han mam 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 يوليو, 2010 كنت في مقابله شخصيه وسئلت عن خبرتي فقلت اني عملت في برنامج معين لمده سنه و الحقيقه اني عملت لمده شهر واحد و البرنامج توقف و من شده تميزي عند عوده البرنامج طلبوني مره اخري ولكن ظروفي لم تسمح انا لم اقبل في تلك الوظيفه بعد ولا ادري ان كنت ساقبل ام لا ولكن ضميري يؤنبني لاني كذبت ولو قبلت هل سيبارك الله لي و ماذا افعل ليغفر الله لي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أسيرة الغربة 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 يوليو, 2010 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,، حياكِ الله معنا أختنا في ركننا الحبيب نسأل الله عز وجل لكِ النفع والفائدة والصحبة الصالحة رزقكِ الله رزقآ حلالآ طيبآ وجميع أبناء وبنات المسلمين .. إليكِ هذه الفتوى ففيها إجابة على تساؤلكِ وفقكِ الله ، كذب في المقابلة الشفوية فحصل على العمل فما حكمه؟ السؤال : سؤالي عن الشخص الذي يتقدم لاجتياز مقابلة شفوية للحصول على شغل، فيبدأ في الكذب و تزوير الحقائق مرة ينقص ومرة يزيد ليجعل لجنة المقابلة تجعله مع الناجحين،هل إذا نجح شغله حرام؛ لأنه مبني على الغش والكذب، لأنه يمكن بكذبه أن يحرم شخصا آخر من هذا الشغل؟ الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن كانت جهة العمل عملت المسابقة لاكتتاب موظفين، وكنت كذبت في المقابلة حتى بهرت لجنة المقابلة فقبلوك من غير استحقاق فإنه تجب عليك التوبة مما حصل. وإذا كنت تقوم بالعمل المطلوب في الشغل قياما تاما فراتبك الذي تناله مقابل العمل مباح إن شاء الله. ولكن إذا كانت نتائج المسابقة ظهر فيها ناس ناجحون، وهناك أشخاص آخرون في لائحة الانتظار، وكانت جهة العمل ستأخذ من لائحة الانتظار حسب درجاتهم إذا وجدت فرصة، فإنا ننصحك بالتخلي عن هذا العمل لصالح الأول من لائحة الانتظار، وسيعوضك الله خيرا من هذا الذي تركته لأجله. وإن لم يكن الأمر كذلك، فاستر نفسك، وتب إلى الله مما سبق، واحرص على إتقان عملك وإنجازه في الوقت المناسب، وابق فيه ولا تخرج منه ما دام الله قد وقفك في أدائه. والله أعلم. http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أسيرة الغربة 5 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 يوليو, 2010 استشارة تربوية .. د . رياض بن محمد المسيميري كيف أتوب من الكذب ؟؟ السؤال : إذا افترى مسلم على أخيه كذباً، وحدَّث بهذا الكذب أشخاصاً آخرين وصدقوا كذبه، ثم أراد أن يتوب فماذا يلزمه كي تكتمل توبته؟ الجواب : لقد حرم الإسلام الكذب، وجعله من صفات المنافقين كما في الصحيحين البخاري (34) ومسلم (58) من حديث عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها، إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر". ويشتد الكذب خطورة حين يترتب عليه إيذاء للآخرين، أو امتهان لهم، أو خوض في أعراضهم، ويزداد الأمر سوء حين يروج الكذب على الآخرين، وينتشر أثر الأكذوبة في أوساط الناس، فتسوء سمعة المكذوب عليه، ويتأذى بذلك أيما إيذاء. وأنت - يا أخي - قد أخطأت في حقّ أخيك المسلم بافترائك عليه، فعليك الاعتذار منه، وطلب العفو والصفح الجميل إن غلب على ظنك حسن استجابته، وكريم مسامحته، وإلا فأكثر له من الاستغفار، والدعاء بظهر الغيب. ويلزمك كذلك بيان حقيقة الأمر للأشخاص الآخرين الذين حدثتهم بتلك الأكذوبة حتى تبرأ ذمتك. وأنصحك بالتوبة النصوح من كل ذنب، وخاصة الكذب، وللتوبة شروط وهي: 1- الإخلاص والصدق لله -تعالى- في التوبة. 2- المبادرة بها الآن قبل فوات الوقت. 3- الإقلاع عن الذنوب إلى غير رجعة. 4- الندم على ما جرى منك من تلك الذنوب. 5- العزم على عدم العودة إليها مستقبلاً. 6- أن ترد الحقوق لأهلها إن كانت الذنوب تتعلق بالناس، ومثاله كذبك على إخوانك المسلمين، أو سبهم، أو أخذ أموالهم، فتعيد الحقوق لأصحابها؛ عسى الله –تعالى- أن يقبلها منك، هذا وأسأل الله لي ولك توبة نصوحاً ولسائر المسلمين والله أعلم. http://www.islamlight.net/index.php?option...1457&id=864 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك