اذهبي الى المحتوى
حفيدة الياسين

" الكسبرة "تهدد أمن الكيان

المشاركات التي تم ترشيحها

 

القدس المحتلة-فلسطين الآن-

 

رفضت وزارة الأمن والحرب الصهيونية لأسباب أمنية الكشف أسباب منع دخول عدد من المنتوجات إلى قطاع غزة المحاصر، مثل الكسبرة والكمون والمربى والمكسرات والفواكه المجففة والأصص (بدون أشتال) وألعاب الأطفال، في حين تسمح بإدخال منتوجات أخرى مثل الدلاء البلاستيكية والقرفة والأمشاط.

 

 

وقالت "هاآرتس" إنه ردًّا على عريضة تقدمت بها جمعية "غيشا" -وهي مركز قانوني للدفاع عن حرية حركة الفلسطينيين- للمحكمة الإدارية بـ"تل أبيب"، أقرت "(إسرائيل") لأول مرة بوجود قائمة بالسلع التي يُسمح بإدخالها إلى القطاع.

 

 

وكانت الجمعية قد طالبت في التماسها بتوضيح ما هي المعايير والتعليمات التي تعمل السلطات بموجبها في تحديد ما هو ممنوع أو مسموح من البضائع والمنتوجات إلى قطاع غزة.

 

 

وقد تم تقديم الالتماس إلى "المحكمة للشؤون الإدارية" في (ل أبيب)، وذلك بعد أن رفضت وزارة الأمن وما يسمى "مكتب تنسيق العمليات في المناطق" الرد طوال ستة شهور.

 

 

وجاء أن تقديم الالتماس يأتي في أعقاب انتشار ادعاءات في قطاع غزة مفادها أن نوعية وكمية البضائع والمنتوجات التي يسمح بإدخالها إلى قطاع غزة منوطة بالمصالح التجارية لهيئات ومؤسسات إسرائيلية مختلفة بإمكانها الضغط على السلطات.

 

 

وعلم أن حكومة الاحتلال تراجعت وقدمت اعتذارها عما ادعته أمام المحكمة في كانون الثاني/ يناير الماضي، حيث أنكرت وجود وثائق تتصل بإجراءات وتعليمات إدخال البضائع والمنتوجات إلى القطاع.

 

 

واعترفت بوجود عدد من الوثائق؛ الأولى ذات صلة بإجراءات ترخيص الإدخال إلى القطاع وطريقة وضع السياسة المتبعة لإدخال البضائع ومعالجة الطلبات وتوزيع المسؤوليات بين أجهزة السلطات المختلفة. أما الوثيقة الثانية فهي تتصل بمتابعة الأوضاع في قطاع غزة بشأن ما ينقص أو ما هو قائم من البضائع والمنتوجات.

 

وتشمل الوثيقة الثالثة قائمة بأسماء المنتوجات الإنسانية الحيوية للسكان في قطاع غزة. علما أن سلطات الاحتلال كانت تنفي دائما وجود مثل هذه القائمة.

 

أما الوثيقة الرابعة فهي ذات صلة باستهلاك المواد الغذائية في قطاع غزة والخطوط الحمراء، وتحدد الحد الأدنى من المواد الغذائية المطلوبة للبقاء على قيد الحياة في القطاع، كما تحتوي على جداول مفصلة بعدد السعرات الحرارية لكل بضعة غرامات لكل نوع من المواد الغذائية التي يسمح لسكان قطاع غزة باستهلاكها تبعا لجيل المستهلك وجنسه.

 

 

وادعت حكومة الاحتلال في ردها على الالتماس أن الكشف عن الوثائق الثلاثة الأولى يمس بأمن الدولة، ومن الممكن أن يمس بعلاقاتها الخارجية.

 

 

إلى ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هناك كميات كبيرة من المنتوجات والبضائع التي يمنع إدخالها إلى قطاع غزة، مثل الهيل والزنجبيل والحلاوة والخل والشوكولاطة واللحوم الطازجة والجبص والقار وأخشاب البناء والإسمنت والحديد والأملاح الصناعية والعلب البلاستيكية والمعدنية والأقمشة وصنانير وشباك صيد السمك وقطع الغيار للجرارات الزراعية وشبكات الري والآلات الموسقية وأدوات الكتابة والدفاتر والصحف وشفرات الحلاقة والأفران والخيل والحمير والماعز والفراخ، وغيرها

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معلش هوة اول تعليق جة في بالي انهم يمكن يكونوا قرأوا موضوعي عن الكسبرة ههه

هوة صحيح هم يضحك وهم يبكي

ربنا يصلح حالنا

لاحول ولا قوة الا بالله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبنا الله ونعم الوكيل

لكم الله يا أهل الكرامة والعزة

الله خلقكم ولن ينساكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حسبنا الله و نعم الوكيل

الله يرزقهم من فوق سبع سماوات و كفيل برزقهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×