أطلع و أنزل علطول، و بيشوفوني كتير و طول اليوم و أنا عارف أزاي هخرج من العمارة بالبت من غير مشاكل خالص"، ثم تابع قوله عندما رأي ترددها المستمر " يا بت ما أحنا حاولنا نسرق قبل كدة من 3 شهور بس ما عرفناش نفتح الخزنة الحديد اللي عندهم و اللي كان ممكن يتسرق ما كانش يساوي التعب و المخاطرة انما المرة دي أحنا هنطلب نص مليون جنيه يعني ضربة العمر"، ثم توجه إليها و هو يخبرها بأنه سوف يضربها برفق على رأسها و وجهها حتى يبدو الأمر و كأن هناك من اقتحم الشقة و اختطف الصغيرة بعد أن ضرب الخادمة و بالفعل حاول أن يبدأ الخطة و حاول أن يجرح الخادمة و لكن الخادمة الصغيرة صرخت فجأة و قالت " لأ لأ أطلع بره أطلع بره " و لكنه وضع يده على فمها و هو يقول " هتودينا ف داهية هتودينا ف داهية ؟" و أمام ثورة الفتاة الهستيرية أطبق بيديه على عنقها و لم يتركها إلا بعد أن لفظت أنفاسها، ثم تراجع للوراء مذعوراً و بعد دقائق قليلة تمالك نفسه و توجه إلى الصغيرة و حملها بهدوء و توجه إلى باب الشقة و أعد عدته في دقائق و فتح الباب بحذر شديد جداً بعد أن تأكد من عدم وجود شخص و توجه صوب المصعد و هبط به و هو لا يصدق أن السيناريو الذي رسمه قد تحول إلى حقيقة و بالفعل تهجم على الفتاة بل و قتلها و نظر إلى ساعته فوجدها الخامسة و عشر دقائق تقريباً.عادت السيدة من مشوارها عند الخامسة و النصف تقريباً و مرت على محل الأطفال و سألت عن متطلباتها و لكن البائعة أخبرتها بأسى بأن البضاعة الموجودة بالمخزن لم تكن بالمواصفات المطلوبة و بأن البائع قد ذهب إلى المحل الآخر ليبحث عن طلباتها بعد أن بحث كثيراً في المخزن و لم يجد طلباتها.

دخلت السيدة العمارة بعد أن تأملت البواب و هو يقوم بتنظيف سيارتها و يخبرها بصوته العالي بأنه بدأ للتو في تنظيف السيارة بسبب إصلاح حوض الزهور الخلفي الذي استغرق أكثر من ساعة و باستطاعتها أن ترى هذا الحوض الآن، فقامت السيدة بالضحك و أخبرته بأنه لا توجد مشكلة و عليه فقط أن ينتهي من السيارة الآن، و صعدت إلى الشقة عن طريق السلالم حتى تتأكد من نظافتها و بالفعل كانت سعيدة بالنظافة العالية للمدخل و السلم، و ما أن اقتربت من شقتها حتى وجدت رنين الهاتف لا ينقطع و ما أن ينتهي حتى يعاود من جديد و كأن من يتصل يصر على يجد أهل البيت و تعجبت من عدم رد الخادمة و ظنت أنها نائمة فدخلت للشقة مسرعة و ما أن ردت حتى وضع المتحدث سماعة الهاتف، و بالتالي وضعت السيدة سماعة الهاتف هي الأخرى و هي تتعجب من هذه التليفونات و دخلت إلى الغرفة لتجد ما حدث.

في اليوم التالي رن الهاتف النقال للزوج و جاء صوت غليظ يخبره بأن طفلته معه و أنه لو أخبر الشرطة بأمر هذه المكالمة فسوف يفقد الطفلة للأبد، و قام الزوج بالتظاهر بالموافقة و أخبر الشرطة التي توصلت في تحرياتها المبدئية إلى أن الفتاة ليس لها علاقة مع أحد في هذه المنطقة الهادئة بسبب قريبها المتشدد و الذي يعمل بواب و يفرض حصار قوي عليها بالإضافة إلى أنه لا يسمح لأي شخص غريب بدخول العمارة إلا بعد التأكد من شخصيته و إلى أين يتجه أو لو كان بصحبة أحد السكان و برغم ذلك فقد شوهدت الخادمة أكثر من مرة مع الشاب المكوجي في شوارع قريبة في الأسبوعين الماضيين كما أن هناك خطيبها البائع الذي يعمل في محل مستلزمات الأطفال بالعمارة .و أصبحت الشرطة في حيرة و لكنها وضعت البواب و المكوجي و البائع في دائرة الاتهام، و أما الزوج فقد أصبح يخشى أن تتأخر الشرطة في الوصول إلى الخاطفين و بالتالي يفقد الطفلة للأبد، [i]و أصبح التساؤل من قتل الخادمة و خطف الطفلة و كيف حدثت الجريمة.؟[/i]

