شذى الهمة 331 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 31 ديسمبر, 2010 الساعة الخامسة والسابعة صباحاً ابوعمر - ابراهيم السكران بسم الله الرحمن الرحيم ثمة مشهد لا أمل من التأمل فيه، ولا أمل من حكايته لأصحابي وإخواني، هو ليس مشهداً طريفاً، بل والله إنه يصيبني بالذعر حين أتذكره، جوهر هذا المشهد هو بكل اختصار "المقارنة بين الساعتين الخامسة والسابعة صباحاً" في مدينتي الرياض التي أعيش فيها، أقارن تفاوت الحالة الشعبية بين هاتين اللحظتين اللتين لايفصل بينهما إلا زهاء مائة دقيقة فقط.. في الساعة الخامسة صباحاً، والتي تسبق تقريباً خروج صلاة الفجر عن وقتها تجد طائفة موفقة من الناس توضأت واستقبلت بيوت الله تتهادى بسكينه لأداء صلاة الفجر، إما تسبح وإما تستاك في طريقها ريثما تكبر (في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه).. بينما أمم من المسلمين أضعاف هؤلاء لايزالون في فرشهم، بل وبعض البيوت تجد الأم والأب يصلون ويدعون فتيان المنزل وفتياته في سباتهم.. حسناً .. انتهينا الآن من مشهد الساعة الخامسة.. ضعها في ذهنك ولننتقل لمشهد الساعة السابعة .. ما إن تأتي الساعة السابعة -والتي يكون وقت صلاة الفجر قد خرج- وبدأ وقت الدراسة والدوام.. إلا وتتحول الرياض وكأنما أطلقت في البيوت صافرات الإنذار.. حركة موارة.. وطرقات تتدافع.. ومتاجر يرتطم الناس فيها داخلين خارجين يستدركون حاجيات فاتتهم من البارحة.. ومقاهي تغص بطابور المنتظرين يريدون قهوة الصباح قبل العمل.. أعرف كثيراً من الآباء والأمهات يودون أن أولادهم لو صلو الفجر في وقتها، يودون فقط، بمعنى لو لم يؤدها أبناؤهم فلن يتغير شئ، لكن لو تأخر الابن "دقائق" فقط، نعم أنا صادق دقائق فقط عن موعد الذهاب لمدرسته فإن شوطاً من التوتر والانفعال يصيب رأس والديه.. وربما وجدت أنفاسهم الثائرة وهم واقفون على فراشه يصرخون فيه بكل ما أوتو من الألفاظ المؤثرة لينهض لمدرسته.. هل هناك عيب أن يهتم الناس بأرزاقهم؟ هل هناك عيب بأن يهتم الناس بحصول أبنائهم على شهادات يتوظفون على أساسها؟ أساس لا .. طبعاً، بل هذا شئ محمود، ومن العيب أن يبقى الإنسان عالة على غيره.. لكن هل يمكن أن يكون الدوام والشهادات أعظم في قلب الإنسان من الصلاة؟ لاحظ معي أرجوك: أنا لا أتكلم الآن عن "صلاة الجماعة" والتي هناك خلاف في وجوبها (مع أن الراجح هو الوجوب قطعاً)، لا.. أنا أتكلم عن مسألة لاخلاف فيها عند أمة محمد طوال خمسة عشر قرناً، لايوجد عالم واحد من علماء المسلمين يجيز إخراج الصلاة عن وقتها، بل كل علماء المسلمين يعدون إخراج الصلاة عن وقتها من أعظم الكبائر.. بالله عليك .. أعد التأمل في حال ذينك الوالدين اللذين يلقون كلمة عابرة على ولدهم وقت صلاة الفجر "فلان قم صل الله يهديك" ويمضون لحال شأنهم، لكن حين يأتي وقت "المدرسة والدوام" تتحول العبارات إلى غضب مزمجر وقلق منفعل لو حصل وتأخر عن مدرسته ودوامه.. بل هل تعلم يا أخي الكريم أن أحد الموظفين -وهو طبيب ومثقف- قال لي مرة: إنه منذ أكثر من عشر سنوات لم يصل الفجر إلا مع وقت الدوام.. يقولها بكل استرخاء.. مطبِق على إخراج صلاة الفجر عن وقتها منذ مايزيد عن عشر سنوات. وقال لي مرة أحد الأقارب إنهم في استراحتهم التي يجتمعون فيها، وفيها ثلة من الأصدقاء من الموظفين من طبقة متعلمة، قال لي: إننا قمنا مرة بمكاشفة من فينا الذي يصلي الفجر في وقتها؟ فلم نجد بيننا إلا واحداً من الأصدقاء قال لهم إن زوجته كانت تقف وارءه بالمرصاد (هل تصدق أنني لازلت أدعوا لزوجته تلك).. يا ألله .. هل صارت المدرسة -التي هي طريق الشهادة- أعظم في قلوبنا من عمود الإسلام؟! هل صار وقت الدوام –الذي سيؤثر على نظرة رئيسنا لنا- أعظم في نفوسنا من ركن يترتب عليه الخروج من الإسلام؟ هذه المقارنة الأليمة بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أكثر صورة محرجة تكشف لنا كيف صارت الدنيا في نفوسنا أعظم من ديننا .. بل وانظر إلى ماهو أعجب من ذلك .. فكثير من الناس الذي يخرج صلاة الفجر عن وقتها إذا تأخر في دوامه بما يؤثر على وضعه المادي يحصل له من الحسرة في قلبه بما يفوق مايجده من تأنيب الضمير إذا أخرج الصلاة عن وقتها.. كلما تذكرت كارثة الساعة الخامسة والسابعة صباحاً، وأحسست بشغفنا بالدنيا وانهماكنا بها بما يفوق حرصنا على الله ورسوله والدار الآخرة؛ شعرت وكأن تالياً يتلوا علي من بعيد قوله تعالى في سورة التوبة: (قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ) ماذا بقي من شأن الدنيا لم تشمله هذه الآية العظيمة؟! هل بلغنا هذه الحال التي تصفها هذه الآية؟! ألم تصبح الأموال التي نقترفها والتجارة التي نخشى كسادها أعظم في نفوسنا من الله ورسوله والدار الآخرة؟! كيف لم يعد يشوقنا وعد ربنا لنا في سورة النحل إذ يقول (مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ) أخي الغالي.. حين تتذكر شخير الساعة الخامسة صباحاً، في مقابل هدير السابعة صباحاً، فأخبرني هل تستطيع أن تمنع ذهنك من أن يتذكر قوله تعالى في سورة الأعلى (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى).. قال لي أحد أهل الأهواء مرة "المشايخ يمارسون التهويل في تصوير الخلل الديني في مجتمعنا، ولو ركزو على الكبائر لعلموا أن أمورنا الدينية جيدة، والمشكلة عندنا في دنيا المسلمين فقط" يا ألله .. كلما وضعت عبارته هذه على كفة، ووضعت الساعتين الخامسة والسابعة صباحاً على كفة، طاشت السجلات، وصارت عبارته من أتفه الدعاوى .. المقارنة بين مشهدي الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أهم مفتاح لمن يريد أن يعرف منزلة الدنيا في قلوبنا مقارنة بدين الله.. لا أتحدث عن إسبال ولا لحية ولاغناء (برغم أنها مسائل مهمة) أتحدث الآن عن رأس شعائر الإسلام .. إنها "الصلاة" .. التي قبضت روح رسول الله وهو يوصي بها أمته ويكرر "الصلاة..الصلاة.." وكان ذلك آخر كلام رسول الله كما يقول الصحابي راوي الحديث.. بل هل تدري أين ماهو أطم من ذلك كله، أن كثيراً من أهل الأهواء الفكرية يرون الحديث عن الصلاة هو شغلة الوعاظ والدراويش والبسطاء! أما المرتبة الرفيعة عندهم فهي مايسمونه "السجال الفكري، والحراك الفكري" وهي ترهات آراء يتداولونها مع أكواب اللاتيه.. يسمون الشبهات وتحريف النصوص الشرعية والتطاول على أئمة أهل السنة "حراك فكري"! الصلاة التي عظمها الله في كتابه وذكرها في بضعة وتسعين موضعاً تصبح شيئاً هامشياً ثانوياً في الخطاب النهضوي والاصلاحي .. ألا لا أنجح الله نهضة وإصلاحاً تجعل الصلاة في ذيل الأولويات .. المهم.. لنعد لموضوعنا.. فمن أراد أن يعرف منزلة الدنيا في القلوب مقارنة بدين الله فلاعليه أن يقرأ النظريات والكتابات والأطروحات.. عليه فقط أن يقارن بين الساعتين "الخامسة والسابعة صباحاً" وسيفهم بالضبط كيف صارت الدنيا أعظم في نفوسنا من الله جل جلاله.. وتأمل يا أخي الكريم في قوله تعالى (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا).. بل تأمل في العقوبة التي ذكرها جماهير فقهاء المسلمين لمن أخرج الصلاة عن وقتها حيث يصور هذا المذهب الإمام ابن تيمية فيقول: (وسئل شيخ الاسلام ابن تيمية عن أقوام يؤخرون صلاة الليل إلى النهار ، لأشغال لهم من زرع أو حرث أو جنابة أو خدمة أستاذ ، أو غير ذلك، فهل يجوز لهم ذلك ؟ فأجاب: لا يجوز لأحد أن يؤخر صلاة النهار إلى الليل، ولا يؤخر صلاة الليل إلى النهار لشغل من الأشغال، لا لحصد، ولا لحرث، ولا لصناعة، ولا لجنابة، ولا لخدمة أستاذ، ولا غير ذلك؛ ومن أخرها لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته، بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب، فإن تاب والتزم أن يصلي في الوقت ألزم بذلك ، وإن قال : لا أصلي إلا بعد غروب الشمس لاشتغاله بالصناعة والصيد أو غير ذلك ، فإنه يقتل) [الفتاوى، 22/28] عزيزي القارئ .. هل لازال هناك من يقول أن "مشكلتنا هي أننا عظمنا الدين وأهملنا دنيا المسلمين" .. بل هل قائل هذا الكلام جاد؟! وأي دين بعد عمود الإسلام؟! حين تجد شخصاً من المنتسبين للتيارات الفكرية الحديثة يقول لك (مشكلة المسلمين في دنياهم لا في دينهم) فقل له فقط: قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة.. ابوعمر - ابراهيم السكران صفر 1431هـ http://www.saaid.net/rasael/570.htm شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سلماء 140 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 يناير, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، بارك الله فيكي اختي سجودي لله فقط تذكرة طيبة غافلين عنها . يعني الله سبحانه و تعالى لن يحاسبنا ان لم يصبح ابنائنا اطباء او وزراء لكن سيحاسبنا على صلاتهم و عباداتهم بالله عليك .. أعد التأمل في حال ذينك الوالدين اللذين يلقون كلمة عابرة على ولدهم وقت صلاة الفجر "فلان قم صل الله يهديك" ويمضون لحال شأنهم، لكن حين يأتي وقت "المدرسة والدوام" تتحول العبارات إلى غضب مزمجر وقلق منفعل لو حصل وتأخر عن مدرسته ودوامه.. للاسف حال اغلب الوالدين الا من رحم ربي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شذى الهمة 331 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 يناير, 2011 وفيكي بارك الرحمن أسعدني مرورك حبيبتي سلماء اسأل الله أن يرزقنا وأبنائنا حرصا على صلاة الفجر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام الحبايب 2 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 يناير, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، والله هذا حال اغلب الاسر ونطلب من الله ان يجعلنا وذريتنا من مقمي الصلاة يارب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
اللوتس رآجية الجنة 471 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 يناير, 2011 االسلام عليكم هذا الحال مش في الرياض فقط حتى هنا في الجزائر هكدا هو الحال الله مستعان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امهات المؤمنين قدوتى 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 يناير, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، كنت سمعت محاضره من احد المشايخ عن هذا الموضوع وبعدها عاهدت نفسى انا وزوجى ان نوقظ ابنائنا لصلاه الفجر حتى ابنى الاصغر لكى يتعود منذ صغره اللهم احفظ لنا ابنائنا واجعلهم من الصالحين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شذى الهمة 331 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يناير, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، والله هذا حال اغلب الاسر ونطلب من الله ان يجعلنا وذريتنا من مقمي الصلاة يارب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللهم آمين حبيبتي جزاكم الله خير على المرور االسلام عليكم هذا الحال مش في الرياض فقط حتى هنا في الجزائر هكدا هو الحال الله مستعان وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فعلا الله المستعان على حال الأمة جميعا اسأل الله أن يصلح أحوالنا ويعظم قدر الصلاة في قلوبنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،كنت سمعت محاضره من احد المشايخ عن هذا الموضوع وبعدها عاهدت نفسى انا وزوجى ان نوقظ ابنائنا لصلاه الفجر حتى ابنى الاصغر لكى يتعود منذ صغره اللهم احفظ لنا ابنائنا واجعلهم من الصالحين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكي وفي أولادك وجعلكم من بيوت الله المؤمنين أسعدني ردك جدا اللهم آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بنت الاسلام التونسية 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يناير, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، والله هذا حال اغلب الاسر ونطلب من الله ان يجعلنا وذريتنا من مقمي الصلاة يارب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المقتدية بأخلاق النبي 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 يناير, 2011 بارك الله فيك أختي فعلا هناك للأسف من الوالدين من يهتمون فقط في تربية أبنائهم بالماديات أن يشتروا لهم أحسن اللباس وأن يدرسوهم في أحسن المدارس متجاهلين غرس القيم والمبادئ التي يحث علها ديننا الحنيف فان تأخر الولد عن المدرسة أو لم يحل واجباته المدرسية أنبوه لكن ان لم يصلي ولم يقم بحقوق الله عليه لم يبالوا به الله يسترنا ويرحمنا برحمته الواسعة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
دعاء بنت مصر 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 نوفمبر, 2011 جزاكم الله خيرا موضوع مهم جدا وياريت لو في مزيد من التوضيح للنقطه دي بارك الله فيكم (وسئل شيخ الاسلام ابن تيمية عن أقوام يؤخرون صلاة الليل إلى النهار ، لأشغال لهم من زرع أو حرث أو جنابة أو خدمة أستاذ ، أو غير ذلك، فهل يجوز لهم ذلك ؟ فأجاب: لا يجوز لأحد أن يؤخر صلاة النهار إلى الليل، ولا يؤخر صلاة الليل إلى النهار لشغل من الأشغال، لا لحصد، ولا لحرث، ولا لصناعة، ولا لجنابة، ولا لخدمة أستاذ، ولا غير ذلك؛ ومن أخرها لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته، بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب، فإن تاب والتزم أن يصلي في الوقت ألزم بذلك ، وإن قال : لا أصلي إلا بعد غروب الشمس لاشتغاله بالصناعة والصيد أو غير ذلك ، فإنه يقتل) [الفتاوى، 22/28] شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ذليلة إلى اللـَّـه 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 نوفمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة على تذكرتكِ القيّمة في محلّها واللهِ نسأل الله أن يهدينا اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا اكبر همّنا ولا مبلغ علمنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حفصة أحمد 40 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خير ، مقال طيب لكنه مؤلم ، يوضح كيف صار حال المسلمين إلا من رحم ربي هذا الحال ليس فقط في السعودية ولا هنا في مصر فقط بل أظن كل البلاد الاسلامية اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام البــــــــــــراء 9 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 نوفمبر, 2011 مقال واقعى طيب الاثر ... ولكنه احدث فى نفسى خوفا أخاف الا استطيع أن اعلم اولادى المحافظه على الصلاه؟ أخشى ذلك وبشده وأنى لحديثه العهد بصلاه الفجر وادعو الله ان يعيننى على صلاتها اللهم اجعلنى وزوجى واولادى ممن يحافظون على صلاتهم وممن يداومون على صلاتهم آمين يارب العالمين وجزاكى الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 نوفمبر, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، اثابكِ الله خير يا حبيبة للاسف هذا المشهد ليس في مدينة الكاتب وحسب بل والله المستعان نجده ونراه يتكرر في معظم بل واغلب الدول سبحان الله نخاف على اولادنا من تأخير العلامات في الدنيا ولا نخاف عليهم من عقاب الاخرة نخاف على انفسنا من تأخر او تأجيل المعاش اخر الشهر ولا نخاف من حساب الاخرة هذه هي الدنيا الهتنا بمفاتنها تذكرة طيبة يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 يناير, 2014 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته للرفع رفع الله قدركِ في الدارين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امانى يسرى محمد 322 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة الثلاثاء في 18:39 رزقكم الله أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنة وجعلكم ممن طال عمره وحسن عمله وبورك له في رزقه وماله وصحته وعافيته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك