اذهبي الى المحتوى
حفيدة الياسين

استشهاد الأسير رائد أبو حماد بسجون الاحتلال

المشاركات التي تم ترشيحها

معزول منذ سنة ونصف رغم معاناته عدة امراض

استشهاد الأسير رائد أبو حماد بسجن إيشيل

 

القدس المحتلة- المركز الفلسطيني للإعلام

 

أعلن مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان أن الأسير الذي استشهد في سجن أيشل في جنوب فلسطين المحتلة هو الشهيد رائد محمد أبو حماد (31 عاما)، وهو من بلدة العيزرية قضاء القدس المحتلة، وهو معزول منذ عام ونصف العام رغم معاناته عدة امراض، حيث لم تستجب مصلحة السجون الصهيونية لنداءات الإفراج عنه.

 

وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان في تصريح صحفي صدر عنه الجمعة (16-4)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام"، نسخة عنه، أن الشهيد هو الشهيد رقم 198 من شهداء الحركة الأسيرة الفلسطينية.

وأضاف الخفش أن الأسير أبو حماد يعاني من أمراض كثيرة، ولم تستجب مصلحة السجون للنداءات المتكررة بالإفراج عنه وأصرت على وضعه بالعزل إلى أن استشهد اليوم.

وناشد المؤسسات الدولية بضرورة التدخل السريع لإنقاذ الأسرى المرضى والأسرى المعزولين، وأكد على ضرورة تشكيل لجان لتشريح الجثمان والوقوف عند الأسباب الحقيقة لاستشهاد الأسير أبو حماد.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنا لله و إنا إليه راجعون

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

 

اللهم عليك باليهود ومن والاهم

 

اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك يا رب العالمين

 

....................

 

يا آلَ إسرائيلَ.. لا يأخذْكم الغرورْ

 

عقاربُ الساعاتِ إن توقّفتْ، لا بدَّ أن تدورْ..

 

إنَّ اغتصابَ الأرضِ لا يُخيفنا

 

فالريشُ قد يسقطُ عن أجنحةِ النسورْ

 

والعطشُ الطويلُ لا يخيفنا

 

فالماءُ يبقى دائماً في باطنِ الصخورْ

 

هزمتمُ الجيوشَ.. إلا أنكم لم تهزموا الشعورْ

 

قطعتم الأشجارَ من رؤوسها.. وظلّتِ الجذورْ

 

ننصحُكم أن تقرأوا ما جاءَ في الزّبورْ

 

ننصحُكم ...أن تحملوا توراتَكم

 

وتتبعوا نبيَّكم للطورْ..

 

فما لكم خبزٌ هنا.. ولا لكم حضورْ

 

من بابِ كلِّ جامعٍ..

 

من خلفِ كلِّ منبرٍ مكسورْ

 

سيخرجُ الحجّاجُ ذاتَ ليلةٍ.. ويخرجُ المنصورْ

 

إنتظرونا دائماً..

 

في كلِّ ما لا يُنتظَرْ

 

فنحنُ في كلِّ المطاراتِ، وفي كلِّ بطاقاتِ السفرْ

 

نطلعُ في روما، وفي زوريخَ، من تحتِ الحجرْ

 

نطلعُ من خلفِ التماثيلِ وأحواضِ الزَّهرْ..

 

رجالُنا يأتونَ دونَ موعدٍ

 

في غضبِ الرعدِ، وزخاتِ المطرْ

 

يأتونَ في عباءةِ الرسولِ، أو سيفِ عُمرْ..

 

نساؤنا.. يرسمنَ أحزانَ فلسطينَ على دمعِ الشجرْ

 

يقبرنَ أطفالَ فلسطينَ، بوجدانِ البشرْ

 

يحملنَ أحجارَ فلسطينَ إلى أرضِ القمرْ..

 

اللهم ارزقنا صلاة فيها

 

26535_278869304989_161256749989_876981_742869_s.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×