نور طريقي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يناير, 2010 (معدل) ###### تم تعديل 10 يناير, 2010 بواسطة مسلمة مجاهدة كلمات غير لائقة بمنتدى إسلامي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هو يراني هو حسبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يناير, 2010 (معدل) طيب شويه عشان نرحب فيك هههههههههه سؤال حلو .. ومفهوم بس الكلام هنا ما عرفته زين عموما حبــــــــــــــيبتي الحب مو حرام .. قال اللّه تعالى { قل إن كنتم تحبون اللّه فاتبعوني يحببكم اللّه } آل عمران 31 تحدث صلى الله عليه وسلم في أحاديث صحيحه و عديده عن الحب . حب لله ورسوله .( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941 الحب لله . ( من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 6288 و ليس هناك حب أجمل من حب العبد لربه . قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم. حبيبــــــتي .. و الحب أنواع حلال وحرام ... ما تحبين والديك ؟! إخوتك ؟! صديقاتك؟! من حولك معلمات وما إلى ذلك .. ليس هناك آيه تبين أن الهدف من الزوج هو الألفه والمحبه والموده ؟! وهي من نعم الله ... لكن أن نعشق و نحب بشكل لايرضي الرب هذا هو الحرااااااااااام لماذا ؟ كما فهمت أنك تريدينه لا يؤذيك و يحبك صحيح .. ويرتاح معك ولا يخونك .. فلماذا أنت تفعلين ذلك ؟! .. بعدين و كما قيل اختى الفاضلة انا لا استطيع ان اسميه حب فكلمة حب اسمى من هذا بكثير اقولها لزوجى او لابنائى اقولها لابى حفظه الله او لامى رحمها الله اقولها لاخت لى فى الله اما هذه العلاقة فاسميها مشاعر شيطانية والعياذ بالله لانها ضد فطرة الله السوية وسأنقل لك جملا قرأتها بمقال رائع للأستاذ هشام عبد العزيز وهو كاتب بموقع إسلام أون لاين يقول فيها هناك وصف يجب أن يتوافر في عاطفة ومشاعر الحب بين الجنسين حتى يكون حبًّا منضبطًا ومتسقًا مع الشرع، فهو في صورته المثالية عبارة عن "مشاعر مناسبة تنمو في وقت مناسب، وتتجه نحو شخص مناسب، وفي الإطار المناسب".. فإذا فقد (الحب) أيًّا من تلك الأركان تحول إلى مجرد هوى تتحكم فيه الميول والشهوات، وتفقد معه معادلة المشاعر اتزانها، ويتحول الحب عندها _أو يوشك أن يتحول_ إلى خطيئة. وارجو ان يفيدك ما قد ذكرته و تتنبهي . حبيبتي أنت أغلى والله و أعز من أن يدنسك هذا الهوى الشيطاني و الإسلوب الحيواني .. فكري فالأمر .. لابأس تدفني هذا الحب و تدوسي عليه المهم أن تبقي عفيفه شريفه طاهر لا ينبض قلبك سوى بحب الله ورسوله وتنفيذ أوامره و اجتناب نواهيه . سأعود لك تم تعديل 9 يناير, 2010 بواسطة هو يراني هو حسبي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المغربية 1 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 يناير, 2010 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اهلا ببنت بلدي { نور طريقي }. فبادئ ذي بدأ أريد أشكر اختي هو يراني هو حسبي على ما قالته في المسألة. واضافة لما قالته الاخت. فأريد أن أخبركي غاليتي أن الحب ليس حرام بل الحب شيء سامي وكبير وعال جدا. وما أحلاه الحب أختي ان كان حبا لله وحبا في الله. فالحب في الله اختي أطهر حب وأنقى حب لانكي لا تحبين الشخص تحبينه لمركزن او لماله او لجماله او لحسبه او لنسبه ولكن تحبينه. محبة خالصة لوجه الله. تزداد هاته المحبة بزيادة طاعة هذا الشخص. وتنقص المحبة بنقصان عبادته . فكما قال معلم البشر الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم{والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا,ولا تؤمنوا حتى تحابوا,أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟افشوا السلام بينكم}رواه مسلم. وعن معاذ رضي الله عنه قال.سمعت رسول الله صل الله عليه وسلم يقول:{قال الله عز وجل:المتحابون في جلالي,لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء}رواه الترمذي وقال:حديث حسن صحيح. والاحاديث والايات القرآنية في المسألة كثييرة. فهذا أختي هو الحب الذي نرجوه ونتمناه ونريد أن نكون في مستواه. اما ان كان الحب حبا لشخص بذاته شخص اريد ان اجد فيه ضالتي او شخصا يشكل هدفا اريد بلوغه لاني ارى فيه جمالا او مالا او شيئا ما ؟؟ فمثل هذا الحب أختي ليس حبا محمودا وانما هو حب مذموم محرم؟ لما ينتج عنه من اضرار والله المستعان نسأل الله ان يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليه. تقبلي مروري اختي تم تعديل 9 يناير, 2010 بواسطة ((ام محمد)) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مسلمة مجاهدة 353 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 يناير, 2010 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، حياكِ الله أختي الكريمة نور طريقي يُسعدنا إنضمامكِ لنا في هذا الركن الطيب الذي فيه تجدي الأخوة والمحبة في الله وكل ما يعين على طاعة الله عز وجل أسأل الله تعالى أن يجعل الإيمان والتقى والعفاف نور طريقنا جميعاً أرجو منكِ يا حبيبة الإطلاع على الفتاوى التالية لعلها تفيدك وترد على أسئلتك التي تدور في بالك وكذلك كلام الأخوات وما قمن بنقله لكِ بارك الله بهن ::::::::::::: http://www.islam-qa.com/ar/ref/22715/%D8%A...%84%D8%AD%D8%A8 الحب والعشق هل اذا أحبت فتاةٌ فتًى من بعيد تكون قد ارتكبت إثما ؟ الحمد لله جاءت الشريعة بالنهي عن أبواب الشر والإثم ، وحرصت على سد كل ذريعة إلى فساد القلوب والعقول ، والعشق والحب والتعلق بين الجنسين من أعظم الأدواء وأخطر الآفات . يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/129) : " والعشق مرض نفسانى ، وإذا قوي أثَّر فى البدن ، فصار مرضا فى الجسم : إما من أمراض الدماغ ، ولهذا قيل فيه هو مرض وسواسي ، وإما من أمراض البدن كالضعف والنحول ونحو ذلك " انتهى . ويقول رحمه الله "مجموع الفتاوى " (10/132) : " عشق الأجنبية فيه من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد ، وهو من الأمراض التي تفسد دين صاحبها ، ثم قد تفسد عقله ثم جسمه " انتهى . ويكفي أن نعلم أن من مضار الحب والعشق للجنس الآخر ، أسر القلب وعبوديته لمحبوبه ، فالحب باب ذل ومسكنة ونصب ، وكفى بذلك مُنَفِّرًا من هذا المرض . يقول ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/185) : " الرجل اذا تعلق قلبه بامرأة ، ولو كانت مباحة له ، يبقى قلبه أسيرا لها ، تحكم فيه وتتصرف بما تريد ، وهو فى الظاهر سيدها ، لأنه زوجها ، وفي الحقيقة هو أسيرها ومملوكها ، لا سيما إذا دَرَت بفقره إليها ، وعشقه لها ، فإنها حينئذ تحكم فيه بحكم السيد القاهر الظالم في عبده المقهور الذي لا يستطيع الخلاص منه ، بل أعظم ، فإن أسر القلب أعظم من أسر البدن ، واستعباد القلب أعظم من استعباد البدن " انتهى . والتعلق بالجنس الآخر لا يصيب قلبا ملأه حب الله تعالى ، إنما يصيب قلبا فارغا ضعيفا مستسلما فيتمكن منه ، فإذا قوي واشتد فقد يغلب على حب الله ويخرج بصاحبه إلى الشرك . ولهذا قيل : إن الهوى حركة قلب فارغ . فالقلب إذا فرغ من محبة الرحمن عز وجل وذكره ، والتنعم بمناجاته وكلامه سبحانه ، امتلأ بمحبة النساء ، والتعلق بالصور ، وسماع الغناء . يقول شيخ الإٍسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/135) : " إذا كان القلب محبا لله وحده مخلصا له الدين ، لم يبتل بحب غيره أصلا ، فضلا أن يبتلى بالعشق ، وحيث ابتُلي بالعشق ، فلنقص محبته لله وحده ؛ ولهذا لما كان يوسف محبا لله مخلصا له الدين ، لم يبتل بذلك ، بل قال تعالى : ( كَذَلِكَ لِنَصرِفَ عَنهُ السُّوءَ وَالفَحشَاءَ ، إِنَّهُ مِن عِبَادِنَا المُخلَصِينَ ) ، وأما امرأة العزيز فكانت مشركة هي وقومها ، فلهذا ابتليت بالعشق " انتهى . فالواجب على المسلم أن ينجو بنفسه من هذه المهلكة ، ولا يقصر في حمايتها والخلاص بها ، فإن قصَّرَ في ذلك ، وسلك سبل التعشق ، بمداومة النظر المحرم ، وسماع المحرم ، والتساهل في مخاطبة الجنس الآخر ونحو ذلك ، فأصابه الحب أو العشق ، فهو آثم معاقب على فعله . وكم من الناس ممن تساهل في مبادئ ذلك الداء ، وظن أنه قادر على أن يخلص نفسه متى أراد ، أو أن يقف عند حد لا يتعداه ، حتى إذا استحكم به الداء ، لم يفلح معه طبيب ولا دواء ، كما قال القائل : تولع بالعشق حتى عشق فلما استقل به لم يطق رأى لجة ظنها موجة فلما تمكن منها غرق يقول ابن القيم رحمه الله في "روضة المحبين" (147) : " فمتى كان السبب واقعا باختياره لم يكن معذورا فيما تولد عنه بغير اختياره ، فمتى كان السبب محظورا لم يكن السكران معذورا ، ولا ريب أن متابعة النظر واستدامة الفكر بمنزلة شرب المسكر ، فهو يلام على السبب " انتهى . فإن حرص على الابتعاد عن أبواب هذا المرض الخطير ، فَغض بَصَرَه عن مشاهدة المحرمات ، وأغلق سمعَه عن سماعها ، وصرف خواطر قلبه التي يقذفها الشيطان فيه ، ثم بعد ذلك أصابه شيء من شرر هذا المرض ، بسبب نظرة عابرة ، أو معاملة كانت في الأصل جائزة ، فتعلق قلبه بامرأة ، فليس عليه إثم في ذلك إن شاء الله ، لقوله تعالى : ( لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلاَّ وُسعَهَا ) يقول ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (11/10) : " فإذا كان لم يصدر منه تفريط ولا عدوان ، لم يكن فيه ذنب فيما أصابه " انتهى . ويقول ابن القيم رحمه الله "روضة المحبين" (147) : " إذا حصل العشق بسبب غير محظور لم يُلَم عليه صاحبه ، كمن كان يعشق امرأته أو جاريته ثم فارقها وبقي عشقها غير مفارق له ، فهذا لا يلام على ذلك ، وكذلك إذا نظر نظرة فجاءة ثم صرف بصره وقد تمكن العشق من قلبه بغير اختياره ، على أن عليه مدافعته وصرفه " انتهى . ولكن عليه أن يعالج قلبه بالانقطاع عن أثر ذلك المحبوب ، وبملء القلب بحب الله سبحانه والاستغناء به ، ولا يستحي أن يستشير أهل الفطانة والأمانة من الناصحين ، أو يراجع بعض