اذهبي الى المحتوى
** أم الصبر الجميل **

الثورة الليبية الجريحة .....ونزف الدماء ......وثمن الكرامة .

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما .

 

تفجير ثورة ليبيا وأسبابها .

 

الظلم والإستبداد الذى عانى منه الشعب الليبى والأعتقالات والتعذيب والأغتيالات.

 

والقتل فى الميادين العامة لمن ينطق بكلمة الحق والمجاذر التى كان يقوم بها هذا الطاغية.

 

ومنها مجزرة سجن أبو سليم التى قتل فيها حوالي 1200 سجين بتهمة إنتماءهم لجماعات إسلامية .

 

إعدام بعض قادة ثورة الفاتح ممن شاركوه قيام الثورة,إلى تصفية معارضيه خارج ليبيا

 

أو إختطافهم ,إعدام طلبة الجامعة فى الحرم الجامعى وترك جثثهم عدة أيام ليعتبر بهم غيرهم ,

 

التشريد والحرمان الذى يشعرون به وانتهاك للكرامة الإنسانية ومختلف الحقوق والحريات

 

وتطاول أصاغر المنتفعين على كبار الأساتذة والعلماء..واستهانةٍ لا تنقطع بإنسانية الإنسان.

 

وتقديس للحاكم المصاب بداء جنون العظمة وكأنه شخص معصوم من الخطأ ونسي أن العظمة لله وحده.

 

وتشبث هذا المدعو معمر القذافى بالسلطة فهو أقدم حاكم على وجه الأرض.حيث حكم شعبه 42 عام.

 

وقد أتى إلى السلطة إثر انقلاب عسكري جرى في الأول من سبتمبر/ أيلول 1969 م.

 

تركز الثروة الليبية فى يد أسرة القذافى التى توجد بحسابات فى بنوك الغرب بمئات المليارات من الدولارات.

 

وترك الشعب الليبي يعانى من الفقر والتأخر فى كل مجالات التطور وكأنه أفقر دول العالم الثالث رغم ما يمتلكه من ثروات هائلة .

 

.فالأخوة الليبيين سئموا الفساد المستشري في كافة أنحاء البلاد وسئموا الخوف وانتهاك حقوق الإنسان،

 

وعلموا أن الإصلاح الاقتصادي وحده لا يكفي.فكل ذلك كان سبباً في تفجيرثوره ليبيا .

 

وبما أن المجتمع الليبى قبلى بطبيعته فقد أدى كل هذا الطغيان إلى وجود ثأر يغلى فى نفوس القبائل

 

لحين وجود فرصة سانحة للقضاء على دموية هذا النظام الطاغي المتجبر وإنتقاما لأرواح أبنائهم التى هدرت على يد هذا النظام .

 

ونجاح ثورتى تونس ومصر كان لهما التأثير المعنوي فى كسر حاجز الصمت والخوف لدى الشعب الليبي .

 

أحداث الثورة الليبية الجريحة .

 

- للأسف إتخذت الثورة الليبية شكل مختلف عن ناظريها فى كل من مصر وتونس .

 

فأصبحت ليبيا وثورتها حالة خاصة ولها منظور آخر .

 

حيث أن لم تتمكن الثورة الشعبية الليبية من التحول إلى قوة سلمية ضاغطة نتيجة لطبيعة النظام الليبي الطاغى الدموي .

 

للأسف الشديد نتيجة ثورة الشعب الليبي نشأت حالة من الدكتاتورية المطلقة وأصبح القذافى بنظامه حاكما بأمره.

 

لأنه حرص على عدم تأسيس مؤسسات تردعه أو يلجأ إليها الشعب وطلب المساعدة ضد هذا الطاغى كمؤسسة الجيش

 

كما فى مصر وتونس .ولكن نشأ ميليشيات التى تدعى بالكتائب ويقودها أبناءه وهى تمتلك النزعة القبلية .

 

ولكننا نرى بأعيننا كيف تكتب ليبيا تاريخها من جديد، بحروف من نور، بحروف من الدم ,

 

بمشاهد تجمع بين البطولات والتضحيات، والآمال والآلام، والثبات والإقدام.

 

تقابلها صورة صارخة من وحشية الحاكم المستبد الطاغية القذافي ، وهو يوظّف همجيّة مرتزقته ومَن روّضهم على قتل أبناء بلدهم،

 

ليلوّث بدناءة الجبروت العاتي أرضَ عمر المختار ورفاقه على درب الإباء والوطنية والجهاد والاستشهاد.

 

تعالوا نتعيش مع أهل ليبيا حيثما ثار أطهارها، وهم لا يملكون سوى إرادتهم وصدورهم،

 

لينتزعوا لأنفسهم ما سُلب منهم، من الكرامة والحرية والحقوق، وليقتلعوا من الجذور ما جثم فوق صدورهم،

 

من استبداد فاسد.

 

نرى إخواننا الليبيين وهم صامدون أبطالا عزلا في وجه إجرام يبطش بما يملك من أسلحة فتاكة،

 

فلا يتوقفون عن المضيّ بثورتهم بعد أن أوقفها الاستبداد لعدة عقود، ومضى بها إلى بوائق الهمجية .

 

ولهذا يمضي شعب ليبيا نازفا من جراحه، مصمّما على إسقاط فوضى الإجرام واستعادة ما يستحقّ وصفه بالنظام الحقيقى .

 

يتبع إن شاء الله وأهم الأحداث فى الثورة الليبية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

نزيف الدماء المنهمر على أرض ليبيا الحبيبة

 

نشعر جميعنا نحن العرب والمسلمين على وجه الأرض بتمزق مبدئي وعاطفي عميق حيال الوضع الليبي

 

فمن جهة يعتصره الألم على القمع الحربي الوحشي للمواطنين والشعب الليبي الذي مارسه النظام الطاغي الدموي .

 

فرأت الشعوب العربية وخاصة الشعب الليبي الصامد أنه لا بد من تغيير الحرس الصهيوني أو حراس الهيكل القدماء

 

بآخرين جدد لم تفح رائحتهم، ولم يكتشف الشعب سواد صحائفهم بعد.

 

وذلك لأن النظام الحالي وهو نظام القذافي المهووس لا شك أنه نظام اشتراكي

 

ويدعو إلى قيام دولة فاطمية ثانية بعد سقوط الأولى في مصر في القرن الرابع الهجري،

 

وهذه التركيبة (الرافضة والاشتراكية) هي من أبرز منتجات الفكر اليهودي.

 

فالقذافي ونظامه أصبح عميلا مفضوحا ومكشوفا للكثيرين بعلاقاته المشبوهة مع الرافضة وإيران.

 

وتدخلاته لمصلحة إسرائيل فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وقمعه لأهل السنة ولكتاب الله، وكتابه الأخضر يشهد على ذلك.

 

فقام الشعب الليبي بإنطلاقة الثورة انطلاقة شعبية عفوية كما كانت في تونس ومصرومحور الثورة

 

هو تقويض الاستبداد والفساد كما كانت في تونس ومصر.

 

فوجد الثائرون في ليبيا من تضامن الشعوب ونبضات القلوب ودعاء الألسنة والأفئدة مثل ما وجده الثائرون في تونس ومصر.

 

وما إن كانت ثورة سلمية لكن حولها هذا المجرم المتعجرف بعد قتل المئات والآلاف من الأبرياء فى مجاذر ومذابح فى الشوارع

 

مستخدما الاسلحة الثقيلة والبنادق الرشاشة ضد المدنيين على مرأى ومسمع الملايين فى العالم إلى معركة حربية غير متكافئة

 

وهاهو يستنجد بالمرتزقة الكفار ضد أبناء ليبيا الأحرار ها هو يجلب و يستأجر الأفارقة ويدججهم بالسلاح

 

لقتل المسلمين في هذا البلد الطيب .فبدأ جيشه الليبي يقصف المناطق السكنية بالقذائف الصاروخية

 

بعد ان باتت معزولة عن العالم الخارجي حيث قطعت خطوط الإنترنت والاتصالات والكهرباء.

 

فبدأت بعض قيادات الجيش والكتائب الشرفاء الأحرار ينضمون إلى صفوف الثوار ضد هذا الطغيان .

 

وبدأ فى تكوين ما يعرف بكتائب الموت المكونة من قوات الإحتلال الأفريقية التي استجلبها القذافي لاحتلال البلاد .

 

وللأسف الشديد ما يحصل في ليبيا الأن وما زال كارثة لم تحصل على مدى التاريخ في العالم العربي ولا يمكن تخيلها .

 

فالرجل الهمجي العفن يبيد شعب انتفض بالطائرات ويبيده بالدبابات والاسلحة الثقيلة .

 

الله اكبر الله اكبر على كل ظالم تجبر .وما زال نزيف الدم جاري ولكن بصوت عالٍ وصرخة قوية نقول

 

أيتها الحكومة الليبية أيها النظام الفاسد الطاغي إعلم بأن العالم اليوم لم يعد هو عالم الامس

 

ولا مجال للافلات من العقاب وستظل كل العين ترصد بالدقة الكاملة كل تفلتات الحكومة الليبية

 

والنظام الدموي وانتهاكاتها لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني

 

من اجل محاكمة كل من شارك في هذه المجازر الهمجية الوحشية . فاليوم لكم وغدا لنا .

 

المصالح الغربية فى الثورات العربية

 

عندما يدعم بعض الساسة الغربيين مواقفهم بذكر الديمقراطية والحقوق والحريات، فغالبا ما يكون ذلك من قبيل الخطابة

 

وليس السياسة، أو يقتصر على عبارات تجميلية لإخراج المضمون الأهمّ في تلك المواقف، لتثبيت رؤاها السياسية الإستراتيجية

 

على المدى البعيد وخطواتها التطبيقية على المدى القريب تجاه ما يسمى بالجوار العربي والإسلامي.

 

حيث تقوم الأهداف الغربية الأساسية -والمثبتة في وثائق الاتحاد الأوروبي مثلا على صعيد أهداف "سياسة الجوار"

 

في جنوبه العربي والإسلامي- على ثلاثة محاور معروفة في هذه الأثناء، لا يزيد من أهميتها أو ينقصها

 

أن بعضها يتناقض مباشرة مع ما تقتضيه الديمقراطية والحقوق المادية والمعنوية وهي:

 

أولا : تأمين الطاقة والمواد الخام ثانيا : مكافحة ما يزعمونه

 

بالإرهاب ثالثا : التصدي للهجرة البشرية نحو الغرب.

 

طبعا بجانب مصالح أخرى مثل فتح الأسواق الاستهلاكية والاستثمارية أمام الغربيين فينعكس في اتفاقات وصفقات أو حصار ومقاطعة.

 

الأهم هو ما اتخذ من الوسائل الغربية صبغة لتحقيق الأهداف المصلحية الثلاثة المذكورة، وهي موضع اتفاق بعيد المدى

 

والمقصود أمران: أولا : استمرارية الوجود الإسرائيلي وتفوقه العسكري.

 

وثانيا : الحيلولة دون وصول أي تيار إسلامي إلى السلطة

 

فى أي من الدول العربية التى جرت فيها الثورات والإنتفاضات .

 

وتبين الثورات موقف الغرب الذى يتضح بتدخلاتها وهو أنها تسعى لإيجاد نفوذ وسيطرة في المناطق

 

التي بها ثورات ولكنهم مضطرين للتجاوب مع تلك الثورات كي لا يكتسبوا عداوة العرب.

 

وأن القادة الأجانب ينظرون للثورات العربية من منظور مصالحهم الوطنية .

 

فكان اعتقادهم أن التغيير ليس بالضرورة أفضل من الوضع الراهن، وأنهم يتبعون المقولة الغربية الشهيرة عندهم

 

"الشيطان الذي تعرفه يبقى أفضل من الشيطان الذي لا تعرفه" وأكد أنهم في اعتقادهم وتصرفاتهم ينظرون لمصالحهم في العالم العربي

 

المتمثلة في سهولة تعامل القوى الغربية مع العملاء من بين الحكام المستبدين، وسهولة عقد صفقات تجارية معهم،

 

وأن تلك الثورات سببت لدى الغربيين الكثير من القلق بشأن الأنظمة المنتخبة الجديدة التي قد تتسم بالشفافية .

 

 

ويتبع بإذن الله مع تحليلات أخرى للثورة الليبية والتدخل الغربي فيها وثمن الكرامة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

تحليلات ميدانية والتدخلات الغربية فى الحرب الليبية

 

الحقيقة أن الغرب، الذي دخل على خط التدخل في الثورات العربية، عبر مجلس الأمن، لا يمكن أن يكون صادقا في حقن الدماء

 

وهو الذي طالما أراقها بالملايين في بقاع الأرض قاطبة. فلماذا يحقنها في ليبيا وهو الذي ما زال يسفكها في أفغانستان والعراق

 

والصومال والشيشان والصين وباكستان ونيجيريا؟!! لماذا يحقنها وقد سفكها في هيروشيما وناغازاكي وأوروبا بعشرات الملايين؟

 

أما التعويل على المواقف العربية فهو أقرب ما يكون إلى علامات الساعة. إذ ما من منطق يلزم النظم العربية بالتدخل لنصرة الليبيين

 

في حين أنها المستهدف الأول من الثورات الجارية.

 

وقد نرى التصريحات الغربية حول فرض حظر جوي على ليبيا رافقت عقوبات مجلس الأمن على ليبيا.

 

وما زالت مستمرة دون جدوى إلا من النفاق والميوعة الواضحة، خاصة في ضوء الجرائم الوحشية

 

التي يرتكبها القذافي بحق الشعب الليبي والتي أودت بحياة الآلاف من القتلى والجرحى، فضلا عن

 

عمليات الخطف والترويع الجارية على قدم وساق في العاصمة طرابلس. والملاحظة الملفتة للانتباه

 

تقع في مرمى الثوار الذين كلما أبدو صمودا وقدرة على المبادرة أو أحرزوا تقدما ما كلما شهدنا

 

تسارعا في وتيرة التصريحات الدولية!!! والأسوأ هو كم التناقض الهائل فيها، فضلا عن المراوغة

 

التي لا يبدو أن لها من هدف سوى استمرار ماكينة القتل أو امتصاص الانتقادات الموجهة للغرب

 

عبر الحديث مثلا عن بدء طائرات الأواكس بمراقبة ليبيا! وكأن المشكلة في المراقبة. كل هذا في كفّة

 

وحركة الثوار ميدانيا في كفّة أخرى. أما الكفّة الخفية فلعلها تكون في تأمين الترسانة الحربية للقذافي

 

قبل أن تقع بأيد معادية للغرب.

 

ونعلم جيدا أن الغرب كالعادة كذلك يتحرك بأسلوب المنفعة الرخيصة تحت مظلة الإنسانية نفاقًا وخسَّةً.

 

مشكلة المشاكل فى ليبيا وهى مصير الأسلحة .

 

تعتبر الأسلحة الليبية مشكلة المشاكل الخفية. فالمؤكد أن الثورة الليبية لم تندلع كي تتوقف أو تقبل بهزيمة بعد كل هذه المذابح.

 

وليست هي من اختار الاحتجاج المسلح بقدر ما هو النظام الذي فرض عليها اللجوء إلى السلاح. ولأنها أول ثورة مسلحة

 

في سياق الثورات العربية المتتالية فلا شك أن مخاوف القوى الدولية والإقليمية بلغت الحناجر على الأقل لسببين مباشرين:

 

أولا: إذا انتصرت الثورة الليبية فإن فرص التحول من النهج السلمي في الاحتجاج

 

إلى نهج مسلح في دول عربية أخرى ستكون أكبر. وحين يحمل الناس السلاح فسيكون من الصعب على أحد انتزاعه منهم بسهولة.

 

ولا ريب أن القلق يتعاظم كلما بدا أن سلاح الثوار الليبيين ذو نكهة وطابع إسلامية.

 

ثانيا : في دولة مثل ليبيا حيث لا نظام ولا مؤسسات ولا ورثة ثمة مشكلة عويصة

 

تتعلق بمصير الترسانة الحربية الخفية والظاهرة التي يخزنها النظام من معدات وتجهيزات وطائرات وصواريخ وغيرها.

 

يا ترى إلام ستؤول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

سؤال مهم جدا نسأله لأنفسنا وللعالم نحتاج للإجابة الواضحة عليه وهو

 

كيف تحرّك الغرب بهذه السرعة والكثافة والقسوة ضدّ صدام حسين بدعوى تحرير شعب العراق من الدكتاتورية

 

بينما القذافي الآن يقصف شعبه بالطائرات والدبابات وبجندٍ مرتزقة فيتمهلوا ويتمايعوا في توجيه ضربة جوية

 

قد لا تستغرق أكثر من ساعةٍ واحدة يُنهِي بها قتل الآلاف من أبناء الشعب الليبي؟!!

 

الجواب هو

 

أنّ غرض هؤلاء هو قتل العدد الأكبر من المسلمين إما بأيديهم كما في العراق أو بأيدي الحاكم الطاغي كما في ليبيا.

 

فالأمر لا علاقة له بالإنسانية أو الحرية أو الديمقراطية وصدام وإن كان ديكتاتورًا إلا أنه لم يفعل في حياته كلها

 

عشر معشار ما يفعل القذافي المجنون الآن. فلماذا التهاون والتراخي؟!

 

فأقولها بعلو صوتي

 

مواقف بعض العرب والغرب مفضوحة ومفهومة فهم -كلهم- ذئاب بشرية لا تريد إلا جيفة الدنيا من أموال وسلطة وسيطرة

 

مهما كان الثمن والليبيون -كبقية الشعوب العربية المسلمة- ليس أمامهم إلا الله يلجئون إليه ثم إلى قوتهم الذاتية

 

فإنها قوة لا تنهزم بعون الله. ونحن لا نسقط المسئوليَّة العربيَّة التي ينبغي أن تنطلق لإنقاذ الشعب الليبي الأعزل

 

وثورته المشروعة التي تسعى لاستعادة قرار الشعب الليبي وسلطته المسلوبة وثروته المنهوبة..

 

وهذا مطلبٌ عادل ومشروع يجب أن يساعد الشعب الليبي فيه كل شريف على وجه الأرض.

 

حيث نقول ونوضح للجميع أن ميزان القوى مختلّ في هذه المواجهة العسكرية تمامًا ولذلك فإن ما قام به الثوار الليبيون

 

حتى الآن إنما هو فعل بطولي وإعجازي تمامًا كما فعل جدهم البطل "عمر المختار"

 

الذي قاد جهاد شعبه بأسلحة بسيطة وبدائيَّة في مواجهة جيش فاشي غربي حديث ومتطور ولم يخفْ هو وأبناؤه المجاهدون

 

ولم ييأَسوا أبدًا، وكان لهم في النهاية النصر وتحقيق الاستقلال.نصر الله المسلمين في شقيقتنا ليبيا

 

فهو ولي ذلك والقادر عليه .

 

 

وما زال نزيف الدماء ........ ودفع ثمن الحرية والكرامة .....مستمرررررررررررررر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاته ،،

الله المستعان ...

أسأل الله أن ينصر الشعب الليبي على من عاداه وأراد به كيدا..

بارك الله فيكِ يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا يبارك فيكِ د . أم الصبر الجميل

 

تناول رائع للثورة الليبية وأهداف الغرب منها

 

أسأل الله ينصرهم ويحقن دماؤهم ويخلصهم من شرور القذافى ومن أيادى الدخلاء بدعوى المساعدة والتحرير

 

وأسأل الله النصر والتمكين للعرب وتحرير أراضيهم من كل طاغية جبار ومن اليهود الملاعين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاته ،،

الله المستعان ...

أسأل الله أن ينصر الشعب الليبي على من عاداه وأراد به كيدا..

بارك الله فيكِ يا حبيبة

 

وبارك فيكِ ريحانة الحبيبة .

 

وجزاكِ الله خيرا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ربنا يبارك فيكِ د . أم الصبر الجميل

 

تناول رائع للثورة الليبية وأهداف الغرب منها

 

أسأل الله ينصرهم ويحقن دماؤهم ويخلصهم من شرور القذافى ومن أيادى الدخلاء بدعوى المساعدة والتحرير

 

وأسأل الله النصر والتمكين للعرب وتحرير أراضيهم من كل طاغية جبار ومن اليهود الملاعين

 

بوركتى حبيبتى منال وجزاكِ الله خير الجزاء

 

مرورك الأروع دائما يا غالية .

 

آآآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ أم الصبر الحبيبة

 

تناول رائع وتوضيح لحال الثورة الليبية .

 

جزاكِ الله خيرا وندعو الله أن ينصر إخواننا فى ليبيا وسوريا واليمن .

 

فهو ولي ذلك والقادر عليه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته؛

 

اللهمّ بارك..

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة على مشاركتك الطيّبة في تحليل الأحداث،

سائلين الله ألا يحرمك أجر جهدك في القضية وأن يجعلك دومًا زخرًا للإسلام..

بالتوفيق :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نسأل الله تعالى أن يُفرج عن أخوتنا في ليبيا عاجلاً غير آجل

 

كلام يدخل الى القلب ..بارك الله في قلمكِ اختي أم الصبر الجميل

 

وفقكِ الله :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله تبارك الله

 

كلماتك تنبض بالحقيقة الموجعة والمرة

 

فيارب تنصر اخواننا فى ليبيا وعليك بالطاغية الق>افي ومن عاونه من اليهود والنصارى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×