إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة أميرة المملكة
درس اجتماعي أكثر من رائع بعنوان :
مهارات التواصل مع الآخرين
للدكتور :
عمار العقيلي
لمشاهدة الدرس مباشرة :
العنوان هنا
و لتحميله مباشرة :
اضغط هنا
-
بواسطة ranasamaha
أنت ما تعتبره أكثر أهمية
فما هو المعين على تغيير العادات والسلوكيات المكتسبة؟ وما الذي يجبرك على تغيير بعض العادات واكتساب البعض الآخر؟ كل هذه القرارات الواعية التي تتخذها أو التي تحدث من تلقاء ذاتها دون وعيٍ منك هي تعبير عن أهم ما في حياتك. فما هي أهم الأشياء في حياتك؟ وما الذي يتربع متحكماً فوق كل هذه العادات والسلوكيات المكتسبة؟ ربما كان لك هدف وحيد في الحياة، ومهما حدث لا تتخلى عنه. أو ربما يكون لك علاقة معينة لا يمكنك تركها ويجب عليك أن تحميها وتحافظ على توازنها مع أهدافك الأخرى. أو ربما كنت من الناس الذين يغيرون كل يوم أهم الأشياء في حياتهم مستبدلينها بغيرها. فما تختاره ليكون الأهمية القصوى في حياتك يحدد من ستكون طيلة الرحلة-رحلة حياتك. وإذا ما قمت بإعداد قائمة بالأشياء التي تهمك، فسوف تجدها تقع جميعاً في أحد المصنفات الآتية:
• الثروة المادية: كالمال والحلي والجواهر والاستثمارات وكل ما هو ملموس وتمتلكه.
• العمل والأنشطة الأخرى: السلك الوظيفي والوظائف والهوايات والأنشطة لنجاحك واستمتاعك وهو كل ما تعمله.
• العلاقات: الحب والمساندة والتعامل أو التفاعل مع الآخر إيجابياً أو سلبياً مع نفسك والآخرين. وهذا هو جوهر ماهيتك أو ماذا تكون.
إن القائمة التي تعدها ربما تحتوي على أكثر من مهم في كل مصنف من تلك التي ذكرناها تواً. ولكن هناك احتمال عالي جدا أن يكون لديك أحد المصنفات ذي الأهمية القصوى. وليس هذا بسبب عدد البنود التي وضعتها تحته وإنما بسبب تمثيل هذا المصنف لجزء مهم من حياتك. إن عملية تحديد من أنت هي قلب الإجابة على السؤال الثاني: من تريد أن تكون في الرحلة؟
ربما كانت الطريقة التي تعرف بها نفسك على أنك في مكان معين مناسبة تماماً للذهاب للمكان الذي تريد أن تكون فيه. ولكن في معظم الأحوال، يتطلب الذهاب إلى حيث تريد أن تغير وتعدل من بعض أنماطك. ودون هذا إما أنك لن تصل أو ستجعل رحلتك صعبة جداً دون الحاجة لذلك. إن معرفة ما هو المهم والأهم من الأشياء الصعبة التحديد. فعادةً ما لا نعرف قيمة الشيء إلا عندما نتعرض لفقدانه. وحتى في ذلك الوقت نركز على الأشياء المهددة ولا ننظر إلى كل الأشياء المهمة. وتساهم تنشئتك في تحديد ما هو المهم بالنسبة لك في المصنفات الثلاثة. فإذا ما كنت من الأسر الفقيرة مادياً والغنية روحياً، فقد تكبر على وضع معظم اهتمامك في الروحانيات لا الماديات والعكس بالعكس. كما أنك لو ربيت في مناخٍ مندفعٍ في الحياة العملية ويشجع على العمل والاجتهاد فسوف تنشأ صلباً قادراً على العمل الجاد والمجهد.
من كتاب "الطريق الى مكة"
-
بواسطة ranasamaha
يبدو هذا السؤال كأسهل الأسئلة الخمسة على الإطلاق. فهو السؤال الأساسي في أي عملية تخطيط محتملة، سواء كانت لشركة أم لنادي أم لشركة اجتماعية غير هادفة للربح أو أنت نفسك. ومثله مثل أشياء أخرى كثيرة في الحياة، يخضع هذا السؤال لعدة تأويلات. وهذا لأن كل شخص سيحاول فهمه وتأويله بطريقته الشخصية بما يتسق مع سياقه. فسياقك قد يتضمن أي قضية سوف تأخذ الضرورة القصوى لديك في لحظة معينة. ومن السهل أن يتناول الفرد هذا السؤال في سياق قضية بعينها أو أخرى وليس كإطار عام للحياة. وقد يكون السياق الخاص بتلك القضية إيجابياً أو سلبياً حسب المنظور لحظتها.
أين أنت الآن؟
أعزب ووحيد
أعيش في شقة صغيرة
أعمل كعامل لحام تحت التمرين
طالب إدارة أعمال
نكرة
لاعب بنج بونج سيئ
لا أتحدث أي لغة أجنبية
في السجن
في السجن
مزنوق في المرور
أعمل كخياط
مفلس تماماً
مريض بالسرطان أين تريد أن تكون في المستقبل؟
متزوج وسعيد
أعيش في فيلا على شاطئ البحر
أعمل كعامل لحام متخصص
مستشار في شركة كبرى
زعيم عصابة
لاعب كرة مشهور
أتحدث عدة لغات بطلاقه
مطلق السراح أنعم بالحرية
لدي حرية تغيير حياتي
أتنقل بالهليكوبتر
مصمم أزياء
مليونير
صحيح البدن وأستمتع بصحة جيدة
إن هذه الأمثلة ما هي إلا شرائح من الحياة أو أهداف قد تعتبر مفاتيح للحياة السعيدة. ربما كانت هذه الشرائح والأهداف مهمة أو غير مهمة، واقعية أو خيالية.
حاول الرجوع خطوة للوراء في محاولة لرؤية انعكاسها على حياتك. فماذا تريد من الحياة؟ هل تريد السعادة، أم الرضا عن النفس، أم الاستمتاع بالحياة؟ إن هذه المتطلبات بالطبع غير ملموسة وغير مادية.
أم أنك تريد من الحياة أشياء أكثر وضوحاً وتستطيع قياسها ولمسها كالأشياء المادية؟ هل تريد الثروة أم البيت الكبير في الحي الراقي أم الألقاب والوضع الاجتماعي؟
إن السؤال الجوهري الأول يتكون من مقطعين، أين أنت الآن وأين تريد أن تكون. ربما كان المقطع الأول سهلاً عليك. ولكن المقطع الثاني صعب بالتأكيد.
• أين أنت الآن ؟
فد يسألك الناس يومياً كيف حالك وترد أنك بخير. فماذا تعني كلمة بخير هذه بالتحديد؟ هل تعني أنك في هذه اللحظة بالتحديد بخير أم أنك دائماً كذلك أم أنك سوف تكون كذلك في القريب العاجل أم الآجل؟
وما هو معنى كلمة بخير ذاتها؟ هل تعني أنك في صحة جيدة أم أنك في حالة مالية مطمئنة أم ماذا؟ حاول أن تعرف ماذا تعني كلمة "بخير" هذه من وجهة نظرك كي تستطيع أن تعرف وتتوصل للإجابة الصحيحة التي تناسب ساقك عن المقطع الثاني من السؤال.
فالمقطع الأول من السؤال يعبر عن حالتك النفسية حيال حياتك الراهنة، من السعادة والرضا التامين إلى التعاسة والبؤس المطبقين. أم ربما كان من الصعب عليك كما هي الحال عند معظم الناس الإجابة. فتكون إجابتك على "أين أنت الآن؟" هي ليس لدي أي إجابة، أو كما يجيب أهل القاهرة "زي ما انت شايف".
للأسف، هناك العديد من الناس ممن ضاعوا في متاهة الحياة. وليسوا فقط لا يعرفون أين يذهبون ولكن أيضاً لا يدرون حتى أين هم الآن. وكما هي الحال في معظم الأسئلة، فإن السؤال "أن أنت الآن؟" تعتمد إجابته على السياق العام للشخص أو كيف ينظر للحياة. فاقرأ هذه الحكاية الطريفة.
بينما كان راكب المنطاد قد قطع مسافة كبيره في الهواء، اقترب بمنطاده من أحد المزارع فرأى فلاحاً. فلما أصبح على مسافة يستطيع الفلاح أن يسمع صياحه منها، صاح فيه "أنت يا هذا، أين أنا الآن؟" فتعجب الفلاح من غباوة السؤال وصاح قائلاً " أنت في منطادك أيها الأحمق".
فماذا عن المقطع الثاني من السؤال؟
• أين تريد أن تكون ؟
ربما كانت نظرتك للاتجاه الذي تسير فيه على أنه تكملة حتمية لما أنت فيه الآن. ربما كنت تقول " أنا بخير الآن وسوف أظل كذلك". أو " أنا لست في خير حال الآن ولكن الأحوال ستتحسن في المستقبل." أو "أنا في حالٍ سيئ وأرى أنها سوف تزداد سوءاً." فقد يكون الناس على علمٍ تام بوضعهم الحالي ولكن ليس لديهم أي فكرة عن ما يريدون أن يكون وضعهم عليه في المستقبل.
ربما كان لديهم بعض الأحلام عن الشهرة والثروة والسعادة في المستقبل. أو قد يشطح خيالهم في محاولة للهروب من الواقع عن طريق أحلام اليقظة التي تهيئ لهم أنفسهم وقد فازوا بثروة عظيمة كتلك التي امتلكها الأمراء العباسيين. وهذا معناه ببساطة انتظار هذه السعادة أو المال والقدرة أن يأتوا إليهم وهم راقدين على ظهورهم.
فأين أنت من هذا السؤال؟ كيف ستجيب عليه؟ ألا توافقنا على أن الإجابة الصحيحة على السؤال ذي الشقين ضرورية لتحقيق النجاح والسعادة في الحياة؟ فكما تقول الحكمة القديمة والشهيرة،
إذا كنت لا تعرف إلى أي ميناء تبحر فإن كل الرياح غير مواتية."
سينيسا - القرن الرابع قبل الميلاد
من كتاب"الطريق الى مكة"
-
بواسطة ranasamaha
خمسة أسئلة جوهرية لرحلة حياتك [/url]
مهما كانت الصعوبات التي تواجهك ومهما بدت صعوبة مشاكلك ومهما انزلقت في مصيدة اليأس أو كنت على وشك الوصول للسعادة الحقيقية، فإن إجابتك على الأسئلة الخمسة الآتية قد تجلب إليك النجاح الكامل والرضا عن النفس:
1. أين أنت الآن وأين تريد أن تكون؟
هذا سؤال تقليدي للتخطيط، سواء للحياة بشكل عام أو لتنمية استراتيجية للعمل. إن الإجابة على السؤال الأول هي التي تجعل باقي الأسئلة ذات مغزى وقيمة.
والإجابة الجيدة على هذا السؤال هي التي ستحدد السياق العام لرحلة حياتك كما هي الآن وكما تريدها أن تكون في المستقبل.
ولكن إن أردت أن تتخذ خطاً ثابتة للأمام في الطريق الذي يقودك إلى حيث تريد يجب عليك أن تجد إجابة جيدة جداً للسؤال الحرج الثاني:
2. من تختار أن يكون في الرحلة؟
إن هذا هو أصعب الأسئلة الخمسة على الإطلاق. فمعظم الناس للأسف لا يجيبون علية بشكل جيد. فهم يقفون على طريق الحياة في حيرة لا يدرون ماذا يريدون وربما يسيرون في عكس الاتجاه وليسوا متأكدين من هم في الواقع، وماذا يريدون من الحياة وما هو المهم والأهم.
إن لك القدرة على تحديد نفسك وتعريفها بالطريقة التي تناسب الهدف الذي قمت بتحديده بإجابتك على السؤال الأول. ولك القدرة كذلك على تحديد وتغيير طريقة تفكيرك لتصبح منتصراً أو ضحية في الحياة… لتختار إلى أي مدى تريد أن تمشي في الطريق الذي اخترته.
ولكن وبغض النظر عمن قررت أن تكون في الرحلة، فإن تحقيق الرضا عن النفس والنجاح الكامل سوف يعتمد بالضرورة على إجابتك على السؤال الحرج الثالث:
3. ماذا تحتاج لتصل إلى غايتك؟
ليس تحديد الهدف ببساطة بكافي للنجاح. وحتى تحديد من تكون ليس كافياً وحده.
فالإجابة على السؤال الثالث يتضمن خمسة ضرورات متتابعة للنجاح. وهي تلك اللازمة لتمكينك من الحصول على كل ما تتمناه من الحياة. وإذا كنت كمعظم البشر فمن الواجب أن تقوي أجزاء معينة من شخصيتك كي تستفيد من تلك الضروريات الخمسة. كما أن عليك أن تطرح إجابة على السؤال الحرج رقم أربعة:
4. كيف تخطط منهج تعليم نفسك؟
إن أكثر الناس نجاحاً في الحياة هم أحسنهم تخطيطاً.
والإجابة على هذا السؤال تنتج خطة عمل شخصية جيدة ومؤثرة. وبما أنك قد أجبت على الأسئلة الثلاثة الأولى، فأنت الآن جاهز للتركيز على التخطيط لمهمة حياتك ورؤيتك للمستقبل وأهدافك التي، إن حققتها، ستؤدي إلى تحقيق مهمتك وترضي نفسك من خلال رؤيتك للحياة. والنجاح في حد ذاته يقاس ويفهم بالإجابة على السؤال الخامس:
5. متى تعرف أنك قد وصلت؟
هذا هو السؤال التوكيدي. كما أنه يمكنك من الحصول على مصدر للمؤازرة التي تساعدك على تأمين الوصول للهدف الذي وضعته لنفسك من خلال التقدم الدائم والقوة الداخلية.
وعند إجابتك على هذا السؤال الحرج فقد وضعت نفسك على طريق النجاح الدائم والرضا عن الذات.
والأسئلة الخمسة هي العناصر الأساسية في عملية الوصول إلى مكة Meccanize. وكل من تلك الأسئلة تحتوي على خمس عناصر مكونة لها، تجعل العملية متماثلة وسهلة الفهم.
ومع ذلك فالعملية صعبة مهما بدت متماثلة وسهلة. ولكن وعلى المدى الطويل، فإن عدم الإجابة على تلك الأسئلة، يجعل النجاح والسعادة أكثر صعوبة.
وهنا تكون قد وصلت إلى مفترق الطرق.
فهناك طريق يبدو سهلاً وهو ترك الكتاب هنا لدخول معترك الحياة والفوز فيها بالتجربة والصدفة المحضة. والطريق الأخرى تبدأ مع الفصل التالي والعملية التي سوف تقودك إلى التحكم في حياتك وطريقاً أكثر صلابة تمشي عليه. سوف يجعلك هذا تتخذ موقعك وسط الصفوة التي لا تتجاوز نسبتها الواحد بالمائة والتي استطاعت أن تضع خطة واضحة لحياتها العملية.
من كتاب"الطريق الى مكة"
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..