اذهبي الى المحتوى
سمية يحيى

تعبت والله

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

انا تعبت اوى لما بعدت والله عنكم

تعبت اوى لما بعدت عن الذكر

ياجماعة انا الفترة اللى فاتت كنت حاسة انى مش انا

انا وضعى صعب ومشكلتى كبيرة

اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا

ارجوووووووووكم ادعووووووووووووووووووووووولي

 

في بعض الناس الملتزمين تعاملمهم صعب اوى اوى

بس كان لازم اعرف انى ماليش دعوة باى حد

اهم حاجة انى اعرف ربنا بجد

ادعولى ياجماعة ان ربنا يغفرلى وارجع احسن من الاول بكتيييييييير

والله انتو اهلى واخواتى

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا ابتليت في كل حاجة حتى في اعز صحباتى

وملقيتش حد يسمعنى ولا يقف جمبي

لكن لقيت ربنا بس هو اللى بيسمعنى

يارب بعد كل ده لسه بتدينا وبتسمعينى وفاتحلى بابك

اشكرك بجد والله يارب

انا والله ماليش غيرك سامحنى ارجوووووووووووووك يالهي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

أخت سمية، إعلمي أن الله معك، و حتى وإن ابتعدنا عن طاعته، فهو يمدنا بكرمه، رغم ذنوبنا، لذا حاولي الرجوع إليه، و لا تنسي أن مع العسر يسر، وهذا حال كل مسلم، ميزان إيمانه يتأرجح بين القوة و الضعف.

حاولي الدعاء لنفسك، و تحري وقت الإستجابة، و ربي ييسر لك أمورك

كلنا أخواتك هنا، و الأثقل عليك ، أخف علينا

post-200031-1297940684.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختى سمية أول مرة أتعرف إليك ولكن غلاوتك عندى مثلها مثل جميع الأخوات اللاتى أحسبهم على خير

 

ومن أمة ضعيفة مثلى تدعوا الله لك ولى ولكل أخت وبنت أن يفك الكرب ويزيل الهم ويثبتنا على حبه وطاعته

 

وأن يثبت قلوبنا على حبه وتقواه فلا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه اللهم أحبنا وسامحنا وإستجب لنا إنك مجيب الدعاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا ابتليت في كل حاجة حتى في اعز صحباتى

وملقيتش حد يسمعنى ولا يقف جمبي

لكن لقيت ربنا بس هو اللى بيسمعنى

يارب بعد كل ده لسه بتدينا وبتسمعينى وفاتحلى بابك

اشكرك بجد والله يارب

انا والله ماليش غيرك سامحنى ارجوووووووووووووك يالهي

 

 

 

ياحبيبتي ياغاليه والله والله حاسه فيكي لانك عم تحكي عني والله

انا اجت فتره ابعدت عن ربنا ومع هيك الفطره شدتني لله ومنعتني ابتعد اكثر

والله كنت بدي اخلع النقاب

والحمدلله عدت الى الله لأبكي بين يديه

عودي لله ياغاليتي

ونصيحه لاتبتعدي عن هاد المنتدى لانه الاخوات اللى هون احسن وارق اخوات

احبك في الله ياغاليتي وبالله طمنيني عنك

 

اختك امل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

سمسمتي الغالية أولاً عودًا حميدًا ياغالية وحشتنيا والله

 

وسألت عنك أكثر من مرة وقالت لي أخت هبة نور على ما أتذكر

 

أن النت مقطوع عندك والله ياغالية ما نسيتك كنتِ دايمًا تقولي لي مُقصرة أنتِ اسمك جميل قوي

 

شفتي إزاي انا مش بنسى حبيباتي :smile:

 

اصبري ياحبيبات فالابتلاء يأتي لرفع الدرجات

 

والمؤمن ياغالية مُبتلى وأحسبك على خير ولا أزكيكِ على الله

 

يلا ياحلوة لكِ هدية مني يارب تعجيك :rolleyes:

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...p;#entry3053273

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

فينك ياسمسم طميننا عنك ياغالية

 

:icon17:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[size="5"]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حبيبتى سمية اهلا بكى انا مازلت اذكرك

 

حبيبتى اريد ان اقول لكى ان ظروفى تكاد تكون مثلكى لكنى لااشغل بالى بمن يتعاملون بطريقة تجعلكى تتمنين لو انكى لم تتحدثى معهم ابدا او بمن يبتعدون عنى ومعهم اشعر انى غريبة بما ان لنا ربا حاضرا سامعا مجيبا

 

غفر الله لى ولكى ولجميع الاخوات الحبيبات [/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة سمية وعودًا حميدًا ، نورتِ المنتدى من جديد حفظكِ الله :)

 

 

إنّ الدنيا دار العمل والآخرة دار الجزاء والجزاء سيكون بالجنة للمؤمنين والنار للكافرين .

 

ولما كانت الجنة طيبة . ولا يدخلهما إلا من كان طيباً والله طيب لا يقبل إلا طيباً لذا جرت سنة الله في عباده الابتلاء بالمصائب والفتن , ليعلم المؤمن من الكافر ويتميز الصادق من الكاذب كما قال سبحانه :( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) العنكبوت/2- 3 .

 

ولن يتم الفوز والنجاح إلا من بعد امتحان يعزل الطيب عن الخبيث ويكشف المؤمن من الكافر كما قال سبحانه

 

 

 

( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ) آل عمران/197 .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أتمنى ان تنفعكِ هذه الفتوى :

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/71236/الإبتلاء

موقف المؤمن من الابتلاء

إذا أصيب المسلم بمصيبة في نفسه أو ماله أو غير كذلك ، كيف يكون تصرفه صحيحاً موافقا للشرع ؟.

 

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

 

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

 

وقال الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك - .

 

وقال الفضل بن سهل : إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .

 

والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .

 

وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .

 

وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .

 

فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) .

 

وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

 

ثانياً :

 

وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .

 

وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :

 

1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .

 

2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء .

 

3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .

 

4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .

 

5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور .

 

6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس .

 

7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه .

 

8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :

 

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

 

9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار .

 

ثالثاً :

 

كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة

 

قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .

 

وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .

 

وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .

 

قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .

 

وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .

 

وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى .

 

"الوابل الصيب" (ص 110) .

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى لن يتم الفوز والنجاح إلا من بعد امتحان يعزل الطيب عن الخبيث ويكشف المؤمن من الكافر كما قال سبحانه

 

 

 

( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ) آل عمران/197 .

اريدك ان تعلمى ان الله معك وان الله غفور رحيم ياحبيبتى سميه

post-170470-1299446489.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

فينك ياسمسم طميننا عنك ياغالية

 

:icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

أخت سمية، إعلمي أن الله معك، و حتى وإن ابتعدنا عن طاعته، فهو يمدنا بكرمه، رغم ذنوبنا، لذا حاولي الرجوع إليه، و لا تنسي أن مع العسر يسر، وهذا حال كل مسلم، ميزان إيمانه يتأرجح بين القوة و الضعف.

حاولي الدعاء لنفسك، و تحري وقت الإستجابة، و ربي ييسر لك أمورك

كلنا أخواتك هنا، و الأثقل عليك ، أخف علينا

كلامك زى البلسم والله اختى امنية

ربي ما يحرمنى منك ولا من كلامك الجميل ده

احبك في الله ياقمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختى سمية أول مرة أتعرف إليك ولكن غلاوتك عندى مثلها مثل جميع الأخوات اللاتى أحسبهم على خير

 

ومن أمة ضعيفة مثلى تدعوا الله لك ولى ولكل أخت وبنت أن يفك الكرب ويزيل الهم ويثبتنا على حبه وطاعته

 

وأن يثبت قلوبنا على حبه وتقواه فلا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه اللهم أحبنا وسامحنا وإستجب لنا إنك مجيب الدعاء

الله يكرمك يا منولة وادينا اتعرفنا اهوة

دعاءك لى حاجة جميلة

اشكرك من قلبي يا قمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أختي الجئي الى الله و لا تخافي ولا تحزني و نحن هنا أخوات لك ندعمك و ان احتجتنا أكيد لن نبخل علي

 

الله يكرمك وانا والله ما استغنى عنكم ابدا

احبك في الله ياقمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة سمية وعودًا حميدًا ، نورتِ المنتدى من جديد حفظكِ الله :)

 

 

إنّ الدنيا دار العمل والآخرة دار الجزاء والجزاء سيكون بالجنة للمؤمنين والنار للكافرين .

 

ولما كانت الجنة طيبة . ولا يدخلهما إلا من كان طيباً والله طيب لا يقبل إلا طيباً لذا جرت سنة الله في عباده الابتلاء بالمصائب والفتن , ليعلم المؤمن من الكافر ويتميز الصادق من الكاذب كما قال سبحانه :( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) العنكبوت/2- 3 .

 

ولن يتم الفوز والنجاح إلا من بعد امتحان يعزل الطيب عن الخبيث ويكشف المؤمن من الكافر كما قال سبحانه

 

 

 

( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ) آل عمران/197 .

 

ربي يخليكى ليا يا نبوضة

كلام زى العسل والله

ربي ما يحرمنى ولا من كلامك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أتمنى ان تنفعكِ هذه الفتوى :

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/71236/الإبتلاء

موقف المؤمن من الابتلاء

إذا أصيب المسلم بمصيبة في نفسه أو ماله أو غير كذلك ، كيف يكون تصرفه صحيحاً موافقا للشرع ؟.

