اذهبي الى المحتوى
منال الرضا

هل سيهدم المسجد الأقصى يوم 16/3؟

المشاركات التي تم ترشيحها

حسبنا الله ونعم الوكيل

 

انا لله وانا اليه راجعون

 

مصيبة حلت على الرؤوس ومازلنا في سبااااااااات عمييييييييييييق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أسأل الله أن لا يمكنهم من ذلك أبداً

:(

 

يا رب أغثنا اللهم لا مغيث لنا إلا أنت فيالله أغثنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل

 

كل ما نملكه الدعااااااااااء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله المستعاااااااااااان

 

جوزيتِ خيرا اختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أما أن الأوان لكي نثور أما أن الأوان لكي نجيب المسرى الجريح

 

وااااااااااااإسلاماه

 

 

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامعتصماه

 

هو يصرخ هيا نلبي النداء

 

 

جزاك الله خيرا غاليتي

 

كلمات في الصميم

 

اما ان الاوان يا امة محمد

 

يا مسلمين

 

هبوا لنصرة الاسلام .... لنصرة الأقصى الاسير

 

هبوا ... فلن تنفعكم الاموال و الاولاد و المناصب

 

لن تنفع غير وقفة بطولة ... وقفة حق ... لحظة صدق مع الله

 

هبوا قبل فوات الاوان

 

تم تعديل بواسطة * المهـاجـرة *

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

هل نصدّق حكايا كنيس الخراب ؟!

 

بقلم: يافا قاسم

 

 

"نبوءات حاخام يهودي عاش في القرن الثامن عشر تتحقق في 2010"

"سيهدم أقصى المسلمين في 16/3 ، وسيأذن الرب ببناء المعبد من جديد فوق جبل الهيكل "

 

هذا مضمون ما نشرته صحيفة "هآرتس" قبل أسابيع وكررته العديد من الصحف الصهيونية.. ويحق لنا أن نتساءل عن سبب الاعلان الصريح والمحدّد بزمان عن مخطط حساس كهذا يستهدف المسجد الأقصى، فهل من الحكمة التسليم بما جاء في الإعلان ؟

 

تزعم المصادر اليهودية أن "كنيس ها خوربا" أو الخراب بنته مجموعة من اليهود الشرقيين في زمن الدولة العثمانية عن طريق الرشى ، ليتم مصادرته وتخريبه من قبل الدولة بعد عشرين عاماً من بنائه ثم يُعاد ترميمه أيضاً في العهد العثماني .. قبل أن يهدم تماماً خلال حرب العام 1948 في معركة بين القوات الصهيونية والجيش الأردني.

يقع الكنيس في حارة الشرف بالقدس القديمة بمحاذاة المسجد الأقصى، وقد بقي مكانه فارغاً إلا من نصب تذكاري بعدما هدم في النكبة . وفي العام 2006 تمت إعادة بناء هذا الكنيس ، ليسمَّى بكنيس الخراب إشارةً إلى خرابه وهدمه عدة مرات.

 

لماذا إثارة موضوع الكنيس اليوم ؟!

 

تعمّدت وسائل الاعلام الصهيونية تضخيم خبر إفتتاح الكنيس ، وربطت افتتاحه بكلامٍ كثير حول هدم المسجد الأقصى ، مستندةً إلى نبوءات حاخام يهودي قديم يقول فيها أنه حالما يتمّ الانتهاء من ترميم هذا الكنيس للمرة الثالثة ، فإن اليهود سيتلقّون إشارة من الرب بإعادة بناء المعبد الثالث على جبل الهيكل .

وكما هو معلوم في العقيدة اليهودية فإن المعبد قد بنيَ مرتان وتم تخريبه وبقيت المرة الثالثة التي يزعم اليهود أنها قادمة، تماماً كما هو حال "كنيس الخراب" .

 

لكن لنحاول تأمل صدقية هذا الافتراض .

 

في البداية لا بد من التأكيد على أن "فكرة هدم الأقصى" شيء غير موجود سوى في أماني المتطرفين اليهود وفي خطاباتهم العاطفية المتوعدة للعرب . فالأقصى تحدّده وترسُم قداسته أسواره القديمة وليس ما داخلها من بناء ، وعلى رغم ما يحمله هذا البناء من إرث إسلامي عريق لكن زواله – في أسوء الاحوال – لا يعني زوال الأقصى.

 

كما أن الصهاينة غير معنيين اليوم بافتعال أية ظواهر جيولوجية تُسقط هذه الأبنية – تزيد على 200 معلم تاريخي- لأن كل زاوية من الأقصى تؤوي تحتها اليوم شبكة أنفاق حفرها الصهاينة على مدى ثلاثة عقود ، وكلفتهم ملايين الدولارات ، لتكون قاعات تلمودية وكنس وقاعات أثرية تضمّ ما يزعمون بأنه تراث يهودي تم اكتشافه تحت جبل الهيكل. وهي اليوم مزار ديني وسياحي وركيزة أساسية لربط اليهود بالتراث الديني القديم.

 

من كل هذا يتضح أن فكرة الهدم غير واردة أصلاً ، ولعل الاعلان عنها بكل هذا الصخب الحاصل اليوم وراءه خطر قادم يُراد له أن يعصف بالأقصى بكل هدوء!

 

فقد أراد الاعلام الصهيوني أن يهيّئ الفلسطينيين والمسلمين لأن يتوقعوا شيئاً عظيماً ضد الأقصى حتى إذا استنفروا وتهيّئوا نفسياً لهذا الشيء ، جاء العدو ونفَّذ أمراً ما أقل مما كان متوقعاً . فيظنّ للمرء أن الأمور مرَّت بسلام ويحمد الناس ربّهم أن الاقصى لم يُهدم وتنتهي القصة وينطفئ أي احتجاج قبل أن يولد... ولعلّ ما هو خطير اليوم محاولة وشيكة للزحف باتجاه الاستيلاء على بعض الأجزاء من باحات المسجد الأقصى خاصة تلك المطلَّة على حائط البراق والتي شهدت مواجهات مع الفلسطينيين قبل أيام وزعم الصهاينة أن الشبّان يتسللون إليها لرشق المصلين اليهود بالحجارة .

 

هذا الزحف البطيء والهادئ نحو التهام أجزاء من المسجد ، يعيد للأذهان ما حصل من تقسيم للمسجد الابراهيمي في التسعينيات ، ويوجد ما يعززه عبر ما كان يرشح من مفاوضات مع الجانب الفلسطيني بشأن تقسيم المسجد ، ويحاول الصهاينة جاهدين التخفيف من وطأته عبر ربط المسلمين بالقبة الذهبية وإيهامهم أنها وحدها هي المسجد الأقصى.

وهذه ليست دعوة لتسكين الغضب الحاصل اليوم من أجل الاقصى لكن محاولة لأن يكون هذا الغضب أكثر وعياً وبحثاً عن الحقيقة حتى لا تمر مخططات العدو بهدوء.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×