اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

خرج عمر بن عبد العزيز .. في جنازة بعض أهله فلما أسلمه إلى الديدان .. ودسه في

التراب .. التفت إلى الناس فقال :

 

أيها الناس :

 

إن القبر ناداني من خلفي .. أفلا أخبركم بما قال لي ؟

 

قالوا : بلى ..

 

فقال : إن القبر قد ناداني فقال :

 

يا عمر بن عبد العزيز .. ألا تسألني ما صنعت بالأحبة ؟

 

قلت : بلى .

 

قال : خرقت الأكفان .. ومزقت الأبدان .. ومصصت الدم .. وأكلت اللحم ..

 

ألا تسألني ما صنعت بالأوصال ؟

 

قلت : بلى .

 

قال : نزعت الكفين من الذراعين .. والذراعين من العضدين .. والعضدين من الكتفين ..

 

والوركين من الفخدين .. والفخدين من الركبتين .. والركبتين من الساقين .. والساقين

 

من القدمين .

 

ثم بكى عمر فقال :

 

ألا إن الدنيا بقاؤها قليل .. وعزيزها ذليل ..

 

وشبابها يهرم .. وحيها يموت .. فالمغرور من اغترَّ بها ..

 

أين سكانها الذين بنوا مدائنها ..

 

ما صنع الترابُ بأبدانهم ؟

 

والديدانُ بعظامهم وأوصالهم ؟

 

كانوا في الدنيا على أسرةٍ ممهدة .. وفرشٍ منضدة ..

 

بين خدم يخدمون .. وأهلٍ يكرمون ..

 

فإذا مررت فنادهم .. وانظر إلى تقارب قبورهم من منازلهم ..

 

وسل غنيَّهم ما بقي من غناه ؟

 

وسل فقيرَهم ما بقي من فقره ؟

 

*** ... ***

 

سلهم .. عن الألسن .. التي كانوا بها يتكلمون .. وعن الأعين التي كانوا إلى اللذات

 

بها ينظرون ..

 

وسلهم عن الجلود الرقيقة .. والوجوه الحسنة .. والأجساد الناعمة ..

 

ما صنع بها الديدان ؟

 

محت الألوان .. وأكلت اللحمان .. وعفرت الوجوه .. ومحت المحاسن ..

 

وكسرت القفا .. وأبانت الأعضاء .. ومزقت الأشلاء ..

 

أين خدمهم وعبيدهم ..أين جمعهم ومكنوزهم ؟

 

والله ما زودوهم فَرْشا .. ولا وضعوا هناك متكئاً ..

 

أليسوا في منازل الخلوات .. وتحت أطباق الثرى في الفلوات ؟

 

أليس الليل والنهار عليهم سواء ؟

 

قد حيل بينهم وبين العمل .. وفارقوا الأحبة والأهل ..

 

 

2013807372782.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انظرو أحبتي لحروف هذا المصحف للمكفوفين ، وتأمل يارعاك الله في نعمة الله عليك :

(ألم نجعل له عينين)

بادر قبل أن تغادر .

 

A-lcHCTCcAApDAF.jpg

 

الشيخ وليد الدهوان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فقيراً جئتُ بابك يا إلهي.........ولستُ إلى عبادك بالفقيرِ

غنياً عنهمُ بيقينِ قلبي...........وأطمعُ منك في لفضلِ الكبيرِ

الهي ما سألتُ سواك عونا......فحسبي العونُ من ربٍ قديرِ

الهي ما سألتُ سواك عفوا.....فحسبي العفوُ من ربٍ غفورِ

الهي ما سألتُ سواك هديا.....فحسبي الهديُ من ربٍ بصيرِ

إذا لم أستعن بك يا الهي......فمن عونيِ سواك ومن مجيرِ

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كنت أتمناه لكن...

كلما اقترب ازداد خوفي وازدادت حيرتي..

علي أن أتخذ موقفا ولكن...

لا أدري لماذا؟

رباه أكتب لي ويسر لي ما فيه خير لي في ديني ودنياي.. يا رب...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كان المنافقون إذا وقعت مصيبة في الدنيا أو الدين ألحقوها بخير المرسلين ﷺ، يفرحون بالمصائب لتشويه الخصوم (وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك) الشيخ عبدالعزيز الطريفي / تويتر

 

كان المنافقون إذا وقعت مصيبة في الدنيا أو الدين ألحقوها بخير المرسلين ﷺ، يفرحون بالمصائب لتشويه الخصوم (وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك)

تم تعديل بواسطة ميرفت ابو القاسم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (12) سورة التحريم

اللغة:

فخانتا: قال الراغب في « المفردات» إن للخيانة والنفاق معنى واحداً وحقيقة واحدة، هي الخيانة التي تقابل العهد والأمانة، والنفاق في الأمور الدينية.

التّفسير:

نماذج من النساء المؤمنات والكافرات:

بما أنّ المنافقين يفرحون لإفشاء أسرار الرّسول وإذاعة الأخبار الداخلية عن بيته، ويرحبون ببروز المشاجرات والإختلافات بين زوجاته ـ التي مضت الإشارة إليها في الآيات السابقة ـ بل إنّهم كانوا يساهمون في إشاعة تلك الأخبار وإذاعتها بشكل أوسع، نظراً لكلّ ذلك فقد خاطب القرآن الكريم الرّسول بأن يشدّد على المنافقين والكافرين ويغلّظ عليهم. حيث يقول: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}.

 

الجهاد ضدّ الكفّار قد يكون مسلّحاً أو غير مسلّح، أمّا الجهاد ضدّ المنافقين فإنّه بدون شكّ جهاد غير مسلّح، لأنّ التاريخ لم يحدّثنا أبداً عن أنّ الرّسول خاض مرّة معركة مسلّحة ضدّ المنافقين. لهذا ورد في الحديث عن الإمام الصادق (ع): «إنّ رسول الله لم يقاتل منافقاً قطّ إنّما يتألّفهم».(27)

 

وبناءً على ذلك فإنّ المراد من الجهاد ضدّ المنافقين إنّما هو توبيخهم وإنذارهم وتحذيرهم، بل وتهديدهم وفضحهم، أو تأليف قلوبهم في بعض الأحيان. فللجهاد معنى واسع يشمل جميع ذلك. والتعبير بـ «أغلظ عليهم» إشارة إلى معاملتهم بخشونة وفضحهم وتهديدهم، وما إلى ذلك.

 

ويبقى هذا التعامل الخاصّ مع المنافقين، أي عدم الصدام المسلّح معهم، ما داموا لم يحملوا السلاح ضدّ الإسلام وذلك بسبب أنّهم مسلمون في الظاهر، وتربطهم بالمسلمين روابط كثيرة لا يمكن معها محاربتهم كالكفّار، أمّا إذا حملوا السلاح فيجب أن يقابلوا بالمثل، لأنّهم سوف يتحوّلون إلى (محاربين).

 

ولم يحدث مثل ذلك أيّام حياة الرّسول (ص) لكنّه حدث في خلافة أمير المؤمنين علي (ع) حيث خاض ضدّهم معركة مسلّحة.

 

وذهب بعض المفسّرين إلى أنّ المقصود من «الجهاد ضدّ المنافقين» الذي ورد ذكره في الآية السابقة هو إجراء الحدود الشرعية بحقّهم، فإنّ أكثر الذين كانوا تجرى عليهم الحدود هم من المنافقين. ولكن لا دليل على ذلك، كما لا دليل على أنّ الحدود كانت تجرى على المنافقين غالباً.

الجدير بالذكر أنّ الآية السابقة قد وردت مرة أخرى بنفس النصّ في سورة التوبة الآية 73.

ومن أجل أن يعطي الله تعالى درساً عملياً حيّاً إلى زوجات الرّسول الأعظم (ص) عاد مرّة اُخرى يذكر بالعاقبة السيّئة لزوجتين غير تقيتين من زوجات نبيين عظيمين من أنبياء الله، وكذلك يذكر بالعاقبة الحسنة والمصير الرائع لامرأتين مؤمنتين مضحيّتين كانتا في بيتين من بيوت الجبابرة، حيث يقول أوّلا: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ}.

وبناءً على هذا فإنّ القرآن يحذّر زوجتي الرّسول اللتين اشتركتا في إذاعة سرّه، بأنّكما سوف لن تنجوا من العذاب لمجرّد كونكما من أزواج النبي كما فعلت زوجتا نوح ولوط فواجهتا العذاب الإلهي.

كما تتضمّن الآيات الشريفة تحذيراً لكلّ المؤمنين بأنّ القرب من أولياء الله والإنتساب إليهم لا يكفي لمنع نزول عذاب الله ومجازاته.

وورد في كلمات بعض المفسّرين أنّ زوجة نوح كانت تدعى «والهة» وزوجة لوط «والعة» بينما ذكر آخرون عكس ذلك أي أنّ زوجة لوط اسمها (والهة) وزوجة نوح اسمها (والعة).

وعلى أيّة حال فإنّ هاتين المرأتين خانتا نبيّين عظيمين من أنبياء الله. والخيانة هنا لا تعني الإنحراف عن جادّة العفّة والنجابة، لأنّهما زوجتا نبيّين ولا يمكن أن تخون زوجة نبي بهذا المعنى للخيانة، فقد جاء عن الرّسول (ص): «ما بغت امرأة نبي قطّ».

كانت خيانة زوجة لوط هي أن أفشت أسرار هذا النبي العظيم إلى أعدائه، وكذلك كانت زوجة نوح (ع).

وعلى كلّ حال فإنّ الآية السابقة تبدّد أحلام الذين يرتكبون ما شاء لهم أن يرتكبوا من الذنوب ويعتقدون أنّ مجرّد قربهم من أحد العظماء كاف لتخليصهم من عذاب الله، ومن أجل أن لا يظنّ أحد أنّه ناج من العذاب لقربه من أحد الأولياء، جاء في نهاية الآية السابقة: {فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ}.

ثمّ يذكر القرآن الكريم نموذجين مؤمنين صالحين فيقول: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ}.

من المعروف أنّ اسم زوجة فرعون (آسية) واسم أبوها (مزاحم) وقد آمنت منذ أن رأت معجزة موسى (ع) أمام السحرة، واستقرّ قلبها على الإيمان، لكنّها حاولت أن تكتم إيمانها، غير أنّ الإيمان برسالة موسى وحبّ الله ليس شيئاً يسهل كتمانه، وبمجرّد أن اطّلع فرعون على إيمانها نهاها مرّات عديدة وأصرّ عليها أن تتخلّى عن رسالة موسى وربّه، غير أنّ هذه المرأة الصالحة رفضت الإستسلام إطلاقاً.

وأخيراً أمر فرعون أن تُثبت يداها ورجلاها بالمسامير، وتترك تحت أشعة الشمس الحارقة، بعد أن توضع فوق صدرها صخرة كبيرة. وفي تلك اللحظات الأخيرة كانت امرأة فرعون بهذا الدعاء إذ قالت: {رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} وقد استجاب لها ربّها وجعلها من أفضل نساء العالم إذ يذكرها في صفّ مريم.

في رواية عن الرّسول (ص): «أفضل نساء أهل الجنّة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمّد ومريم بنت عمران، وآسيا بنت مزاحم امرأة فرعون».(28)

ومن الطريف أنّ امرأة فرعون كانت تستصغر بيت فرعون ولا تعتبره شيئاً مقابل بيت في الجنّة وفي جواره تعالى، وبذلك أجابت على نصائح الناصحين في أنّها ستخسر كلّ تلك المكاسب وتحرم من منصب الملكة (ملكة مصر) وما إلى ذلك. لسبب واحد هو أنّها آمنت برجل راع كموسى.

وفي عبارة {وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} تضرب مثلا رائعاً للمرأة المؤمنة التي ترفض أن تخضع لضغوط الحياة، أو تتخلّى عن إيمانها مقابل مكاسب زائلة في هذه الدنيا.

لم تستطع بهارج الدنيا وزخارفها التي كانت تنعم بها في ظلّ فرعون، والتي بلغت حدّاً ليس له مثيل. لم تستطع كلّ تلك المغريات أن تثنيها عن نهج الحقّ، كما لم تخضع أمام الضغوط وألوان العذاب التي مارسها فرعون. وقد واصلت هذه المرأة المؤمنة طريقها الذي إختارته رغم كلّ الصعاب واتّجهت نحو الله معشوقها الحقيقي.

وتجدر الإشارة إلى أنّها كانت ترجو أن يبني الله لها بيتاً عنده في الجنّة لتحقيق بعدين ومعنيين: المعنى المادّي الذي أشارت إليه بكلمة «في الجنّة»، والبعد المعنوي وهو القرب من الله «عندك» وقد جمعتهما في عبارة صغيرة موجزة.

ثمّ يضرب الله تعالى مثلا آخر للنساء المؤمنات الصالحات، حيث يقول جلّ من قائل:

{وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا}.

هي امرأة لا زوج لها أنجبت ولداً صار نبيّاً من أنبياء الله العظام (من اُولي العزم).

ويضيف تعالى قائلا: {وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ} و {وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ}.

كانت في القمّة من حيث الإيمان، إذ آمنت بجميع الكتب السماوية والتعاليم الإلهية، ثمّ إنّها كانت قد أخضعت قلبها لله، وحملت قلبها على كفّها وهي على أتمّ الإستعداد لتنفيذ أوامر الباري جلّ شأنه.

ويمكن أن يكون التعبير بـ (الكتب) إشارة إلى كلّ الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء، بينما التعبير بـ (كلمات) إشارة إلى الوحي الذي لا يكون على شكل كتاب.

ونظراً لرفعة مقام مريم وشدّة إيمانها بكلمات الله، فقد وصفها القرآن الكريم في الآية (75) من سورة المائدة (صدّيقة).

وقد أشار القرآن إلى مقام هذه المرأة العظيمة في آيات عديدة، منها ما جاء في السورة التي سمّيت باسمها أي (سورة مريم).

على أيّة حال فإنّ القرآن الكريم تصدّى للشبهات التي أثارها بعض اليهود المجرمين حول شخصية هذه المرأة العظيمة، ونفى عنها كلّ التّهم الرخيصة حول عفافها وطهارتها وكلّ ما يتعلّق بشخصيتها الطاهرة.

والتعبير بـ ( ونفخنا فيه من روحنا) لإظهار عظمة وعلو هذه الروح، أو بعبارة اُخرى: إنّ إضافة كلمة (روح) إلى «الله» إضافة تشريفية لبيان عظمة شيء مثل إضافة «بيت» إلى «الله».

د النابلسي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فعلقي قلبك بخالق الأكوان والفضاء،

جزاك الله عنا خير

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كانوا الأقرب إلى

 

الروح

 

 

فسبحان الذى

 

أبعدهم إلى هذا

 

الحدّ

! !

 

تم تعديل بواسطة درة أنا بحجابى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

على الخير نلتقي قريبا بإذن الله..

*****

اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

--------------------------------------------------------------------------------

 

قد غآدرت فوددت لو آن غآدروآ

كل آلآنآم وتوآمي مآ غآدرت

 

 

قد فآرقت قلبي آلحزين ودمعتي

من فوق عيني سكبهآ مآ فآرقت

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا كان لك ذنوب فزاحمها بالحسنات، كلنا بشر نخطئ ونصيب، مهما ابتعدنا عن الله؛ فهناك أشياء تربطنا به .. باب التوبة دائما مفتوح..

----

ربي ارزقني قلبا مطمئنا، وآنس وحشتي ووحدتي يا الله..

الحمد لله رب العالمين

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الظروف تكشف لنا معادن النّاس

 

بعضهم خاب الظنّ فيهم

 

 

والبعض الآخر، أجمل بكثير ممّا كنّا نظنّ.

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×