ملف افغانستان

[مُقصرة دومًا 1261]

مقتل 4 جنود أجانب ومدنيين في أفغانستان

 

قتل أربعة جنود من القوات الدولية التي يقودها حلف شمال الأطلسي (ناتو) في أفغانستان في ثلاث هجمات متفرقة جنوبي البلاد حسبما قال مسؤولون في قوات التحالف، فيما تسببت فيضانات مفاجئة نجمت عن أمطار غزيرة عن مصرع 30 شخصا وفقد العشرات.

وقالت قوات التحالف إن جنديين قتلا أمس الأول في هجوم لمسلحين وانفجار عبوة مزروعة على جانب الطريق، وذلك دون تقديم مزيد من المعلومات. من ناحية أخرى، ذكر الحلف أن مروحية عسكرية تابعة للحلف اضطرت لإجراء هبوط اضطراري جنوب البلاد. ولم يكشف المسؤولون عن مكان أو سبب الحادث. وقال الحلف إن “التقارير الأولية أشارت إلى أنه لا يوجد نشاط للعدو في المنطقة. وتمت استعادة كل أفراد الطاقم دون تقارير عن وقوع خسائر بشرية”.

من ناحية أخرى، قال الحلف إن اثنين من جنوده قتلا في حادث سير جنوب أفغانستان. ولم يعلن عن جنسيتيهما أو مكان الحادث على وجه التحديد. وقال متحدث باسم حاكم قندهار جواد فيصل إن”حاوية نفط كانت متوجهة إلى مدينة قندهار قادمة من منطقة سبين بولداك، تصادمت مع سيارة عسكرية تابعة للحلف بالقرب من مطار قندهار، حيث لقي اثنان من سائقي الحاوية حتفهما”.

[مُقصرة دومًا 1261]

12 قتيلا بثلاث انفجارات في أفغانستان

 

أعلنت مصادر عسكرية إيطالية مقتل عسكري وإصابة اثنين آخرين بجروح بانفجار وقع داخل معسكر لتدريب الشرطة الأفغانية غرب العاصمة كابل، وفي هذه الأثناء قتل 6 عناصر من الشرطة الأفغانية، وخمسة مسلحين من حركة طالبان، بحادثين منفصلين في إقليم أوروزغان وسط أفغانستان.

ونقلت وكالة آكي الإيطالية بيانا لرئاسة الأركان الإيطالية قالت فيه إن الانفجار وقع عند التاسعة صباحا بالتوقيت الأفغاني، في كشك للحراسة مثبت بالقرب من موقع للتدريب على إطلاق النار، مما أدى إلى مقتل عسكري من قوات الدرك (كاربنيري).

وذكر البيان أن عسكريين اثنين آخرين جُرحا أيضا بالانفجار الذي استهدف معسكرا لتدريب الشرطة الأفغانية بمنطقة أدراسكن بمقاطعة هيرات غرب كابل، وأشار إلى أنه تم نقل الجريحين في مروحية إلى المستشفى الأميركي العسكري القريب، وتم عزل منطقة الانفجار تمهيدا لتحديد أسباب وكيفية وقوع الحادث.

ومن جانبه، أعرب وزير الخارجية الإيطالي جوليو تيرزي عن إدانته للهجوم، وقدم تعازيه لأسرة عنصر الشرطة العسكرية الذي قتل.

من ناحية أخرى، قُتل 6 عناصر من الشرطة الأفغانية، وخمسة مسلحين من حركة طالبان، بحادثين منفصلين في إقليم أوروزغان وسط أفغانستان.

ونقلت وكالة أنباء بجهوك الأفغانية اليوم عن مسؤول بمحافظة شورا، أن لغما أرضيا انفجر عند مرور آلية للشرطة على طريق بمنطقة ساراو مساء أمس الأحد، مما أدى إلى مقتل 6 عناصر وجرح آخر.

وأشار المسؤول إلى أن عنصري أمن آخرين أصيبا بجروح لدى انفجار دراجة نارية مفخخة بالمحافظة، وهما في حالة مستقرة.

إلى ذلك، أعلن الناطق باسم الشرطة فريد آيل إن خمسة من عناصر طالبان قتلوا وجرح ستة آخرون مساء أمس، بعد اشتباك دام خمس ساعات في محافظة شارشينو بإقليم أوروزغان، وأضاف أن شرطيا جرح في الاشتباكات.

[مُقصرة دومًا 1261]

مقتل 10 شرطيين بانفجارين في أفغانستان

قال مسؤولون أفغان أمس إن 10 على الأقل من رجال الشرطة الأفغانية قتلوا خلال يومي أمس وأمس الأول. فيما أعلن مسؤول كبير في طالبان أمس أن الحركة الأفغانية مستعدة لاستئناف محادثات السلام المعلقة بشرط أن تحترم واشنطن التزامها بإطلاق سراح أعضاء الحركة المعتقلين في جوانتانامو.

من جهة أخرى، أفاد تقرير للأمم المتحدة بأن المنظمة الدولية تخطط لتقليص حجم بعثتها في أفغانستان بنسبة الخمس قريبا لتخفيض النفقات.

وصرح داود أحمدي المتحدث باسم ولاية هلمند أن أربعة رجال شرطة قتلوا في إقليم “موسى قلعة” في الولاية الجنوبية المضطربة أمس عندما انفجرت قنبلة زرعت على جانب طريق أثناء محاولتهم تفكيكها. وأضاف أن “الشرطيين الأربعة الذين كانوا يحاولون تفكيك القنبلة قتلوا جميعا على الفور عند انفجارها

[مُقصرة دومًا 1261]

اشتباكات عنيفة في شرق أفغانستان وتضارب الأنباء حول عدد القتلى

 

دارت اشتباكات عنيفة اليوم الجمعة في ولاية نوريستان بشرق أفغانستان ، حيث تضاربت الأنباء حول عدد القتلى،الذين وصل عددهم الى 20 مسلحا حسب السلطات المحلية ،بينما أعلنت حركة طالبان مقتل 15 عنصر أمن وإثنين من عناصرها.

 

وذكرت وكالة أنباء "باجهوك" الأفغانية أن اشتباكات وقعت في قريتيّ بيروك وبينوز حين هاجم المئات من المسلحين معظمهم من الباكستانيين حواجز أمنية باستخدام أسلحة ثقيلة.

 

وقال المتحدث باسم حاكم ولاية نوريستان محمد زارين أن قرية بيروك قد أحرقت وقُتل نحو 20 مهاجماً على الأقل معظمهم من الباكستانيين.

 

وقال زارين إن لا معلومات لديه حول سقوط ضحايا مدنيين بما أن أعمال العنف لا تزال مستمرة في قرية بينوز، مشيرة إلى طلب المساندة من وزارتيّ الدفاع والداخلية والقوات الدولية.

[مُقصرة دومًا 1261]

