الكعكة العراقية ...من نصيب (..؟؟؟.)

[الأندلسية 211]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

في يوم 7 اذار 2010 توجه الشعب العراقي لصناديق الأقتراع

 

وهو يتذكر مرارة تجرعها خلال سبع سنوات من الأحتلال الظالم ...ذهب المواطن البسيط ويملأه الأمل

 

ان يتغير الوضع الى الأحسن .. ان يحصل على حكومة (عراقية) لا حكومة (طائفية)

 

ذهب ذلك المواطن وهو يتذكر احباؤه الذين فقدهم بسبب النزعة الطائفية المنظمة التي قادتها أيران بجدارة

 

ذهب ذلك المواطن وهو يحلم بأن يطمئن على ابناءه وهم يذهبون الى مدارسهم ووظائفهم

 

ذهب وهو يتأمل ان تتحسن الخدمات التي مازالت تسوء الى وصل الأمر بجعل بلد الرافدين والثروات

 

من افقر بلدان العالم فحسب الدراسات اكثر من ربع سكان العراق يعيشون تحت خط الفقر ...

 

بسبب الفساد الأداري العلني ... والآن وقد مرت اربعة شهور عصيبة ولاحكومة تشكلت

 

ولاخدمات تحسنت واصبح ذلك المواطن البسيط يسمع كل يوم بجملة "دولة الفراغ الدستوري "

 

التي تنهش بها الذئاب من كل حدب وصوب .. فحكام أيران هم من يدير دفة الحكم في البلاد ...

 

ملف العراق بيد قائد في الحرس الثوري يستدعي القيادات ويضغط ليكون فلان هو رئيس الوزراء

 

بالرغم من ان نتائج الأنتخابات جاءت واضحة والجميع يسعون وراء الكراسي لكن الناس اختارت احسن السيئيين !!!!

 

لما ذاقوه من بلاء أيران عليهم خلال الأربع سنوات الماضية من قتل وذبح لأهل السنة بل وحتى الشيعة (العرب ) !!!

 

من تهجير وغدر من سرقة ونهب ثروات العراق علناً بيد عملاءها ... وبيادقها

 

وبالمواد الغذائية الفاسدة ... وهي الى الآن اللاعب الوحيد في الساحة العراقية فكل يوم نرى مسؤول أيراني

 

قدم للعراق وحدد الأوراق وخلطها من جديد ... وضعوا الدستور ولما جاء عكس ما يريدون وضعوا قوانين جديدة

 

وذلك المواطن العراقي يقف في وسط العاصفة تهب الرياح العاتية بوجهه .. يومياً يفقد احباؤه

 

لا كهرباء ولا ماء صالح للشرب ... ولا خدمات ولاشئ والأدهى والأمر لاحكومة ....

 

قد يفرح البعض بقرار الأنسحاب الأمريكي ولكن لم يعد لأمريكا وجود في العراق ..لا احد هناك في أرض الرافدين

 

يشعر بوجودهم الا من خلال الأهل في المعتقلات دون (تهمة) ... فالعراق الآن بيد من لايرحم

 

الكتب الدراسية اصبحت بأشراف (ايراني ) البضائع في الأسواق ايرانية .....ومن يفتح فمه ليعترض

 

اما يعذب ويقذف للكلاب (اجلكم الله ) او يزج به في غياهب السجون ........

 

اللهم عليكِ بهم ....

 

الى متى يبقى العراق على هذا الحال ؟ الى متى تبقى الكعكة العراقية هي حصة ايران فقط !

 

 

يسأل مواطن عراقي ويستفسر

 

أين أنتم منا يا أهلنا ؟؟؟؟؟

 

....

تم تعديل 15 يوليو, 2010 بواسطة اسراء84

[أوجـ يا جراحي ـعيني 0]

لاحول ولاقوة الا بالله

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

 

الهم انعم على اهلنا بالعراق بالامن والامان يارب

[حفيدة الياسين 3]

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

لا حول ولا قوة إلا بالله

 

لكم الله يا أهلنا في العراق

 

أسأل الله الفرج القريب لإخواننا المسلمين في كل مكان

 

بارك الله فيك

 

 

[بنت الأكرمين 2]

حسبنا الله ونعم الوكيل

الله اكبر على من بغى وتجبر

اللهم عليك باعداء الاسلام فأنهم لايعجزونك

[الطالبة الداعية 1]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

لا يسعني الا ان اقول

الله ينصركم يا اهلنا في العراق و يثبت اقدامكم

[الأندلسية 211]

جزاكن الله خير الجزاء اخواتي على المرور

[الأندلسية 211]

انتهت عند الساعة الثانية عشر َ ظهرا بتوقيت ِ بغداد الثلاثاء الماضي الولاية ُ الدستورية للرئيس ِ العراقي ونائبيَه وذلك بانتهاء المهلة الدستورية المحددة لانتخاب ِ رئيس ٍ جديد في العراق.

 

مما يعني انتهاءُ صلاحيات ِمجلس ِ الرئاسة العراقية بعد أن انتهت في يوم الثاني عشر َ من حزيران الماضي الصلاحية ُ الدستورية لمنصب ِ رئيس ِ الوزراء الحالي نوري المالكي (وهو لازال يماس صلاحياته كاملة ) مع اول ِ جلسة ٍ للبرلمان الجديد. في هذه الاثناء نفى الرئيسُ العراقي المنتهية ولايته جلال الطالباني أن يكون قد تقدم الى المحكمة ِ الاتحادية العليا بشأن ِ إمكانية ِ توفر الشرعية ِ للمطالبة ِ بإعادة ِ الانتخابات ِ في ظل ِ دخول ِ البلاد في فراغ ٍ دستوري.

 

 

 

وقال مكتب الطالباني إن طلبه من المحكمة الاتحادية هو إيضاحاتُ ما إذا كانت صلاحيات ُ رئيس ِ الجمهورية تنتهي بانتهاءِ المهلة الدستورية المحددة لانتخاب ِ رئيس ٍ جديد والتي تنتهي اليوم الثلاثاء، أم لا

 

وتناقلت وكالات ُ انباء عن مصدر ٍ في ادارة الرئاسة العراقية عن طلب ِ تقدم ٍ به الطالباني الى المحكمة الاتحادية العليا بشأن ِ إمكانية ِ توفر ِ الشرعية ِ للمطالبة بإعادة ِ الانتخابات في ظل دخول البلاد في فراغ دستوري.ونُقل عن المصدر أن الطالباني كان منزعجا للغاية بعد الإعلان ِ عن تأجيل ِ جلسة ِالبرلمان خصوصا مع اهمال الكتل ِ السياسية رسالة ً بعثها اياد السامرائي رئيسُ البرلمان السابق حول تمرير ِ صفقة ٍ على رئاسة ِ البرلمان، لم تلق آذانا صاغية ولا أيَ ردودٍ، في وقت حذر فيه عدد ٌ من النواب من أن تقوم المحكمة الاتحادية التي تكتّمت على طلب ِ الطالباني أن تـُصدر قرارا شبيها بفتوى الكتلة البرلمانية الاكبر.

 

هنا من خلال هذا الملف يظهر لنا بشكل جلي شكل اللاعبين الحقيقين على الساحة العراقية

فأما تبقى لهم أو يأت الطوفان ....