اذهبي الى المحتوى
**أم سلمى**

قصص تربويه جميله لأطفالنا

المشاركات التي تم ترشيحها

ان شاء الله هضع هنا قصص تربويه جميلة لاطفالنا

 

1034885960.gif

 

والان مع اول قصة تربويه جميلة جدااااا

 

 

 

(حكاية الطفلة هند )

1042483557.gif

 

 

كان يا ما كان... كان هناك طفلة صغيرة جميلة اسمها

هند... ذهبت في الصباح المبكر إلى مدرستها وهي

تلبس حجابها وفي يوم من الأيام عادت من المدرسة وعليها

سحابة حزن وكآبة وهم وغم ، فسألتها أمها عن سبب

ذلك فقالت – وهي من بيت محافظ -: إن مدرستي

هددتني إن جئت مرة أخرى بمثل هذه الملابس

الطويلة ، فقالت الأم :ولكنها الملابس التي يريدها

الله - جل وعلا فقالت الطفلة : لكن المدرسة

لا تريدها ، فقالت الأم : المدرسة لا تريد ، والله

يريد ، فمن تطيعين إذن ؟ الله الذي خلقك

وصورك وأنعم عليك ، أم مخلوق لا يملك

ضرا ولا نفعا ، فقالت الطفلة بفطرتها السليمة :

لا ، بل أطيع الله وليكن ما يكون .

وفي اليوم الثاني لبست تلك الملابس وذهبت بها إلى

المدرسة ، ولما رأتها المعلمة انفجرت غاضبة ،

تؤنب تلك الفتاة التي تتحدى إرادتها ، ولا تستجيب

لمطالبها ولا تخاف من تهديدها ووعيدها...

أكثرت عليها من الكلام ، ولما زادت المعلمة من التأنيب

والتبكيت ،ثقل الأمر على الطفلة المسكينة البريئة ،

فانفجرت في بكاء عظيم شديد مرير أليم ،

أذهل المعلمة ، ثم كففت دموعها وقالت كلمة حق

تخرج من فمها كالقذيفة تقول : والله ما أدري من أطيع

أنت أم هو ؟ قالت المعلمة : ومن هو ؟ قالت : الله

رب العالمين الذي خلقني وخلقك ، وصورني وصورك ،

أأطيعك فألبس ما تريدين وأغضبه هو ، أم أطيعه

وأعصيك أنت ؟! ... لا... بل سأطيعه وليكن

ما يكون .

ذهلت المعلمة ودهشت ، هل هي تتكلم مع طفلة أم

مع راشدة ؟ ووقعت منها الكلمات موقعا عظيما بليغا

وسكتت عنها المعلمة ، وفي اليوم التالي استدعت المعلمة

أم البنت وقالت لها : لقد وعظتني ابنتك أعظم موعظة

سمعتها في حياتي ، لقد تبت إلى الله وأنبت إلى الله ،

فقد جعلت نفسي نداًّ لله حتى عرفتني ابنتك من أنا !

فجزاك الله من أم مربية خيرا .

فسبحان الله انظروا ثبات الابنة وتمسكها بدينها وحجابها

أدى إلى توبة المعلمة وقد يكون أدى إلى توبة من حولها

فيجب علينا أن نتمسك بديننا وبالحق وبحجابنا

مهما كانت الظروف .

 

 

من قصص الشيخ محمود المصري للأطفال

تم تعديل بواسطة **أم سلمى**

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ام سلمى

قصه جميله ومعبره فعلا

نعم الام التى ربت ونعم البنت التى اطاعت ونعم المعلمه التى اتعظت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحصان الذكي

قصة رااااااااااااائعة

285116_288376267930225_1858302511_n.jpg

 

 

 

 

وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة

 

وأجهش الحيوان بالبكاء الشديد من الألم من أثر السقوط

 

واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان.

 

لم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزًا

 

وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر

 

هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل.

 

وهكذا، نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر

 

كي يحل مشكلتين في آن واحد

 

التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان

 

وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر في بادئ الأمر.

 

أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة

 

وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة

 

وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه.

 

فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة

 

فيرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى

 

وهكذا استمر الحال،

 

الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى.

 

وبعد الفترة اللازمة لملء البئر

 

اقترب الحصان من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض بسلام

 

فكن كهذا الحصان وتعلم منه ان تلقى بهمومك العالقة وراء

 

ظهرك

تم تعديل بواسطة **أم سلمى**

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة بعنوان

"ابني خُطف"

 

150103_285244014910117_1984848783_n.jpg

 

 

 

العنوان غريب لكنه واقعي جدا، وهي حادثة واقعية مرت بها أسرة من الأسر، وأرجو من القارئ العزيز أن يركز معي جيدًا في تلك المشكلة، وهي قصة أم بدأت تقلق على رجوع ابنها.. الابن قال سأرجع من عند صديقي الساعة التاسعة.. ومحمد هذا (الصديق) كان يسكن في العمارة المجاورة لهم.. وقد انتظرت الأم حتى الساعة التاسعة ثم انتظرت حتى العاشرة والنصف، فقالت الأم: أكلم محمدًا عبر الهاتف ورفعت السماعة فقال لها محمد: لقد نزل منذ ساعة ونصف.

وبدأت الأم تتصل بالبقال الذي يمر به ابنها كل يوم وهو داخل للمنزل وسألته عن ابنها فقال لها: لم يمر اليوم، ثم اتصلت بزوجها وقالت له: ابننا لم يرجع للمنزل حتى الآن فأتى الأب مسرعًا وذهب لزميل ابنه ليستفسر عما حدث فقال له: لقد رحل من عندي الساعة التاسعة.. سبحان الله الولد اختفى.. فخرج الأب يبحث عن ابنه في الشوارع المحيطة بهم وعند أصحاب الابن.. الولد لم يتأخر من قبل، وكان الولد في الصف الأول الإعدادي.. والساعة أصبحت الواحدة.

ثم أتت رسالة عبر هاتف الأب الخلوي من رقم هاتف الولد فيها "ابنك اتخطف ولن نتركه إلا بمقابل مادي قدره كذا.."، طبعًا الأب عندما قرأ الرسالة بدأ يقلق ويضطرب وخاف على ابنه ثم حاول الاتصال بهاتف ابنه لكنه كان مغلقًا فاتصل بالشرطة وحضرت الشرطة للبيت واشتد الأمر تمامًا.

وبعد وقت وصلت الأب رسالة أخرى من هاتف الولد فيها "سلمنا المال الساعة الثالثة" ثم فجأة أثناء كل هذا القلق ووجود الشرطة والجيران يظهر الابن الساعة الرابعة ليقول لأبيه أنا الذي فعلت كل ذلك ولم أكن أتصور أن الأمور ستتطور إلى هذا الحد.

أنا لم أخطف وإنما أردت أن أعرف ماذا لو حدث ذلك، لكنني لم أتوقع أنك ستبلغ الشرطة.

وبالرجوع للتفاصيل فهذا ولد متفوق في دراسته، نتيجته دائمًا فوق 90%.. ليس على الولد أي أمارات لإساءة الأدب لوالده أو والدته.. لكن الحدث في حد ذاته حدث إجرامي.. حدث جعل الأسرة كلها تهتز والأمور تتطور لدرجة استدعاء الأمن.. الأب طبعًا ضرب الولد ضربًا شديدًا والأم اتصلت تقول لي كيف أتصرف؟! وأنا أطرح سؤالا على الآباء: لماذا تصرف الولد هكذا؟ هل المشكلة في الولد أم في الأب والأم؟

إن الدافع الحقيقي الذي دفع هذا الولد أن يلفت انتباه الأسرة بهذا الشكل المغالى فيه هو أن هذا الولد أراد أن يعرف قيمته الحقيقية عند أبيه وأمه.

وبعد جلوسي مع الأب والأم وجدت أن هذا الولد مظلوم.. لقد كان يحقر من قدره كثيرًا.. كان ترتيبه في الفصل الثالث فيقال له لماذا لست الأول؟ كان يحصل على 90% فيقال له ولماذا ضيعت الـ10%.. كان دائمًا يملى عليه كل شيء، افعل كذا ولا تفعل كذا.. اذهب يمينًا، اذهب يسارًا، ولو أخطأ الولد ولو لمرة تكون الكارثة ويكون العقاب شديدًا.

لقد شعر هذا الولد بالمهانة بالرغم من تفوقه، وهذا الإحساس يدفع في كثير من الأحيان لقدر من الانحراف السلوكي.

للأسف فإن المشكلة تكمن داخل الأسرة دائمًا.. الإحساس بالمهانة عند الأولاد في بعض الأحيان يدفعهم إلى قدر من التصرفات الشديدة والمنحرفة، لابد أن نوسع مداركنا لنصل لمعرفة أين تكمن المشكلة.

 

نقلها لنا دكتور ياسر نصر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبك لطفلك يصنع العجائب

 

 

حملت الم طفلتها الصغيرة من المستشفى، وعادت بها إلى البيت، بعد " أن ينس الأطباء من شفائها من داء الصدر الذي أصيبت به . . . فقد قالوا لها : إن ابنتك في حاجة إلى معجزة لكي تسترد صحتها وتتخلص من هذا المرض . خذيها إلى البيت فقد استنفدنا هنا كل وسائل العلاج " !

 

وحملت الأم طفلتها وضمتها إلى صدرها وهي تبكي . . . وانطلقت في الشوارع تمشي على غير هدى، وتململت الصغيرة فصاحت الأم : ماذا بك يا حبيبتي ؟ ردت الطفلة : أريد أن ألعب مع الأطفال في الحديقة يا أمي، لا أريد أن أعود إلى البيت الآن، قالت الطفلة كلماتها في توسل . وخفق قلب الأم بكل الحب الذي تحمله لصغيرتها، وسارعت إلى الحديقة، ونزلت الطفلة عن ذراعها، وراحت تلعب وتلهو وتملأ الدنيا بضحكاتها .

 

وفي صباح اليوم التالي، عادت الطفلة إلى الحديقة مرة أخرى، ولم تكن وحدها، كان معها والدها وإخوتها الصغار والكبار . وتجمعوا حولها وهم يلعبون ويلهون . . . وتكررت زيارات الأسرة للحدائق وأماكن لعب الأطفال .

 

وانقضى أسبوع وأسبوعان وثلاثة ... واصطحبت الأم طفلتها، وعادت بها إلى المستشفى من جديد ... لم تكن تحملها هذه المرة ... فقد كانت الطفلة تمشي على قدميها وهي تضحك .

 

وكشف الأطباء عليها ... لقد حدثت المعجزة وشفيت الطفلة من مرضها لقد عادت إلى الحياة فعادت إليها الحياة .

 

عزيزتي :

هلا تأملت معي في هذه القصة الحقيقية واستخرجت منها العبر والعظات التالية :

 

1 – الأطباء لا يشفون، الأطباء يعالجون . الشافي هو الله سبحانه وحده فكم من المرض عجز الأطباء عن شفائهم . . . وشفاهم الله ! فاحرصى دائما على ألا تعلقي رجاءك بغير الله سبحانه، فهو وحده من يكشف كل غمة، ويفرج كل كرب .

 

2 – اللعب واللهو والفرح والضحك للطفل . . . خير له من أدوية كثيرة وعلاج فعال لأمراض وآلام عدة تصيب الأطفال . عن اللعب والفرح والضحك يبعث في الطفل الصحة والعافية والقوة ... فلا تحرميه منها ما استطعت إلى ذلك سبيلا .

 

3 – الحب الذي يمنحه الكبار للطفل من حوله ... غذاء مهم لعقلة ونفسه وروحه ... كما الطعام غذاء لجسمه . فلا تبخلي عليه بلمسات الحنان، وكلمات الحب ... فهي تفعل فيه فعل السحر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصة الرزق الحلال

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بحث رجل فقير في بيته عن طعام يفطر به فلم يجد شيئا. استعدّ الرجل للخروج فقالت له زوجته: هل ستتركنا دون طعام؟؟

 

قال الرجل:أنا ذاهب إلى الكعبة، لأطوف بها سبعة أشواط، وأدعوا الله ان يرزقنا؛ فهو خير الرّازقين.

 

توجّه الرّجل الى البت الحرام وكان مزدحما بالحجاج، فلما أتم الرجل الطّواف، وصلّى، وهمّ بالخروج من الحرم عثرت قدمه بكيس على الأرض، فانحنا ليأخذه، وبحث الرجل فيه فوجده مملوءا بالدنانير

 

عاد الرجل الى زوجته فرحا متهلّلا، وقال:أنظري – يا زوجتي – ماذا رزقني الله اليوم؟! كيسا به مائة دينار. قالت الزوجة على الفور: اذهب إلى المكان الذي وجدت فيه الكيس، هذا الكيس ليس لنا، وإنّّما يخص صاحبه الذي فقده :)))))

 

سمع الرجل كلام زوجته، وخرج من البيت قاصدا الكعبة، ومعه كيس النقود، وفي الطريق قال لنفسه: زوجتي على حق، فديننا أمرنا بالأمانة، والأمانة تدعونا ان نرد الأشياء لأصحابها.

 

 

وصل الرجل إلى المكان الذي عثر فيه على كيس النقود، فسمع أحد الحجاج ينادي:يا أهل الله، من وجد كيسا به نقود؟!.

تقدّم الرجل من الحاج وسأله:هل تعرف ما به يا حاج؟. فأجاب الحاج نعم، بالكيس مائة دينار. عندئذ قدم الرجل الكيس للحاج، وقال:صدقت، خذ هذا الكيس، إنه كيسك الذي تبحث عنه. نظر الحاج في الكيس فوجد الدنانير كاملة، فقال للرجل:لا يا أخي، هذا الكيس لك أنت ومعه كيس آخر به ألف دينار.

 

 

تعجب الرجل من كلام الحاج، وقال:أعطيتك كيسك فتقول أنه لي، وتعطيني زيادة عليه كيسا آخر به الف دينار! !!!

 

 

إني لا افهم شيئا مما تقول!

قال الحاج: أعطاني هذه الدناير رجل مؤمن من اهل مصر، وأوصاني أن اضع بعضها في الحرم، فإذا عثر عليها شخص، وردّها إلي، أعطيته باقي الدنانير. زادت دهشة الرجل من كلام الحاج وسأله:لكن، لماذا طلب الرجل المؤمن منك ذلك؟!

 

أجاب الحاج: لقد أراد الرجل المؤمن أن يتصدّق بهذا المبلغ، وكان يودّ أن تكون الصّدقة من نصيب رجل أمين، وأنت رددت الأمانة، ومن يرد الأمانة فهو أمين، والأمين – يا أخي – يأكل ويتصدّق، وبذلك تكون صدقة صاحب المال مقبولة:)))

 

 

أعطى الحاج الرجل الفقير الكيسين، حمل الرجل الفقير الدنانير إلى زوجته، وقصّ عليها الحكاية.. فرحت الزوجة وقالت لزوجها:أمّا الآن، فهذا المال حلال لك ولعيالك، هيّا اذهب واشتري لنا ما نأكله، فأولادنا جائعون، ولا تنسى أن تتصدّق منه، فهناك من هم أحوج إلى المال منّا :))))

 

قال الرجل وهو ينصرف إلى السوق:سأفعل يا زوجتي، الحمد لله الذي هداني إلى طريق الخير، ورزقني هذا الرّزق الوفير

 

 

 

وبعد ان نقصها على أطفالنا علينا ان نشجعهم على الامانة وعدم اخذ اي شئ ليس لنا ... وان وجدوا اشياء ليست لهم نحاول البحث عن صاحبها او تسليمها للامانات في المكان الذي وجدناها فيه

 

وايضا نحثهم على التصدق ولو بقليل المال حتى يشبوا على الاخلاق الاسلامية الجميلة التي تحثنا على الامانة ومساعدة الفقراء :))))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×