مقتل 3 جنود بريطانيين و7 مدنيين

قام شرطي أفغاني بإطلاق النار على ثلاثة جنود بريطانيين فأرداهم قتلى عند نقطة تفتيش في إقليم هلمند جنوب البلاد، في أحدث واقعة تقوم بها عناصر مارقة من قوات الأمن الأفغانية. فيما قتل سبعة أشخاص وأصيب 23 بجروح بتفجير انتحاري في قندهار. وفي هذه الأثناء، هددت كابول برفع شكوى ضد باكستان أمام مجلس الأمن الدولي في حال لم يتوقف الجيش الباكستاني عن قصف أراضيها على طول الحدود بين البلدين. وقال داود أحمدي، المتحدث باسم حاكم الإقليم عن الهجوم إن جنديا بريطانيا رابعا أصيب. وربما يؤدي هذا الحادث إلى تراجع الثقة أكثر بين حلف شمال الأطلسي والقوات الأفغانية التي يدربها الحلف قبل انسحاب أغلب القوات الأجنبية القتالية عام 2014م. وقالت وزارة الدفاع البريطانية، إن الجنود كانوا يعملون مع فريق استشاري للشرطة الأفغانية وقتلوا بعد اجتماع عند نقطة التفتيش في منطقة نهر السراج بإقليم هلمند بجنوب البلاد. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع، إن المهاجم أصيب واعتقل، وذكر وزير الدفاع البريطاني، فيليب هاموند، أن مقتل الجنود لن يؤثر على مهمة بريطانيا هناك. وبمقتل هؤلاء يرتفع عدد الجنود البريطانيين الذين قتلوا في أفغانستان منذ بدء العمليات عام 2001 إلى 422 قتيلا. وقال هاموند، رغم أن حادث أمس مأساوي للغاية فإنه وهجمات مماثلة لن يؤثر على المهمة أو يشتت جهودنا عن المهمة التي نحن بصددها. وقبل هجوم أمس أظهرت الإحصاءات وقوع 17 حادثا مماثلا هذا العام أسفرت عن مقتل 23 جنديا أطلسيا مقارنة مع 11 هجوما و24 قتيلا خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. لكن قادة حلف الأطلسي يقولون إن تزايد عدد حوادث إطلاق النار يتناسب مع تزايد حجم قوات الأمن الأفغانية المستهدف أن يصل قوامها إلى 352 ألف شخص. ولبريطانيا ثاني أكبر قوة في أفغانستان بعد الولايات المتحدة إذ يبلغ حجم القوة البريطانية نحو 9500 فرد ومن المقرر أن تسحب 500 جندي بحلول نهاية العام.

[مُقصرة دومًا 1261]

مقتل 11 بينهم 4 أطفال وامرأة إثر 4 هجمات متفرقة في أفغانستان

 

أعلنت الشرطة الأفغانية مقتل 11 مدنيا بينهم 4 أطفال وامرأة فى أربع هجمات متفرقة فى أفغانستان، السبت.

وذكرت الشرطة أن امرأة قتلت وأصيب 18 شخصًا آخرون، بينهم اثنان من رجال الشرطة، فى هجمات صاروخية بإقليم فرح غرب أفغانستان.

وقال آغا نور كينتوز، قائد شرطة الإقليم «تعرض إقليم فرح لإطلاق 3 صواريخ من مناطق بعيدة»، مشيرا إلى أن الصواريخ استهدفت مقر حاكم الإقليم.

وقال إن 6 أشخاص من المصابين فى حالة حرجة، وتم نقلهم إلى مستشفى عسكري تديره القوات الأجنبية.

وفي الوقت نفسه، انفجرت قنبلة مزروعة على جانب طريق فى سيارة في إقليم أورزوجان الواقع بجنوب أفغانستان، مما أسفر عن مقتل 6 من ركابها، وفقا لما ذكرته الشرطة.

وقال مسؤول الشرطة المحلية، فريد هايل، إن الحادث وقع فى منطقة تشورا، مؤكدا أن جميع الضحايا من المدنيين.

وقال مكتب حاكم الإقليم في بيان له إن طفلا قتل أيضا عندما انفجرت قنبلة مزروعة على جانب الطريق فى منطقة جيرشيك بإقليم هلمند بجنوب البلاد، في وقت مبكر السبت، بعد مقتل 3 أطفال آخرين في وقت متأخر الجمعة.

[مُقصرة دومًا 1261]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

هنا صفحة أخبار أفغانستان نسأل الله تعالى أن يخلصها من الأحتلال عاجلاً غير آجل

 

الصفحة مفتوحة أمام الجميع لأضافة الأخبار والتعليقات...

 

ونرجو من حضراتكن الألتزام ب ضوابط المشاركة في ساحة شموخٌ رغم الجراح عند أضافة الأخبار

 

بارك الله فيكنّ

[مُقصرة دومًا 1261]

مقتل 3 جنود أفغان ومسلحين من طالبان بهجوم في غرب أفغانستان

 

 

لقى 3 عناصر شرطة أفغانية على الأقل مصرعهم، من بينهم مسئول أمني ومسلحان اثنان من طالبان، في هجوم نفذ من قبل مسلحين على نقطة تفتيش في إقليم "هيرات" بغرب أفغانستان.

فيما أعلنت السلطات الأفغانية مقتل 6 مسلحين، واعتقال 3 آخرين في عمليات أمنية في أرجاء مختلفة من البلاد، خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.

وذكرت صحيفة "خاما" الأفغانية على موقعها الإلكتروني اليوم، نقلًا عن مسئول أمن الإقليم عبد الحميد حميدي قوله "إن مسلحين من طالبان هاجموا نقطة أمنية للتفتيش ليل أمس في محافظة جوزارا ، واشتبكوا مع عناصر الشرطة مما أدى إلى مقتل 3 شرطيين على الأقل من بينهم القائد الأمني للمحافظة فيما لقى اثنان من المسلحين مصرعهم في هذه العملية".

[مُقصرة دومًا 1261]

باكستان تنفى إطلاق400 صاروخ على حدود أفغانستان

 

نفت باكستان مازعمه مسئول أفغاني بأن القوات الباكستانية أطلقت 400 قذيفة صاروخية عبر الحدود مع أفغانستان ووصفت ذلك بأنه "غير صحيح".

 

ونسبت الإذاعة الباكستانية الرسمية اليوم الاثنين إلى مسئول عسكري في "راولبندي"، أن القوات الباكستانية تتعقب وتستهدف فقط العناصر المتشددة والمناطق التي تتعرض منها للهجوم أو إطلاق النار عليها.

 

وأشارت الإذاعة إلى أنه خلال العام الماضى نفذ المتشددون ما يقرب من 15 هجوما عبر الحدود على نقاط التفتيش الباكستانية والسكان المدنيين في بلدتي "دير" و "شيترال"، واستشهد في هذه الهجمات أكثر من مائة من المدنيين وأفراد قوات الأمن الباكستانية.

 

كانت أفغانستان قد استدعت أمس السفير الباكستاني في كابول لمناقشة القصف المتقطع عبر الخط الحدودي ، إثر سقوط أكثر من 300 قذيفة مدفعية ثقيلة وصاروخية من الأراضي الباكستانية في منطقة "دانجام" من إقليم "كونار" الأفغاني الشرقي خلال يومي الجمعة والسبت الماضيين ، ما أسفر - حسب الجانب الافغاني- عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل.

 

وأفاد بيان أصدرته وزارة الخارجية الأفغانية بأن جاويد لودين نائب وزير الخارجية الأفغاني استدعى السفير الباكستاني في كابول محمد صادق ، ليحذره من أن استمرار مثل هذا القصف الذي تتعرض له القرى الأفغانية يمكن أن يكون له تأثير سلبي بالغ على العلاقات بين البلدين .

 

وقال البيان أن الجانبين اتفقا على عقد اجتماع رفيع المستوى للمسئولين العسكريين قريبا في مدينة "جلال اباد" شرقي أفغانستان لبحث القصف ورفع مستوى التنسيق العسكري على طول خط "دوراند" الذي يخترق مناطق قبائل البشتون ويمثل الحدود الفاصلة بين البلدين.

[مُقصرة دومًا 1261]

قتلى وجرحى واعتقالات في أفغانستان

 

لقي 20 مسلحا من حركة طالبان مصرعهم من بينهم ثلاثة من قادة الحركة، في عملية أمنية بإقليم مايدان ورداك بوسط شرق أفغانستان .

 

وأوضحت وزارة الداخلية الأفغانية في بيان، أن القوات الأفغانية وقوات المساعدة الدولية في أفغانستان "إيساف" نفذت عملية أمنية مشتركة في مايدان ورداك، أدت أيضا إلى إصابة اثنين آخرين

.

وأفادت الوزارة أن المجموعة المستهدفة كانت مسئولة عن اختطاف مدير الألعاب الأولمبية في مقاطعة "جاغوري" وأحد المحققين بالجيش الوطني الأفغاني والتخطيط لقتلهم، كما تورطت في قتل 6 شبان وقطع رؤوسهم في 22 يوليو 2012م، ولم تتحدث الوزارة عن وقوع أية خسائر في صفوف القوات المنفذة للعمليات.