الأطباء والمستشارين النفسانيين ، فقد يجد عندهم شيئا من العلاج ، وهو في ذلك صابر محتسب يعف ويكتم ، والله سبحانه وتعالى يكتب له الأجر إن شاء الله . يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/133) : " فأما إذا ابتُلى بالعشق وعف وصبر ، فإنه يثاب على تقواه لله ، فمن المعلوم بأدلة الشرع أنه إذا عف عن المحرمات نظرا وقولا وعملا ، وكتم ذلك فلم يتكلم به ، حتى لا يكون في ذلك كلام محرم ، إما شكوى إلى المخلوق ، وإما إظهار فاحشة ، وإما نوع طلب للمعشوق ، وَصَبر على طاعة الله وعن معصيته ، وعلى ما فى قلبه من ألم العشق ، كما يصبر المصاب عن ألم المصيبة ، فان هذا يكون ممن اتقى الله وصبر ، ( إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصبِر فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجرَ المُحسِنِينَ ) انتهى . ويراجع سؤال رقم (20949) (33702) والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب :::::::::::::: http://www.islam-qa.com/ar/ref/105390/%D8%...%84%D8%AD%D8%A8 يحب فتاة ويتساءل : لماذا يرفض المجتمع هذا الحب؟ أنا بصراحة أحب فتاة ، لم أتعرف عليها ، لكن هي قريبة لي ، كنت أجلس معها أيام صغري ، وانقطعت العلاقه بيننا عندما كبرت ، ولم أتواصل معها أبدا بعد ما كبرت ، وقصدي من الحب هو الزواج . سؤالي : هل هذا الحب محرم ، ولماذا يرفض المجتمع هذا الحب ؟ الحمد لله بداية نشكرك على مصارحتك ، ثم على حرصك على معرفة الحكم الشرعي في أمر مهم يتعلق بكثير من الشباب إن لم يكن بأكثرهم . " فالحب " الذي يقع بين الناس ، سواء في الجنس الواحد أو بين الجنسين إذا لم تكن أسبابه محرمة ، ويؤدي إلى نتائج محرمة ، فلا حرج فيه ، وهو شيء يجده الإنسان في قلبه لا يستطيع دفعه . قال ابن حزم : " وليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة ، إذ القلوب بيد الله عز وجل " انتهى . "طوق الحمامة" (ص/4). غير أن الشريعة قيدت وضبطت أمرين مهمين يتعلقان بالحب ، وهما : الأمر الأول : أسباب الحب ومقدماته ، فغالبا ما ينشأ الحب بسبب اختلاطٍ وتمازجٍ أو تبادلِ نظرٍ أو حديثٍ أو مجالسةٍ بين المتحابين ، وهي أعمال داخلة تحت القدرة والتكليف ، جاءت الشريعة بسدها وتحريمها ابتداء بين الجنسين ، فحرمت النظر والخضوع في القول والخلوة واللمس ، وأوجبت العفة وعدم الاختلاط والحجاب والتقوى في السر والعلن ، فمن تجاوز حدود الله في هذه الأسباب أثم ، ولحقه اللوم في كل ما يستتبع هذه التجاوزات من تعلق محرم وحب آثم . قال ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (11/10) : " فإذا كان لم يصدر منه تفريط ولا عدوان ، لم يكن فيه ذنب فيما أصابه " انتهى . وقال ابن القيم رحمه الله في "روضة المحبين" (147) : " إذا حصل العشق بسبب غير محظور لم يُلَم عليه صاحبه ، كمن كان يعشق امرأته أو جاريته ثم فارقها وبقي عشقها غير مفارق له ، فهذا لا يلام على ذلك ، وكذلك إذا نظر نظرة فجاءة ثم صرف بصره وقد تمكن العشق من قلبه بغير اختياره ، على أن عليه مدافعته وصرفه " انتهى . الأمر الثاني : النتائج والتوابع التي يمليها الحب بين المتحابين ، إذ يبدأ القلب بالدفع نحو الاقتراب من المحبوب بكل طريقة ، وتبدأ النفس بالوسوسة لبلوغ الغاية بالوصال مع المحبوب ، بالاتصال بالكلام أو النظر أو تبادل الهدايا والحديث العاطفي أو الوقوع في الإثم والفاحشة ، فإذا تسلح القلب بالتقوى ، وعمرت النفس بالإيمان ، فلم تَخُضْ في هذه المسالك ، ولم تستجب لتلك المهالك ، فقد حفظت حدود الله وشرعه . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (10/133) : " فأما إذا ابتُلى بالعشق وعف وصبر ، فإنه يثاب على تقواه لله ، فمن المعلوم بأدلة الشرع أنه إذا عف عن المحرمات نظرا وقولا وعملا ، وكتم ذلك فلم يتكلم به ، حتى لا يكون في ذلك كلام محرم ، إما شكوى إلى المخلوق ، وإما إظهار فاحشة ، وإما نوع طلب للمعشوق ، وصبر على طاعة الله وعن معصيته ، وعلى ما فى قلبه من ألم العشق ، كما يصبر المصاب عن ألم المصيبة ، فإن هذا يكون ممن اتقى الله وصبر ، ومن يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين " انتهى . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "لقاءات الباب المفتوح" (2/125) : " قد يسمع إنسان عن امرأة بأنها ذات خلق فاضل وذات علم فيرغب أن يتزوجها ، وكذلك هي تسمع عن هذا الرجل بأنه ذو خلق فاضل وعلم ودين فترغبه ، لكن التواصل بين المتحابين على غير وجه شرعي هذا هو البلاء ، وهو قطع الأعناق والظهور ، فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة ، والمرأة بالرجل ، ويقول إنه يرغب في زواجها ، بل ينبغي أن يخبر وليها أنه يريد زواجها ، أو تخبر هي وليها أنها تريد الزواج منه ، كما فعل عمر رضي الله عنه حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما ، وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل فهذا محل فتنة " انتهى . فالحاصل : أن المرفوض في الحب هو الأسباب والنتائج المحرمة ، ولما كان الغالب على الخائضين في الحب في هذا الزمان أنهم لا يراعون حرمات الله ولا يتقون عذابه ، ويستبيحون في سبيل حبهم المزعوم كل صغير وكبير ، رفض كثير من الناس هذا المعنى " الحب " ، وأصبح مسلكا مذموما في المجتمعات المحافظة ، والحمد لله . أما الذي وقع الحب في قلبه من غير سبب محرم منه ، ولا أدى إلى الوقوع في محرم ، فلا يلام على ذلك ، لكن ينبغي أن يسارع في السعي نحو الزواج ، كي يحفظ دينه وعفته ولا يعرض نفسه للفتن . نسأل الله تعالى أن يحفظ شباب وفتيات المسلمين من كل سوء . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هو يراني هو حسبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، كيفك يا غاليه ؟ نورطريقي نرجع لموضوعنا السابق كما وعدتك لماذا الحب حرام ؟!! لو حكى لك أحد عن شدة جمال شخصيه معينه مغنيه أو ممثله أوملكة جمال و غيرهم ستشتاقين وتسعين لرؤيتها أليس كذلك؟! و يوم تشوفينها تتمنين تكوني هي أو مثلها و ستفرحين لو حدك قال لك إنك تشبهين فلانه .. لو قلت لك عن جمال من نوع مختلف . . . جمال لا يمكن تخيله ..ولن يكون كما خطر على بالنا . . لو أطلت بوجهها لأضاءت ما بين السماء والأرض ، فأي نور وجمال في وجهها _ لو فقط أطلت ما وقفت _! وطيبُ ريحها يملأ ما بين السماء والأرض ، فما أجمل ريحها ! ولستنطقت أفواه الخلائق تهليلا وتكبيرا و تسبيحا و تزخرف لها ما بين الخافقين . و لأغمضت عن غيرها كل عين و لطمست ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء لقمر و لآمن كل من رأها بالله لحي القيوم . يرى مخ ساقها من فوق ثيابها .. تجري الشمس في محاسن وجهها إذا برزت يضئ البرق من بين ثناياها إذا ابتسمت إذا قابلت حبها فقل ما شئت في تقابل النيرين إذا حادثته فما ظنك في محادثة الحبيبين و إن ضمها إليه فما ظنك بتعانق الغصنين وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما , ولملأت ما بينهما ريحا , ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها ) رواه البخاري ( 2643 ) . نصيفها منديلها الذي يوضع على رأسها وأما لباسها ؛ فإن كان المنديل الذي تضعه على رأسها خير من جمال الدنيا وما فيها من متاع وروعة وطبيعة خلابة وقصور شاهقة وغير ذلك من أنواع النعيم ، فسبحان خالقها ما أعظمه ، وهنيئا لمن كانت له وكان لها . وقال عطاء السلمي لمالك بن دينار : يا أبا يحيى شوّقنا ، قال : يا عطاء : إن في الجنة حوراء يتباهى أهل الجنة بحسنها ، لولا أن الله تعالى كتب على أهل الجنة أن لا يموتوا ، لماتوا من حسنها ، فلم يزل عطاء كمداً من قول مالك أربعين يوماً يعني مرض أربعين يوم قال صلى الله عليه وسلم ::(قال الله عز وجل : أعددتُ لعبادي ما لا عينٌ رأت و لا أذنٌ سمعت و لا خطر على قلب بشر فقرءوا إن شئتم : ( فلا تعلم نفس ٌ ما أخفي لها من قرة أعينن ) سورة السجده رواه البخاري و مسلم وغيرهما تمنيتي تشوفيها ؟! تتمنين تكوني هي ؟! أومثلها ؟! تدرين حبي أمينه إنك ستكوني أجمل من ذلك كله سبعين ضعف !!!!!!!!! تعلمين أنها ستغار منك ومن شدة جمالك ؟! تسألك لماذا؟ تقولين لها لأنني صليت وما صليتي صمت وما صمتي نفذت أوامر ربي صبرت ولم تصبري صبرت على الجهد في الطاعه كل من حولي يضعف همتي ولكني أقاوم صبرت عن المعصيه كنت أحب أشياء و لكن حين أعلم أنها لا ترضي حبيبي ربي اتركها ولا أفعلها صبرت عن شهوات ابتلاني ربي بها حتى يختبرني هل اسير خلفها أم ابتعد عنها .كان يستهويني أمور كثيره و تمكنت من فعلها لكن اتوقف حبا لله و طلبا لهذه المكانه ... حين تدخلين الجنه سوف يسطع لك نور تهمين بالسجود فيقول لك الملك مالك فتقولي رأيت ربي فيقول لك إنها خازن من خزانك خادم لك .. يلتف من حولك الوصيفات من الحور يقومون بخدمتك وتنفيذ رغباتك . تتسابق التيجان و الأساور والحلي للبسك .. أنت ملكه .. هل تريدين ذلك . حبيبتي تعلمين وين؟ في مكان لا نستطيع تشبيه له أو تخيل .. ترابه المسك و الزعفران حصباءه اللؤلؤ والمرجان أنهار لبن وعسل وخمر لا حدود لها و لا يمكن أن تجف أشجارها سيقانها من ذهب حين تهب الرياح على أوراقها تستفز كل من يسمعها بالطرب قصور تجري من تحتها الأنهار هل تستوعبين ذلك آرائك تسير بك حيث تشائين مرتفعه لو خطر ببالك أن تري أحد أحبابك بدون ما تتكلمين تسير بك إليه وتجمعك به في طرفه عين . ثمارها تدنو إليك . طعامك يقدمه لك 70ملك 70 نوع لا يشبه طعام طعام و تأكليها جميعها لا تتضايقين من كثرة الأكل و لا يضايقك. في حديث للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في ما معناه وهو يحدث أصحابه عن الجنه يسطع نور في الجنه فيتساءلون ما هذا النور ؟ فيقال هذا مؤمن عانق زوجته يعانقها أربعيييييييييييييييييين سنــــــــــه ثم يتركها فتكون قد زادت حسنا وجمالا وهو كذلك فيعودون للعناق مره أخرى .. ليس في الجنه أعزب .. تريدين معرفة شكل زوجك في الجنه إذا إنت صبرتي و عفيتي عن الحرام بكل أشكاله . تعرفين قصة يوسف عليه السلام .. امرأت العزيز تراوده عن نفسه قد شغفها حبا لشده جماله وهي امرأت العزيز يعني الملك . لم تتحمل مناظرة جماله و حاولت أن توقعه في شباكها باللين أو بالتهديد لما نساء المدينه شافوه في لحظه مرور له فقط من أمامهن كما امرته سيدته امرأت العزيز مباشرة اعجبن به لدرجه أنهن قطعن أيديهن و قلن حاشا لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم .. قطعن ايديهن ولم يقطعواقطعه واحده أو صغيره جلسوا يقطعون يديهم وهن لا يشعرن بألم سلب عقلهن .. يوسف عليه السلام رزقه الله نصف الجمال الذي أنزله على الكون كله النصف الآخر مقسم موزع على كل شئ في الدنيا من يوم خلقت إلى قيام الساعه ... يـــــــــــاالله .. يعني لما تشوفين شئ جميل شلال شجر ورده بنت ولد أي شئ حي أو جماد تأكدي أنه من الجزء المقسوم فكيف يكون النصف الكامل موجود في شخص واحد... لا إله إلا الله . رجال الجنه على هيئته .. هل نضحي به أم بمن جماله جزء مقسوم من النصف ؟!!!!! و كثيييييييييييير ليس هناك وقت محدد ليس له أمد سعاده لا حزن لا خوف حب وسلام راحه .. ستذوبين و تغرقين في نعيمها حين تقرئينها في كتاب ربك .. الذي اشتاقُ لرؤيته خالق كل هذا الجمال وهو الجميل .. مصاحبة حبيبه ورسوله محمد وإخوته من الأنبياء و من احببناهم في الله ولله . حين أقرؤه و أعيش فيها ينتابني شعور لا أستطيع التخيل و التصور كيف ستكون هذه الجنان لكن أحببتها و أريدها و لا أريد غيرها سأعيش لها .. سأضحي من أجلها .. و لن أخسر . تعبت في هذي الدنيا كثير لا أريد أن اتعب في الآخره ايضا . نور طريقي .. الجنه غاليه و ليس أي أحد يستطيع الوصول لها إلا من سعى واجتهد و لابد من دفع الثمن و على قدر ما تزرعين تحصدين . الله يجعلنا من أهل الفردوس الأعلى .. لماذا الحب حرااااااااام .. حبيبتي الحب الذي قصدتي في سؤالك الحب بين شخصين في غير مرضات الله حب الفتاه لفتى و العكس و مع التطور الآن حب نفس النوع و العياذ بالله منها جميعا سوف تفقد أصحابها هذه المكانه عقابا لهم . العذاب الأكبر هو دخول النار كل علاقه محرمه ليست تسير بشرع الله سوف تنتهي بعقوبه واحده وهي النار ولكن أي نار ؟! ستبدأ بكلام معسول ثم افعال .. قد يعيشون سعاده لكن مؤقته ثواني وتنتهي لكن سوف يلاحقهم العقاب وسوف تطاردهم العداله الإلهيه مهما اختفوا عن أعين الناس الإسلام لم يحرم تلك الأمور تعذيبا للمسلمين و إنما حفظا لهم .. حدد العلاقه و أعطى لكل ذي حق حقه .. وهذا شئ غائب في أي علاقه غير اسلاميه .غالبية العلاقات المحرمه يكون لها ضحايا كثير من بينهم أطفال يعيشون في هذه الحياه لا يعرفون نسبا ولا والدا ولا والده لا يفهمون معاني الإخوه يعيشون في متاهات كان في غنى عنها لو أن المجرمين خافوا الله فيهم و تجنبوا معصيته لم يكن لعيشها . ينامون بجوعهم لا يعرفون حب الوالد لولده و لا يعرفون حنان الأم بينما في الإسلام من لحظاته الأولى يعيش مشاعر كثيره من جانب والديه حين يقف ممسكا بيد والده من جهه و أمه من جهه يقول لهم أو يقولون له نحن حلقه واحده لا يمكن تنفصل حتى لو تفرقا وابغض الحلال عند الله الطلاق يحتفظ الإسلام له بحقوقه و الزوجه لها حقوقها