اذهبي الى المحتوى
بنت ام عبد

***مميز***حتي ينسج الحب خيوطه بين فلذات الأكباد

المشاركات التي تم ترشيحها

يسرا عبد الرحمن ...جزاك الله خيرا يا حبيبة علي متابعتك المستمرة ...تسعدني كثيراً

 

العاليه بدينها ...بفضل الله ونعمه ما زال يوجد من الخير الكثير في أمة المسلمين وكل ما ينقص الأمهات مجرد رتوش لتكتمل اللوحة وتخرج إلينا أسرة

 

متماسكة محبة متعاونة علي الخير ...يسر الله أمرك يا غالية

 

محبة لربها ... ربي يعزك يا حبيبة أرجو أن يكون هناك مساحة أوسع للنقاش وتبادل النصح

 

وأشرقت السماء ..جزانا وإياكِ يا حبيبة ...اللهم آمين

 

أمة الرحمن ...هذا بالفعل مقصدي من الموضوع فالمناوشات البسيطة ومعارك الطفولة لا تؤثر علي الحب لكن الغرض الحقيقي هو إبعاد شبح الحقد

والغل عن نفوس فلذات الأكباد فكما تعلمون الأرزاق متفاوتة وقد يرزق الله أحدهم بنعمة ويُحرم منها الأخر ...وقتها كيف ستكون مشاعر الأخ نحو أخيه ؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتي الحبيبات أعتذر منكن عن التأخر الفترة الماضية عن التكملة

وسأجتهد بإذن ربي أن أضع الجزء الأخير اليوم

 

ولاتحرموني من مناقشات هادفة

أذكركن وصلنا للنقطة العاشرة في أخر فقرة كتبتها ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

النقطة الحادية عشرة : أستخدام أسلوب الحوار لحل المشكلات بين الأبناء

 

post-97672-0-82905500-1327409182.gif

 

الحوار من أفضل الطرق لفض المنازعات بين خصومات الأبناء المتكررة ... احرصي ان تكوني هادئة ولا تبادري لحل مشكلة بين أبنائك أثناء عصبيتك .العصبية قد تعطي فرصة للشيطان للنزغ بينك وبين ابنائك ...أستخدام أسلوب الإقناع ... الهدوء طريق ممهد للإقناع ... كوني حيادية ... إلزام المخطيء بالأعتذار .. .لا تنسي الدعاء لهم ولا تتركيهم إلا بعد رسم البسمة علي الشفاة ... أما مشكلات الأطفال فعادة تنحصر في اللعب ومن يأخذها ومن يتركها حاولي أن تشركيهم في اللعب سوياً أو يتقاسما وقت اللعب (احدهم يأخذها بعض الوقت ثم الأخر يأخذها بعده )

لا تنسي قبل كل شيء الإستعانة بالله فهو وحده الموفق والهادي

 

 

post-97672-0-82905500-1327409182.gif

 

النقطة الثانية عشرة :تعريفهم ببعض حقوق الأخوان

 

منها يكافيء صلته ..إذا بادر الأخ أخيه بنوع من الأهتمام عليكِ بدفع الأخر علي مقابلة الأهتمام بأهتمام أخر ليتعود علي الأخذ والعطاء

 

منها ستر عورته أحرصي دائماً علي حث الأبناء علي ستر أمور بعضهم مهما كبرت او صغرت

 

منها يغفرزلته ...ما أجمل أن يجد التسامح طريقاً إلي قلوب الأبناء

 

منها يرد غيبته ...يحرص الأخ كل الحرص علي رد غيبة أخيه ولا يسمح لأي شخص أن يتكلم عنه بأسلوب سيء

 

 

post-97672-0-82905500-1327409182.gif

 

 

هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده وما كان من خطأ فمن نفسي ومن الشيطان

 

سائلة الله عز وجل أن تنتفعن بهذة الكلمات

وأن يقر الله أعيننا جميعاً بذريات صالحات

 

وما خط قلمي هذة الكلمات إلا وحملت في طياتها حبا

لأخواتي( أخوات طريق الإسلام )

محبتكن

بنت أم عبد

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صدقتِ بنوتة الحبيبة

رائع ما كتبتِ حبيبتى جعله الله بميزان حسناتك اللهم آمين

 

طيب عندما يُخطيء أحدهم في حق الآخر لا يعتذر أبدا أبدا مهما فعلنا . مثلا عندي يوسف من المستحيل أن يعتذر إذا شعر أنه لم يخطئ

وأحيانا آلاء تزيد في العناد وبعد محاولات مضنية تقول : هو مش أخويا !!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وأخيرا اكتمل الموضوع

وأتوقع فائدته ستزيد لو كل أخت شاركت بتجاربها مع أولادها في كيفية تحبيبها لأبنائها

وتذكر أمثلة على ذلك لتستطيع الأخوات تطبيقها على حياتها مع أولادها ولتتضح لهن الفكرة أكثر

.

طيب عندما يُخطيء أحدهم في حق الآخر لا يعتذر أبدا أبدا مهما فعلنا . مثلا عندي يوسف من المستحيل أن يعتذر إذا شعر أنه لم يخطئ

وأحيانا آلاء تزيد في العناد وبعد محاولات مضنية تقول : هو مش أخويا !!!

هذه عانيت منها كثيرا وفي رأيي السبب هو عدم تعويدهم على الاعتذار منذ صغرهم

ولا أعلم هل هو شئ خاص بالذكور فقط أم جميع الأطفال

لكني لاحظت أن عند أولادي أو بالأخص عبد الرحمن عزة نفس كبيرة تمنعه من الاعتذار لأي أحد حتى والده

ليس ذلك فقط بل عندما كنت أحاول أعوده على الاستغفار عن شئ يقوم به وهو يعلم أن الله لا يحبه، كان يرفض ويريد مني الاستغفار بدلا عنه

لذلك حاولنا معه كثيرا بكل الطرق من تحفيز وترهيب ومقاطعتنا له وأصرينا معه إصرار شديدا في مرة حتى يعتذر لوالده لأنه أخطأ في حقه يومها وقد حاول التملص والتهرب من الاعتذار بكل الطرق كما حاول كسف عطف والده لأنه يعلم أنه يلين بسهولة ولكننا أصرينا جميعا وغصبنا عليه ليعتذر حتى لان للأمر بعض الشئ

فبدأ بعدها يلين شيئا فشيئا

وتعود الاثنان الان الحمدلله على الاعتذار بكل سهولة ويسر

حتى ان وقت الاعتذار اصبح وقت لعب ومتعة لأنه ليس اعتذار بالكلام فقط بل يجب أن يكون مقرونا بالقبل والأحضان

وكل واحد يشترط عدد القبلات التي يرغب فيها ومكانها سواء على الخدين أو الرأس أو اليدين

.

وكلمة هو مش أخويا أو لا أحبه وغيرها

لا أسمح بها أبدًا بل دائما أردد هذا أخوك حبيبك، أنت تحبه وهو يحبك وغيرها من الكلمات التي تشعرهم بالقرب من بعضهم البعض مهما كان سبب غضبهم

وفي كل مرة يصدر من أحدهم موقف لطيف تجاه الآخر، ألفت نظر الآخر له وأبين له أن هذا حدث لأنه يحبه

.

مثلا: الاسبوع الماضي كان عبد الله مريض وتقريبا لا يأكل ولا يقوى على الحركة فأخذنا الاثنين للحديقة لتغير الجو ولم يقوى عبد الله على اللعب

ثم ذهبنا لهايبر لنأتي بمستلزمات الاسبوع ونظرا لعدم قدرتي على الوقوف كثيرا نظرا للحمل فقد انقسمنا لقسمين حتى استطيع الحركة باستمرار وحتى ننتهي سريعا من المشتريات،

زوجي وعبد الرحمن ذهبا لقسم الفاكهة والخضروات

وانا وعبد الله ذهبنا لاحضار الاشياء الخفيفة من على الأرفف،

وكان عبد الله جائعا فأحضرت له كيس بسكويت فيه قطع صغيرة حتى يسهل عليه أكله فقد أصابته التهابات شديدة بالفم نتيجة ارتفاع حرارته

وقلت له: لا تأكله كله واترك لأخيك قليلا

ونسيت الأمر تماما ثم بعد قليل فوجئت به يعطيني الكيس وهو مازال شبه ممتلئ ويقول هذا بتاع مان (عبد الرحمن)

فعندما قابلنا عبد الرحمن، أخبرته أن أخيه ترك له هذا وفي الليموزين وفي طريقنا للمنزل، أخبرت عبد الرحمن مرة أخرى أن أخيه لم يحب أن يأكل لوحده وأنه ترك له البسكويت لأنه يحبه

فقال عبد الرحمن: عبد الله قمور (جميل)

فقلت له: ألا يستحق قبله

فقام عبد الرحمن بتقبيله

المضحك في الموضوع أن عبد الله تعود على أن أخوه يقبله إذا أخطأ في حقه وليس من عادته تقبيله في الأوقات الأخرى

فقال لي عبد الله: مان قال آسف لأ (يعني عبد الرحمن لم يعتذر)

وأصر على ذلك وأن لابد ان يعتذر عبد الرحمن أولا قبل تقبيله وحاولنا نشرح له الموقف ولكنه لم يستوعبه،

في النهاية اعتذر زوجي حتى يرتاح عبد الله (ابتسامة)

.

اعتذر عن الاطالة

ولي عودة إن شاء الله بتجاربي مع أولادي في تحبيب بعضهم البعض،

بعض الطرق تعلمتها منهم عندما طبقوها قدرا وعجبتني والبعض الآخر حاولت غرسها فيهم

والحمدلله نجحت في بعضها والبعض الآخر مازلت أحاول فيه

نسأل الله العون والتيسير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياااااااه موضووووع بورك فيك اختي ام عبد

امة الرحمن تجاربك رائعة

مستفادة معكن ياغاليات

 

انامشكلتي مع بنتي هند ١٨ عام تغيييير من اخوها يلي عمره شهر

 

ولاتحبني ان ارضعه واذا طولت معه تتجنن وتصرخ وتحاول ضربي

وعندما اقولها امي غضبانة منك تقلي لن اكرر ذلك وتحاول ارضائي لكنها دائما تكرر افعالها

كيف اجعلها تحبه وتبطل غيييرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رتوجة بنتك عمرها 18 شهر هههههه وليست 18 عام

وبإذن الله لي عودة غدا لأضيف تجاربي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

جميل ما كتبت يا حبيبة ...

اللهم بارك :))

جزاك الله خيرا سجودة الحبيبة ...وبإنتظارك لا تحرمينا من مناقشاتك المثرية دائماً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صدقتِ بنوتة الحبيبة

رائع ما كتبتِ حبيبتى جعله الله بميزان حسناتك اللهم آمين

 

طيب عندما يُخطيء أحدهم في حق الآخر لا يعتذر أبدا أبدا مهما فعلنا . مثلا عندي يوسف من المستحيل أن يعتذر إذا شعر أنه لم يخطئ

وأحيانا آلاء تزيد في العناد وبعد محاولات مضنية تقول : هو مش أخويا !!!

جزاك الله خيرا اشروقة الحبيبة ...اللهم آمين

بالنسبة لمشكلة آلاء ويوسف مريت بتجربة مشابهة حتي البنات كانوابيرفضوا الأعتذار لي شخصياً وعندهم عزة نفس وأحتمال خجل من نطق كلمة الأعتذار لكن الطفل محتاج أم نفسها طويل وتعلمت شي هام جداً إن أردت تعليم طفلك سلوك ابدأي بنفسك أمامه ... أعطيك مثال إذا أردت أن تعلميه الأستئذان قبل الدخول عليك في غرفتك افعلي أيضاً مثله وأستئذني عليه إن وجدت الغرفة مغلقة وأشعريه أنه مهم بالتالي لا يكون هناك حرج أثناء أستئذانهم عليك ويشعروا أن الأمر عادي ... وبالمثل موضوع الأعتذار أحياناً كنت بتعصب بدون سبب عليهم وبعد فترة بأصالحها وأعتذر لها وأشعرها أن الأعتذار مش بيقلل من قيمة الأنسان بالعكس الطفل الجميل هو اللي بيعتذر لو أخطأ ...أما مع بعضهم دائماً رددي علي مسامعهم أنك مش حترضي ولا تضحكي غير أما يصالحوا بعض وأرسمي الحزن علي وجهك وأتقني الدور ده لأنه له تأثير مباشر علي مشاعر الطفل وأما تردد البنت مش أخويا قوليلها بهدوء في بنوتة حلوة تقول مثل هذا الكلام .وعلي فكرة النجاح في هذة الخطوة لا يتحقق إلا بعد تحقيق خطوات سابقة مثل ارتباطهم ببعض أشتراكهم في لعب في حفظ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياااااااه موضووووع بورك فيك اختي ام عبد

امة الرحمن تجاربك رائعة

مستفادة معكن ياغاليات

 

انامشكلتي مع بنتي هند ١٨ عام تغيييير من اخوها يلي عمره شهر

 

ولاتحبني ان ارضعه واذا طولت معه تتجنن وتصرخ وتحاول ضربي

وعندما اقولها امي غضبانة منك تقلي لن اكرر ذلك وتحاول ارضائي لكنها دائما تكرر افعالها

كيف اجعلها تحبه وتبطل غيييرة

وفيكِ بارك الرحمن ريتاج الحبيبة ...أعتقد كما قالت أشروقةالأمورة عمرها 18 شهر ...حبيبتي ما تمربه ابنتك طبيعي جداً يحدث لكل طفلة في سنها والمفروض يكون الاهتمام الأكبر بها وليس بأخوها ...الرضيع يا حبيبة لا يحتاج من أمه سوي الرضاعة والنظافة وأغلب فتراته نائم ,,, أستغلي فترة نومه وأشبيعها حبا وعطفا ... كرري علي مسامعها أن أخوها بيحبها جدااااا وإن شاء الله يكبر سريعا ويلعبا سويا وهناك بعض الناس بيعملوا حكاية كده لكن صراحة أخشي أن تكون كذب ولم أجربها إطلاقاً وهي شراء هدايا وحلويات ووضعها في سرير المولود وهي تأخذها معتقدة أنه من اتي إليها بمثل هذة الهدايا لأنه يحبها لتوطيد أواصر المحبة بينهم ... لا تشعلي الغيرة في قلبها ما زالت صغيرة لا تستوعب هذة الأمور إن استطعت أن ترضعيه في عدم وجودها فافعلي ... عندما رزقني الله بأبنتي الثانية دبت الغيرة في قلب بنتي الأولي ولم تعبر عن غيرتها بالصراخ مثل بنتك بل انتكست نفسياً واضطررت لعرضها علي طبيبة نفسية للأطفال ووجهتني لترك الرضيعة جانباً حتي كانت لا تنام بجواري وانام وابنتي في حضني لأنها بدأت تطلب هذا

الأمر خاصة وهي تجد أختها تجاورني تماماً ولظروف سفر والدها شعرت البنت فجأة بفقد الأم والأب في وقت واحد وراجعت حساباتي وأهتميت بها أكثر كنت عندما أنزل لشراء اي شيء أخذها معي وأشتري لها حلويات شعرت بأهميتها في حياتي فتقلصت الغيرة إلي ان تلاشت ولله الحمد وأصبحا الأن اللهم بارك صديقتان لا تستطيع إحداهن اللعب بدون الأخري ولو نامت توقظها ليلعبا سويا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحبيبة أمة الرحمن ... اللهم بارك تجربتك مع أولادك جميلة ومشجعة للأمهات

 

حتى ان وقت الاعتذار اصبح وقت لعب ومتعة لأنه ليس اعتذار بالكلام فقط بل يجب أن يكون مقرونا بالقبل والأحضان

[/color]

وكل واحد يشترط عدد القبلات التي يرغب فيها ومكانها سواء على الخدين أو الرأس أو اليدين

]

هذا بالفعل المراد من الاعتذار أن يكون مقترناً بنوع من الحب والتلطف في الحديث

 

 

وكلمة هو مش أخويا أو لا أحبه وغيرها

لا أسمح بها أبدًا بل دائما أردد هذا أخوك حبيبك، أنت تحبه وهو يحبك وغيرها من الكلمات التي تشعرهم بالقرب من بعضهم البعض مهما كان سبب غضبهم

 

صدقتِ يا غالية والطفل ذكي بطبعه ويفهم كل ما يقال له ...

 

وهام جدا عندما يتناول أحدهم طعام أو فاكهة تذكريه بترك نصيب أخيه

بارك الله لك فيهم وأقر عينك بصلاحهم

وبإنتظار عودتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله يا حبيبات

فعلا صدقتن فيما قلتن

وبالفعل أنا أتبع هذه الأشياء ولله الحمد

أسأل الله أن يبارك فيهم وفي أطفالكم وفي أطفال المسلمين أجمعين

وجزاكِ الله خيرا بنوتة الحبيبة على هذا الموضوع الرائع

تم تعديل بواسطة وأشرقت السماء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أتابع معكن تجاربكن ...

لا تكفيني المتابعة ^____^

 

لا تحرمينا من مشاركتك سجودة

شخصياً بتعلم منك الكثير ...بارك الله لك في ذريتك يا حبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

سأحاول أن أبدأ من البداية معك :))

أولها :الدعاء والتضرع لرب الأرض والسماء

أكاد أجزم أن هذا السبب هو الأصل ..والأهم ..والأكثر فاعليه

عن نفسي عندما أجد أولادي يتشاجرون معا أدعوا الله أن يؤلف بين قلوبهم

وفي بعض الأحيان أدعوا بصوت عالي ليسمعوني ..ويصل إليهم ما أريده

 

ثانياً:القدوة

صدقت ..

هذا الأمر مهم جدا ...

وعادة الطفل ينتبه للأمور الصغيرة ...

وكثيرا ما علقت ابنتي على هذا الأمر

 

ثالثاً : الإجتماع علي الطاعات

في بعض الأحيان أشعر أن التنافس بينهم في هذا الأمر قد يزيد البعد ^_^

 

رابعاً :الهدية وما لها من أثر في تأليف القلوب

الحمد لله يفعلون هذا ..وأشجعهم عليه

منذ حوالي الأسبوع وجدت ابني الكبير يستأذني في النزول ليشتري شيء ولم يقل لي ما هو

وإذا به ذاهبا ليشتري لأخية لعبة كانت أعجبته ^__^

والحق أنني أستغربت لأن سعرها كان غاليا بالنسبة له ..

شكرته جعلت أخاه يشكره ..بالقول والفعل

وذكرته وقتها بالأجر الذي سيحصل عليه من ادخاله السرور على أخيه الصغير الذي سر سرورا لا يوصف بهذه اللعبة

وفي نفس الوقت تكلمت مع الأخ الأصغر وقلت له أن أخيه اشترى له هذه اللعبة لأنه يحبه وسألته أليس كذلك ..قال نعم ..,أنا أيضا أحبه :))

هذا بالإضافة إلى الهدايا الصغيرة بين الحين والآخر

والتي تتمثل في عزومة من مصروف أحدهم لأخوته ..

أو أحدهم يشتري شيء من مدرسته ليقدمه لأخته أو أخيه الذي بحث عنه في مقصف مدرسته ولم يجده ..وهكذا

أسأل الله أن يبارك فيهم ويؤلف بين قلوبهم يا رب

 

لي عودة للحديث عن الباقي بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ها قد عدت

وسامحوني على طول المشاركة مقدما لكنها لتستفيد منها الأخوات

فكم تعبت وأنا أبحث عن طرق لتحبيب أولادي بعضهم ببعض لأنه شئ مهم جداااااااااااا بالنسبة لي خصوصا أنه أصبح عملة نادرة فيما حولنا، ليس شرطا أن تكون البيوت حولي مملوءة بالكره لكنها قد تكون فيها عدم الشعور بنعمة الأخوة وترابطهم وتجدي الفرد في الأسرة إذا احتاج لمشورة يذهب للغريب بدلا من الذهاب لأخيه

.

المهم كنت أبحث كثيرا وكلما قرأت طريقة أعجبتني جربتها وأحيانا يجعل الله يتصرفون تصرف أمامي ويعجبني فأحاول تعزيزه وتنميته

وكما ذكرت نجحت في البعض والبعض مازلت أحاول فيه

وأحب لفت النظر إنك لو لم توفقي في أي منهم في فترة من الفترات فليس معناه فشلك بل هو شئ عادي ان يحدث اعتراضات وعدم توفيق في بعض الأحيان فالأمر يحكمه مزاج الطفل

مثلا أولادي الحمدلله تعودوا على الاعتذار لكن بالأمس رفض عبد الرحمن اعتذار أخيه وقبلاته لأنه كان نائما وفضربه أخيه من باب ايقاظه فاستيقظ بعض الشئ وليس استيقاظا كاملا لذلك لم يرغب ان يكلمه اخيه او يلمسه فتركناه قليلا لكن عبد الله لم يتركه حتى أعطاه قبلة لأني كما ذكرت فالاعتذار تشبه اللعبة لهم أحيانا

.

نأتي الآن لطرق تقريبهم من بعض وسامحوني لو لم تكن مرتبة

وقبلها أحب أن أذكر عمر أولادي عبد الرحمن اربع سنوات وسبعة شهور

(وهو يذهب لمدرسة تحفيظ ويتعلم بها بعض الأحاديث والتي أحاول أن يربطها بحياته عامة حتى لا ينساها وتستمر في ذاكرته)

وعبد الله سنتين وخمسة شهور

وأحب التنويه أن الطفل الأكبر عليه عامل كبير لأن من بعده يتبعه تلقائيا

فعندي بعض الأمور لا يفهمها عبد الله لصغر سنه ولكن لأنه يراها مهمة لعبد الرحمن فقد صار يتعامل معها على أنها مهمة له أيضا

.

- من الأحاديث التي تعلمها عبد الرحمن : ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا

فكنت دائما أستغل هذا الحديث وأردده معهم الاثنين حتى يكون عبد الرحمن رحيم بأخوه فلا يعنفه ولا يضربه ولا أي شئ

ومع عبد الله كنت دائما أردد أن هذا أخوك الكبير لا تضربه وأحاول تعويده على احترام وطاعة أخيه الكبير

وفي كل موقف أردد أن هذا أخوه الكبير حتى لو لم يفهم الآن لكنه سيرسخ في ذهنه وسيتعلم معناها مع مرور الوقت

.

- استجيبي لشفاعتهم لبعضهم البعض،

أحيانا عندما تعاقبي أحدهم تجدي الآخر يدافع عنه

فلو الموقف لا يحتاج لعقاب ورد فعل حازم فاقبلي شفاعته

ولو يستحق العقاب فعلا فاشرحي للطفل الآخر سبب العقاب وفي تلك الحالة أحيانا يتدخل ذلك الطفل ويطلب منك أن تفهميه خطأه وتعفو عنه هذه المرة (يفعلها عبد الرحمن أحيانا عندما نرغب في عقاب عبد الله) وهنا نطلب من عبد الرحمن أن يقوم هو بتلك المهمة وسبحان الله تجدي أحيانا أن عبد الله يفهم من عبد الرحمن ويستجيب له أكثر من فهمه لكلامنا

فوائدها:

من جانب ستشعر الشخص الذي يعاقب بحب أخيه له ودفاعه عنه

ومن ناحية أخرى ستجعل الطفل المعاقب هو أيضا يحب أن يشفع له حتى يشعر أنه له شخصية وتأثير على من حوله وأن والديه يستمعا لكلامه فتعطيه ثقة بالنفس

اللطيف بالأمر:

بالأمس اتصل زوجي بشيخ عبد الرحمن ليسأل عنه ولنطلب نسخة أخرى من نتيجة الاختبار لأن عبد الرحمن أضاعها

فقال الشيخ ان عبد الرحمن رقيق جدااا (لأنه لم يرى ما يفعله بالمنزل :) ) فكلما أخطأ طالب وأراد الشيخ تعنيفه وعقابه، يقف عبد الرحمن ويعترض ويخبر الشيخ ألا يعنفه وأن يفهم الطالب خطؤه بهدوء

.

- تعويدهم على توديع بعضهم البعض بقبلة على الخد عند خروج أحدهما وبقاء الآخر

مثل ذهاب أحدهم للمدرسة أو خروجه مع والده لأي مكان

وهذا سهل لو رأوا أن هذا هو المتبع في العائلة حيث الموجودين يودعون الخارجين وبالأخص الوالدين

فهذا يساعد على ترابطهم العاطفي معا والحب

كما أنه يصبر الطفل الجالس بالمنزل فلا يبكي لبكاء أخيه وتركه بالبيت

.

- تعويدهم على الاعتماد على بعضهم البعض ومساعدة بعضهم البعض

أتعمد أفعلها كثيرا خصوصا مع اقتراب موعد ولادتي حتى لا يعتمد عبد الله علي كليا

في البداية كان يرفض بإستماته لكن اصبح يتقبلها الآن وأحيانا يذهب بنفسه لأخيه ليساعده دون أن يطلب مني

الفائدة:

زيادة ترابطهم واعتمادهم على بعضهم البعض وتعويد الكبير منهم على تحمل مسئولية الصغير وتعويد الصغير على طلب المساعدة من الكبير وأحيانا يحدث العكس حيث يطلب عبد الرحمن مساعدة عبد الله

مثال:

كثيرا ما يأتي عبد الله لأساعده في ملابسه وأكون مشغولة ويداي مشغولتان فأطلب من عبد الرحمن مساعدته طبعا الملابس الخارجية وليس ما يكشف العورات

وأحيانا يرغب عبد الرحمن الشرب فأطلب من عبد الله أن يحضره له من على التربيذة

.

- ربطهم بالمولود الجديد من أول شهور الحمل

وجعلهم يحضنوا بطنك وربما يقبلوها والتحدث عن المولود الجديد كثيرا حتى يتهيئوا نفسيا لتقبله واستقباله

وعند معرفة نوع الجنين، نبدأ بالتحدث عنه بذكر اسم الجنين ونشركهم في مستلزمات الجنين

فهذا سريره وهذه ملابسه وهذه حفاضته

وعند اقتراب موعد الولادة، نلفت نظرهم أنه سيخرج وسنراه حتى أنهم أحيانا يتحدثوا مع بطني ويقولون يلا يا عبد المهيمن اخرج علشان نلعب

ويبدأ الاثنين في التنافس على من يحب عبد المهيمن أكثر ومن سيحمله ومن سيلعب معه

.

- تعويدهم المشاركة من باب الحب وحثهم عليها

كنت إذا أعطيت عبد الله حلوى يسأل عن ما يخص أخيه ليعطيه فعجبتني الفكرة وأصبحت أدرب عبد الرحمن عليها

وعادة نعطي لعبد الله وعبد الرحمن نفس الشئ من الحلوى والثمرات

وغالبا ينتهي منها عبد الله أولا رغبة منه في المزيد

وأحيانا يرى ثمرة أخيه بعدها بساعات (عبد الرحمن لديه عادة أنه أحيانا يؤجل أكلها حتى ينتهي من اللعب أو غيره) ويتشبث بها ويصر على أخذها

فأحاول أقنع عبد الرحمن باللين أن يعطي أخيه قطعة صغيرة (من باب الايثار) وأن الله يحبه على ذلك وأنه سيكون له ثواب لأنه أعطاه من ثمرته

ونفس الشئ أحاول أفعله مع عبد الله كلما سنحت الفرصة

والنتيجة حبهم المشاركة لبعضهم البعض حتى لو كان لكل منهم ثمرته الخاصة

والآن أصبح عبد الله يعطي لعبد الرحمن من علبة العصير الخاصة به رغم أن عبد الرحمن معه عصير، فأشجع عبد الرحمن أن يفعل المثل حين يشرب عصيره

.

- كلما أعطيتِ أحدهم حلوى أو فاكهة أو غيره فلتعطيه نصيب أخوه ليعطيه إياه

حتى يتعلم أن كل شئ لهم الاثنين وستجديهم بعض فترة يطالبوكِ بنصيب أخوتهم لأنهم تعودوا على المشاركة وهذا يزرع حبهم الخير لبعضهم البعض

.

- الاعتذار لا يكون بكلمة اسف فقط لانها كلمة مجردة من المشاعر بل لابد ان يصحبها قبلة وربما حضن

حتى تترابط مشاعرهم ويزداد حبهم لبعض فتكون اسف من القلب وليس فقط لفظ باللسان

فاللمس له دور كبير في ربط المشاعر بين الناس عامة فما بالك بالأخوة والأخوات

.

- لفت نظرهم أن الله يراهم كل حين ويرى ما يفعلوه مع بعضهم البعض

وأنه لا يرضى عن من يؤذي أخيه

ولو نسوا وأذوا بعض فذكريهم أن الله يراهم وأنه لايحب هذه التصرفات ولابد من الاعتذار

.

- تعريفهم بملك اليمين وملك الشمال

وكيف ان ملك اليمين يسجل الحسنات التي تدخل الجنة المليئة بالألعاب والحلويات و...

وملك الشمال يسجل السيئات التي تدخل النار الحارقة

وكيف انه يوم القيامة سينظر الله للكتابين ليرى ايهما اكبر ليتقرر مصيره وهل سيدخل الجنة أم النار

وبالتالي اذا اساء احدهم للاخر او عنفه او ... فذكريه أن ملك الشمال يسجل الآن في كتاب الشمال

ولو احسن لاخاه فنبهيه أن ملك اليمين الآن يسجل في كتاب اليمين

وهذا أصبح شئ يردعهم حتى عن فعل الخطأ معكِ من عدم طاعة وغيره ويسارعوا لإصلاحه رغبة في الدخول للجنة

حتى إن عبد الله رغم صغر سنه إلا أنه يعلم ان ملك الشمال شئ سئ وملك اليمين شئ حسن

طبعا لما يكبر قليلا سنفهمه أن السئ هو كتاب الشمال لاحتوائه على السيئات وليس ملك الشمال

.

- ربط بعض الاحاديث التي يحفظها عبد الرحمن بالواقع

مثل: لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه

ان كنت تحب الا يأخذ اخاك لعبتك فلا تأخذ لعبته حتى تكون مؤمن ويحبك الله عز وجل

والآن اذا وجد عبد الله في موقف يضايقه أخيه فيه، يقول: حب لنفسه (يريد قول الحديث لكنه لا يحفظه)

.

- اعلامهم ان الملائكة تقول ولك بالمثل على دعواتهم

لاأتذكر الواقعة بالضبط لكن في مرة قال أحدهم للأخر يا رب تموت

ثم أتى يوم آخر وقال الثاني لأخيه نفس الشئ

ولا أعلم هل أدركوا معناها أم لا لكنها أثرت في جدا وكنت أبحث عن حل حتى لا يتعودوا الدعاء على بعضهم البعض

وأنا نفسي حريصة على ذلك فإذا أخطأ أحدهم أقول الله يهديك ويصلح حالك بعزم ما في

أو استغفر الله العظيم يا رب

وعبد الله تعلم كلمة يا رب ارحمني (لا أعلم من أين أتى بها)

المهم رغم تعويدهم على ذلك إلا أنهم مع بعض لا يدعوا لبعض بل يدعوا على بعض

ففكرت حتى هداني الله لتعليمهم أن الملائكة تؤمن على الدعاءوتقول ولك بالمثل وشرحتها لهم قائلة

فلو قلت لاخيك انت وحش ستقول الملائكة ولك بالمثل وتصبح انت ايضا وحش

لو دعوت لاخيك بدخول الجنة ستقول الملائكة ولك بالمثل لتدخل الجنة انت ايضا

فالحمدلله أصبحوا يدعوا لبعض ولو قال أحدهم للآخر أنت وحش، أذكره فيتراجع ويقول يا رب تدخل الجنة ويأتي ليسألني هل قالت الملائكة ولك بالمثل

وبالتالي تزرع تلك الصفة حب الخير لبعضهم لأن الدعاء يكون فقط لمن تحبهم وتخلصت من دعائهم على بعض والذي يولد نوع من النفور والكراهية لبعضهم البعض

.

- دائما وفي كل موقف لا تقل اسمائهم بل قل اخوك

لا تقل انظر لعبد الرحمن او عبد الله فهي لا تشعرهم بالترابط لأنك تتحدثي عن أسماء مجردة ومع مرور الوقت سينسى أن هذا أخوه

بل قل انظر لاخيك فهي تربطهم لا شعوريا وتذكرهم دائما بأخوتهم

.

- اذا رفض احدهم مشاركة الاخر في شئ او غضب لاي سبب كان

رددي دائما اخوك حبيبك وانت تحبه وهو يحبك

.

- لو اساء احدهم للاخر، عند تعنيفه لا تقومي توبخيه

بل قولي اخوك حبيبك وانت حبيبه

اخوك يحبك وانت تحبه وما ينبغي ان تفعل به هكذا

.

بصفة عامة مع الاطفال كثرة الكلام الايجابي يؤثر فيهم وفي علاقتهم ومن كثرة ترديد كلمة اخوك وكلمة حبيبك سيشعروا بهذه الكلمات ويطبقوها لا اراديا

=

بعد كل ذلك لا يشترط أن يحدث ما سبق طول الوقت لكن مجرد وجود هذه الصفات أحيانا يشعرك بأن هناك بذرة حب واحترام ومحتاجة أن تسقيها وتنميها وتهتمي بها حتى يكبرا ويتعدا مرحلة المراهقة

.

أعتذر عن الإطالة مرة أخرى

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
رتوجة بنتك عمرها 18 شهر هههههه وليست 18 عام

 

هههههههههه

عذرا خطأ دماغي ههههه

 

مستفييددة جدا معكن

 

اريد ان اعرف هل صحيح يوجد مايسمى بوراثة الطبع °-°

لان حماتي لما رات تصرفات ابنتي في ذهائها للفت

الانظار اليها قالت بانها شبه عمتها لما كانت صغيرة

اخت نصحتني ??

اذا ابنتي ضربت اخوها بان اضربها واذا لاحظت

انها ستضربه اذكرها بالضربة الاول ىفقط

يعني ابقى اخوفها باني ساضربها ان ضربته

لان ابنتي عنييييييييدة وكان راسها خشيييين

اريدها ان تتعلم الادب في التعامل ):

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا يبارك فيك يا حبيبه وفي قلمك

جعله الله في ميزان حسناتك

ومتابعه النقاش

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيا الله الحبيبات الغاليات

 

وأشرقت السماء ...بارك الله لك فيهم يا حبيبة وأعانك علي يوسف وهداه ربي ...أعتقد الطفل العنيد لا يصلح معه العند والعنف ... تعاملي معه باللين ولا تملي من ترديد ما تودي أخباره به فهو يبدو ذكيا (اللهم بارك ) واكثري من الدعاء فهو سلاح لا يهزم

 

 

ساجدة للرحمن ...بارك الله لكِ فيهم يا حبيبة ... أود توضيح نقطة الإجتماع علي الطاعات بتفصيل أكثر من خلال تجربتك لنستفيد جميعاً

 

ولا تحرمينا من التكملة :)

 

أمة الرحمن...اللهم بارك تجربتك وأفكارك جميلة يا حبيبة رزقك الله برهم وصلاحهم ويسر أمر ولادتك يا غالية

 

يسرا عبد الرحمن ...بارك الله فيكِ يا حبيبة وتسعدني المتابعة وأكون أكثر سعادة إذا شاركتينا بتجربتك مع أبنائك :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
رتوجة بنتك عمرها 18 شهر هههههه وليست 18 عام

 

هههههههههه

عذرا خطأ دماغي ههههه

 

مستفييددة جدا معكن

 

اريد ان اعرف هل صحيح يوجد مايسمى بوراثة الطبع °-°

لان حماتي لما رات تصرفات ابنتي في ذهائها للفت

الانظار اليها قالت بانها شبه عمتها لما كانت صغيرة

اخت نصحتني ??

اذا ابنتي ضربت اخوها بان اضربها واذا لاحظت

انها ستضربه اذكرها بالضربة الاول ىفقط

يعني ابقى اخوفها باني ساضربها ان ضربته

لان ابنتي عنييييييييدة وكان راسها خشيييين

اريدها ان تتعلم الادب في التعامل ):

بالنسبة للطباع أحياناً يرث الطفل طباع أحد الأقارب لكن يبدو فعلاً أن أبنتك تبكي لتلتفتي إليها فهي أفتقدتك فجأة بعد أن كنت لها وحدها

حاولي يا غالية أن تشبعيها حبا وأجعليها تشاركك في الاهتمام بأخيها حتي لا تشعر أنه حائل بينك وبينها بل أجعليه جسر تقارب بينكما

وصراحة تعجبت أشد العجب لنصيحة صديقتك (هداها الله) من قال حبيبتي أن الضرب وسيلة للتأديب فقد يجعلها أكثر عندا وأنطوائية وتزرعي من الأن بداخلها كراهية أخيها ...الحل معها اللين والصبر والدعاء والوسائل شتي ويسيرة بفضل الله لكسب قلب وعقل طفلة العام والنصف حبيبتي

أحذري يا غالية ان تضربيها لأجل أخيها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×