تم تعديل بواسطة #ام سلمى#

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز العاشر.............اختطاف الرضيعه

قامت السيدة التي لم تتجاوز السابعة والعشرين من عمرها بارتداء ملابسها بسرعة كبيرة و أخبرت خادمتها الصغيرة صاحبة الثمانية عشر عاماً بأنها سوف تنزل لشراء شيء و ستغيب لمدة ساعة على الأكثر و شددت على ضرورة أن تنتبه للطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز السبعة اشهر إذا ما استيقظت من نومها قبل مجيئها و إن كانت قد استبعدت هذا الأمر نظراً لأن الطفلة قد نالت رضعتها و ذهبت في نوم عميق للغاية.رن جرس الهاتف و بسرعة قامت السيدة بالرد، و لكن المتحدث لم يجب و أغلق الهاتف سريعاً و لمحت السيدة رقم لم تعهده من قبل، فمطت شفتيها في دهشة و تركت الهاتف و انصرفت و حمدت الله أن الساعة لم تزل الرابعة عصراً و زوجها لن يعود قبل ساعتين من عمله.

أغلقت باب الشقة وراءها و هبطت إلى الأسفل عن طريق المصعد و بمجرد أن وصلت إلى مدخل العمارة حتى وجدت البواب و هو يغسل المدخل فقامت بالنداء عليه فجاء مسرعاً وهو ينشف يديه في ملابسه فقامت بتحيته و شددت على ضرورة تنظيف المكان جيداً و خصوصاً أن اليوم هو عيد ميلاد والدتها و أنها سوف تقيم احتفالية صغيرة لها بشقتها و لذلك تريد المدخل والسلالم في غاية النظافة و خصوصاً أن هناك عدد من الضيوف سوف يأتون وربما يتعطل المصعد كالمعتاد ويضطرون للصعود على السلالم، فقام البواب بالتأكيد على أنه سوف يقوم بأحسن عمل و بخاصة ٍ أنه قام بتنظيف السلالم كلها و لم يبق غير جزء بسيط للغاية من هذا المدخل و لن يحتاج سوى دقائق قليلة، وعندها طلبت السيدة منه أن يقوم بغسل سيارتها أيضاً لأنها متسخة للغاية و أنها لن تأخذها معها هذه المرة و سوف تستقل تاكسي و طمأنها البواب بأنه بعد تنظيف المدخل سوف يقوم بإصلاح حوض الزهور الموجود خلف العمارة و بعدها مباشرةً سوف يقوم بتنظيف السيارة، ثم طلب منها أن يعرف متى ستغادر قريبته و التي تعمل خادمة عندها، فأخبرته بأنها تعلم أن الاتفاق كان على أن تبقى الخادمة لمدة ثلاثة أيام متتالية و تذهب لبيتها في أجازة لمدة يوم كامل، و أن الأيام الثلاثة الماضية و هي أيام الجمعة و السبت و الأحد قد شهدوا عمل للخادمة و عليه فإن اليوم كان يجب أن تذهب لبيتها، و لكن ظروف حفلة عيد الميلاد هي فقط ما جعلها تنتظر و أخبرته بأنها سوف تتركها في اليومين القادمين لتذهب إلى بيتها، و هنا شدد البواب على هذا الأمر نظراً لأن عائلة الخادمة في شوق ٍ إليها، مطت السيدة شفتيها و قالت " مش مشكلة " و تركته بعد أن أعطته مبلغ نقدي و سألته عن زوجته و أبنائه و خصوصاً أنها تعرف أن ابنه الصغير بحاجة إلى عملية قريباً و أكدت على ضرورة غسل السيارة و أخبرته بأنها ستعود بعد ساعة و تريد أن تجد السيارة نظيفة، لكن البواب كان في عالم آخر يملؤه الغضب فهو يتذكر أنه من أحضر هذه الخادمة منذ أقل من عام واحد إلى هذه السيدة التي كانت في عام زواجها الأول و بعد عدة أشهر من العمل بدأت أسرة الخادمة تشكو له من تصرفات ابنتهم و بأنها تنفق الأموال التي تأخذها على ملابسها و مساحيق التجميل و أن سلوكها لم يعد كما هو، و لظروف وفاة الأب و عدم وجود شقيق و لأنها أكبر أخواتها الخمسة كانت تظن أنها سوف تتصرف كما يحلو لها، و لم يقف أمامها سواه فهو قريبها و تحديداً ابن عمها و أكثر من مرة هددها بأنه سيؤذيها بشدة ما لم تترك ما تفعله، لدرجة أنه ندم كثيراً على أنه أحضرها كخادمة عند هذه الأسرة الطيبة الكريمة و عندما تقدم البائع الذي يعمل في محل الأطفال الموجود بالعمارة لخطبتها منذ خمسة أشهر وافق على الفور من أجل أن يتخلص منها و كم يتمنى أن تتم الزيجة سريعاً، و خصوصاً أن هناك مكوجي جديد فتح منذ شهرين قرب العمارة و قام بإحضار شاب منذ شهر و نصف يقوم باستلام و توصيل الملابس لسكان العمارة و هو يشك في أن هذا الشاب يتودد إلى الخادمة الصغيرة و يشك في أن الخادمة تلهو معه و هذا الأمر يزعجه جداً و لولا حاجة السكان إلى هذا المكوجي لقام بمنع الشاب من دخول العمارة نهائياً و لكن ما باليد حيلة و مع ذلك فهو يضايقه بشدة على أمل ألا يحضر مرة أخرى، و سبب ضيقه هو شعوره بأن هذا الشاب يريد العبث فقط مع الخادمة و خصوصاً أنه سأل صاحب محل المكواة عن الشاب فأخبره بأنه لم يتجاوز التاسعة عشرة من عمره بالإضافة إلى أنه شخص جاهل لا يعرف القراءة و الكتابة و يسكن مع أسرته الفقيرة للغاية في قرية بعيدة بمحافظة الجيزة لدرجة أنه يتركه ينام أحياناً في المحل.

ألقى البواب بقطعة القماش التي يحملها بعصبية شديدة بعد أن لمح ذلك الشاب الذي يعمل عند المكوجي واقفاً عند الناصية المقابلة و ينظر إلى شرفة الشقة التي تعمل بها الخادمة و يمسك بسماعة الهاتف الموجود بالكشك الخشبي ، و ما أن خرج البواب من المدخل حتى اختفى ذلك الشاب لأنه يعلم كراهية البواب له، و أقسم البواب أنه لو رآه اليوم بالذات في العمارة فسوف يفتعل معه مشكلة حقيقية و لن يعاتبه أحد على ذلك و لولا حرص البواب على سمعة قريبته لفجر مشكلة معه منذ أكثر من أسبوعين، و عاد للعمل سريعاً حتى ينتهي من أعماله الكثيرة و علامات الغضب على وجهه.

توجهت السيدة إلى المحل الوحيد الموجود بالعمارة و هو خاص بلوازم الأطفال من أدوات و ملابس وغيرها، و قامت بطلب " ناموسية " ذات شكل معين و لكنها لم تكن موجودة فأخبرتها البائعة بأنها سوف تحضر لها ما تريد فوراً و أن عليها فقط الانتظار لمدة عشر دقائق حتى تطلب من زميلها البائع – خطيب الخادمة - أن يصعد إلى الغرفة الموجودة بسطح العمارة و التي يستخدمها المحل كمخزن صغير لأغراضه و يحضر لها ما تريد، و لكن السيدة قالت لها بأن الوقت ضيق و أنها سوف تأخذ " الناموسية " عند العودة و لكن عليها أن تجهزها و انصرفت بعد أن قامت بتحية البائع - خطيب الخادمة - و الذي كان يقوم بركن السيارة الخاصة بنقل لوازم المحل .

استقلت السيدة تاكسي و انصرفت، وهي تتمنى أن يظل المصعد سليم حتى لا تضطر والدتها و الضيوف لاستخدام السلالم، و عند الساعة الرابعة و النصف كان هناك شخص يقرع جرس الباب الخاص بالشقة و بمجرد أن فتحت الخادمة حتى دخل مسرعاً و أغلق الباب وراءه بهدوء و وضع بعض الأغراض التي كان يحملها و نظر للفتاة و قال لها " ستك هتغيب مدة كبيرة ؟ " فأجابت " نزلت من شويه و قالت ساعة بالكتير " فابتسم بخبث و قال " جه الوقت عشان ننفذ اللي اتفقنا عليه من فترة و بسرعة دي فرصة لأن ستك مش علطول بتسيب البت الصغيرة و تخرج أنا متابع الموضوع ده كويس ؟ " و لكن الخادمة كانت مرتبكة بشدة و مترددة لأقصى درجة و هي تحاول أن تثنيه عن هذا الأمر و لكنه أخبرها بأن الأمور سوف تسير على ما يرام و أن عليها فقط أن تنفذ دورها و إلا فسوف يلحق بها أشد الأذى و خصوصاً أن الديون المتراكمة عليه أصبحت طائلة و حلت مواعيد استحقاقها و عندما ظهر التردد على وجه الفتاة أمسك يدها بقوة و قال " اسمعيني بقى أحنا في الدور السابع و الأخير و الشقتين التانيين اللي ف الدور ده أصحابهم مسافرين يعني ما حدش ممكن يشوفني داخل عندك دلوقت، فهمتي، صحيح أنت بت مرووشة و بعدين البت الصغيرة هاخدها عند واحد صاحبي ساكن ف حتة بعيدة و هو اللي هيتصل و هيعمل الشغل كله "، و عندها توجهت الخادمة إلى غرفة نوم الصغيرة و هي تسأل هذا الشخص كيف سيأخذها و ينزل بها و ربما يشاهده شخص ما، فابتسم هذا الشخص و قال " يا بت ما تخافيش ما لو حد من السكان شافني طالع و لا نازل عادي يعني، ما هو شغلي بيخليني أطلع و أنزل علطول، و بيشوفوني كتير و طول اليوم و أنا عارف أزاي هخرج من العمارة بالبت من غير مشاكل خالص"، ثم تابع قوله عندما رأي ترددها المستمر " يا بت ما أحنا حاولنا نسرق قبل كدة من 3 شهور بس ما عرفناش نفتح الخزنة الحديد اللي عندهم و اللي كان ممكن يتسرق ما كانش يساوي التعب و المخاطرة انما المرة دي أحنا هنطلب نص مليون جنيه يعني ضربة العمر"، ثم توجه إليها و هو يخبرها بأنه سوف يضربها برفق على رأسها و وجهها حتى يبدو الأمر و كأن هناك من اقتحم الشقة و اختطف الصغيرة بعد أن ضرب الخادمة و بالفعل حاول أن يبدأ الخطة و حاول أن يجرح الخادمة و لكن الخادمة الصغيرة صرخت فجأة و قالت " لأ لأ أطلع بره أطلع بره " و لكنه وضع يده على فمها و هو يقول " هتودينا ف داهية هتودينا ف داهية ؟" و أمام ثورة الفتاة الهستيرية أطبق بيديه على عنقها و لم يتركها إلا بعد أن لفظت أنفاسها، ثم تراجع للوراء مذعوراً و بعد دقائق قليلة تمالك نفسه و توجه إلى الصغيرة و حملها بهدوء و توجه إلى باب الشقة و أعد عدته في دقائق و فتح الباب بحذر شديد جداً بعد أن تأكد من عدم وجود شخص و توجه صوب المصعد و هبط به و هو لا يصدق أن السيناريو الذي رسمه قد تحول إلى حقيقة و بالفعل تهجم على الفتاة بل و قتلها و نظر إلى ساعته فوجدها الخامسة و عشر دقائق تقريباً.عادت السيدة من مشوارها عند الخامسة و النصف تقريباً و مرت على محل الأطفال و سألت عن متطلباتها و لكن البائعة أخبرتها بأسى بأن البضاعة الموجودة بالمخزن لم تكن بالمواصفات المطلوبة و بأن البائع قد ذهب إلى المحل الآخر ليبحث عن طلباتها بعد أن بحث كثيراً في المخزن و لم يجد طلباتها.

دخلت السيدة العمارة بعد أن تأملت البواب و هو يقوم بتنظيف سيارتها و يخبرها بصوته العالي بأنه بدأ للتو في تنظيف السيارة بسبب إصلاح حوض الزهور الخلفي الذي استغرق أكثر من ساعة و باستطاعتها أن ترى هذا الحوض الآن، فقامت السيدة بالضحك و أخبرته بأنه لا توجد مشكلة و عليه فقط أن ينتهي من السيارة الآن، و صعدت إلى الشقة عن طريق السلالم حتى تتأكد من نظافتها و بالفعل كانت سعيدة بالنظافة العالية للمدخل و السلم، و ما أن اقتربت من شقتها حتى وجدت رنين الهاتف لا ينقطع و ما أن ينتهي حتى يعاود من جديد و كأن من يتصل يصر على يجد أهل البيت و تعجبت من عدم رد الخادمة و ظنت أنها نائمة فدخلت للشقة مسرعة و ما أن ردت حتى وضع المتحدث سماعة الهاتف، و بالتالي وضعت السيدة سماعة الهاتف هي الأخرى و هي تتعجب من هذه التليفونات و دخلت إلى الغرفة لتجد ما حدث.

في اليوم التالي رن الهاتف النقال للزوج و جاء صوت غليظ يخبره بأن طفلته معه و أنه لو أخبر الشرطة بأمر هذه المكالمة فسوف يفقد الطفلة للأبد، و قام الزوج بالتظاهر بالموافقة و أخبر الشرطة التي توصلت في تحرياتها المبدئية إلى أن الفتاة ليس لها علاقة مع أحد في هذه المنطقة الهادئة بسبب قريبها المتشدد و الذي يعمل بواب و يفرض حصار قوي عليها بالإضافة إلى أنه لا يسمح لأي شخص غريب بدخول العمارة إلا بعد التأكد من شخصيته و إلى أين يتجه أو لو كان بصحبة أحد السكان و برغم ذلك فقد شوهدت الخادمة أكثر من مرة مع الشاب المكوجي في شوارع قريبة في الأسبوعين الماضيين كما أن هناك خطيبها البائع الذي يعمل في محل مستلزمات الأطفال بالعمارة .و أصبحت الشرطة في حيرة و لكنها وضعت البواب و المكوجي و البائع في دائرة الاتهام، و أما الزوج فقد أصبح يخشى أن تتأخر الشرطة في الوصول إلى الخاطفين و بالتالي يفقد الطفلة للأبد، [i]و أصبح التساؤل من قتل الخادمة و خطف الطفلة و كيف حدثت الجريمة.؟[/i]

نسومة .............. متقدريش تعملي لي حاجة ولو مش مصدقة اسألي أختك وبنتك عمك *_^

 

قرأتها على السريع الحل مبدئيا هو خطيب الخادمة

احتمال اخذها في الناموسية وعملت حجة الذهاب لمحل آخر علشان يهرب بها

لو طلع الاجابة صح هقولك ليه اخترته بعدين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

 

من أول لغز وأنا أحاول أشغّل دماغي وأعرف الحل لكني في كل مرة أفشل :icon17:

بس لن أيأس بإذن الله..

وهذا هو الحل اللي وجدته..

اللي ارتكب الجريمة هو خطيب الفتاة..

كيف تمّ ذلك..

عليها فقط الانتظار لمدة عشر دقائق حتى تطلب من زميلها البائع – خطيب الخادمة - أن يصعد إلى الغرفة الموجودة بسطح العمارة و التي يستخدمها المحل كمخزن صغير لأغراضه و يحضر لها ما تريد،

لديه محلّ فوق سطح العمارة، وهو متعود على الصعود والنزول منه..

فكان من السهل أن يمرّ منه إلى شقة الفتاة دون أن يراه أحد..

و قال " اسمعيني بقى أحنا في الدور السابع و الأخير و الشقتين التانيين اللي ف الدور ده أصحابهم مسافرين يعني ما حدش ممكن يشوفني داخل عندك دلوقت

وهذا ما يؤكّد أنه تسلل من سطح العمارة، لأنه ذكر الدور الأخير والذي كان سكانه مسافرين، ولم يذكر الأدوار اللي تحت..

تعرفي لو ما طلعش جوابي صح...... :biggrin: .... مش هاعمل فيكِ حاجة :icon17:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نسائم الليل

طوييييييييييلة

صلت للنصف ومضطرة اقوم

هنيالك امومة((:

هى طويلة فعلا وعايزة تشغيل دماغك

مستنينك يا غاليه فى باقى الالغاز

نسومة .............. متقدريش تعملي لي حاجة ولو مش مصدقة اسألي أختك وبنتك عمك *_^

 

امـــ الرحمن ـــــة

قرأتها على السريع الحل مبدئيا هو خطيب الخادمة

احتمال اخذها في الناموسية وعملت حجة الذهاب لمحل آخر علشان يهرب بها

لو طلع الاجابة صح هقولك ليه اخترته بعدين

طب قوليلنا يا غاليه اشمعنا شكيتى فيه بالظبط

وليه مشكنيش فى قريبها وصبى المكوجى ؟؟؟

وايه اسبابك وطريقة السرقة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

 

من أول لغز وأنا أحاول أشغّل دماغي وأعرف الحل لكني في كل مرة أفشل :tongue:

بس لن أيأس بإذن الله..

وهذا هو الحل اللي وجدته..

اللي ارتكب الجريمة هو خطيب الفتاة..

كيف تمّ ذلك..

عليها فقط الانتظار لمدة عشر دقائق حتى تطلب من زميلها البائع – خطيب الخادمة - أن يصعد إلى الغرفة الموجودة بسطح العمارة و التي يستخدمها المحل كمخزن صغير لأغراضه و يحضر لها ما تريد،

لديه محلّ فوق سطح العمارة، وهو متعود على الصعود والنزول منه..

فكان من السهل أن يمرّ منه إلى شقة الفتاة دون أن يراه أحد..

و قال " اسمعيني بقى أحنا في الدور السابع و الأخير و الشقتين التانيين اللي ف الدور ده أصحابهم مسافرين يعني ما حدش ممكن يشوفني داخل عندك دلوقت

وهذا ما يؤكّد أنه تسلل من سطح العمارة، لأنه ذكر الدور الأخير والذي كان سكانه مسافرين، ولم يذكر الأدوار اللي تحت..

تعرفي لو ما طلعش جوابي صح...... :mrgreen: .... مش هاعمل فيكِ حاجة :mrgreen:

 

منورانا يا غالية

دمك عسل موت والله

طب الحمد لله انك مش هتعملى فيا حاجة :tongue:

اكيد انتى قربتى من الحل

بس قوللنا ليه اختارتية بالذات

وليه استبعدتى التانين

هو صعب شوية بس حاولى تانى هتلاقى الاجابة :tongue:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
من الضباب على النافذة لإنه يكون من الداخل لا الخارج

شو رأيك أم سلمى :tongue:

:mrgreen: :mrgreen: :tongue:

فعلا يا ثروة يا غاليه اجابتك للغز السادس صحيحة

ان الضباب من جوة كيف مسحو من برة بقا :tongue:

هى دى الاجابة يا نسومة :rolleyes:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أنا مش قادرة أتحمل أكثر، حاسة هيجرالي حاجة من اللغز ده :tongue:

حتى وأنا باطبخ بالي سرحان ومشغول في اللغز..

لو حصل للأكل حاجة انت السبب يا أم سلمى :mrgreen:

 

بالنسبة للمكوجي استبعدته لأنه سكن جنب العمارة مؤخرا، قبل شهرين..

وصاحب الجريمة حاول السرقة قبل 3 أشهر.. يعني مش هو..

 

والبواب كان مشغول بعمله وقت الجريمة..

تنظيف المدخل يأخذ بضع دقائق، وإصلاح الحوض أخذ أكثر من ساعة.. والسيدة غابت لمدة ساعة ونصف..

>> حاسة إني ساذجة ومش باعرف افكر.. :tongue:

 

 

أنا استنجدت بأختي وبتشك في البواب..

قالت لأن صوته غليظ

و يخبرها بصوته العالي
في اليوم التالي رن الهاتف النقال للزوج و جاء صوت غليظ يخبره بأن طفلته معه

وتقول أنها تشك فيه لأنّه يحتاج للمال من أجل عملية ابنه..

كما أنّه تأخر في عمله لأنه كان يقوم بالجريمة ثم ذهب لإيصال الصغيرة وإخفائها..

 

 

وحدة منكم ترحمني وتجاوب عاللغز يا بنات :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

لغز شيق يا غالية ، إن شاء الله أجاوب صح هذه المرة

 

يا بت ما أحنا حاولنا نسرق قبل كدة من 3 شهور بس ما عرفناش نفتح الخزنة الحديد اللي عندهم و اللي كان ممكن يتسرق ما كانش يساوي التعب و المخاطرة انما المرة دي أحنا هنطلب نص مليون جنيه يعني ضربة العمر"

 

 

القاتل هو خطيب الفتاة والدليل كلمة 3 شهور لأن صبي المكوجي لم يعمل عند المكوجي إلا من شهر ونصف فقط

 

وأستبعد البواب لأنه كان مازال ينجز عمله عند حضور السيدة

 

و هو يقوم بتنظيف سيارتها و يخبرها بصوته العالي بأنه بدأ للتو في تنظيف السيارة بسبب إصلاح حوض الزهور الخلفي الذي استغرق أكثر من ساعة و باستطاعتها أن ترى هذا الحوض الآن،
تم تعديل بواسطة النصر قادم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله يا ام سلمى

 

طلعتى مواهب العضوات الكوناااااانية

 

انتى بتجيبى الالغاز دى منين دى الغاز ولا حلقات ميشن امبيسيبول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
دى الغاز ولا حلقات ميشن امبيسيبول

هههههه حبيبتى ام الاشبال لولا ان ام سلمى ما تعرفش كونان كنت قلت هى بتجيب الالغاز من كونان فعلا الغاز شيقة

الغز الاخير ده طوووووويل اوى هقرأه على مهلى كده وارد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا حاسه ان دماغى هتفرررقع من اللغز ده^ـــــــ^

الحل هقولك بقى ولو ما طلعش صح .......................ما تخافيش هههه

نسرق قبل كدة من 3 شهور

المكوجى فتح من شهرين والولد جه اشتغل عنده من شهر ونص بس

والبواب كان مشغول بشغل بتاعه وصاحبة البيت مكلفتهوش انه يجيب حاجه

وانتى قلتى ان اللى دخل البيت حط حاجات كان جيبها معاه

يبقى هو خطيب الخادمة

اكييييييييد اللى انا قلته صح

اوعى ما يكنش صح

لو مش صح ابعتيلى على الخاص

عشان ما تصدمش هههههه

مستنياكى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا مش قادرة أتحمل أكثر، حاسة هيجرالي حاجة من اللغز ده :wacko:

حتى وأنا باطبخ بالي سرحان ومشغول في اللغز..

:mrgreen: :biggrin: :mrgreen:

 

لو حصل للأكل حاجة انت السبب يا أم سلمى :angry:

:unsure: :unsure:

 

 

بالنسبة للمكوجي استبعدته لأنه سكن جنب العمارة مؤخرا، قبل شهرين..

وصاحب الجريمة حاول السرقة قبل 3 أشهر.. يعني مش هو..

:oops:

 

والبواب كان مشغول بعمله وقت الجريمة..

تنظيف المدخل يأخذ بضع دقائق، وإصلاح الحوض أخذ أكثر من ساعة.. والسيدة غابت لمدة ساعة ونصف..

>> حاسة إني ساذجة ومش باعرف افكر.. :unsure:

:unsure:

 

 

أنا استنجدت بأختي وبتشك في البواب..

قالت لأن صوته غليظ

و يخبرها بصوته العالي
في اليوم التالي رن الهاتف النقال للزوج و جاء صوت غليظ يخبره بأن طفلته معه

وتقول أنها تشك فيه لأنّه يحتاج للمال من أجل عملية ابنه..

كما أنّه تأخر في عمله لأنه كان يقوم بالجريمة ثم ذهب لإيصال الصغيرة وإخفائها..

