اذهبي الى المحتوى
دانة الاسلام

حكـــــــايــــــات دانــــة و آلاء من كـــــل زمــــــن ......

المشاركات التي تم ترشيحها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله تبارك الله

 

مبدعة بحق ألوءة الحبيبة

 

استمتعت جدا بقراءة القصة ، جزاكِ الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك

 

وأسأل الله أن يرزقنا وإيّاكِ الرضا بالله وعن الله في جميع قضائه وقدره

 

ويرزقنا القناعة والشكر في السراء والضراء

 

بورك المداد وصاحبته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الـــــــــــــــــوهـــن

بلغنى أيها الاخوات ..الصغيرات منكن والراشدات ..

 

أنه فى حديث الزمان ..يعيش إنسان

 

يعانى من أنواع الظلم والقهر ألوان

 

على يداحتلال وعدوان

 

ويعيش جوع وذل و إمتهان

 

ولكن الغريب أن يلقى من أخيه الانسان

 

لامبالة وهوان

 

سيطر على قلوب الوهن

 

وزادت على الامة المحن

 

وضاق على الفرد الوطن

 

وذهب يبحث عن الرزق فى مختلف المدن

 

وكان هناك حاكم خبيث

 

منه الشيطان يستغيث

 

وكان حاكم لشعب غثيث

 

ولوهن الامة الاسلامية كان حثيث

 

فنشر جنوده من جنود إبليس

 

من عولمة وتعرى وثقافة الغرب البئيس

 

وأخذت تنتشر وتغزو الشرق الذى إعتل

 

ومن أفكار الغرب نظامه إختل

 

وملئه حب الدنيا وكراهة الموت

 

ولإستغاثة غيره لا يسمع صوت

 

ولكن كان هناك صوت من بعيد

 

خافت ينادى ويهدد بالوعيد

 

رجال صدقوا الله ما عاهدوا

 

ولمحاربة الاعداء تعاضدوا

 

ففاز منهم من كان شهيد

 

ومنهم من ينتظر موكبه سعيد

 

بوعد الله لمن مات شهيد

 

فهناك بذرة أمل فى صلاح الأمة

 

زرعها رجال ذو همة

...

تم تعديل بواسطة دانة الاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله عليك يا سمسمه اللهم بارك اعجبنى عرضك للفكرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عفوفه يا من تتنقل بين المواهب عصفورة

 

احببتك فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

رائع دانة الغالية

 

كلمات فيها قيمة وفائدة

وازدانت بالوزن القافية

ونتابع معكِ يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله لا قوة الا بالله

 

امتعتوني جدا حبيبتي الاء و دانة

 

بارك الله فيكما و نفع بكما

 

يا بخت اولادكم بيكم :rolleyes:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

محبة اهلا بك نورتى الموضوع يا جميل وشكرا على التشجيع

 

الاء شكرا لك ياعسل على كلامك اللى زيك عسل

 

النصر قادم :cry: سعدت لتشجيعك وكلامك ذو القافية المشجعة

 

نعمة الله نورتى الموضوع وشكرا على تشجيعك اضحكنى واسعدنى كلامك :sad:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

موضوع جد رائع

وتعاون ما أجمل ما أثمر

ونحن فى انتظار البقية بشوق

 

بوركتنّ

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

موضوع جد رائع

وتعاون ما أجمل ما أثمر

ونحن فى انتظار البقية بشوق

 

بوركتنّ

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

موضوع جد رائع

وتعاون ما أجمل ما أثمر

ونحن فى انتظار البقية بشوق

 

بوركتنّ

:)

 

 

,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاك الله خيرا مشرفتنا الغالية نورتى الصفحة وازدات عطر بكلماتك الرقيقة والمشجعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

محبة الصالحين

 

احلام وردية

 

شكرا لكن على تشجيعكن ومروركن العطر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

مبدعات سموره وعفوفه ماشاء الله لاقوة الا بالله

من المتابعات مكن ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بنوتة مسلمة مصرية شكرا على متابعتك ومشاركتك الطيبة :tongue:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
الكـــــــــســـــــل

 

بلغنى أيها الاخوات الصغيرات منكن و الراشدات

 

أنه كان هناك إنسان يدعى مرتضى

 

وكانت له صفات جميلة ولكن الكسل طغى

 

إحتل جسده وأصبح له أسير وآرتضى

 

وبحاله البسيط وقلة حيلته غدى

 

سعيدا مادام النوم صديقه إصطفى

 

رفيق درب وبه إغتنى

 

فى حل مشاكله يلجأ إليه فهو به إختفى

 

 

 

وكان للكسل صديقا أخر بدى

 

الاهمال من مرتضى دنى

 

فأصبح لمرتضى صديقان متلازمان

 

وأصبح يعتز بهما الإثنان

 

ولإنهما أصدقاء سوء تدهور به الحال

 

وأصبح يعانى من نقص فى المال

 

ومشاكل وديون كالجبال

 

وأخذ الاقارب يتصدقون عليه بفضول الاموال

 

وضاقت زوجته من سوء الاحوال

 

فهو على الرغم من ذلك يمنى نفسه بالأمال

 

أن غدا سيكون أفضل

 

والحال سيصبح أجمل

 

فهو لايزال أثير الدعة والخمول

 

فقالت له زوجته أن هذا الوضع غير مقبول

 

وأنه عن كل هذا مسؤل

 

وأن عليه ترك الكسل وبالعمل يجب أن يكون مشغول

 

عبرت له عن مدى إستيائها

 

وعن إعتراضها وشدة غضبها

 

وأنه لو إستمر معه هذا الكسل

 

ستذهب للبحث عن عمل

 

فحزن على حاله وذرف دمع المقل

 

وقرر أن يتغير وسحب من تحته البساط

 

وخرج يبحث عن عمل فى نشاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أضحك الله سنك يا غالية ، جميلة جدا وفيها موعظة

بارك الله ودمت مبدعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أضحك الله سنك يا غالية ، جميلة جدا وفيها موعظة

بارك الله ودمت مبدعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الاء حفظك رب السماء

 

النصر قادم سعيدة انى اضحكتك

 

احلام وردية اسعدك الله

 

مرور مميز من اعضاء ومشرفة اعتز بهن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

حكاية جديدة محورها الطمع و الجشع

اتمنى ان تستمتعن بها

و اعذرنني على تقصيري في ادراج الحكايات

 

 

 

كان يا مكان في زمن من الأزمان

قبيلة جمعها القدر و المكان

لمت أفرادا من جميع الأوطان

من هنا تنطلق حكايتنا فاصغ يا آذان

محورها الطمع و الجشع الذي تملك الإنسان

فلتعتبر القلوب لتحيا في أمان

 

هناك في أرض قاحلة جرداء

حفتها النخيل و الرمال السمراء

قوم عاشوا على التمر و الماء

فملوا تلك الحياة الضنكاء

فرفعوا اكفهم بالدعاء

ارزقنا يا رب خيرا من السماء

 

فحل عليهم سبب غير احوالهم

إ نه السلطان ملأ قلبه حب الغير

بني مسجدا هناك و نشر الخير

أسكن الفقير و أمن السير

سكن القصور فطمع به الغير

 

مرت الأيام و البلدة في أمان

كد وجد بالصبح و بالليل نيام

إلا المستشار دوما في قيام

لا قيام ليل بل أرق أصابه بعدما زرع في قلب الطمع

رأى الخيرات تغدق من كل جانب فحرك رغبته الجشع

لم ينم الليل من طول التفكير و بغتة نور الشمس سطع

فقام أهل البلدة للاعمال كالمعتاد

ليحصدوا و يجنوا و يجمعوا الزاد

و يحط الجدد الرحال و الأوتاد

 

والسلطان يتفقد أمر رعيته

و يمسح على رأس اليتيم و يكمل مهمته

و يعود ادراجه الى قصره و يجول في الحدائق الغناء

و المستشار يرقبه بعين طامعة و نسي أن هناك رقيب بالسماء

فسلك درب الحيلة و الكذب

ليحقق المبتغى و ينال المال للأبد

 

يشكو و ينوح و يغرق السلطان في بحور الكذب

ذاك ابني مريض و تلك زوجتي أصابها مرض الكبد

و السلطان يصدق و لا يفطن الى المستشار الكذاب

و يهبه من الاموال ما لا يستحقه و يسلبه الكلام الجذاب

 

و لما لمس قبول السلطان و جوابه

تمادى في فعلته و فتح لإبليس بابه

كذبه اليوم لا هي بكذبة الغد

حكايات غريبة لم يسمع بها السلطان قط

فيطرد الشك و يقول عله فعلا في ضنك

فيعطيه و يعطيه حتى ساوى ماله ثروة الملك

 

طمع المستشار في الغني و الفقير

و استخدم الجشع مع الكبير و الصغير

إلى ان اكتشف أمره يوما

فدعاه السلطان الى القصر ليلقي عليه اللوما

و قال له طمعت بمالي فاختبرتك دوما

فما تلك الأموال التي سلبت

إلا قطع مغشوشة بها امتحنت

فلم تفلح يا مستشاري فعد خائبا

فما يغلب الطماع إإلآا الكاذبا

و ما أظنه كذبا محرما

بل حيلة لك لتتعلما

ان الطمع و الجشع ليسا من شيم المسلما

 

 

تم تعديل بواسطة الاء القدوس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله جميلة جدا جدا بارك الله فيك لا تعتذرى حبيبتى ما دام هناك ابداع متميز ولا تغيبى كم إشتقنا لنبض قلمك

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميلة قصة رائعة بارك الله فيك متابعة معك ان شاء الله ما شاء الله مبدعة :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×