 

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

 

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

 

وقال الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك - .

 

وقال الفضل بن سهل : إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .

 

والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .

 

وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .

 

وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .

 

فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) .

 

وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

 

ثانياً :

 

وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .

 

وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :

 

1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .

 

2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء .

 

3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .

 

4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .

 

5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور .

 

6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس .

 

7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه .

 

8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :

 

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

 

9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار .

 

ثالثاً :

 

كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة

 

قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .

 

وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .

 

وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .

 

قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .

 

وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .

 

وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى .

 

"الوابل الصيب" (ص 110) .

 

الإسلام سؤال وجواب

 

الله ع الكلام الجميل

ربي يجزيكى الجنة ومايحرمنى منك ياعسللللللللل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

سمسمتي الغالية أولاً عودًا حميدًا ياغالية وحشتنيا والله

 

وسألت عنك أكثر من مرة وقالت لي أخت هبة نور على ما أتذكر

 

أن النت مقطوع عندك والله ياغالية ما نسيتك كنتِ دايمًا تقولي لي مُقصرة أنتِ اسمك جميل قوي

 

شفتي إزاي انا مش بنسى حبيباتي

 

اصبري ياحبيبات فالابتلاء يأتي لرفع الدرجات

 

والمؤمن ياغالية مُبتلى وأحسبك على خير ولا أزكيكِ على الله

 

يلا ياحلوة لكِ هدية مني يارب تعجيك

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...p;?do=findComment&comment=3053273

 

يعلم ربي انتى وحشانى اد ايه يا قمرررة

ايه الحلاوة دى ايه الابداع ده

انا ما استحق والله

اشكررررررك من اعماق اعماق قلبي

الاذين الايمن والايسر والبطين كمان

ههههههههههههه

تسلمي يارب

وربي ما يحرمنى من سؤالك

مش عارفة اقولك ايه والله

انا عمرى ما نسيتك ع فكرة

وفعلا اسمك ديما بيعجبنى ولازال ياقلبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
size="5"]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حبيبتى سمية اهلا بكى انا مازلت اذكرك

 

حبيبتى اريد ان اقول لكى ان ظروفى تكاد تكون مثلكى لكنى لااشغل بالى بمن يتعاملون بطريقة تجعلكى تتمنين لو انكى لم تتحدثى معهم ابدا او بمن يبتعدون عنى ومعهم اشعر انى غريبة بما ان لنا ربا حاضرا سامعا مجيبا

 

غفر الله لى ولكى ولجميع الاخوات الحبيبات [/size]

 

الله يكرمك حبيبت قلبي ميمونة

الحمدلله انك فكرانى ياقمراية

ربي يفرج عنك يااااارب

ولى عودة ان شاء الله هقولك بقة كلامكو طبعا بعد فضل ربي استفدت منه ايه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

فينك ياسمسم طميننا عنك ياغالية

حبيبتى قلبي العسل مقصرة

بجد اعتذررررررر والله ما شوفت الا الاااااان بس

ارجوك سامحينى على تاخري بالرد بس والله ما انتبهت الا لما ارسلتى لى اختى الحبيبة الفقيرة الى الله

تخبرنى بالهدية

بس انا عارفة ان قلبك كبير وهتسامحينى

صح ياعسل

هديييييييية راااااااااائعة من اخت رااااااائعة

يبقة انا عايزة اكتر من كدة ايه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا هتجنن انتى ازاى عرفتى انى بحب الانشودة دى

انا هموووت من الفرحة

تعرفي حبيبتى انا قبل ما ركب النت الحمدلله بلا انقطاع ان شاء الله

كنت انتظر الانشودة دى كل يوم كانت بتيجى الساعة 8 في التلفزيون

وكنت اجري بسرعة من الدرس علشان الحقها

انتى ذوووووقك بجد راااااااااااااااااااااااااااائع

مش عارفة اقولك ايه

تعرفي انا الصوت عندى في جهازى بايظ حبتين

محتاج انه يضاف هاردوير من حين لاخر

فلما شوفت الهدية شوفت الصورة بس وما سمعت الصوت

ولما سمعتها الاان بس

والله اطنطت بجد من الفرحة

من غير مبالغة والله

اشكرك قمرتى اشكررررك من قلبي ياقلبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزى الله الحبيبة فوفو خيرًا

 

مااااشى ياسمسم وأنا والله أحبك في الله يا غلا

 

أسأل الله ان يجعل أيامك كلها سعادة وفرح ^^

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزى الله الحبيبة فوفو خيرًا

 

مااااشى ياسمسم وأنا والله أحبك في الله يا غلا

 

أسأل الله ان يجعل أيامك كلها سعادة وفرح ^^

 

الله ياكرمك واياكي ياقمرررررررر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×