اذهبي الى المحتوى
شهر زاد

سؤال حول الصلاة

المشاركات التي تم ترشيحها

ورد يا حبيبة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرص عقبيه في الصلاة سؤالي

ماهعنى عقبيه هل يقصد بهما مؤخرة قدم الرجل يعني كما نقول بالدارجة الكدم ديال الرجل اظنني مخطئة اليس كذلك يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حبيبتي بل فهمك صحيح

العقب هو الكدم

المعنى أنه كان يلصق قدماه ببعضهما ولا يفرقهما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

امنا جربت هذا الامر لكنني اجد صعوبة لان عندما الصق قدماي احس ان اصابعي ترتفع عن الارض

ادعيلي يا حبيبتي رجاء ان ييسر لي الله واؤدي صلاتي بالشكل الصحيح اللذي يرضي الله

 

كما اود انبهك يا حبيبة الى امر وهو اني قبل ان اشرع في تعلم الصلاة بالشكل الجيد كنت احس بطمانينة وخشوع والحمد لله غير ان هذا الامر لا اقول لا يحدث معي الان ولكن ليس كالسابق ربما لانني اجاهد في صلاتي وانا في بداية تعلم الصلاةوربي سبحانه يقول -واللذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا-كثير من الناس يعتقدون انهم يحسنون الصلاة لكن والله نحتاج انا اتكلم عن نفسي اولا ان نصحح عقيدتنا بما فيها اولا ركن الصلاة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

امنا جربت هذا الامر لكنني اجد صعوبة لان عندما الصق قدماي احس ان اصابعي ترتفع عن الارض

ادعيلي يا حبيبتي رجاء ان ييسر لي الله واؤدي صلاتي بالشكل الصحيح اللذي يرضي الله

 

يا أختي

ألصقي قدميك ببعضهما البعض و ضعي ما تيسر من اصابع قدميك على الارض

الامر لا يحتاج الى جهاد حبيبتي

وانما هي وساوس أكاد أجزم ان هذا وسواس

لانني كنت مثلك تماما

 

عادي لا تجهدي نفسك الصقي قدميك ببضعهما و ضعي ما تيسر من اصابعك على الارض

المهم أن لا تكون قدميك مرتفعة بحيث لا تمس الارض تماما هذا هو المنهي عنه و هذا هو الذي يبطل السجود و بالتالي الصلاة

أما إن لامس بعض اصابع قدميك الارض و بعضها لا

فهذا لا حرج فيه حبيبتي وقد بينت لك هذا في الفتوى السابقة

 

كما اود انبهك يا حبيبة الى امر وهو اني قبل ان اشرع في تعلم الصلاة بالشكل الجيد كنت احس بطمانينة وخشوع والحمد لله غير ان هذا الامر لا اقول لا يحدث معي الان ولكن ليس كالسابق ربما لانني اجاهد في صلاتي وانا في بداية تعلم الصلاةوربي سبحانه يقول -واللذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا-كثير من الناس يعتقدون انهم يحسنون الصلاة لكن والله نحتاج انا اتكلم عن نفسي اولا ان نصحح عقيدتنا بما فيها اولا ركن الصلاة

وسواس حبيبتي

تعانين من وساوس

حاولي تطبيق ما تعلمتي قدر استطاعتك

المهم أن لا تركتبي شيئا يبطل صلاتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا على حرصكم على تعلم الصلاة ، فالصلاة عماد الدين و أول ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة

 

إتماما للفائدة إليكم هذا الموضوع عن ( مخالفات الصلاة) ، نفع الله به

 

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...=204865&hl=

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وكاني سمعت من احد الاشخاص في التلفاز وهو يعلم كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قال انه اذا كان هناك اربع ركعات في الصلاة علينا ان نقول في الركعة الثالثة الله اكبر لكننا لا نقم من السجود ونحن نقولها حتى نقف بل علينا حتى نقف ونقول الله اكبر وكاننا ندخل في صلاة جديدة لان النبي صلى الله عليه وسلم قال الصلاة مثنى مثنى لكني غير متاكدة مما سمعت لذا ارجو افادتي في هذا الامر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هذا ما وجدت حبيبتي

 

مواضع رفع اليدين عند التكبير في الصلاة

هل يجوز رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام فقط أم لا بد من رفعها في جميع أركان الصلاة؟

 

 

السنة رفع اليدين عند الإحرام وعند الركوع وعند الرفع منه وعند القيام إلى الثالثة بعد التشهد الأول لثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليس ذلك واجبا بل سنة فعله المصطفى صلى الله عليه وسلم وفعله خلفاؤه الراشدون وهو المنقول عن أصحابه صلى الله عليه وسلم، فالسنة للمؤمن أن يفعل ذلك في جميع الصلوات وهكذا المؤمنة، لأن الأصل أن الرجال والنساء سواء في الأحكام إلا ما خصه الدليل، فالسنة أن يرفع المصلي يديه عند التكبيرة الأولى حيال منكبيه أو حيال أذنيه، وهكذا عند الركوع، وهكذا عند الرفع منه، وهكذا عند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة، كما جاءت فيه الأخبار الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك كله مستحب وسنة وليس بواجب، ولو صلى ولم يرفع صحت صلاته. اهـ.

 

من برنامج ( نور على الدرب ) ، شريط رقم ( 52 ) - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الحادي عشر

 

الشيخ عبد العزيز بن باز

 

http://www.binbaz.org.sa/mat/927

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لاعليكي يا حبيبة سلمى ساضع هذا السؤال في موضوع جديد لعل اخت فاضلة تفيدنا في هذا الامر باذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي سلمى انا نسيت وصليت بعباءة سوداء ولكن هذه العباءة تبين شيئا ما خاصة عندما اركع وكانها تبين سروال اللذي البسه تحتها او ما نسميه بالدارجة المغربية كولون وكانها تبين خياله فقط ولا تبين لونه فهل تجوز صلاتي بتلك العباءة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي إن كانت هذه العباءة تبين السروال ولا تبين بشرتك فيجوز الصلاة فيها

الذي لا يجوز هي أن تكون شفافة تبين بشرتك

وثوب العباءات لا يكون كذلك عادة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل يجوز في الصلاة قراء ة وتقدبم السورة الاخيرة في القران في الركعة الاولى ثم قراءة السورة اللتي تسبقها في الركعة الثانيةى يعني مثلا اقرا سورة الفلق في الركعة الاولى ثم اقرا في الركعة الثانية سورة الضحى او ايات من سورة البقرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

نعم يجوز حبيبتي

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ما حكم قراءة سورة البروج في الركعة الاولي وقراءة سورة الجن في الركعة الثانية؟

 

 

وما المقصود بالتنكيص؟

 

جزاكم الله الف خير

 

 

 

الجواب

 

المسألة محل خلاف

والصحيح أنه لا حرج في تقديم سورة على أخرى من ناحية النقل ومن ناحية النظر .

 

أما النقل فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فافتتح البقرة ، فقلت : يركع عند المائة ، ثم مضى ، فقلت : يُصلي بها في ركعة ، فمضى ، فقلت يركع بها ، ثم افتتح النساء فقرأها ، ثم افتتح آل عمران فقرأها ، يقرأ مترسّلا إذا مرّ بآية فيها تسبيح سبّح ، وإذا مرّ بسؤال سأل ، وإذا مرّ بتعوذ تعوذ ، ثم ركع فجعل يقول : سبحان ربي العظيم ، فكان ركوعه نحوا من قيامه ، ثم قال : سمع الله لمن حمده ، ثم قام طويلا قريبا مما ركع ، ثم سجد فقال : سبحان ربي الأعلى ، فكان سجوده قريبا من قيامه .

 

فالنبي صلى الله عليه وسلم قدّم قراءة النساء على قراءة آل عمران .

 

ومن ناحية النظر فإن المصلي لو قرأ بسورة الناس ، فالمانعون من الإخلال بالترتيب يقولون : يقرأ من سورة البقرة ، ولو قرأ من آل عمران لم يمنعوه ! ولو تجاوز ذلك فقرأ من سورة الكهف كذلك ، ولو تجاوز ذلك فقرأ الضحى لكان لم يُخلّ بالترتيب .

 

ولم يدلّ الدليل على المنع

 

وأما التنكيس فالمقصود به تنكيس السورة ،أي أن يقرأ بآخر السورة قبل أولها سواء في الصلاة أو خارجها .

 

ولو قرأ بآخر السورة في ركعة وبأولها في الركعة الثانية لم يكن في ذلك حرج .

والله تعالى أعلى وأعلم .

 

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم

عضو مكتب الدعوة والإرشاد

 

http://www.al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=6087

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل يجوز عدم ترتيب السور في الصلاة ؟

 

كثرت هذه الأيام الفتاوى التي تتناقل على السنة الناس بحيث اختلط الأمر علينا فلم نعد نعلم الصحيح من الخطأ فالرجاء افتاءنا في هذه المسألة :

هل يجوز تقديم سورة على أخرى في الصلاة أي أننا لا نراعي الترتيب في السور القرآنية عند قراءتها في الركعات المختلفة وخصوصا إذا كنا في الأصل لا نعرف ترتيب السور؟

 

 

 

الجواب :

يجوز تقديم قراءة بعض السور على بعض ، بحيث تُقرأ على غير ترتيبها في المصحف.

 

ودليل ذلك ما رواه مسلم عن حذيفة رضي الله عنه قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فافتتح البقرة ، فقلت : يركع عند المائة ، ثم مضى فقلت : يُصلي بها في ركعة ، فمضى فقلت : يركع بها ، ثم افتتح النساء فقرأها ، ثم افتتح آل عمران فقرأها ، يقرأ مترسِّلا ، إذا مرّ بآية فيها تسبيح سبّح ، وإذا مرّ بسؤال سأل ، وإذا مرّ بتعوذ تعوّذ ، ثم ركع .

 

فالنبي صلى الله عليه وسلم لما صلّى قدّم قراءة سورة النساء على قراءة سورة آل عمران ، وهذا بخلاف ترتيب المصحف .

 

ثم إن حفظ ترتيب السور مما يشق على كثير من الناس .

 

كما أن القارئ لو قرأ سورة الناس مثلا فإن من يُلزم بالترتيب يقول لا يقرأ ما قبلها بل يقرأ ما بعدها

فيُقال له : لو قرأ من سورة البقرة لم يكن هناك إشكال ، لكن ماذا لو قرأ من سورة مريم مثلا ؟

 

لا زال على الترتيب

كذلك لو قرأ من سورة المطففين

كذلك لو قرأ سورة العصر

فمن منع من ذلك فعليه الدليل ، ولا دليل

 

بل قام الدليل على عدم وجوب الترتيب في القراءة بين سور القرآن . ولا يُفهم من هذا القول عدم وجوب ترتيب آيات السورة الواحدة ، فلا يجوز أن يُخلط ترتيب الآيات في السورة الواحدة في القراءة ، وذلك لترتب المعاني وترابطها في السورة الواحدة دون بقية السُّور .

 

قال الإمام النووي رحمه الله : ولو خالف الترتيب فقرأ سورة ثم قرأ التي قبلها أو خالف المولاة فقرأ قبلها ما لا يليها جاز ، وكان تاركاً للأفضل ، وأما قراءة السورة من آخرها إلى أولها فمتفقٌ على منعه وذمِّه ؛ فإنه يُذهب بعض أنواع الإعجاز، ويزيل حِكمة الترتيب . اهـ .

 

والله تعالى أعلى وأعلم .

 

المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

عضو مكتب الدعوة والإرشاد

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=97058

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يارك الله فيك يا غلية سلمى دوما مفيدة ومبارك عليكي شهر رمضان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ممكن يا اختي سلمى تضعي لي صورة واضح فيا كيفية قبض الاصابع عند التشهد او كيف تكون حال اليد اثناء التشهد من غير ذلك الرابط اللذي وضعته لي سابقا لعدم اتضاح الصورة بشكل جيد فيه اكون شاكرة لك يا حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

وضع اليد في التشهد وهيئتها وصفتها

 

وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- « أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان إذا قعد للتشهد وضع يده اليسرى على ركبته اليسرى، واليمنى على اليمنى، وعقد ثلاثا وخمسين، وأشار بإصبعه السبابة »1 رواه مسلم وفي رواية له: « وقبض أصابعه كلها وأشار بالإبهام، وأشار بالتي تلي الإبهام »2 .

 

حديث ابن عمر هذا في وضع اليد في التشهد، اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على الفخذ اليسرى، ثم في صفة اليد كيف يرفعها؟ وكيف هيئة اليد ؟.

 

فجاء حديثه هذا: « أنه عقد ثلاثا وخمسين »3

عقْد الثلاث وخمسين هذا عند العرب طريقة للحساب خاصة، قالوا: واحدة على واحد، اثنين ثلاثة، إذا قالوا: أربعة رفع الخنصر، خمسة يرفع التي تليها وهكذا، وثلاث وخمسين يعقد الخنصر والبنصر والسبابة ويضع طرف الإبهام في أصل الوسطى، يضع الإبهام في أصل. .. هذا هو عقد ثلاث وخمسين، فربما عقدها هكذا -عليه الصلاة والسلام- وضع إبهامه في أصل الوسطى وأشار بالسبابة، هذا أحد الصفات عنه -عليه الصلاة والسلام.

 

وجاء في حديث وائل بن حجر عند أبي داود وغيره: « أنه عقد الخنصر والبنصر وحلق حلقة بالإبهام والوسطى »4 هكذا، حلق حلقة، وجاء في حديث عبد الله بن الزبير في صحيح مسلم: « أنه عقد الخنصر والبنصر ووضع الإبهام على الوسطى هكذا »3 .

 

هذه صفة ثالثة، وجاء في حديث عبد الله بن الزبير صفة رابعة في صحيح مسلم: « أنه وضع يده اليمنى على فخذه اليمنى ويده اليسرى على فخذه اليسرى »5 هذا محتمل أنه بسطها بسطا هكذا وأشار هكذا، بسط أصابعه وأشار بالسبابة، ويحتمل أنه محمول على الرواية الثانية فيكون مطلقا، وقيد بالروايات الأخرى، والأظهر أنها صفات متعددة.

 

لصفة وضع الأصابع صفات متعددة: فإن شاء حلق حلقة، وإن شاء عقد ثلاثا وخمسين بمعنى وضع الإبهام في أصل الوسطى، وإن شاء وضع الإبهام على الوسطى، وضعها عليها، يعني قبضها بها. هذه ثلاث صفات، والرواية الرابعة يحتمل أنها كما قلنا: إنها صفة رابعة أو إنها مطلقة تقيد برواية الثالث، والعلامة ابن القيم -رحمه الله- جنح إلى أنها صفة واحدة.

 

فمن قال: عقد ثلاثة أصابع أراد: أن الإبهام معقودة لكنها ليست مبسوطة مع السبابة، يعني وسط، وهي معقودة، ومن قال: إنه قبض الخنصر والبنصر أراد: أن الإبهام مع الوسطى ليست معقودة معها، وحاول أن يجعلها صفة واحدة -رحمه الله.

 

والأظهر -والله أعلم- أنها صفات في ظاهر الأخبار؛ لأنها واضحة، في بعضها حلق، وفي بعضها: عقدها ثلاثا وخمسين، وبعضها وضع الإبهام على الوسطى.

 

وهذا كطريقته -رحمه الله- في رفع اليدين عند التكبير وهو حاول أن يجعلها صفة واحدة، وهو أنه من قال: حذاء المنكبين أراد أطراف الأصابع هكذا، ومن أراد حذاء المنكبين أراد أسفل الكف، وسبق أنهما صفتان. .. أنهما موضعان في رفع اليدين، كذلك وضعهما في حال التشهد له هذه الصفات الثلاثة، وأي صفة تنقل تكون صفة أخرى، وهذا معروف في حال الصلاة، أنه -عليه الصلاة والسلام- ربما كان وضع يديه يختلف من حال إلى حال، كما نقله عنه الصحابة -رضي الله عنهم.

 

وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-. .وفيه: أنه يشير بالإبهام...، يشير بالسبابة وهو قابض... ويدعو ويحركها عند الدعاء جاء في حديث عبد الله بن الزبير عند أحمد وأبي داود أنه لا يحركها، وجاء في حديث وائل بن حجر عند أحمد وأبي داود يدعو بها يحركها، ولا تنافي بين الحديثين محمولا. .. محتملا عبد الله بن الزبير لم يطلع على تحريك أصابعه -عليه الصلاة والسلام- أو أنه أراد أنه يشير بها يعني أراد حال الإشارة دون حال التحريك، ووائل بن حجر نقل تحريك أصابعه حال الدعاء معنى هذا هو يشير بها طول التشهد ويحركها عند الدعاء، يعني أحيانا.

 

 

1 : مسلم : المساجد ومواضع الصلاة (580) , والترمذي : الصلاة (294) , والنسائي : التطبيق (1160) , وأبو داود : الصلاة (987) , وابن ماجه : إقامة الصلاة والسنة فيها (913) , وأحمد (2/131) , ومالك : النداء للصلاة (199) , والدارمي : الصلاة (1339).

2 : مسلم : المساجد ومواضع الصلاة (580) , والنسائي : السهو (1267) , وأبو داود : الصلاة (987) , وابن ماجه : إقامة الصلاة والسنة فيها (913) , وأحمد (2/65) , ومالك : النداء للصلاة (199).

3 :

4 : أبو داود : الصلاة (957) , وأحمد (4/319) , والدارمي : الصلاة (1357).

5 : مسلم : المساجد ومواضع الصلاة (579) , والنسائي : السهو (1275) , وأبو داود : الصلاة (988) , وأحمد (4/3) , والدارمي : الصلاة (1338).

 

http://www.taimiah.org/index.aspx?function...6&node=3662

 

evav8y0ow8ui.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ومبارك عليك يا حبيبتي سلمى رمضان وكل عام وانت الى الله اقرب

 

ياحبيبة سلمى والله سامحيني ولكن الصورة لم توضح لي جيدا

 

كما اني يا حبيبتي سلمى قرئت عن الشيخ اظن صالح العثميين انه اثناء الجلسة بين السجدتين ترفع السبابة وتحرك وانت تقولي مثلا ربي اغفر لي وقرئت عنه انه لم يرد اي حديث يدل على ان اليد اليمنى تفرش على الفخذ اليمنى اثناء الجلسة بين السجدتين وانا صراحة اول مرة اقرا مثل هذا لكني قرئت هذا وانا ابحث في كوكل فلا اعرف هل مصدر موثوق به ام لا اللذي قرئت عنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ياحبيبة سلمى والله سامحيني ولكن الصورة لم توضح لي جيدا

 

تجمعين اصبعيك الاصبع الصغير والذي يليه

وتضعين الابهام على اصل السبابة (بحالة قلتي على ظفرو)

وتشيرين بالسبابة

119734alsh3er.jpg

كما اني يا حبيبتي سلمى قرئت عن الشيخ اظن صالح العثميين انه اثناء الجلسة بين السجدتين ترفع السبابة وتحرك وانت تقولي مثلا ربي اغفر لي وقرئت عنه انه لم يرد اي حديث يدل على ان اليد اليمنى تفرش على الفخذ اليمنى اثناء الجلسة بين السجدتين وانا صراحة اول مرة اقرا مثل هذا لكني قرئت هذا وانا ابحث في كوكل فلا اعرف هل مصدر موثوق به ام لا اللذي قرئت عنه

المسألة فيها بين أهل العلم

وهي من الجزئيات حبيبتي فسواء بسطت يدك أو قبضتها فصلاتك صحيحة

 

واليك تفصيل المسألة

 

 

هل يقبض يديه ويشير بسبابته في الجلسة بين السجدتين؟

 

ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شريط صفة الصلاة , أن السنة في الجلسة بين السجدتين أن يرفع السبابة ويحركها عند الدعاء , أي كما في التشهد تماماً . والغريب أن هذا القول لم يقل به فيما أعلم سوى الشيخ ابن عثيمين . حتى إن هذا القول غير موجود في صفة الصلاة في كتاب الشرح الممتع . فهل أعمل بهذا القول؟

 

الحمد لله

هذه المسألة محل خلاف بين الفقهاء ، فمنهم من يقول : إن المصلي يقبض يده اليمنى ويشير بسبابته في الجلسة بين السجدتين ، كما يفعل في التشهد ، ومنهم من يقول : بل يبسط يده ولا يقبضها .

قال ابن القيم رحمه الله : " ثم كان صلى الله عليه وسلم يرفع رأسه مكبرا غير رافع يديه ، ويرفع من السجود رأسه قبل يديه ، ثم يجلس مفترشا ، يفرش رجله اليسرى ، ويجلس عليها ، وينصب اليمنى . وذكر النسائي عن ابن عمر قال : (من سنة الصلاة : أن ينصب القدم اليمنى ، واستقباله بأصابعها القبلة ، والجلوس على اليسرى) . ولم يحفظ عنه صلى الله عليه وسلم في هذا الموضع جلسة غير هذه .

وكان يضع يديه على فخذيه ، ويجعل مِرفقه على فخذه ، وطرف يده على ركبته ، ويقبض ثنتين من أصابعه ، ويحلق حلقةً ، ثم يرفع أصبعه يدعو بها ويحركها ، هكذا قال وائل بن حجر عنه ... ثم كان يقول بين السجدتين : ( اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني ، وارزقني ) هكذا ذكره ابن عباس رضي الله عنهما عنه صلى الله عليه وسلم ، وذكر حذيفة أنه كان يقول : ( رب اغفر لي ، رب اغفر لي ) " انتهى من "زاد المعاد" (1/230) .

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" أما بالنسبة لليسرى : فتكون مبسوطة مضمومة الأصابع موجهة إلى القبلة ، ويكون طرف المرفق عند طرف الفخذ ، بمعنى : لا يفرجها ، بل يضمها إلى الفخذ .

أما اليمين : فإن السنة تدل على أنه يقبض منها الخنصر والبنصر ، ويحلق الإبهام مع الوسطى ، ويرفع السبابة ، ويحركها عند الدعاء . هكذا جاء فيما رواه الإمام أحمد من حديث وائل بن حجر بسند قال فيه صاحب "الفتح الرباني" : إنه جيد . وقال فيه المحشي على "زاد المعاد" : إنه صحيح ، وإلى هذا ذهب ابن القيم . .

أما الفقهاء : فيرون أن اليد اليمنى تكون مبسوطة في الجلسة بين السجدتين كاليد اليسرى ، ولكن اتباع السنة أولى ، ولم يرد في السنة لا في حديث صحيح ، ولا ضعيف ، ولا حسن أن اليد اليمنى تكون مبسوطة على الرجل اليمنى ، إنما ورد أنها تقبض ، يقبض الخنصر والبنصر ، ويحلق الإبهام مع الوسطى ، أو تضم الوسطى أيضا ، ويضم إليها الإبهام إذا جلس في الصلاة ، هكذا جاء عاما ، وفي بعض الألفاظ : ( إذا جلس في التشهد ) وكلاهما في صحيح مسلم ، فنحن إذا أخذنا كلمة ( إذا جلس في الصلاة ) قلنا : هذا عام في جميع الجلسات . وقوله : ( إذا جلس في التشهد ) في بعض الألفاظ لا يدل على التخصيص ؛ لأن لدينا قاعدة ذكرها الأصوليون ، وممن كان يذكرها دائما الشوكاني في "نيل الأوطار" والشنقيطي في "أضواء البيان" أنه إذا ذُكر بعض أفراد العام بحكم يطابق العام ، فإن ذلك لا يدل على التخصيص ، إنما التخصيص أن يذكر بعض أفراد العام بحكم يخالف العام .

مثال الأول : قلت لك : أكرم الطلبة ، هذا عام يشمل كل طالب ، ثم قلت : أكرم فلانا وهو من الطلبة ، فهل يقتضي هذا ألا أكرم سواه ؟ الجواب : لا ، لكن يقتضي أن هناك عناية به من أجلها خصصته بالذكر .

ومثال الثاني : أكرم الطلبة ، ثم قلت : لا تكرم فلانا وهو من الطلبة ، فهذا تخصيص ؛ لأنني في الأول ذكرت فلانا بحكم يوافق العام لدخوله في العموم ، وهنا ذكرته بحكم يخالف العام ، ولهذا يقولون في تعريف التخصيص : تخصيص بعض أفراد العام بحكم مخالف . أو : إخراج بعض أفراد العام من الحكم . فلا بد أن يكون مخالفا ، أما إذا كان موافقا فإن جمهور الأصوليين كما حكاه صاحب "أضواء البيان" يرون أنه لا يفيد التخصيص ، وهو ظاهر كما في المثال الذي ذكرناه . وعلى هذا فيكون بعض ألفاظ حديث ابن عمر الذي خص القبض بالتشهد لا يقتضي التخصيص من بعض ألفاظه الدالة على العموم " انتهى من "الشرح الممتع" (3/177) .

وبهذا يتبين لك دليل المسألة ، وموضعها من الشرح الممتع .

والله أعلم .

 

 

الإسلام سؤال وجواب

http://www.islam-qa.com/ar/ref/107626

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×