اذهبي الى المحتوى
خادمة بيت الله

ابى يغصبنى على خلع النقاب

المشاركات التي تم ترشيحها

 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين

 

اما بعد اخواتى الحبيبات فانا قد ارتديت النقاب وابى مسافر فى عمله وابلغته بذلك فى التليفون فأهاننى وزجرنى وشتمنى كثيرااااااااااا وقال لى بانه عندما يأتى سيغصبنى على خلعة فقلت لنفسى ان هذا لانه متضايق لكن لما يجى هيغير رأيه وظللت اكثر من شهرارتديه وعندما اتى وحدثته مرة اخرى قال لى نقاب فى بيتى وانتى لسه بنت بنوت لأ ومش هتكلم تانى فى الموضوع دا وكاد ان يضربنى فقلت سأرتديه بالخارج من ورائه واخلعه عندما اتى الى البيت فعلم واخذ يهزئنى ويعاندنى بأنه كل يوم لازم تيجى معايا نعيد على الاقارب وهتيجى معايا مش مع ماما واخذنى لنسافر كثيرا ويمنعنى من النقاب ولكن هذه ظروف عيد فانا اريد منكم جميعا ردود لحالتى هل استمر بلبس النقاب بالخارج ام ماذا افعل فانا اعشق نقابى وحجابى وتركى له يعنى مماتى ولو ظللت حية فماذا افعل وانا سالت امام المسجد الذى كنت اصلى به برمضان فقال لى اثبتى واصبرى وانتظرى بشرى الله لكى قريبا ان شاء الله اما سيهدى اباكى او يرزقكى بالزوج الصالح الذى ينتزعكى من هذة المشكلة فانا والله يا اخواتى لم تجف دموعى لأننى ما زلت باولى جامعة يعنى مش كبيرة واحاول بقدر الأمكان عدم الخروج من البيت فقولوا لى ماذا افعل يحفظكن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اللهم صل وسلم وبارك على محمد وأزواجه وذريته وأله وسلم تسليما كثيرا

 

لا أعرف ما اقول لك اختي الحبيبة

فعلا شئ مؤسف ان يحارب حجابنا من اقرب الناس الينا

لكن يا اختي خذيها نصيحة مني من اخت لك مرت بظروف مشابهة لظروفك وربما كانت اقسى واشد من ظروفك

والحمد لله تجاوزتها وتخطيتها بفضل الله تعالى

لا تستسلمي ولا تضعفي وتمسكي بحجابك وبنقابك واصمدي في وجه كل العقبات

لكن اياك ان يؤثر صمودك ومقاومتك على علاقتك بأهلك ، كوني طبيعية معهم وتعاملي معهم بالحسنى حتى وان ساءت معاملتهم لك لانك باسلوبك الحسن تكسبي ودهم وتعاطفهم معك والاهم انهم ممكن يلينوا معك ويتغيروا وتتغير مواقفهم من نقابك

ولا تنسي سلاحك المهم في تحديك هذا الا وهو الدعاااااااااء الجئي لربك ، تضرعي له ، ابكي بين يديه ، اكثري من السجود والدعاء واستغلي الثلث الاخير من الليل في تقربك من الله عز وجل ووالله والله سيكفيك اذى والدك وسيشغله عنك وربما العكس ربما ياتيك والدك ليطلب منك ارتداء النقاب وعدم كشف وجهك

 

من تجربتي والله والله لن ينفعك احد فقط كوني مع الله وسيكون معك وسيكون كل شئ معك وكما تشتهين وتتمنين

 

تعودي ان تلجئي له في كل صغيرة وكبيرة وبثي همومك وشكواك له وحده فهو وحده القادر على نجدتك وانتشالك من كل هم يواجهك

 

ادعو الله وارجوه ان يحنن والدك عليك ويرغبه في نقابك ويحببه فيه واساله ان يتم ستره وعافيته ونعمه عليك

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

حبيبتي اثبتي و إن شاء الله ربنا يهدي أباك عاجلا،و مادام يا غالية أمك تساندك و لم يصل به الغضب إلى تمزيق نقابك لا قدر الله و لم يضربك ضربا مبرحا أو يخرجك من المنزل إن شاء يزول الغضب عن قريب بإذن الله جل و علا.و كما قالت لك الأخت الفاضلة حاولي التعامل طبيعي معه بل و أظهري له أن لبسك للنقاب قد حسن من أخلاقك و معاملاتك و لا تتوقفي عن الدعاء في كل الأوقات و لن أوصيك عن قيام الليل و التذلل إلى الله عز و جل،و لن أنساك من دعائي بإذن الله.

لي طلن صغير ادعي لي ربنا يوفقني أنا ذاهنة غدا لطلب عمل في مدرسة إسلامية و إن وافقوا فسيسهل علي إقناع أمي بلبس النقاب.سأجن للبسه،أموت حسرة على حالي.فيا أخية لا تقنطي من رحمة الله و احتسبي أجرك عنده جل جلاله و لن يضيعك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
838612100.gif

 

 

 

الحمد لله ربّ الأباب, ومسبب الأسباب, وهازم الأحزاب, وخالق خلقه من تراب.

 

الحمد لله, عدد ما سبح له المسبّحون, وركع له الرّاكعون, وتذلل لعظمته العابدون. سبحانه وتعالى عما يصفون.

 

ثم الصلاة والسلام على محمد الأمين, خليل رب العالمين , وسيد الأولين والآخرين , ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين .

 

ثمّ أما بعد :

 

إلى كل أخت في الله ... تريد لبس النقاب

فاسمعي واعي , وتدبري – يا رعاكِ الله –

فهذه همسات, ودموع وعبرات , وتجارب ومبشرات . وفق لها المولى رب البريات .

 

حبيبتي في الله

لنبدأ رحلتنا معاً

سأستعرض معكِ علائق وعوائق تحول بينك وبين لبسك لتاج العفاف .

 

أولا نتحدّث عن العلائق

 

وهي كلّ ما يتعلق بالقلب من شبهات وشهوات.

فاشبهات تُدرء بالعلم الصحيح , والشهوات تدرك بجهاد النفس.

 

أمّا شبهات ستر وجه المرأة فأجاب عنها كثير من العلماء

قد بُسِطت في أكثر من موضع .

فلا حجة لكِ إذن ...

أما الشهوات : فهي ناتجة عن وهن القلب, وقلة الهمّة, وضعف العزيمة.

فكثير من الفتيات يمتنعن عن ستر وجوههن لطلب الزواج أولاً .

أو لأنها تريد أن تتمتع بحياتها بتتبعها لخطوط الأزياء الحديثة.

فاعلمي أختي في الله أن الدنيا دار فناء, وليست دار مقام وبقاء.

وكم من معصية أورثت همّا وغمّا . فتضيع اللذة مع لحظتها ولا تبقى في القلب إلا حسرة الذنب .فاتقِ الله يا أمة الله, فاليوم تتردد فيكِ الأنفاس فاغتنمي حياتك قبل فجأة الموت..

 

** أمّا العوائق هي مدار حديثي معكِ زهرتنا العفيفة

 

هي تتمثل في مشكلات تقابل الفتاة في طريقها لارتدائها لتاج العفاف ...

 

أولا

 

اعملي - هداني الله وإيّاكِ - أن النقاب واجب على كل مسلمة

بدليل الكتاب والسنة . وليس هذا مقام بسط الأدلة .

 

ولكن إذا ثبت أن النقاب طاعة لله , فاعلمي يا فتاتي أن الطاعة رزق من الله تعالى .

وقد يحرم العبد الرزق بسبب الذنب يذنبه .

 

وقد ثبت من حديث ثوبان رضي الله عنه عن صلى الله عليه وسلم:

 

"لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"

 

وقال ابن عباس

 

" قال عبد الله بن عباس: "إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق وإن للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القلب ووهنا في البدن ونقصا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق".

 

وقال ابن القيم في كتابه الداء والدواء

 

" ومنها: حرمان الطاعة فلو لم يكن للذنب عقوبة إلا أن يصد عن طاعة تكون بدله وتقطع طريق طاعة أخرى فينقطع عليه طريق ثالثة ثم رابعة وهلم جرا فينقطع عليه بالذنب طاعات كثيرة كل واحدة منها خير له من الدنيا وما عليها " .

 

فتفقدي حالكِ أخية, وقفي وتمهلي برهة صادقة مع نفسك

وأحصِي ذنوبك قبل أن تُحْصَى عليكِ .

ثمّ أعلني توبتك, وانزعي جوارحك من تلك الآفات الجسيمات . بل وانزعي قلبكِ من تعلقه وتشبثه بتلك المهلكات .

 

ثانيا

 

الإخلاص

 

( التقليد الأعمى ) هو آفة أمتنا في زماننا هذا. وما أوردنا الموارد إلا ضعف البصيرة , وقلة الهمّة, وسذاجة الشخصية , فصرنا نلتفت فلا نجد إلا ( الفتاة الإمّعة ) فإذا لبس الناس لبست , وإذا خلع الناس خلعت . فتميعت الثوابت لديها.

 

وعزّت تلك الفتاة الأبيّة صاحبة الرأي المبين والقرار السديد.

 

فاعلمي أن الإخلاص يناقض التقليد, واعلمي أن العمل الصالح لا يجتمع مع سوء النية, إلا أن يكون من تمام البلية,

فإذا اجتمعا في قلب المسلم فيتصارعان حتى يخرج أحدهما الآخر.

وإلا ستزل القدم في وحل النفاق, ويعلق بالجسد آفات الرياء والشقاق .

 

فراجعي نيتكِ أختي في الله وسلي نفسك

لماذا أريد لبس النقاب

لأن صديقتي ترتديه ؟

لأن الرجال يرغبون في المنتقبة أكثر من غيرها ؟

 

 

ثالثاً

 

الصَــــدّ والأذى

 

أختي قبل إرتداءك لتاج العفاف

دعيني أهمس في أذنيكِ هذه الآية الكريمة:

 

قال الله تعالى

أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ

العنكبوت2

 

فاعلمي أن الدين محارب , وأن المستقيم في زماننا هذا يلقى من الأذى والفتن ما الله به عليم.

 

وهذا ليس من المحدث بل إنها سنن الله في أرضه

فتفكري في قوله تعالى " أَحَسِبَ "

فهو أسلوب استفهام استنكاري

أي هل تعتقدون أنكم إذا قلتم ( آمنا ) أنكم ستنالون تعظيم الناس لكم .

 

 

قال ابن كثير

" {آلم أحسب ...} نزلت في أناس كانوا بمكة، أقروا بالإسلام فكتب إليهم أصحاب الرسول عليه السلام بالمدينة أن لا يقبل منهم حتى يهاجروا، فخرجوا إلى المدينة فردهم المشركون، وأخرج ابن سعد: أنها نزلت في عمار بن ياسر إذ كان يعذب في اللّه، كما في اللباب) استفهام إنكار، ومعناه أن اللّه سبحانه وتعالى لا بد أن يبتلي عباده المؤمنين، بحسب ما عندهم من الإيمان، كما جاء في الحديث الصحيح، "أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد له في البلاء" وهذه الآية كقوله: {أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم اللّه الذين منكم ويعلم الصابرين}، وقال في البقرة: {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر اللّه ألا إن نصر اللّه قريب}، ولهذا قال ههنا: {ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن اللّه الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} أي الذين صدقوا في دعوى الإيمان، ممن هو كاذب في قوله ودعواه، واللّه سبحانه وتعالى يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن كيف يكون وهذا مجمع عليه عند أئمة السنة والجماعة،

فانظري كيف بدأ ورقة بن نوفل مع النبي صلى الله عليه وسلم لمّا بشره بالنبوة قال " ما جاء أحد بمثل ماجئت به إلا عودي "

فلا تحسبن أن الطريق ممهداً ومزيّن بالورودا والبساتين.

إنما بالطريق شوك وحسكة وكلاليب وقطاع طريق ونفس أمارة بالسوء وشيطان رجيم .

كلهم يصدون عن سبيل الله وعن طريقه المستقيم.

 

ولا يتعبد الطريق إلا بأمر من له الأمر من قبل ومن بعد,

ولن يستقيم الأمر إلا بعد استمراء المرّ واستعذاب العذاب,

حينها يرزق العبد ما نوّه إليه شيخ الإسلام ابن تيمية

 

" ما يفعل الأعدء بي : بستاني في صدري , إن قتلوني فقتلي شهادة , وإن سجنوني فسجني خلوة , وإن نفوني فنفيي سياحة "

 

فاللهم اشرح صدورنا بحبك والشوق إليك

 

فليس بالغريب اعتراض الأهل وضغطهم بل واضطهادهم

وقد يصل في بعض الأحيان إلى الضرب والسب والطرد واللعن وهذا عايشته بنفسي مع بعض الأخوات .

فقد لاقى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أكثر مما نلقاه اليوم.

فاصبري وصابري ورابطي واعلمي أن الله مؤيّدك ما دمت على حق.

 

 

حبيبتي في الله

تلقي من أختك هذه الخطوات والنصائح المجربة والنافعة بإذن الله تعالى :

 

 

أولاً :

 

اعلمي أن قلب أبيك وأمك وزوجك بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .

وأنه تعالى ما قلب قلوبهم عليك إلا لبتليكِ ولينظر منكِ الثبات واليقين.

 

فعليكِ بالدعاء في آناء الليل وأطراف النهار وقولي " اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبهم لما فيه طاعتك رضاك "

والتمسي أوقات الإجابة من وقت السحر ووقت الآذان وبين الآذان والإقامة وفي سجودك .

 

وتذللي إلى الله وتيقني أن الأمر بيد الله وحده

إن شاء رزقك بفضله وإن شاء حرمك بذنوبك وخطاياكِ .

واستعيني بالله وتيقني بالإجابة في دعائك وتمسكي بحبل الله المتين , ألا وهو القرآن العظيم

فقد قال الله تعالى لنبيّه " فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا

فإذا كان النبي يجاهد الكفار بالقرآن فأما تستطيعين أن تجاهدي به مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر ؟

 

ثانيا :

 

طريقة الحوار

 

واحذري من الصطدام والمعاندة .

 

فالكثيرات يخطئن ويأخذن الأمر مأخذ ( الشجار ) فيكون ردّ فعل الأهل هو المقابلة بالعناد .

فأحسني إلى والديك

أحسني برهما حتي يعلموا أن الدين نقاب وحسن خلق

لا أن الدين نقاب ( وعقوق والدين )

وأحسني إلى زوجكِ حتى لا يفهم أن الدين(نقاب ونشوز عن الزوج )

 

وإليك مقترحات

• برّي أمّك في أعمال البيت, ولا تقصري في أدائها

• وأعلميها أن الله تعالى فرض برّ الوالدين وحسن صحبتهما حتى يرقّ قلبها لطاعة الله .

• فإذا وجدتِ أمك تتهيأ لعمل ما في البيت فأسرعي وقولي لها " اجلسي أنت وسأقوم أنا بالعمل " وهكذا ..

• كذلك من برّك لأبيك طاعته في غير معصية , فتفقدي حاله, وتفقدي ما يحبّ وما يكره . فلا تقصري مثلا في بعض الأعمال البسيطة التي تجعل محبتك تتخلل في قلوبهم . كعمل بعض العصائر أو كوب من مشروبه المفضل دون أن يطلب منك

 

 

● وماذا يضيركِ إذا وجدتِ أباكِ قادم من عمله ثمّ استقبلتيه بابتسامة وطأطأتِ وحملتِ حذاءه ووضعته في مكانه..

فإذا جلس للطعام فاحرصي أن تقدمي له الطعام بيدكِ وتضعيه أمامه, كذلك مع الأمّ

فلا تقصري في هذه اللمسات التي تأسر القلوب.

 

 

** ثمّ الإجتماع على الطاعة

 

وهو من أهم العوامل

 

فمثلا مع أمّك : احرصي على أداء الصلاة معها جماعة

واحرصي على تذكيرها بأذكار الصباح والمساء ( من باب الحب والتذكير بالطاعة , لا من باب التعليم والإرشاد أنكِ أنت المعلمة هي التي لا تعلم ! ) فتخيري الأسلوب الطيّب الذي يشعر من أمامك أن غايتك أنك تدخلي الجنة معهم لا أن تكون أستاذة وهم طلاّب

كذلك مع والدك : احرصي مثلا على إهداءه مصحفاً

أو أن تحفظي جزءاً من القرآن ثم تقولي ( سمع لي يا أبي )

أو سمعي لي يا أمي )

وبالتكرار ستجدي أباكِ وأمّكِ هم الذين يمسكون المصاحف ويتلون بل ويتحرون الحفظ

وأعظم شئ في برّ الوالدين هو الدعاء لهم

فاحرصي أختي بارك الله فيكِ على تقبيل يدّ أبيكِ وأمّكِ وقولي لهما جزاكم الله خيرا كما ربيتومني صغيرة

 

فالكثير يغفل عن مثل هذه لأمور البسيطة التي تؤلّف القلوب .

ثمّ عند إبلاغك لهم برغبتك في لبس النقاب

أولا استعيني بالله واعلمي أن قلوبهم بين أمر الرحمن

 

فأقبلي على أبيك وأمّك واجلسي بين أيديهم

وتكلمي بأسلوب مهذّب وأعلميهم أن هذا أمر الله تعالى وأنك تحبّ الطاعة لكِ ولهم وتتمني أن تدخلي الجنة معهم يداً بيد

وقولي لهم ساعدوني على طاعة الله تعالى

فإن أبوّ فابكي وتباكي, وارتمي في أحضانهم, وقبّلي أيديهم وأرجلهم .

هذا من باب الإحسان لا من باب الإستئذان , فلا إذن لمخلوق في طاعة المعبود.

فإن تملّك الشيطان , فلا تيأسي

إلبسي النقاب ولا تلتفتي إلى إعراضهم

بل قابليه بالإحسان والبرّ وازادي في حسن خلقكِ لعلّ الله يصلح قلوبهم على يدكِ .

 

ثالثاً :

 

اصبري أختي, فمهما نالكِ من الأذي فاعلمي أن الله نصيرك ومؤيدكِ . واحسبي كلّ ذلك عن الله تعالى.

ولكن الأمر يحتاج إلى يقين أن النصر آتٍ لا محالة وأن الله سيمكن لكِ دينكِ واستقامتكِ .

 

رابعا :

 

 

إذا منّ الله عليك بهذا الفضل ,

فاحذري أن تظني أنكِ لبستيه بشجاعتكِ وقوة إقناعك لمن حولك. فهو فضل محضٌ من الله تعالى

واشكري نعمة ربك عليكِ بالطاعة واحذري أن تسلب منك هذه النعمة .

 

وأخيــــــــــرا .

 

اعلمي أن النقاب وسيلة وليس غاية

فهو أحد الواجبات التي أمرنا الله بها

فلا يصحّ أن تلبسي النقاب ثمّ تتوقفي وتظني أن أمر الاستقامة ( أو الإلتزام ) انتهى

بل أحبّ أن أقول لكِ أن مشورا الإستقامة بدأ

فحصّني نفسكِ بطاعة الله وكوني دائما في زيادة

لأن القلوب مثل الآنية

إن تمتلئ بالماء امتلأت بالهواء

فتعاهدي قلبك وجوارحكِ , فزودي قلبكِ بالعلم

وزودي جوارحك بالعمل .

 

 

والله الموفق وهو الهادي إلى سبيل الرشاد

 

أتمنى كلّ أخت مرّت بتجربة ناجحة في إرتدائها للنقاب

ألا تبخل على أخواتها بالنصح.

إن شاء الله نخصص هذه الصفحة للمشتقات التاج العفاف

نسأل الله تعالى أن يعجل لهنّ بالفرج القريب.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

والدها يرى استحباب النقاب ويأمرها بتركه وترى هي وجوبه

 

http://www.islamqa.com/ar/ref/98382/النقاب

 

 

والدها يرى استحباب النقاب ويأمرها بتركه وترى هي وجوبه

 

