اذهبي الى المحتوى
أمل الأمّة

✿صـدقة جــارية لـ [ أخواتنا الحبيبات ]✿

المشاركات التي تم ترشيحها

..تخيل ..

لو انك ذهبت الى البنك لتسحب بعض المال ..وتفاجات بان رصيدك قد نقص 100 ريال ..

ثم ذهبت الى المسؤولين في البنك تستفسرهم عن سبب هذا النقصان ..

فاخبرك المسؤول انه صدر قرار بخصم جزء من الرصيد كل ما اغتاب الشخص اخاه

...إيه رأيك؟؟

..فما بالك تعطي الشخص الذي تغتابه ما هو اعز من المال ..

~الحسنات~

 

بقلم الغائبة الحاضرة/فدوى

(رحمها الله رحمة واسعة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختى الحبيبة ...

من الجميل أن تجتمعى بأخوات لك فى الله بشكل دورى ولكن ليكن لهذه اللقاءات

 

قواعد وأسس لا يحاد عنها وتتفقن عليها بكل رضا وحب فى الله .

 

كأن تبدأ الجلسة بكلمة إفتتاحية لإحدى الأخوات فيها التذكير بالله والنصح فى الله

..

ثم قراءة فى كتاب الله والتدبر فى آياته .. مدارسة حديث من أحاديث

 

رسول الله صلى الله عليه وسلم ..عقد مسابقة بينكن فى المعلومات العامة

 

الإسلامية ويكون هناك جائزة لمن كانت صاحبة أكثر الإجابات الصحيحة وفى هذا

 

حافز كبير لكن للإطلاع والقراءة فى الكتب الإسلامية .

 

ومن الممكن أن يكون الوقت الأخير من الجلسة تبادل الأحاديث والأخبار الشخصية

 

فى حدود طاعة الله وعدم التطرق لأخبار الغائبات عن الجلسة

 

ولا تنسى أختى الحبيبة فى نهاية الجلسة دعاء كفارة المجلس :

(سبحانك اللهم ربنا وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك )

 

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

 

[ مَنْ جَلَسَ فِي مَجْلِسٍ فَكَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ- حصلت منه أخطاء وزلات في الكلام-

 

فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ

 

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ فِي مَجْلِسِهِ ذَلِكَ]

رواه الترمذي وأحمد

 

بقلم الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عن طريق الدعوة الفردية :

يكون للعين كلام، وللوجه تعبيرات، وترسل رسائل كثيرة في وقت قصير أحياناً دون قول كلمة واحدة!

قد يكون الكلام المكتوب مؤثراً، وقد تصل الكلمة المسموعة الصادقة إلى القلب،

ولكن الأثر الكبير هو ما تحدثه العلاقة المباشرة المخلصة التي تحدث في الشؤون كلها،

وتتداول الهموم الاجتماعية والدراسية والعملية وحتى النفسية!

 

بقلم الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة*

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كلنا تمر علينا مواقف صعبة في حياتنا من موت حبيب أو مرض أو ضيق نفسي،

ونحتاج حينها حاجة ماسة إلى من يعبر لنا عن حبه، عن عاطفته، عن إحساسه بآلامنا،

نحتاج إلى شحنات عاطفية تخفف بعض المعاناة، وعندما نجدها عند من يدعونا إلى الخير ويحثنا عليه،

فإننا نتأثر ولا بد بهذا الخلق العظيم والعاطفة الصادقة.

 

 

*رحمها الله رحمة واسعة*

بقلم الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الهدوء في الحوار وإعطاء الفرصة لإبداء وجهة النظر سبب لفهم طريقة التفكير وإقبال النفوس،

وتأملوا في قصة "عتبة بن ربيعة":

عندما أراد أن يضع حداً لنجاح الدعوة بعد إسلام "حمزة بن عبدالمطلب" و"عمر بن الخطاب" ـ رضي الله عنهما ـ

وأخذ يعرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم الملك والمال وغيرهما،

فما كان من الرسول صلى الله عليه وسلم إلا أن قال الكلمة المشهورة: "أو قد فرغت يا أبا الوليد؟"

فما كان من عتبة إلا أن استمع بكل حواسه؛ لدرجة أنه رجع إلى أصحابه بغير الوجه الذي ذهب به!

فذكر الاسم.. ومناداة المدعو بأحب الأسماء إليه.. مفتاح للقلب، وأي مفتاح؟!

 

والرفق في التوجيه وبذل النصح بطرائق غير مباشرة يسوق النفوس إلى الخير سوقاً، والتجربة خير برهان.

 

الدعوة الفرديـة تنتج قلوباً قوية ونفوساً ثابتة على الخير مهما تعرضت للفتن.

 

نقلته لنا الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة*

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فـ(صفاء القلب)

 

على الحقيقة ليس له طريق إلا طريقاً واحداً هو:

 

معرفة الله، و حبه و الإقبال عليه، و اللهج بذكره، والتأسي برسوله الكريم صلى الله عليه وسلم

 

و على قدر قوة هذه الأمور يشتد الصفاء، و على قدر قوة الصفاء يسعد الإنسان في دنياه و أُخراه معاً.

 

""من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"

 

حياة طيبة رضية في الدنيا و في البرزخ و في الآخرة على السواء.

 

نقلته لنا /زهرة الفردوس

 

(رحمها الله رحمة واسعة)

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طلب منك ربك سبحانه أن تبقى مشدوداً إلى هذا النجم لا يغيب عن ناظريك :

" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله و اليوم الآخر و ذكر الله كثيراً"

فعلى قدر قوة صفاء القلب تكون شدة التأسي بالرسول الأعظم صلى الله عليه و سلم و شدة الالتزام بهديه،

و كل ما عدا ذلك فــــ(هراء و غثاء)!!

نقلته لنا الحاضرة الغائبة/زهرة الفردوس

(أسكنها الله فسيح جناته)

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و إياك أن تصدق أن معرضاً عن الله يعيش في انسجام مع نفسه، و في طمأنينة مع روحه،

لأنه يستحيل أن يجد مثل هذا الإنسان سعادة القلب التي لن تكون

إلا من خلال معرفة الله و حبه و الإقبال الشديد عليه، و كل طريق غير هذا الطريق فمسدود مسدود مسدود ..!

إن أمرَّ العيش عيش المعرضين عن الله مهما ظهر للعيون أنهم بخلاف ذلك

و لا يدرك هذه الحقيقة إلا إنسان جرب حياة البعد عن الله و الإعراض عنه، و الإنغماس في الشهوات،

ثم انقلب إلى حياة الاتصال بالله ، و الإقبال عليه ، و الانشغال به ..

إنه يومها يوقن تمام اليقين أنه قد ولد من جديد.، يوم قرر أن يعود إلى الله سبحانه .

إن لذة الطاعة و الإقبال على الله لا توازيها لذات الدنيا كلها،

و إن لحظة صفاء سماوية مع الله و أنس بها لا يبيعها مؤمن بالدنيا و ما فيها و من فيها..!!!

ذلك لأنها لذة روح خالصة، أما لذات المعرضين عن الله ..

فإنما هي لذة جسد فحسب، و أين روعة الروح و تحليقاتها، وفضاءتها الرحبة ،

من قبضة الطين و الحمأ المسنون في شهوة ساعة مليئة بالمنغصات ..؟؟!!

إن الذين جربوا هاتين الحياتين حياة الظلال و حياة الهداية

فعاصروا الأولى بمراراتها، ثم انتقلوا إلى الثانية فذاقوا روائع حلاوتها،

هم وحدهم الذين أدركوا كم هو الفرق بين الثرى و الثريا، بين لذاذات الروح، و لذة متوهمة للجسد.

نقلته لنا/زهرة الفردوس

(أسكنها الله فسيح جناته)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسئلة تشعرك بالسعادة ....

 

1- هل لديك بيت يؤويك و مكان تنامين فيه و طعام تاكلينه ؟

2- هل لديك مال في جيبك و توفرين منه شيئا ً للشدة ؟

 

3-هل تشعرين بالصحة والعافية اليوم ؟

 

4- هل عشت الحروب أو ذقت طعم السجن أو لوعة التعذيب ؟

 

5- هل تستطيعين الصلاة في المسجد أو في البيت دون خوف من الاعتقال أو التعذيب أو السجن ؟

 

6- هل أبواك على قيد الحياة و يعيشان معا ً غير مطلقين ؟

 

7- هل بامكانك أن تبتسمي الآن و تقولي الحمد لله ؟

 

 

^__^الحمد لله

نقلته لنا الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

(رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته)

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في حاله استقبال رسالة يستفسر صاحبها عن الإسلام يجب الرد عليها بقولك:

( أضفت مع رسالتك بعض المواقع التي يمكن أن تشرح له الإسلام ويمكنك البحث فيها)

لأن هناك بعض أصحاب المعتقدات يرغب في تبادل الرسائل مع المسلمين للتشكيك في الإسلام و العياذ با لله

وخصوصا إذا كان أحدنا غير ملم إلماما كاملا بالأحكام الشرعية

وغير ملم بشبيهاتهم

لذلك انصح بعدم تبادل الرسائل معهم

وإنما الاكتفاء بما قلت وإرسال نشره تعريفية بالإسلام تأخذ من أحد المواقع.

 

نقلته لنا الغائبة الحاضرة /زهرة الفردوس

(رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته)

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انظري يا أختي:

هداية شخص واحد خير لك من الدنيا ومافيها,

عمل لا يكلفنا مجهود ولا مال

مايكلفنا إلا القليل من الوقت يكافئنا الله به بمكافئه خير من الدنيا ومافيها,

إذا صلت فلك مثل أجرها

إذا صامت فلك مثل اجرها

إذا دعت شخص أخر اهتدى فلك مثل أجرها و أجر من أهتدي !

نقلته لنا الحاضرة الغائبة/زهرة الفردوس

(رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته)

(بتصرف)

تم تعديل بواسطة برحمتكـ استغيث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

"لا أخفيك سرا"

 

كلمة تقال أحيانا بين النساء وهى للأسف كلمة خاطئة ..

بل يجب أن تخفى الأسرار!

 

أختاه ..

إن من أكثر الأشياء التى تحدث بين الأخوات أو بين النساء بشكل عام

 

فى جلساتهن أو لقاءاتهن الإسبوعية هو ( الكلام ) فى شتى مجالات الحياة

 

ومن الخطير جدا أن يتطرقن فى أحاديثهن للكلام عن الأخريات ..

مثلا كأن يقال:

كيف حال فلانة ؟

ويكون الجواب : والله حادثتها أمس وكانت فى كرب عظيم .

وتسأل لماذا ؟

تجاوبها : مشكلة كبيرة بينها وبين زوجها وووو ....

 

>>كيف أعطت لنفسها الحق فى إفشاء سر أخت لها إئتمنتها عليه ..

كانت تحمل هما وفاضت به لأخت لها فى الله ولم تأذن لها بنشره لكل من سأل عليها ...!

فيجب علينا يا حبيبات ان نتنبه الى مثل هذه الاشياء التي لا نأخذ بالنا منها..

 

 

بقلم الغائبة الحاضرة/زهرة الفردوس

رحمها الله رحمة واسعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحباتى فى الله جميعا

عندما منً الله تعالى علينا بالإلتزام كان لكل منا قصة و كان لكل قصة عبرة و موعظة ....

من التى لم تبتلى ابتلاءا شديدا ...

بل هل منا من مازلت تبتلى.....

الجواب سيكون حتما نعم لأى من السؤالين !!!

 

ابتلينا فى التزامنا ككل ،، فى تغيرينا لسلوكنا و افكارنا،، فى تغييرنا لمعاملاتنا مع الناس ،،

فى رفضنا لأمور شتى كنا نرضى بها من قبل ،، فى ارتدائنا لنقابنا ،، فى قرارنا فى بيوتنا فرارا من تضييع لأوقات

أو اختلاط أو بيئة لا ترضى ربنا ،، فى اختيارنا لشريك حياتنا ،، فى طلبنا لعلم أو حفظنا للقرآن ،،

فى اختيارنا لصحبة صالحة و تركنا لأخرى طالحة ،،

فى أمور شتى و هذا واقع نعيشه و لا فرار منه !

و لكن الذى اثق مته تمام الثقة أن منا الكثير إن لم يكن كلنا من خرجت من هذا الابتلاء

و هى بفضل الله و رحمته اثبت و أعلى فى علاقتها مع الله

رغم أننى لا انكر أن منا من مرت بلحظات ضعف شديدة فى هذه الابتلاءات

و كادت تترك التزامها أو مبادئها الجديدة أو حجابها أو حيائها و لكن>>

 

"وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً"

 

و كيف و هو الله الذى يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء

و يجعل لمن يتقيه مخرجا إنه هو الرحمن الرحيم؟!

 

بقلم الغائبة الحاضرة/الليل بغيتي

~غفر الله لها واسكنها فسيح جناته~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

>أقول أختي الكريمة :

افزعي إلى عقلك ورشدك ولا تقدمي على أية خطوة بمجرد العاطفة أو الهوى المحض حتى تتأملي في عواقبها على دينك

وعلى سمعتك وعلى عرضك وعلى نفسيتك وعلى أسرتك وعلى حاضرك وعلى مستقبلك .

أسأل الله تعلى أن يعصمك من الزلل وألا يكلك إلا نفسك طرفة عين وأن يأخذ بيدك إلى بر الأمان إنه هو الرحيم الرحمن ،،

 

نقلته لنا الغائبة الحاضرة/فدوى

رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

~دعنا نفسح للحق في نفوسنا سبيلا ، دعنا نعرف حقيقة الحياة ~

*إن الحياة التي تخلو من السير على المنهج الإلهي ،

والحياة التي لا تتصل برب الحياة ،

والحياة التي تنخلع من ظل شريعة الله

>>إنها لحياة تافهة ،

يعيش صاحبها يقاسي في نفسه لوعة ، وفي روحه جوعه ،

لأنه يعيش بدون أن يشعر بوجود الحق ، وبدون أن يعرف سبيله!

 

نقلته لنا/زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فاستعن بالله.. ملاذ الخائفين .. ومأوى الضائعين ..

استعن بالله.. فإنه قريب .. مجيب المحتاجين ..

استعن بالله.. ما أجملها كلمة .. وما أخلصها نصيحة ..

استعن بالله.. ما أحلاها مناجاة .. وقت ليل في صلاة ..

استعن بالله..

نعم ..

ومن يعينك سواه

 

اقتبسته / زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

العسل الشافى الكافى بإذن الله

 

فضل من الله علينا ليتنا كلنا نعلمه ونتخذه دواءا بدلا من الادوية الكيميائية التى أثارها

 

الجانبية كثيرة ..

بقلم/زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ولمّا كان الصحابة رضي الله عنهم تلاميذ أنجاب لدى مُعلّم عظيم، فقد تبعوا خطاه بخطى ثابتة، ففتحوا بنور الإسلام

 

بلاد أظلمها الكفر، وتسوّدوا العالم، بأخلاق النبوة والقرآن، وليس بحد السيف كما يدّعي أعداء الإسلام.

 

قال الفاروق عمر رضي الله عنه"نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلّنا الله"

 

ولذلك حين ضاع تحكيم شرع الله وسنّة نبيّه، أذل الله الأمّة بتحكيم غير شرع الله وابتغائهم فيه العزّة.

 

نسأل الله أن يرد إليه الأمّة مردًا جميلا، وأن يرزقنا تطبيق شرعه والإحتكام إليه لتعود لنا العزّة

 

ونتسوّد مرة أخرى العالم، وهذا ليس بعيدا على الله، بل إنه وعد الله لعباده المؤمنين.

 

بقلم/ أم جويرية

*رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته*

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحيانا كثيرة تخجل الفتاة من فرض رأيها على أهلها وخاصة ابيها

 

من المفروض أن يظهر هنا دور الأم .. تتقرب من إبنتها وتحادثها فى كل شىء بلا خجل

 

وتستطيع الأم أن توصل بين البنت وأبيها .. اذا فالعلاقة بين البنت وأهلها ومدى قوتها

 

مهمة جدا وتتيح للفتاة قول رأيها متى شاءت بلا تردد أو خجل ..

 

والله أتمنى رؤية فتيات الإسلام متزوجات من شباب الإسلام حاملين راية الإسلام

 

فلن ننجو والله الا بهذا الدين العظيم

 

بقلم/ زهرة الفردوس

*غفر الله لها وتجاوز عنها*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الإنسان..

بطبعه دائم التطلّع.. ليس للطموح والآمال ما أقصد.. بل التطلّع لمن حوله وما في يدي غيره.. فيتمنّى ما عند هذا وما عند ذاك.. ويظن أن في ذلك تحقيقًا للسعادة التي ينشدها..

 

 

ولكن.. هل سيسعد بهذه الطريقة؟؟؟

 

بالطبع لا .. فليس كل ما يظن الإنسان أن فيه سعادته .. يكن كذلك.. فلا يعلم الإنسان ما إذا تحققت أمانيه وحصل على ما عند غيره وتمنّاه.. كيف ستكون حياته حينئذٍ، سعيدةً كما تمنى بنظرته السطحية، أم في قمّة الشقاء الذي لا يعيشه، ولكن يظن أنّه يعيشه..!

 

بقلم ..

~*أم جويرية*~

رحمها الله وغفر لنا ولها

تم تعديل بواسطة نبع الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فان من أسباب الفلاح والنجاح في أمور الدين والدنيا أن يصارح الإنسان نفسه

 

ولا يلتمس لها الأعذار حتى لا يفاجئه الموت ثم يندم وحينها لا ينفع الندم.

 

 

 

 

نقلته لنا/ زهرة الفردوس

*رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته*

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إن مدار تغيير النفس بعد بذل السبب مبني على تعلق القلب بالله والاستعانة به

فنحن نقول في كل ركعة (إياكَ نعبدُ وإياكَ نستَعِين)

والنبي -صلى الله عليه وسلم- علَّم عبدالله بن عباس –رضي الله عنه- أن :

(إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله).

فلابد أن تكون إرادتك في تغيير نفسك قوية،

ولابد من العمل والبدء في تغيير نفسك، ثم عليك بالصبر،

فإن أفضل الأمور هي الصبر.

 

نقلته لنا/أم الزهراء المصرية

رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جنااااته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

دعوة طيبة من اخت فارقتنا رحمها الله واسكنها فسيح جنانه

احببت إضافتها هنا

حبيبتي ريماس :

أسأل الله تعالى أن يبلغك مرادك وأن يدخلك بفضله في جنات الفردوس الأعلى آمين . وأن يجمعنا سويا في مستقر رحمته تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله متحابين في الله أخيتي آمين . وكل الأخوات هنا في المنتدى .

بقلم الحبيبة فدوى رحمها الله

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=171051

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×