و كذلك الزوج .. وحين يشاهد ذلك الضحيه تلك المشاعر التي يفتقدها و ليس له سبب سوف يحقد على المجتمع و يقوم بتصرفات سيئه و لن يجد من يقوم بتأديبه و ارشاده هذه مشكله وسبب من أسباب منع العلاقات الغير سويه . وهناك من يتغافل عن مشاعر الآخرين يظهر الحب و أنواع الغرام وبأساليب معينه لكنه ذئب في شكل إنسان لا يعرف و لايقدر المشاعر .. كل لحظه حبيبه و لا يبالي .. وبذلك سوف تكثر الأمراض . الإسلام يعلم اتباعه الرفعه والعزه والحب و الحنان و الإحساس بالآخرين لا يريدهم متخابطين ضعاف جهله قساة جبارين أنانين . تصور لنا الأفلام أن تلك العلاقات جميله و مشاعر لا توصف لكنها ليست موجوده في الحقيقه . تجعل من يشاهدها يحلم بتلك الأشياء لكنها تكاد تكون غير كذلك .. حتى لو مثلت بين المتصنعين للحب . حين نفكر في الأمر بشكل مقزز مشمئز و هي كذلك في الحقيقه سوف نكرهها ونبغضها .. و كيف ما كان الأمر فإننا سنبغضها لأن الله يبغضها . كل من له علاقه محرمه توعده الله بالعذاب في النار .. الزاني و الزانيه فور موتهم يدخلون النار .. لهم أفران خاصه بهم هم فقط غير نار المشركين والكفار و غيرها طعامهم صديدهم و القيح الذي ينزل من أجسادهم عذاب شديد نعوذ بالله منه . طولت عليك لكن حتى يتعمق في أعماق أعماقنا أن الله عز وجل لطيف بنا رحيم ودود هدانا سواء السبيل فضلنا على كثير ممن خلقه تفضيلا فله الحمد . نور هل يكفي ما ذكرته و يقنع أم تريدي زياده . الله ينور بصيرتك و وجهك وقلبك و يجعلك نور و يجعل لك نور جبيبتي أنصحك بسماع هذه المحاضره ولله الحمد بعد سماعي لها تغيرت مفاهيم كثيره في نفسي . http://www.emanway.com/play_droos.php?cid=16&id=222 يا رب تجعلنا لك كما تحب وترضى تم تعديل 12 يناير, 2010 بواسطة هو يراني هو حسبي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نجمة فلسطين 34 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 بارك الله فيك منمن (: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هو يراني هو حسبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 و فيك أسوم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نرجورحمتك ونخشى عقابك 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 بارك الله فيك اختي الكريمه من جد موضوع ذوق يسلم يدك ع هيك موضوغ خيتو مرت من هنـــــــــــــا نرجو رحمتك ونخشى عقابكـ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نسمة هوا 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 جزاك الله خير موضوع مهم تحتاجه الفتيات بشدة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هو يراني هو حسبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 بارك الله فيك اختي الكريمه من جد موضوع ذوق يسلم يدك ع هيك موضوغ خيتو مرت من هنـــــــــــــا نرجو رحمتك ونخشى عقابكـ حياك الله وفيك غاليتي يسلمك ربي نورتي المنتدى و اسعدتيني بمرورك اللطيف شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هو يراني هو حسبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 يناير, 2010 جزاك الله خير موضوع مهم تحتاجه الفتيات بشدة و اياك نسمه شكرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك