اذهبي الى المحتوى
ام مريم وهاجر

حكـــــــــــــــــــــــاوى رمضـــــــــــــــــــــان

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

طيب ياام مريم انا مستنية دندونة وريحانة وانا بعدهم باذن الله :roll:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

 

مفيش مشكلة يا حبيبة

 

أبتدى أنتى أحنا بنسعى فى الخير أن شاء الله

 

وربنا يجعله فى ميزان حسناتنا جمعيا

 

وأن شاء الله محدش هيزعل كله لله سبحانه وتعالى

 

أبتدى يا غالية

 

وان شاء الله أنا كمان هعمل موضوع لانى لسه ما حضرتيش لانشغالى بالاولاد

 

دعواتكــــــــــــــــــم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

في انتظاري؟؟ يعني انا الاولى ؟؟هههههههههههههه

 

طيب لما اكتب الموضوع افتح موضوع جديد ام اكمل في هذه الصفحة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

 

طبعا فى انتظارك ان شاء الله

 

انا وضعت الرابط اللى هنتكلم ونحكى فيه فى الموضوع ده

 

ادخليه وأحكى ان شاء الله وانا هسجل أسمك مع الاخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

74121578ic9.gif

 

 

 

لطائف رمضانية

 

34.gif

 

نبذة :

فقد جاء في الحديث المتفق عليه أنه النبي صلى الله عليه وسلم قال : «تسحروا فإن في السحور بركة». ففي هذا الحديث العظيم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتسحر الذي هو الأكل والشرب وقت السحر, استعداداً للصيام, ويذكر الحكمة فيه وهي حلول البركة

34.gif

 

 

 

.

34.gif

 

r4.jpg

 

m_8.jpg

 

 

 

 

 

r_happy.gif

 

 

مقصرة دوما

تم تعديل بواسطة مقصرة دوما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله, نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه . أما بعد :

فقد جاء في الحديث المتفق عليه أنه النبي صلى الله عليه وسلم قال : «تسحروا فإن في السحور بركة».

 

ففي هذا الحديث العظيم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتسحر الذي هو الأكل والشرب وقت السحر, استعداداً للصيام, ويذكر الحكمة فيه وهي حلول البركة.

 

والبركة هي نزول الخير الإلهي في الشيء, وثبوته, وهي الزيادة في الخير, والأجر, وكل ما يحتاجه العبد من منافع الدنيا والآخرة.

 

ومما يلاحظ على بعض الصائمين أنه لا يأبه بوجوبه السحور, ولا بتأخيرها, فربما تركها البتة, وربما تناولها في منتصف أو قبل أن ينام, إما خزفاً من عدم القيام, أو لرغبته في النوم فترة أطول, أو لقلة مبالاته بالسحور مباركاته, أو لجهله بذلك, أو نحو ذلك من الأسباب الأخرى.

وهذا خطأ ينبغي للصائم تلافيه, لما فيه من مخالفة السنة, وحرمان بركات السحور, فحري بالصائم أن يتسحر, وأن يؤخر سحوره إلى ما قبل الفجر ولو كان السحور قليلاً, لما في ذلك من الخيرات والبركات العظيمة وإليك أيها الصائم الكريم نبذة عن بعض البركات, والخيرات والأسرار الحاصلة بالسحور :

 

أولاً : أنه استجابة لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم وكفى بذلك فضلاً وشرفاً .. قال الله: {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ} [النساء:80], وقال: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} [الحشر:7], وقال: {وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} [الأحزاب:71].

 

ثانياً : أن السحور شعار المسلمين, وأن فيه مخالفة لأهل الكتاب, فهو فصل ما بين صيامنا وصيامهم.

 

وقال عليه الصلاة والسلام فيما رواه مسلم : «فضل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر».

 

ثالثاً : حصول الخيرية والمحافظة عليها, فعن سهل ابن سعد الساعدي – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور» [ رواه البخاري ومسلم ].

 

رابعاً : أن في السحور تقوية على الطاعة, وإعانة على العبادة وزيادة في النشاط والعمل, فإن الجائع الظامئ يكسل عن العبادة والعمل.

 

خامساً : حصول الصلاة من الله وملائكته على المتسحرين, فعن ابن عمر – رضي الله عنه – مرفوعاً : «إن الله وملائكته يصلون على المتسحرين» [ رواه ابن حبان, والطبراني في الأوسط, وحسنه الألباني ].

 

سادساً : أن في السحور مدافعة لسوء الخلق الذي يثيره الجوع.

 

سابعاً : أن وقت السحور وقت مبارك, فهو وقت النزول الإلهي – كما يليق بجلاله – وهذا وقت إجابة الدعوات, وإقالة العثرات, قال صلى الله عليه وسلم «ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له , من يسألني فأعطيه , من يستغفرني فأغفر له» [متفق عليه].

 

ولهذا ترى خواص المؤمنين يتعرضون في هذا الوقت الجليل لألطاف ربهم ومواهبه, فيقومون لعبوديته خاشعين, متضرعين, داعين يرجون منه حصول مطالبهم التي وعدهم بها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم فالذي يقوم للسحور حري به أن يحصل على هذه الفائدة العظيمة.

 

ثامناً : أن وقت السحر من أفضل أوقات الاستغفار إن لم يكن أفضلها, كيف وقد أثنى الله – عز وجل – على المستغفرين في ذلك الوقت بقوله : { وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ} [آل عمران:17], وقوله : {وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الذاريات:18]. فالقيام للسحور سبب لإدراك هذه الفضيلة, ونيل بركات الإستغفار المتعددة .

 

تاسعاً : أن تناول السحور أضمن لإجابة المؤذن بصلاة الفجر, ومتابعته, ولا يخفى ما في ذلك من الأجر والثواب.

 

عاشراً : أنّه أضمن لإدراك صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة, لأنّ النائم قد تفوته صلاة الفجر.

 

وهذا مشاهد, فإن عدد المصلين في صلاة الصبح مع الجماعة في رمضان أكثر من غيره, من أجل السحور .

 

حادي عشر : أن تناول السحور – في حد ذاته – عبادة إذا نوى بها التقوى على طاعة الله, والمتابعة لرسوله صلى الله عليه وسلم.

 

ثاني عشر : أن الصائم إذا تسحر لا يمل إعادة الصيام, بل يشتاق إليه, خلافاً لمن لم يتسحر, فإنه يجد حرجاً ومشقة يثقلان عليه العودة إليه.

 

ثالث عشر : أن الله – عز وجل – يطرح البركة في عمل المتسحر, فحري به أن يوفق لأن يعمل أعمالاً صالحة في ذلك اليوم, فلا يثقله الصيام عن أداء الصلوات, ولا الآيتان بالأذكار, ونوافل العبادات والأمر بالمعروف, والنهي عن المنكر, بخلاف ما إذا ترك السحور, فإن الصيام يثقله عن الأعمال الصالحة.

 

هذه البركات المتلمسة من التسحر, وبالجملة فإن بركات السحور كثيرة, ولا يمكن الإتيان عليها, والإحاطة بها, فلله – عز وجل – في شرعه حكم وأسرار تحتار فيها العقول, وقد لا تحيط منها إلا بأقل القليل.

 

فحري بنا أن نستحضر هذه المعاني العظيمة وألا نضيع هذه الخيرات الكثيرة, وجدير بنا أن نتواصى بالخير, وأن نذكر أنفسنا وإخواننا بالبر, فنكون بذلك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..

 

اللهم أنزل علينا من بركاتك, وأدم علينا خيراتك, ووفقنا للعمل بكتابك, وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..

 

 

ابن خزيمة

تم تعديل بواسطة مقصرة دوما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

35_1.jpg

 

 

 

كيف نستعد لقدوم شهر رمضان ؟

كيف نستعد لرمضان ؟ وما هي أفضل الأعمال لهذا الشهر الكريم ؟

 

الحمد لله

أولاً :

 

قد أحسنت أخي الفاضل بسؤالك هذا ، حيث سألت عن كيفية الاستعداد لشهر رمضان ؛ حيث انحرف فهم كثير من الناس لحقيقة الصيام ، فراحوا يجعلونه موسماً للأطعمة والأشربة والحلويات والسهرات والفضائيات ، واستعدوا لذلك قبل شهر رمضان بفترة طويلة ؛ خشية من فوات بعض الأطعمة ؛ أو خشية من غلاء سعرها ، فاستعد هؤلاء بشراء الأطعمة ، وتحضير الأشربة ، والبحث في دليل القنوات الفضائية لمعرفة ما يتابعون وما يتركون ، وقد جهلوا - بحق – حقيقة الصيام في شهر رمضان ، وسلخوا العبادة والتقوى عنه ، وجعلوه لبطونهم وعيونهم .

 

ثانياً :

 

وانتبه آخرون لحقيقة صيام شهر رمضان فراحوا يستعدون له من شعبان ، بل بعضهم قبل ذلك ، ومن أوجه الاستعداد المحمود لشهر رمضان :

 

1- التوبة الصادقة .

 

وهي واجبة في كل وقت ، لكن بما أنه سيقدم على شهر عظيم مبارك فإن من الأحرى له أن يسارع بالتوبة مما بينه وبين ربه من ذنوب ، ومما بينه وبين الناس من حقوق ؛ ليدخل عليه الشهر المبارك فينشغل بالطاعات والعبادات بسلامة صدر ، وطمأنينة فلب .

 

قال تعالى : ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/ من الآية 31 .

 

وعَنْ الأَغَرَّ بن يسار رضي الله عنه عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ فِي الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ) رواه مسلم ( 2702 ) .

 

2- الدعاء .

 

وقد ورد عن بعض السلف أنهم كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ، ثم يدعونه خمسة أشهر بعدها حتى يتقبل منهم .

 

فيدعو المسلم ربَّه تعالى أن يبلِّغه شهر رمضان على خير في دينه في بدنه ، ويدعوه أن يعينه على طاعته فيه ، ويدعوه أن يتقبل منه عمله .

 

3- الفرح بقرب بلوغ هذا الشهر العظيم .

 

فإن بلوغ شهر رمضان من نِعَم الله العظيمة على العبد المسلم ؛ لأن رمضان من مواسم الخير ، الذي تفتح فيه أبواب الجنان ، وتُغلق فيه أبواب النيران ، وهو شهر القرآن ، والغزوات الفاصلة في ديننا .

 

قال الله تعالى : ( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ) يونس/58 .

 

4- إبراء الذمة من الصيام الواجب .

 

عَنْ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ : سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا تَقُولُ : كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ .

 

رواه البخاري ( 1849 ) ومسلم ( 1146 ) .

 

قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :

 

ويؤخذ من حرصها على ذلك في شعبان أنه لا يجوز تأخير القضاء حتى يدخل رمضان آخر .

 

" فتح الباري " ( 4 / 191 ) .

 

5- التزود بالعلم ليقف على أحكام الصيام ، ومعرفة فضل رمضان .

 

6- المسارعة في إنهاء الأعمال التي قد تشغل المسلم في رمضان عن العبادات .

 

7- الجلوس مع أهل البيت من زوجة وأولاد لإخبارهم بأحكام الصيام وتشجيع الصغار على الصيام .

 

8- إعداد بعض الكتب التي يمكن قراءتها في البيت ، أو إهداؤها لإمام المسجد ليقرأها على الناس في رمضان .

 

9- الصيام من شهر شعبان استعداداً لصوم شهر رمضان .

 

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ لا يُفْطِرُ وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ لا يَصُومُ ، فَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلا رَمَضَانَ ، وَمَا رَأَيْتُهُ أَكْثَرَ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانَ .

 

رواه البخاري ( 1868 ) ومسلم ( 1156 ) .

 

عَنْ أُسَامَة بْن زَيْدٍ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنْ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ ، قَالَ : ( ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ ) .

 

رواه النسائي ( 2357 ) وحسَّنه الألباني في " صحيح النسائي " .

 

وفي الحديث بيان الحكمة من صوم شعبان ، وهو : أنه شهر تُرفع فيه الأعمال ، وقد ذكر بعض العلماء حِكمة أخرى ، وهي أن ذلك الصوم بمنزلة السنة القبلية في صلاة الفرض ، فإنها تهيئ النفس وتنشطها لأداء الفرض ، وكذا يقال في صيام شعبان قبل رمضان .

 

10- قراءة القرآن .

 

قال سلمة بن كهيل : كان يقال شهر شعبان شهر القراء .

 

وكان عمرو بن قيس إذا دخل شهر شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن .

 

وقال أبو بكر البلخي : شهر رجب شهر الزرع ، وشهر شعبان شهر سقي الزرع ، وشهر رمضان شهر حصاد الزرع .

 

وقال – أيضاً - : مثل شهر رجب كالريح ، ومثل شعبان مثل الغيم ، ومثل رمضان مثل المطر ، ومن لم يزرع ويغرس في رجب ، ولم يسق في شعبان فكيف يريد أن يحصد في رمضان . وها قد مضى رجب فما أنت فاعل في شعبان إن كنت تريد رمضان ، هذا حال نبيك وحال سلف الأمة في هذا الشهر المبارك ، فما هو موقعك من هذه الأعمال والدرجات

 

 

http://www.islamqa.com/ar/ref/92748 .

 

تم تعديل بواسطة مقصرة دوما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله أكبــــــــــــــر عليكى يا أسراء

 

ربنا يبارك فيكى ولا حرمك الله الاجر بجد

 

أستمتعت جـــــــــــــــــــــــدا بالقراءة والله

 

ترتيب جميل جدا وكلامات رائعة تدخل القلوب اللهم بارك

 

انا أستفدت جدا ما شاء الله من موضوع ربنا ييسرلك أمرك ويسعدك

 

ويجعله شهر مبارك عليكى يا حبيبة قلبى وعلى أمه المسلمين أجمعين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أن شاء الله يا أخواتى هنـــــــــــــــــــــــا صفحة الاسئلة بأذن الله

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=252908

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

ما شاء الله عليك يا مقصرة ما قصرتي معانا بجد ههههههههههه

 

بارك الله فيك في ميزان حسناتك

 

ان شاء الله

انا بعدك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشاركتي غدا ان شاء الله عشان اترك فرصة للاخوات يقرؤوا المشاركة الرائعة لاختي اسراء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
مشاركتي غدا ان شاء الله عشان اترك فرصة للاخوات يقرؤوا المشاركة الرائعة لاختي اسراء

جزاكى الله خيرا اختى الحبيبة سلمى

 

فعلا والله صدقتى مشاركة اكثر من رائعة اللهم بارك

 

فى انتظارك ان شاء الله بمشاركتك يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شكرا ام مريومة فكرة جد رائعة و انا مشتركة معكن حبوباتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شكرا ام مريومة فكرة جد رائعة و انا مشتركة معكن حبوباتي

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

 

جزانى واياكى يا حبيبة

 

فى انتظارك ان شاء الله

 

وعندك الرابط بأذن الله وهكتب اسمك يا غالية

 

فى انتظار مواضيعك الشيقة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

ربى يبارك فيكم والله ليه كل هذا الاطراء انا ما عملت شئ

 

احرجتمونى ههههههههههههه

 

5_204.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

و ها قد وصل يومي هههههههه

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

لنبدأ حبيباتي مع

 

))آية مباركة ((

 

آية حبيبة الى قلبي و اكيد الى قلوبكن التائبة

 

 

وهي قوله تعالى

 

﴿ أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون ﴾

 

 

وجاء في التفسير ابن كثير ما يلي

 

هذا مثل ضربه الله تعالى للمؤمن الذي كان ميتا ، أي : في الضلالة ، هالكا حائرا ، فأحياه الله ، أي : أحيا قلبه بالإيمان ، وهداه له ووفقه لاتباع رسله . ( وجعلنا له نورا يمشي به في الناس ) أي : يهتدي به كيف يسلك ، وكيف يتصرف به . والنور هو : القرآن ، كما رواه العوفي وابن أبي طلحة ، عن ابن عباس . وقال السدي : الإسلام . والكل صحيح .

 

( كمن مثله في الظلمات ) أي : الجهالات والأهواء والضلالات المتفرقة ، ( ليس بخارج منها ) أي : لا يهتدي إلى منفذ ، ولا مخلص مما هو فيه ، وفي مسند الإمام أحمد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إن الله خلق خلقه في ظلمة ثم رش عليهم من نوره فمن أصابه ذلك النور اهتدى ومن أخطأه ضل " كما قال تعالى : ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) [ البقرة : 257 ] . وكما قال تعالى : ( أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم ) [ الملك : 22 ] ، وقال تعالى : ( مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع هل يستويان مثلا أفلا تذكرون ) [ هود : 24 ] ، وقال تعالى : ( وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور وما يستوي الأحياء ولا الأموات إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور إن أنت إلا نذير ) [ فاطر : 19 - 23 ] . والآيات في هذا كثيرة ، ووجه المناسبة في ضرب المثلين هاهنا بالنور والظلمات - ما تقدم في أول السورة : ( وجعل الظلمات والنور ) [ الأنعام : 1 ] .

 

(منقول من الشبكة الاسلامية)

 

سبحان الله

فعلا اعظم نعمة هي نعمة الهداية

 

و اعلمي حبيبتي انه من نعم الله عليك ان يوفقك لمعرفة فضل شهر رمضان المبارك

و من نعمه عليك ان يجعل همك هو الفوز بالمغفرة و العتق من النيران في هذا الشهر المبارك

 

فالكثير الكثير من الناي الان لا يبالون بهذا الشهر

و اذا تنبهوا له

جعلوا كل همومهم الاستعداد بالمأكولات و المشروبات و الملابس

 

فاللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حال المسلم في رمضان

ما هي الكلمة التي توجهونها للمسلمين بمناسبة دخول شهر رمضان ؟.

 

 

الحمد لله

 

قال الله تعالى : ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) البقرة / 185 هذا الشهر المبارك موسم عظيم للخير والبركة والعبادة والطاعة .

 

فهو شهر عظيم ، وموسم كريم ، شهر تضاعف فيه الحسنات ، وتعظم فيه السيئات ، وتفتح فيه أبواب الجنات ، وتقفل فيه أبواب النيران ، وتقبل فيه التوبة إلى الله من ذوي الآثام والسيئات .

 

فاشكروه على ما أنعم عليكم به من مواسم الخير والبركات ، وما خصكم به من أسباب الفضل وأنواع النعم السابغات ، واغتنموا مرور الأوقات الشريفة والمواسم الفاضلة بعمارتها بالطاعات وترك المحرمات تفوزوا بطيب الحياة وتسعدوا بعد الممات .

 

والمؤمن الصادق كل الشهور عنده مواسم للعبادة والعمر كله عنده موسم للطاعة , ولكنه في شهر رمضان تتضاعف همته للخير وينشط قلبه للعبادة أكثر ، ويقبل على ربه سبحانه وتعالى , وربنا الكريم من جوده وكرمه تفضل على المؤمنين الصائمين فضاعف لهم المثوبة في هذا الموقف الكريم وأجزل لهم العطاء والمكافئة على صالح الأعمال .

 

ما أشبه الليلة بالبارحة ..

 

هذه الأيام تمر بسرعة وكأنها لحظات ، فقد استقبلنا رمضان ثم ودعناه، وما هي إلا فترة من الزمن وإذ بنا نستقبل رمضان مرة أخرى ، فعلينا أن نبادر بالأعمال الصالحة في هذا الشهر العظيم ، وأن نحرص على ملئه بما يرضي الله ، وبما يُسعدنا يوم نلقاه .

 

كيف نستعد لرمضان ؟

 

إن الاستعداد في رمضان يكون بمحاسبة النفس على تقصيرها في تحقيق الشهادتين أو التقصير في الواجبات أو التقصير في عدم ترك ما نقع فيه من الشهوات أو الشبهات ..

 

فيُقوم العبد سلوكه ليكون في رمضان على درجة عالية من الإيمان .. فالإيمان يزيد وينقص ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، فأول طاعة يحققها العبد هي تحقيق العبودية لله وحده وينعقد في نفسه ألا معبود بحق إلا الله ، فيصرف جميع أنواع العبادة لله لا يشرك معه أحداً في عبادته ، ويستيقن كل منا أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه وأن كل شيء بقدر .

 

ونمتنع عن كل ما يناقض تحقيق الشهادتين وذلك بالابتعاد عن البدع والإحداث في الدين . وبتحقيق الولاء والبراء ، بأن نوالي المؤمنين ونعادي الكافرين والمنافقين ، ونفرح بانتصار المسلمين على أعدائهم ، ونقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، ونستن بسنته صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده ، ونحبها ونحب من يتمسك بها ويدافع عنها في أي أرض وبأي لون وجنسية كان .

 

بعد ذلك نحاسب أنفسنا على التقصير في فعل الطاعات كالتقصير في أداء الصلوات جماعة وذكر الله عز وجل وأداء الحقوق للجار وللأرحام وللمسلمين وإفشاء السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتواصي بالحق ، والصبر على ذلك، والصبر عن فعـل المنكرات ، وعلى فعل الطاعات ، وعلى أقدار الله عز وجل .

 

ثم تكون المحاسبة على المعاصي واتباع الشهوات بمنع أنفسنا من الاستمرار عليها ، أي معصية كانت صغيرة أو كبيرة سواءً كانت معصية بالعين بالنظر إلى ما حرم الله أو بالسماع للمعازف أو بالمشي فيما لا يرضي الله عز وجل ، أو بالبطش باليدين في ما لا يرضي الله ، أو بأكل ما حرم الله من الربا أو الرشوة أو غير ذلك مما يدخل في أكل أموال الناس بالباطل .

 

ويكون نصب أعيننا أن الله يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، وقد قال سبحانه وتعالى: { وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين .الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين . والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون . أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين }.

 

وقال تعالى : { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم }. وقال تعالى : { ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً }.

 

بهذه المحاسبة وبالتوبة والاستغفار يجب علينا أن نستقبل رمضان ، " فالكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ".

 

إن شهر رمضان شهر مغنم وأرباح ، والتاجر الحاذق يغتنم المواسم ليزيد من أرباحه فاغتنموا هذا الشهر بالعبادة وكثرة الصلاة وقراءة القرآن والعفو عن الناس والإحسان إلى الغير والتصدق على الفقراء .

 

ففي شهر رمضان تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار وتصفد فيه الشياطين وينادي منادٍ كل ليلة: يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر.

 

فكونوا عباد الله من أهل الخير متبعين في ذلك سلفكم الصالح مهتدين بسنة نبيكم صلى الله عليه وسلم حتى نخرج من رمضان بذنب مغفور وعمل صالح مقبول.

 

واعلموا بأن شهر رمضان خير الشهور:

 

قال ابن القيم : " ومن ذلك – أي المُفاضلة بين ما خَلَق الله – تفضيل شهر رمضان على سائر الشهور وتفضيل عشره الأخير على سائر الليالي" أهـ زاد المعاد 1/56.

 

وفُضِّل هذا الشهر على غيره لأربعة أمور :

 

أولاً :

 

فيه خير ليلة من ليالي السنة ، وهي ليلة القدر . قال تعالى: { إنا أنزلناه في ليلة القدر . وما أدراك ما ليلة القدر . ليلة القدر خير من ألف شهر . تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر . سلام هي حتى مطلع الفجر } سورة القدر .

 

فالعبادة في هذه الليلة خير من عبادة ألف شهر .

 

ثانياً :

 

أُنزلت فيه أفضل الكتب على أفضل الأنبياء عليهم السلام. قال تعالى: { شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن هدى للناس وبيّنات من الهدى والفرقان } البقرة / 158 . وقال تعالى: { إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين .فيها يُفرق كل أمر حكيم . أمراً من عندنا إنا كنا مرسِلين } الدخان / 1-2 .

 

وروى أحمد والطبراني في معجمه الكبير عن واثلة بن الأسقع - رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أُنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان ، وأُنزلت التوراة لِسِتٍ مضت من رمضان ، وأُنزل الإنجيل لثلاث عشرة مضت من رمضان ، وأُنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان ، وأُنزل القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان ) . حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة (1575) .

 

ثالثاً : هذا الشهر تُفتح فيه أبواب الجنة وتُغلق أبواب جهنم وتُصفَّد الشياطين:

 

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصُفِّدت الشياطين ) متفق عليه.

 

وروى النَّسائي عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا جاء رمضان فُتحت أبواب الرحمة وغلقت أبواب جهنم وسلسلت الشياطين ) وصححه الألباني في صحيح الجامع (471).

 

وروى الترمذي وابن ماجه وابن خزيمة في رواية : ( إذا كان أول ليلة في شهر رمضان صُفِّدت الشياطين ومَرَدَة الجن ، وغلقت أبواب النار فلم يُفتح منها باب ، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ، وينادي منادٍ : يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر . ولله عُتقاء من النار وذلك كل ليلة ) . وحسنه الألباني في صحيح الجامع (759) .

 

فإن قيل : كيف نرى الشرور والمعاصي واقعة في رمضان كثيراً ، فلو صُفدت الشياطين لم يقع ذلك ؟

 

فالجواب : أنها إنما تَقِل عن الذي حافظ على شروط الصيام وراعى آدابه .

 

أو أن المُصفَّد بعض الشياطين وهم المَرَدة لا كلُّهم .

 

أو المقصود تقليل الشرور فيه وهذا أمر محسوس ، فإنَّ وقوع ذلك فيه أقل من غيره، إذ لا يلزم من تصفيد جميعهم أن لا يقع شر ولا معصية لأن لذلك أسباباً غير الشياطين كالنفوس الخبيثة والعادات القبيحة والشياطين الإِنسية . الفتح 4/145.

 

رابعاًَ :

 

فيه كثير من العبادات ، وبعضها لا توجد في غيره كالصيام والقيام وإطعام الطعام والاعتكاف والصدقة وقراءة القرآن .

 

أسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا جميعاً لذلك ويعيننا على الصيام والقيام وفعل الطاعات وترك المنكرات .

 

والحمد لله رب العالمين .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/12468/?????

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

متابعة معك حبيبتى نقابى :tongue: :mrgreen: :mrgreen: :tongue:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماذا تفعل الحائض ليلة القدر

 

 

ماذا يمكن للحائض أن تفعل في ليلة القدر ؟ هل يمكنها أن تزيد من حسناتها بانشغالها بالعبادة ؟ إذا كان الجواب "بنعم"، فما هي الأمور التي يمكن أن تفعلها في تلك الليلة ؟.

 

 

الحمد لله

 

الحائض تفعل جميع العبادات إلا الصلاة والصيام والطواف بالكعبة والاعتكاف في المسجد .

 

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يحيي الليل في العشر الأواخر من رمضان ، روى البخاري ( 2024 ) ومسلم ( 1174 ) عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله .

 

وإحياء الليل ليس خاصاً بالصلاة ، بل يشمل جميع الطاعات ، وبهذا فسره العلماء :

 

قال الحافظ : ( وأحيا ليله ) أي سهره بالطاعة .

 

وقال النووي : أي استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها .

 

وقال في عون المعبود : أي بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن .

 

وصلاة القيام أفضل ما يقوم به العبد من العبادات في ليلة القدر ، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه البخاري ( 1901 ) ، ومسلم ( 760 ) .

 

ولما كانت الحائض ممنوعة من الصلاة ، فإنه يمكنها إحياء الليل بطاعات أخرى غير الصلاة مثل :

 

1- قراءة القرآن راجع سؤال رقم من هنا

 

2- الذكر : من تسبيح وتهليل وتحميد وما أشبه ذلك ، فتكثر من قول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، وسبحان الله وبحمده ، وسبحان الله العظيم ... ونحو ذلك

 

3- الاستغفار : فتكثر من قول ( استغفر الله ) .

 

4- الدعاء : فتكثر من دعاء الله تعالى وسؤاله من خير الدنيا والآخرة ، فإن الدعاء من أفضل العبادات ، حتى قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( الدعاء هو العبادة ) رواه الترمذي ( 2895 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2370 )

 

فيمكن للحائض أن تقوم بهذه العبادات وغيرها في ليلة القدر .

 

نسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضى ، وأن يتقبل الله منا صالح الأعمال .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/26753/??????%20????%20?????

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فإن قيل : كيف نرى الشرور والمعاصي واقعة في رمضان كثيراً ، فلو صُفدت الشياطين لم يقع ذلك ؟

 

فالجواب : أنها إنما تَقِل عن الذي حافظ على شروط الصيام وراعى آدابه .

 

أو أن المُصفَّد بعض الشياطين وهم المَرَدة لا كلُّهم .

 

أو المقصود تقليل الشرور فيه وهذا أمر محسوس ، فإنَّ وقوع ذلك فيه أقل من غيره، إذ لا يلزم من تصفيد جميعهم أن لا يقع شر ولا معصية لأن لذلك أسباباً غير الشياطين كالنفوس الخبيثة والعادات القبيحة والشياطين الإِنسية . الفتح 4/145.

 

بارك الله فيك نقابى على المعلومات الطيبة والله ماقصرتى ههههههههههه :tongue: :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

جزاك الله خيرا مقصرة الحبيبة

 

 

 

تابع

 

 

 

 

لأختي الحائض في رمضان أقول لك يا غالية لا تحزني و ارضي بقضاء الله

 

و أبشرك يا غالية أن أجرك عند الله حبيبتي

 

فما منعك من الصلاة الاالحيض و فعلت ذلك امتثالا لأمر الله فحاشا لله ان يضيعك

 

كما قال صلى الله عليه و سلم (إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى)

 

و كما أخبرنا كذلك عليه افضل الصلوات و التسليم أن المريض اذا حبسه المرض عن طاعة كان يداومها فإنه لا يحرم ابدا من أجر تلك الطاعة بل تكتب له و كأنه قام بها صحيحا مقيما

 

و الحيض حبيبتي مرض عابر ليس بملكك ازالته فحري بك حبيبتي أن تنالي اجر طاعتك التي حرمت منها

 

فلا تحزني و ابشري بالخير يا غالية

 

كما أنه ليس كل أبواب الخير مغلقة

 

فهناك الذكر و الصدقة و صلة الرحم و افطار صائم و قراءة القرآن من غير لمس المصحف يعني البسي قفاز أو اجعلي على يديك منديلا طاهرا لتقليب الصفحات وذلك خروجا من الخلاف.

 

ولو أردت ان تخرجيمن كل الخلافات بين العلماء و ان تقرئي القرآن براااحة

 

اهديك حبيبتي هذا المصحف الاكتروني

 

 

http://www.quranflash.com/

 

 

أكتفي بهذا القدر

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

لا تنسوني من دعواتكن غالياتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جميل قوى والله ياغالية احسنتى احسن الله اليك وسدد خطاك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

جزاك الله خيريا غالية على التشجيع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

والله ما قصرتى يا سلمى يا حبيبتى

 

اللهم أجعل كل ما قدمته أمتك الضعيفة فى ميزان حسناتها

 

ربنا يبارك فيكى يارب وفى مقصرة دوما ربنا يجعلكم الصلاح

 

ويبدل سيئاتكم حسنات ويفرج كربكم أن شاء الرحمن

 

والله أسعدت جدا وأستمتعت بالقراءة ربنا يكرمكم يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سا محينى يا حبيبات انا لسه شايفة الموضوع الان

 

وكنت نفسى اكون متابعة معكم لانى كنت خارج المنزل ولسه رجعه حالا

 

بس الحمد لله قرات الموضوع كاملا وأستفدت منه ولله الحمد

 

سلمت ايديكم

 

أدعولى ربنا ييسرلى الحال غدا وان شاء الله أضع موضوع لحين ما يظهر أخت وتشترك معنا

 

والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ان شاء الله يا حبيبات هضع جزء اليوم

 

وان قدر لنا البقاء واللقاء غدا بأذن الله نكمل

 

سأضع جزء بسيط اليوم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×