 

يأتي هذا فيما وصل وزير الدفاع الألماني توماس دي ميزير، إلى مدينة قندهار، الواقعة جنوبي أفغانستان في زيارة مفاجئة، ليكون أول وزير دفاع ألماني يزور المدينة.

 

وقام الوزير بزيارة قوات الحماية من الكوارث التابعة للجيش الألماني المتمركزة هناك.

 

وقال الوزير الألماني، إن قوات بلاده تؤدي عملا جيدا في شمالي أفغانستان، لكن أفغانستان لا تتكون من الشمال وحسب، ولذا أرغب في أن آخذ انطباعا عن الوضع في جنوب البلاد.

 

ومن جانب آخر، أعلنت الشرطة الأفغانية اليوم الأربعاء أن عشرين حارساً أفغانيا يعملون مع القوات الأسترالية التي يقودها حلف شمال الأطلسي "الناتو" انشقوا عن هذه القوات وانضموا لحركة طالبان، بعد خلاف مع الجنود في جنوب البلاد.

 

وقال والى داد، رئيس شرطة المنطقة، قام الجنود الأستراليون بضرب الحراس الأفغان بعد اشتباكات لفظية في معسكر حربي بمنطقة شارشينو بإقليم أوروزجان.

 

وأضاف، إن الحراس الغاضبين أضرموا النيران في الأبراج الأمنية وانضموا لحركة طالبان، حاملين معهم أسلحة وذخيرة.

 

يأتي هذا بعد يومين من انضمام قائد شرطة و12 من رجاله، لطالبان في إقليم فاراه غربي أفغانستان، وقد حملوا معهم أسلحة.

 

وقال مسئولون في ولاية فراه بغرب أفغانستان، إن قائدا في الشرطة الأفغانية و12 من رجاله انشقوا وانضموا إلى طالبان بعد تسميم سبعة من زملائهم.

 

وكان القائد مسئولا عن نقطة تفتيش في منطقة بالا بولوك، عندما انشق هو وأفراد وحدته وانضموا إلى طالبان وسلموهم عتادهم وأسلحتهم بما في ذلك عربات عسكرية.

[مُقصرة دومًا 1261]

اغتيال مسؤول محلي ومقتل 17 مسلحاً واعتقال 18 آخرين بعمليات أمنية

 

قتل مسؤول محلي في إقليم ميدان وردك بوسط أفغانستان بهجوم نفّذه مسلحون مجهولون امس، فيما أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية عن قتل 17 مسلحاً من حركة "طالبان" واعتقال 18 آخرين بعمليات أمنية في أقاليم مختلفة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.

وقال المتحدث باسم حاكم ميدان وردك، شهيد الله شهيد لوكالة أنباء "بجهوك" الأفغانية إن مسؤول محافظة شاك، محمد إسماعيل، كان في طريقه إلى مكتبه عند الساعة 8:30 صباحاً بالتوقيت المحلي، عندما أطلق مسلحون مجهولون النار عليه فأردوه.

وقد جرح ابن إسماعيل بالهجوم ونقل إلى منشأة صحية تابعة لقوة المساعدة الدولية في أفغانستان (إيساف) لتلقي العلاج.

وأعلن المتحدث باسم "طالبان" ذبيح الله مجاهد، مسؤولية الحركة عن عملية الاغتيال.

إلى ذلك، نقلت صحيفة "خاما" الأفغانية على موقعها الإلكتروني عن بيان لوزارة الداخلية الأفغانية امس أن الشرطة الوطنية والجيش الوطني الأفغاني و"إيساف"، نفذت عمليات مشتركة في أقاليم نانغارهار وقندوز وبلخ وغازني وهلمند.

وأضاف البيان أن القوات تمكنت من قتل 17 مسلحاً من طالبان واعتقال 18 آخرين.

وذكرت الوزارة انه خلال هذه العمليات صادرت القوى الأمنية كميات من الأسلحة والذخائر الحربية والمتفجرات.

ونفت حركة "طالبان" ما أوردته الوزارة، قائلة إن خسائر كبيرة لحقت بالقوات الأفغانية وقوات التحالف.