.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 السلام عليكم اذا تحدثت المراة مع زوجها وغازلته وعند النوم اذا حدث بينهما كلام غزل فانه ينزل منها سائل سميك فهل يجب عليها الغسل واحيانا تفكر المراة في الشهوة فينزل منها سائل اريد ان اعرف هل يوجد فرق في هذة الافرازات ام لا وما الذي يوج الوضوء ما يوجب الغسل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(حفيدة الصحابة) 91 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 (معدل) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكِ الله أختي "زينب" سُعداء بإنضمامكِ بيننا ونسأل الله لكِ الإستفادة والإفادة تفضلي إن شاء الله يُفيدكِ هذا الفروق بين "المني" و"المذي" و"الودي" https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=37272 تم تعديل 21 أبريل, 2011 بواسطة (حفيدة الصحابة) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بارك الله فيكِ حفيدة الصحابة الحبيبة ونفع بكِ ماحكم الإفرزات المهبلية التي تخرج من المرأة ما حكم الإفرازات المهبلية التي تخرج من المرأة؛ هل تعتبر نجسة تفسد الوضوء؟ وهل ينجس ما تلوثه من ملابس؟ وما حكم من لا تنقطع عنها هذه الإفرازات في حالة العبادات التي تستغرق بعضًا من الزمن؛ كالعمرة، والطواف، والبقاء في المسجد؟ وما حكم الإفرازات المهبلية التي تفرز من المرأة عند الإثارة الجنسية (القبلة) دون أن يكون هناك جماع؟ وهل تستوجب الغسل كغسل الجنابة؟ حكم الإفرازات التي تخرج من قبل المرأة أنها نجسة، وتنقض الوضوء، وتنجس ما أصابته من البدن أو الثياب؛ فيجب على المرأة أن تستنجي منها وتتوضأ إذا أرادت الصلاة، وتغسل المكان الذي أصابته من ثوبها أو بدنها، وكذلك يجب الوضوء من كل خارج من السبيلين عندما يريد المسلم الصلاة. والمرأة التي يستمر معها خروج الإفرازات تستنجي وتنظف فرجها وتضع عليه حفاظًا يمنع أن يخرج منه شيئًا، وتتوضأ لكل صلاة وعندما تريد الطواف، ولا بأس بلبثها في المسجد؛ لأن هذا ليس حيضًا، والذي يمنع اللبث في المسجد هو الحيض والنفاس والجنابة. وخروج الإفرازات نتيجة القبلة أو الملاعبة من الزوج لا توجب الغسل؛ إلا إذا كانت منيًّا خرج بدفع ولذة. https://ar.islamway.net/?fatwa_id=6233&...amp;iw_s=Fatawa شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 جزاكي الله خيرا اختي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 معني ذللك ان المراة يخرج منها مني شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 معني ذللك ان المراة يخرج منها مني السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، نعم يا حبيبة بالنسبة للرجل ماء غليظ أبيض، أما بالنسبة للمرأة فهو أصفر رقيق. عن أم سليم رضي الله عنها أنها سألت نبي الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل" فقالت أم سليم: - واستحيَيْتُ من ذلك - قالت: وهل يكون هذا؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "فمن أين يكون الشبه؟ إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر فمن أيهما علا أو سبق يكون الشبه" [متفق عليه. صحيح مسلم 469] شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 ومتي ينزل هذا المني اثناء الجماع؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 ومتي ينزل هذا المني اثناء الجماع؟ السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، 1- المني: بالنسبة للرجل ماء غليظ أبيض، أما بالنسبة للمرأة فهو أصفر رقيق. والأصل في هذه الصفات ما جاء عن أم سليم رضي الله عنها أنها سألت نبي الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل" فقالت أم سليم: - واستحيَيْتُ من ذلك - قالت: وهل يكون هذا؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "فمن أين يكون الشبه؟ إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر فمن أيهما علا أو سبق يكون الشبه" [متفق عليه. صحيح مسلم 469] قال الإمام النووي في شرحه على صحيح مسلم ( 3/222 ) عند قول النبي صلى الله عليه وسلم "إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر": هذا أصل عظيم في بيان صفة المني وهذه صفته في حال السلامة وفي الغالب، قال العلماء: مني الرجل في حال الصحة أبيض ثخين يتدفق في خروجه دفقة بعد دفقة ويخرج بشهوة ويتلذذ بخروجه وإذا خرج استعقب خروجه فتور ورائحة كرائحة طَلْع النخل ورائحة الطلع قريبة من رائحة العجين،.. (وقد يتغيّر لون المنيّ بأسباب منها).. أن يمرض فيصير منيّه رقيقاً أصفر أو يسترخي وعاء المني فيسيل من غير التذاذ وشهوة أو يستكثر من الجماع فيحمرّ ويصير كماء اللحم وربما يخرج دماً عبيطاً،.. ثم إن خواص المني التي عليها الاعتماد في كونه منيا ثـلاث: أحدها الخروج بشهوة مع الفتور عَقِبَه. والثانية: الرائحة التي شبه رائحة الطَّلْع كما سبق. الثالث: الخروج بدَفْق ودَفْعات وكل واحدة من هذه الثلاث كافية في إثبات كونه منياً ولا يشترط اجتماعها فيه، وإذا لم يوجد شيء منها لم يحكم بكونه منيا وغلب على الظن كونه ليس منيا هذا كله في مني الرجل، وأما مني المرأة فهو أصفر رقيق وقد يَبْيضّ لفَضْل قُوَّتها، وله خاصيتان يعرف بواحدة منهما أحدهما أن رائحته كرائحة مني الرجل والثانية التلذذ بخروجه وفتور قوتها عقب خروجه. أ.هـ. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مجرد انسانة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 جزاكي الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 معلش تعبتك معايا جزاكي الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مُقصرة دومًا 1261 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 معلش تعبتك معاياجزاكي الله خيرا السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، لا يا غالية لا تعب ولا حاجة بارك الله فيكِ يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(حفيدة الصحابة) 91 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزانا الله وإياكِ حبيبتي مُقصرة دوماً :) بخصوص ماوضعته الأخت فهي تحتاج لتُفرق بين الثلاث والمذي والودي ينقضان الوضوء ولايوجبان الغسل ويُغسل المكان الذي لامسه. أما المنى فيوجب الغسل المنى ؟ المني : هو السائل الناتج عن جماع الرجل بالمرأة ، أو عند الاحتلام ، له رائحة مصاصة القصب الودي :هو ماء أبيض ثخين يخرج بعد البول .. ثخين : أي متماسك مثل زلال البيض.. ويكون في أيام الشتاء خاصة في حالة البرد في العضام أو في حالة بعض الأمراض في المثانة.. لذا يجب التريث قليلا بعد البول حتى يتم تطهيره المذي : ماء أبيض رقيق لزج.. يخرج عند شهوة.. لا بشهوة ولا دفق ولا يعقبه فتور..وربما لايحس بخروجه.. ويكون للرجل والمرأة.. "عند شهوة" : أي عند التفكر في شهوة .. "بلا شهوة" : أي بغير جماع .. مثلا : فتاة يكلمها خطيبها (معقود عليها) فتحس بماء يخرج منها فهذا الماء يُسمى "المذي" وطهارته نضح المكان الذي نزل عليه بالماء .. ثم تتوضأ .. "ولا دفق": أي لا ينزل بتدافع وسرعة .. "ولا يعقبه فتور": أي لا يحصل بعد خروجه تعب وارهاق .. فالودي والمذي إذن حكمه النجاسة .. وطهارته الوضوء .. ونضح المكان الذي وقع عليه بالماء .. نضحه : أي رشه .. أما المنى فحكمه الغسل ... التفصيل للشيخة منى آل عليوة وماذكرتيه أختي والله أعلم هو المذي وأيضاً تأكدي بما تم ذكره . وفقكِ الله لكل خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**المعتزة بدينها** 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 بارك الله فيك كنت محتاجة لهذا التفسير و بارك الله في كل من اجابت و وفت شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* قدوتي عائشة* 60 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، سامحوني حبيباتي لكن جمهور العلماء أجمع أن هذه الافرازات ليست نجسة لكنها تنقض الوضوء و هذا نص الفتوى سؤال: أجد فجأة على ملابسي الداخلية إفرازات شفافة لا أحس بنزولها ، هل تجوز الصلاة بذلك ؟ وإذا كانت لا تجوز هل يجب إعادة الوضوء وتغيير الملابس ؟. الجواب: الحمد لله الكلام على هذه الإفرازات في مسألتين : الأولى : هل هي طاهرة أو نجسة ؟ فمذهب أبي حنيفة وأحمد وإحدى الروايتين عن الشافعي –وصححها النووي- أنها طاهرة . واختار هذا القول الشيخ ابن عثيمين ، رحم الله الجميع . قال في الشرح الممتع (1/392) : "وإذا كانت –يعني هذه الإفرازات- من مسك الذكر فهي طاهرة ، لأنها ليست من فضلات الطعام والشراب ، فليست بولاً ، والأصل عدم النجاسة حتى يقوم الدليل على ذلك ، ولأنه لا يلزمه إذا جامع أهله أن يغسل ذكره ، ولا ثيابه إذا تلوثت به ، ولو كانت نجسة للزم من ذلك أن ينجس المني ، لأنه يتلوث بها" اهـ . وانظر : "المجموع" (1/406) ، "المغني" (2/88) . وعلى هذا ، فلا يجب غسل الثياب أو تغييرها إذا أصابتها تلك الرطوبة . المسألة الثانية : هل ينتقض الوضوء بخروج هذه الإفرازات أو لا ؟ فالذي ذهب إليه أكثر العلماء أنها تنقض الوضوء . وهو الذي اختاره الشيخ ابن عثيمين ، حتى قال : "الذي ينسب عني غير هذا القول غير صادق ، والظاهر أنه فهم من قولي إنه طاهر أنه لا ينقض الوضوء" اهـ. مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين (11/287) . وقال أيضاً (11/285) : "أما اعتقاد بعض النساء أنه لا ينتقض الوضوء فهذا لا أعلم له أصلا إلا قول ابن حزم" اهـ . لكن . . إذا كانت هذه الرطوبة تنزل من المرأة باستمرار ، فإنها تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها ، ولا يضرها نزول هذه الرطوبة بعد ذلك ، ولو كانت في الصلاة . قال الشيخ ابن باز رحمه الله : "إذا كانت الرطوبة المذكورة مستمرة في غالب الأوقات فعلى كل واحدة ممن تجد هذه الرطوبة الوضوء لكل صلاة إذا دخل الوقت ، كالمستحاضة ، وكصاحب السلس في البول ، أما إذا كانت الرطوبة تعرض في بعض الأحيان –وليست مستمرة- فإن حكمها حكم البول متى وُجدت انتقضت الطهاة ولو في الصلاة" اهـ . مجموع فتاوى ابن باز (10/130) . والله أعلم . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(حفيدة الصحابة) 91 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 أبريل, 2011 (معدل) السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، سامحوني حبيباتي لكن جمهور العلماء أجمع أن هذه الافرازات ليست نجسة لكنها تنقض الوضوء و هذا نص الفتوى وهذا ماتم قوله بارك الله فيكِ ياغالية :) وتم تفصيل المسألة لتقسيم الافرزات بعد ذلك والله أعلم تم تعديل 21 أبريل, 2011 بواسطة (حفيدة الصحابة) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
.zeinab 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 أبريل, 2011 جزاكن الله خيرا جميعا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك