اذهبي الى المحتوى
سبحان الرقيب

ما هي حدود العلاقة بين الزوجين في نهار الصيام؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله

اخواتي اريد جواب لسؤالي

ماهي حدود المعاشره الجنسيه في نهار رمضان

اقصد غير الجماع

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكِ الله أختي في الله

رمضان مبارك

 

تفضّلي بالاطلاع على هذا :

 

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...waId&Id=747

 

ما هي حدود العلاقة بين الزوج و زوجته فى نهار الصيام؟ وما حكم من قبل زوجته في رمضان ووجد لذة لذلك؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن علاقة الزوج بزوجته في نهار رمضان، من جنس علاقته بالطعام والشراب، فلا يقترب من زوجته لغرض قضاء الشهوة، وله بعد ذلك

أن يكلمها ويجالسها ويعلمها ويدرسها وغير ذلك مما ليس من جماع ولا مقدماته، أما مقدمات الجماع كاللمس والتقبيل والضم والمباشرة ونحوها

فالأصل اجتنابها ، لأنها من الشهوة التي امتدح الله الصائم بتركها تقربا إليه سبحانه ، وذلك قوله في الحديث القدسي : ( .. يدع طعامه وشرابه

وشهوته من أجلي ) متفق عليه . وهذه المقدمات ليست في مرتبة واحدة ، فمن أكثرها خطورة على الصائم المباشرة ، لأن ذلك قد يؤول إلى

التسبب في إفساد الصوم بالإنزال ، وفي ذلك مناقضة لمقصود الصيام . أما ملامسة فرجه فرجها دون حائل فهذا محرم ، ولو لم يحصل إنزال أو

إيلاج ، وليس هو المباشرة المقصودة في حديث عائشة ، مع أن مافعله عليه الصلاة والسلام من أنه كان يقبل وهو صائم ، ويباشر وهو صائم

معلل بأنه كان أملك الناس لإربه ، ومن يدعي ذلك لنفسه ؟! ومن ترخص من أهل العلم بأن للصائم أن يقبل زوجته، اشترط أن يكون ممن لا يخشى

عليهم أن يجرهم ذلك إلى ما وراء القبلة، فإن كان منهم حرم عليه التقبيل بالاتفاق، لما رواه أبو داود عن أبي هُرَيْرَةَ: "أنّ رَجُلاً سَألَ النّبيّ صلى

الله عليه وسلم عن المُبَاشَرَةِ لِلصّائِمِ، فَرَخَصّ لَهُ، وَأتَاهُ آخَرُ فَسَألَهُ فَنَهَاهُ، فإذَا الذي رَخّصَ لَهُ شَيْخٌ، وَالّذِي نَهَاهُ شَابّ".

ولو قبل زوجته في نهار رمضان ووجد لذة في ذلك فأنزل (منياً) بطل صومه بالإجماع، ويلزمه قضاء يوم مكانه مع التوبة والاستغفار، ولو خرج

منه مذي فقد اختلف العلماء في ذلك هل يبطل صومه أو لا؟ على قولين: أرجحهما أنه لا يبطل صومه، لكن الاولى قضاء ذلك اليوم خروجاً من الخلاف،

ولو قبل ولم ينزل ولم يمذ، فلا شيء عليه، وصومه صحيح، لكن الأولى عدم العودة إلى ذلك خشية أن يجره إلى الإنزال أو إلى الجماع... والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

 

 

http://ramadan.islamweb.net/ahajj/index.ph...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

هل مداعبة الزوجة وتقبيلها وملامستها بدون الجماع وهما صائمان يبطل الصوم؟ وإذا كانت الزوجة صائمة تطوعاً والرجل غير صائم ولامسها

وقبلها بدون جماع هل يبطل صومها؟ وهل عليها ان تمنع زوجها؟.

أفيدونا مما علمكم الله وبارك الله فيكم.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن الذي عليه جمهور أهل العلم وهو الراجح أن المباشرة والقبلة والملامسة للزوجة لا تفسد الصيام إذا لم يحصل إنزال، وكنا قد أوضحنا

ذلك في الفتوى رقم: 747.

 

أما الإقدام على ذلك في الصيام الواجب، فلا يجوز لمن علم أنه قد يحصل منه ما يفسد الصيام من إنزال، وإن كان لا يغلب على ظنه حصول ذلك منه،

فقد كره العلماء له ذلك.

 

قال ابن قدامة في المغني: ولا يخلو المقبل من ثلاثة أحوال: أحدهما: أن لا ينزل فلا يفسد صومه بذلك لا نعلم فيه خلافا لما روته عائشة رضي الله

عنها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم وكان أملككم لإربه. رواه البخاري ومسلم. الثاني: أن يمني فيفطر بغير خلاف نعلمه لأنه

إنزال بمباشرة. الثالث: أن يمذي فيفطر عند الإمام أحمد ومالك، وقال أبو حنيفة والشافعي: لا يفطر.... إلى أن قال: واللمس لشهوة كالقبلة... قال:

وإذا ثبت هذا، فإن المقبل إن كان ذا شهوة مفرطة بحيث يغلب على ظنه أنه إذا قبل أنزل لم تحل له القبلة لأنها مفسدة لصومه، فحرمت عليه كالأكل،

وإن كان ذا شهوة لكنه لا يغلب على ظنه ذلك كره له التقبيل، لأنه يعرض صومه للفطر، ولا يأمن عليه الفساد. انتهى

 

وللفائدة راجع الفتوى رقم: 6534 ومن خلال ما قدمنا يعلم أن من قبل أو لامس أو داعب زوجته، فأنزل فسد صومه، فإن كان في صوم واجب فعليه

القضاء وليس عليه كفارة في الراجح، ولبيان ذلك يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 18199.

 

هذا بالنسبة للرجل . أما ما يتعلق بالمرأة، فإن كانت مكرهة فلا كفارة عليها، وإن كانت طائعة، فقد ذكرنا ما يجب عليها في الفتوى رقم: 1113،

ولا فرق بين صيام التطوع وغيره، فيما يتعلق بفساد الصوم، ولموضوع صيام المرأة تطوعاً مع وجود زوجها وهل له أن يقطع صومها يرجى

الاطلاع على الفتوى رقم: 10124.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تبادل الكلام العاطفي والأفعال العاطفية بين الخاطبين هل يؤثر على الصوم؟

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/65698

 

خطيبي مسلم . تعلمت بعد بحث وتقصٍ معنى رمضان والحكمة من صومه . أرجو إفادتي عما هو مباح وغير مباح من الكلام العاطفي وبعض

الأفعال العاطفية (مثل تشابك الأيدي والتعبير عن الحب لبعضنا البعض وغير ذلك) خلال الصيام .

 

الجواب :

 

الحمد لله

 

يباح للصائم أن يتبادل مع زوجته (التي عقد عليها) كلمات تدل على المحبة والحنان ، كما يباح له بعض الأفعال العاطفية كتقبيل زوجته أو

معانقتها أو الإمساك بيدها ، إذا كان يملك نفسه ، ويضبط شهوته . وذلك لقول عائشة رضي الله عنها : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ

وَهُوَ صَائِمٌ ، وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ ، وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لأَرَبِهِ ) رواه البخاري (1792) ومسلم (1854) .

 

ومَعْنَى الْمُبَاشَرَة هُنَا : اللَّمْسُ بِالْيَدِ , وَهُوَ مِنْ اِلْتِقَاءِ الْبَشَرَتَيْنِ .

 

والأرَب هو حاجة النفس . والمراد به هنا الجماع .

 

وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :

 

" تقبيل الرجل امرأته ومداعبته لها ومباشرته لها بغير الجماع وهو صائم ، كل ذلك جائز ولا حرج فيه ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبِّل

وهو صائم ويباشر وهو صائم . لكن إن خشي الوقوع فيما حرم الله عليه لكونه سريع الشهوة ، كره له ذلك ، فإن أمنى لزمه الإمساك والقضاء

ولا كفارة عليه عند جمهور أهل العلم . أما المذي فلا يفسد به الصوم في أصح قولي العلماء ، لأن الأصل السلامة وعدم بطلان الصوم ، ولأنه

يشق التحرز منه والله ولي التوفيق " "فتاوى الشيخ ابن باز" (4/202) .

 

هذا فيما يخص الرجل وزوجته ، أما حال الخطبة ، قبل عقد النكاح ، فليس للخاطب أن يتكلم مع مخطوبته بالكلام العاطفي ، ولا أن يمس يدها ،

لأنه أجنبي عنها كسائر الأجانب . ولا ينبغي لأحد أن يتساهل في هذا الأمر ، ولا فرق بين أن تكون المخطوبة مسلمة أو نصرانية .

 

وقد سعدنا بسؤالك عن هذه المسألة المتعلقة بالصيام ، عند المسلمين ، وهو دليل على حبك للمعرفة ، ورغبتك في الاطلاع على أحكام هذا الدين ،

ونحن نهنئك على ذلك ونشجعك عليه ، ونسأل الله أن يقودك البحث والعلم إلى اتباع ما يحبه الله تعالى ويرضاه . كما نسأله سبحانه أن يوفق بينك

وبين خطيبك ، وأن يسعدك بالزواج منه .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/66803/

 

يرى رأي ابن حزم في المباشرة فهل يجوز لزوجته مداعبته وهو صائم ؟

إذا كان الزوج يأخذ برأي الظاهرية وابن حزم والألباني في كون نزول المني من دون جماع لا يفطّر فهل يجوز للزوجة مداعبة زوجها في

نهار رمضان حتى لو ترتب على ذلك نزول المذي أو المني منه ؟ .

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

يختلف حكم نزول المذي عن نزول المني ، والراجح من أقوال أهل العلم أن نزول المذي لا يبطل الصوم ، لا من الرجل ولا من المرأة ، وقد

سبق ذكر أقوال أهل العلم في هذه المسألة في جواب السؤال رقم : ( 49752 ) .

 

ثانياً :

 

ينبغي أن يعلم أنه لا يحل لأحد أن يأخذ بقول فلان أو فلان من العلماء لمجرد التشهي ، أو لأن هذا القول يوافق هواه ، والواجب عند اختلاف

العلماء هو ما أمر الله تعالى به في قوله : ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) النساء/59 .

 

فلا يحل لأحد أن يقول : أنا آخذ بقول فلان من العلماء ، ويصادم بذلك حديثا ثابتاً عن النبي صلى الله عليه وسلم .

 

ولذلك قال الإمام الشافعي رحمه الله : أجمع العلماء على أن من استبانت له سنة النبي صلى الله عليه وسلم لم يحل له أن يدعها لقول أحد اهـ .

مدارج السالكين (2/335) .

 

فإذا ثبت الحكم بالدليل الصحيح فلا قول لأحد كائنا من كان .

 

والقول بأن الاستمناء ومباشرة المرأة حتى الإنزال من مفسدات الصيام هو قول جماهير العلماء ( منهم الأئمة الأربعة : أبو حنيفة ومالك

والشافعي وأحمد ) واستدلوا بأنه قضاء للشهوة ، والصائم ممنوع من ذلك ، لقول الله تعالى في الحديث القدسي عن الصائم : ( يَتْرُكُ طَعَامَهُ

وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِي ) رواه البخاري (1894) .

 

وقد سبق بيان ذلك تفصيلا في جواب السؤال ( 71213) ، (65698) .

 

ونحن لا ننكر وجود خلافٍ في المسألة ، وقد رأى ابن حزم ورجحه الشيخ الألباني رحمهما الله أن إنزال المني بمباشرة الزوجة لا يفطر ، فإن

كان أحدٌ يرى هذا القول عن علم ، ويتبنَّاه تديناً لا اتباعاً لهواه : فإنه لا حرج عليه في ذلك ، لأن الإنسان لا يكلف إلا بما بلغه علمه ، ولكن بشرط

أن يكون إنما يرى ذلك على حسب ما ظهر له من الأدلة وأقوال العلماء ، وليس لمجرد الترخص والأخذ بالأسهل .

 

فلا يجوز لمسلم أن يتتبع زلات العلماء وأخطاءهم ، فإنه بذلك يجتمع فيه الشر كله ، ولهذا قال العلماء : " من تتبع ما اختلف فيه العلماء ،

وأخذ بالرخص من أقاويلهم ، تزندق ، أو كاد " انتهى "إغاثة اللهفان" (1/228) .

 

والزندقة هي النفاق .

 

وانظر إجابة السؤال رقم (22652) .

 

فالذي ينصح به السائل أن يكتفي بما اتفق العلماء على جوازه وهو المباشرة باللمس ، والتقبيل دون الإنزال ، احتياطاً للصيام ، وإبراءً للذمة ،

وخشيةً من الوقوع فيما هو محرم ومفسد للصيام بالإجماع وهو الجماع .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى

 

شكلك لسة عروسة جديده وجميلة

 

اوعى زوجك يقربلك فى نهار رمضان

 

لان كفارة اليوم العمد بشهرين متتاليين

 

شهرين بدون فواصل او استراحة

 

وحتى لو فعلتِ فلن تبلغى خير اليوم الذى ضيعتماه

 

فكرى الف مرة قبل ان تطيعى زوجك فى هذا الامر الجلل

 

حتى لو اعتزلتيه فى غرفة اخرى طيلة النهار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة اللهوبركاته

 

جزى الله صاحبة السؤال خيراً

 

وجزاك الله خيراً مشرفتنا الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكنّ الله خيرًا يا حبيبات !!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×