ترغب إحدى الفتيات فى أن ترتدي النقاب وقد قرأت دليل وجوب ارتدائه وتعتقد أنه فرض لكن والدها وهو شديد التدين يشعر بأن النقاب مستحب ( وقد درس كل الأدلة الخاصة بالنقاب وكوَّن رأيه بناء على ذلك) وهو ربما يخشى من وجهة نظره على أمان الفتاة أو يشك فى إخلاص نواياها ولذلك فقد منعها من ارتداء النقاب. ومع ذلك فقد سمح لها بأن تقوم بارتداء النقاب فقط فى حال ما لو أتمت حفظ سورة البقرة (فهو يشعر بأن ذلك سيثبت إخلاصها) ولكنها تخشى من أن ذلك سيستغرق وقتا طويلا للغاية وتشعر بأنها ستأثم لعدم ارتدائها النقاب. وقد حاولت أن تظهر لوالدها إخلاصها ولكن ذلك لم يكن كافيا بالنسبة له. ولم تعصه الفتاة لأنها تخشى على صحته فهو يعاني من مشاكل بالقلب تجعله يمرض بشدة حال تعرضه لأي ضغط وارتداؤها للحجاب ضد إرادته سيتسبب فى مرضه. وحينما حاولت أن تناقش هذا الأمر مع غيرها من النساء شعرن بأنها تهينهن بالتلميح بأنهن يأثمن لعدم تغطيتهن وجوههن بالرغم من أنها لم تقل ذلك عليهن وأخبرتهن بأنها لاتحاول أن تفرض رأيها على أي منهن ولكنهن لم يتفهمن ذلك الأمر لأنهن جميعا يشعرن بأنه سنة. فماذا عليها أن تفعل؟ وهل يأثم والدها لاعتقاده بأنه لا يتعدى كونه سنة وليس فرضا ولمنعه لها من ارتدائه؟ هل يحرم عليه القيام بذلك؟ وهل بوسعكم تقديم دليل على ذلك؟

 

 

الحمد لله

أولا :

ستر المرأة وجهها عن الأجانب ، واجب ، في أصح قولي العلماء ، لأدلة كثيرة سبق بيانها في جواب السؤال رقم 11774.

ثانيا :

لا يجوز للفتاة أن تطيع والدها أو أمها في ترك ستر الوجه ؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .

كما لا يجوز للأب أن يأمر ابنته بكشف الوجه ، ولو كان يرى أن النقاب مستحب ، ما دامت هي مقتنعة بوجوبه ؛ لأنها مكلفة بما علمت واقتنعت ، وستسأل عن ذلك يوم القيامة ، فإنه لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن علمه ماذا عمل فيه ، ولن تسأل عن رأي والدها وقناعته فحيث تركت النقاب كانت عاصية لربها ، فماذا يفيدها طاعتها لأبيها حينئذ .

قال صلى الله عليه وسلم : ( لا طاعة في معصية إنما الطاعة في المعروف ) رواه البخاري 7257، ومسلم1840.

ثالثا :

لو سلّمنا أن أمر المرأة المسلمة بستر وجهها عن الرجال الأجانب مستحب وليس واجباً ، فليس للأب ولا لغيره أن يأمر بكشف الوجه ، لأنه بذلك يضاد حكم الله تعالى وأمره ، وكيف يسمح رجل مسلم لنفسه أن يأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم بأمر ثم هو يأمر بخلافه ، وينهى عما أمر الله ورسوله به ، والله تعالى يقول : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) الأحزاب/36 ، ويقول تعالى : ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) النور/63

إن الأمر أخطر وأعظم من كون النقاب واجباً أو مستحباً أن من نهى عما أمر الله به ورسوله عليه أن يراجع إيمانه .

ولكن أن تتصور أيها الآمر بخلاف أمر الرسول صلى الله عليه وسلم سواء الأب أم غيره لو أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر ابنتك وأنت جالس بستر وجهها – استحباباً كما تعتقد أنت وليس على سبيل الوجوب ، فهل كنت تعارض أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أم كنت تقول سمعاً وطاعة .

إن كل مؤمن لا يملك إلا أن يقول ( سمعنا وأطعنا ) كما قال الله تعالى : ( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) النور/51

فما الفرق بين سنة النبي صلى الله عليه وسلم المسموعة منه مباشرة ، وبين سنته المنقولة إلينا عن طريق الثقات والأثبات .

لماذا نطيعه في الأولى ونعصيه ونخالفه في الثانية !!

رابعاً :

إذا كان الأب يخاف على ابنته أن تصاب بأذى حال لبسها النقاب ، وكان هذا خوفاً حقيقاً له أسبابه الظاهرة ، كوجود المسلمة في محل يُعتدى على المنقّبة ، فلا حرج عليه في أمرها بترك النقاب ، وتطيعه حينئذ من باب دفع الضرر ، وأما إن كان الخوف ناتجاً عن هواجس وظنون لا تستند على وقائع وأمور ظاهرة فلا يجوز للفتاة أن تطيعه في ترك النقاب حينئذ .

خامساً :

ينبغي أن تجتهد الفتاة في نصح والدها ، وإقناعه بأن لها الحرية في اختيار القول الذي رأته صوابا ، سواء بمعرفة أدلته ، أو بتقليد من وثقت به من أهل العلم ، وأنه لا يجوز لها شرعا أن تدع هذا القول لكونه يخالف رأي أبيها ، كما لا يجوز له هو أن يلزمها برأيه ، وأنه بمنعها من النقاب يوقعها في الإثم والمعصية . سواء تركته مرة أو مرتين أو أكثر ، فكلما خرجت أمام الأجانب كاشفة ، أثمت بذلك .

ولعلها تستعين بمن يساعدها في إقناع أبيها بذلك .

ولعله قد ظهر لك من هذا الجواب أن المسألة ليست في إقناع أبيها بوجوب النقاب ، فهذا قد يتحقق وقد لا يتحقق بناء على وضوح الأدلة وخفائها ، وسُبل الإقناع بها ، لكن المسألة التي ينبغي التركيز عليها هي أن الفتاة لا يلزمها اتباع رأي أبيها ، ولا يجوز لها أن تدع ما اقتنعت به لأجل رأيه وقناعته ، ولا يجوز له أن يلزمها برأيه ، ولا معنى لإيقاعها في الإثم حتى تحفظ سورة البقرة ، أو يتأكد من إخلاص نواياها ، فإنها تأثم في كل مرة تخرج بدون النقاب ، كما سبق .

فإذا فهم الوالد ذلك ، وتركها وما تريد ، فهذا هو المطلوب ، وإن أصر على منعها ، فإن الأصل ألا تطيعه كما سبق ، لكن إن خشيت حصول المرض له بسبب مخالفته ، فإنها تكشف وجهها في حال كونها معه ، وتغطيه إذا خرجت بمفردها ، ولا تخبره بذلك .

نسأل الله تعالى لها التوفيق والثبات .

والله أعلم .

 

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

 

لبس النقاب.. أم الاستجابة للوالدين في تركه؟

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=28910

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما لك غير الصبر و الدعاء اختي الله يوفقك و يرعاك يالغلآ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

حياكِ الله اختى بارك الله فيكِ

والاخوات ما شاء الله لا قوة إلا بالله ردودهم مُفيده

جيت اقولك احبكِ فى الله ، اثبتى على النقاب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين

 

اما بعد اخواتى الحبيبات فانا قد ارتديت النقاب وابى مسافر فى عمله وابلغته بذلك فى التليفون فأهاننى وزجرنى وشتمنى كثيرااااااااااا وقال لى بانه عندما يأتى سيغصبنى على خلعة فقلت لنفسى ان هذا لانه متضايق لكن لما يجى هيغير رأيه وظللت اكثر من شهرارتديه وعندما اتى وحدثته مرة اخرى قال لى نقاب فى بيتى وانتى لسه بنت بنوت لأ ومش هتكلم تانى فى الموضوع دا وكاد ان يضربنى فقلت سأرتديه بالخارج من ورائه واخلعه عندما اتى الى البيت فعلم واخذ يهزئنى ويعاندنى بأنه كل يوم لازم تيجى معايا نعيد على الاقارب وهتيجى معايا مش مع ماما واخذنى لنسافر كثيرا ويمنعنى من النقاب ولكن هذه ظروف عيد فانا اريد منكم جميعا ردود لحالتى هل استمر بلبس النقاب بالخارج ام ماذا افعل فانا اعشق نقابى وحجابى وتركى له يعنى مماتى ولو ظللت حية فماذا افعل وانا سالت امام المسجد الذى كنت اصلى به برمضان فقال لى اثبتى واصبرى وانتظرى بشرى الله لكى قريبا ان شاء الله اما سيهدى اباكى او يرزقكى بالزوج الصالح الذى ينتزعكى من هذة المشكلة فانا والله يا اخواتى لم تجف دموعى لأننى ما زلت باولى جامعة يعنى مش كبيرة واحاول بقدر الأمكان عدم الخروج من البيت فقولوا لى ماذا افعل يحفظكن الله

اولا اختي وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته

ثانيا انا ايضا اواجه نفس المشكلة ولكن مع امي وليس ابي وانا انصحك اختي بالثبات و انك تاتى لابيك في ساعة صفا وتكلميه عن الله وتخبريه بانك حتى ولو كنتي تعيشين تحت الارض فسياتيكي نصيبك وقدرك وانه لا علاقة للنقاب بالزواج