:closedeyes: :neutral:

 

 

وحدة منكم ترحمني وتجاوب عاللغز يا بنات :cry:

 

طبعا ما شاء الله عليكى اجابتك صح مية فى المية

ويبقى انتى وامة الرحمن اشتركتو فى الحل

انتى قولتى ليه استبعدتى الاتنين

وهى قالت الطريقة

لا شكلكو عارفين كونان كويس :dry:

بس هو مين كونان دا هههههههههههههههههههtongue:

r]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

لغز شيق يا غالية ، إن شاء الله أجاوب صح هذه المرة

 

يا بت ما أحنا حاولنا نسرق قبل كدة من 3 شهور بس ما عرفناش نفتح الخزنة الحديد اللي عندهم و اللي كان ممكن يتسرق ما كانش يساوي التعب و المخاطرة انما المرة دي أحنا هنطلب نص مليون جنيه يعني ضربة العمر"

 

 

القاتل هو خطيب الفتاة والدليل كلمة 3 شهور لأن صبي المكوجي لم يعمل عند المكوجي إلا من شهر ونصف فقط

 

وأستبعد البواب لأنه كان مازال ينجز عمله عند حضور السيدة

 

و هو يقوم بتنظيف سيارتها و يخبرها بصوته العالي بأنه بدأ للتو في تنظيف السيارة بسبب إصلاح حوض الزهور الخلفي الذي استغرق أكثر من ساعة و باستطاعتها أن ترى هذا الحوض الآن،

صح يا حبيبة اجابتك اللهم بارك

حلى بقا اللغز الجديد هستناكى :unsure:

احزنتنى ذنوبى

جميل أختي بارك الله فيكي

وبارك الله فيكى يا غالية

الاجمل مرورك

ماشاء الله يا ام سلمى

 

طلعتى مواهب العضوات الكوناااااانية

 

انتى بتجيبى الالغاز دى منين دى الغاز ولا حلقات ميشن امبيسيبول

ربنا يخليكى يا ام الاشبال منورانى يا غاليه

هااااااااااااااااااااا هااااااااااااااا مين عم ميشن امبول دا :oops: :angry:

هههههه حبيبتى ام الاشبال لولا ان ام سلمى ما تعرفش كونان كنت قلت هى بتجيب الالغاز من كونان فعلا الغاز شيقة

الغز الاخير ده طوووووويل اوى هقرأه على مهلى كده وارد

يا سلام ياختى مين الى قالك معرفش كونان

عارفة كل حاجة اصلا بامارة هو بتاع اليابان

صح ولا لا مش تنكرى انتى قولتى كده :biggrin: :dry:

واجابتك صح يا قمر هو كونان قريبك ولا ايه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللغز الجديد مش فاكرة رقم كام :)

سهل وعايزة الاجابة من اول مرة

من السارق

 

 

وقعت أعمال شغب في السجن و عندها هرب محمود ..

 

و التقى باخويه خلسة فأمروه ان يغادر المدينة متنكرا

و عندما وصل الى المدينة اشتغل حارسا عند أحد المحامين و بعد مرور لأشهر قرر أن يسرق مال ذلك

المحامي الموجود في مكتبه و ذلك لان الشرطة تقترب من المدينة

و في أحد الليالي اراد القيام بفعلته بعد حصوله على النسخة 2 للمفتاح ....و عندما دخل الى المكتب و سرق ما أراده

بعثر الاوراق لكي لا يشك فيه أحد و عندما هم بالخروج أقفل المكتب ذهب و كسر النافذة من الخارج

جاءت شرطة تلك المدينة و طرحت سؤال بخصوص المفتاح ...و نظر المحقق الى شيء فعرفوا أن محمود هو السارق

ما هو هذا الشيء ..... مش لازم توضيح فالاجابة سهلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

 

أنا مش مصدقة :oops:

ربي يسعدك دنيا وآخرة يا أم سلمى

أظن هذه أول مرة فحياتي أحل لغز

:unsure:

أنا عايزة هدية بقى :dry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ممكن تكون قطع الزجاج تبعثرت من الداخل لانه كسره من الخارج والمفروض يحصل العكس!

 

 

؟؟؟؟؟؟؟

:blink: :ninja:

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

 

أنا مش مصدقة :biggrin:

ربي يسعدك دنيا وآخرة يا أم سلمى

أظن هذه أول مرة فحياتي أحل لغز

:biggrin:

أنا عايزة هدية بقى :closedeyes:

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

اللهم امين ولكى بالمثل يا غاليه

والله فرحانة باشتراكك معى

وادى الهدية يا قمر

nh477893yo1.jpg

تم تعديل بواسطة #ام سلمى#

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×