ثالثا عنما تكوني مرتدية النقاب فالذى يفكر في الزواج منك سيكون اخا ملتزما يخاف الله ويتقيه فيكي اما عندما تكوني سافرة فالذى سيفكر في الزواج منك سيكون اسفة يعنى انتي تفهميني

رابعا اذكرك و نفسي بتقوى الله واقول لك ,من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب,

خامسا لا اظن انك عندما تخبري اباك بهذا الكلام ويجد منك اصرار على الحق فانه في النهاية سيقتنع بصدقك ولا يوجد من هو صادق و غير مبتلى

وأخيرا الله ولي التوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله على الردود ام منونه وحفيده الصحابه بارك الله لكم وجزاكم خير الجزاء انا استفدت كتير يارب يجعله فى ميزان حسناتكم اللهم ارزقنا الستر والعفاف والاخلاص فى القول والعمل يارب يثبتنا على الحق ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،، حبيبتي إثبتي على لبسك النقاب مهما جرى و جاهدي و صمدي و تضرعي بالدعاء و إستغفار و قيام الليل فوالله حبيبتي سهام الليل لا تخطئ،و هذا من تجربة خاصة كذلك أهلي كانو يمنعوني من لبسي النقاب بل كان أبي يهددني من طردي من البيت و ليس أنا فقط بل حبيبتي أم ضحى89 كذلك كان أمر مستحيل أن أمها توافق على لبسها للنقاب لكن سبحان الله يغير القلوب فبفضل الدعاء و مناجاته و هو سميع الدعاء و إلحاح و تضرع و التذلل بين يديه فهو كريم مجيب دعوة الداعي إن دعاه فلا تيأسي و ادعي الله و أحسني الظن به و كوني عندكي يقين به سبحانه و إن شاء الله سترين عجائب قدرته جلا و علا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا معاكى اختى

قد فعل معى ابى ذالك وكذالك زوجى

ول ارتدى لنقاب للاسف الشديد

اتمنى ان يكون حظك احسن منى وان يهدى اباكى

او يرزقك بالزوج الذى يجعلك ترتدية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسال الله رب العرش العظيم ان يهون كربك ويزيل همكى وتستمرى على تاج العفاف وان يهدى اباكى وان الله يرزقك الزوج الصالح الذى يعينك على الالتزام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بس نفسي افهم ليش اهالينا المسلمين ما بدهمش يعني نلبس النقاب ؟؟

 

ربي ييسرلك يا غالية ويهدي باباكي للصواب

 

ما رح انساكي من دعائي

ربي يثبتك على دينه

 

احبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حبيبتي الغالية ..الصبر الصبر يا حبييبة فالموعد الجنة ان شاء الله !!

حبيبتي رأيي أنك ما دمتي نويتي النقاب و ارتديتيه فخلعك له كخلعك للحجاب !! فيا من أردتي رضا الرحمن و سعيتي لرضاه تاركة كل الفتن و الشهوات ألا تجاهدي في سبيله ؟؟

 

( يا أيها الذين آمنوا أصبروا و صابروا و رابطوا و أتقوا الله لعلكم تفلحون )

 

نعم فهذا هو حديث الله معنا

 

أمك موافقة علي النقاب اليس كذلك ؟؟؟

لم لا تخبيها بأن تحدث أباكي في الموضوع !!

 

أتعلمين ؟ أنا لا أرتديو لا نجمة فلسطين و لا نقابي نعمة من ربي ولكننا نتمناه

أنا عمري ما كنت بفكر فيه بس حقيقي دلوقتي لما بشووف واحدة لبساة ببقي حاسة انني نفسي اكون زيها

بس انا لو نطقت اني عايزة ألبسه يبقي انا جنيت علي نفسي - طبعاً أهلي ما بيوافقوا -

بصي يا حبيبة سأقول لكي ما دام بدأتي طريق و حسيتي بلذة الايمان فيه استعيني بالله و الله خير معين

 

صلي صلاة حاجة لله سبحانة و تعالي فيلين قلبه - أباكي -

 

تم تعديل بواسطة دعاء الكروان3294

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×