اذهبي الى المحتوى
ظِلّ زَهرَة

قصة بهلول والخليفة

المشاركات التي تم ترشيحها

تزوج بهلول زوجتين -وكانتا خبيثتين -فدخل على الخليفة المامون،فسأله ما حاجتك مع المراة الجديدة؟ فقال ’لاحاجة لي مع الجديدة ،ولا حاجة لي مع القديمة،ولا حاجة لي مع الفقر. فقال له,وإلى أين تذهب؟ قال إلى الله ثم إليك يا أمير المؤمنين .فقال له,أحسنت فمن هرب إلى الله قبلناه .ثم قال’فهل قلت في زوجتيك وما وقع بينكما شيئا ؟ قال ’نعم.قال’أسمعنا ما قلت .فقال’’ تزوجت اثنتين لفرط جهلي فما أشقاك يا زوج اثنتين فصرت كنعجة تضحى وتمسى تعذب بين أخبث ذئبتين فقلت أكون بينهما خروفا أنعم بين ثدي نعجتين لهذه ليلة ولتلك أخرى عتاب دائم في الليلتين رضا هذه يهيج سخط هذه وما انجو من إحدى السخطتين فإن شئت أن تعيش حرا كريما خالي القلب مملوء اليدين فعش عازبا فإن لم تستطعه فواحدة .لااثنتين. فلما سمع المأمون كلامه ضحك حتى استلقى على ظهره،ثم كافأه.

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

اعجبتني كتيييييييييييييييييييييييييييييير

هههههههههههههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أضحك الله سنه..

 

كنت من كذا سنة نقلت قصيدة عنوانها..تزوج باثنتين ولا تبالى

 

من تستطع البحث عنها وإحضار رابطها هنا تكسب فينا ثواب نقعد نقرقر شوية على زوج الاثنين ^________^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

جزيت خيرا حبيبتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

]قصيدة للشيخ الدكتور / ناصر الزهراني ,,,

 

 

وهي من كتاب نشر له بعنوان : قصائد ضاحكة ,,,

 

 

 

 

أتاني بالنصـائح بعـض ناسِ

......................... وقالوا أنت مِقـدامٌ سـياسي

أترضى أن تعيش وأنت شهمٌ

......................... مع امـرأةٍ تُقاسي ما تُقـاسي

إذا حاضت فأنت تحيض معها

......................... وإن نفست فأنت أخو النفاسِ

وتقضي الأربعين بشـرِّ حالٍ

......................... كَدابِ رأسُـه هُشِمت بفاسِ

وإن غَضِبتْ عليك تنامُ فرداً

......................... ومحروما ً وتمعن في التناسي

تزوَّج باثنـتـينِ ولا تـبالي

......................... فنحن أُولوا التجارب والِمراسِ

فقـلت لهم معـاذ الله إني

......................... أخاف من اعتلالي وارتكاسي

فها أنذا بدأتْ تروق حالي

......................... ويورق عـودُها بعد اليباس

فلن أرضى بمشـغلةٍ وهمٍّ

......................... وأنكادٍ يكون بها انغـماسي

لي امـرأةٌ شاب الرأسُ منها

......................... فكيف أزيد حظي بانتكاسي

فصاحوا سنَّة المختار تُنسى

......................... وتُمحى أين أربابُ الحمـاسِ؟

فقلتُ أضعتُم سُنناً عِظـاماً

......................... وبعض الواجبات بلا احتراسِ

لمـاذا سُـنَّةُ التعـداد كنتم

......................... لها تسـعون في عـزمٍ وباسِ

وشرع الله في قلبي و روحي

......................... وسُنَّة سـيدي منها اقِتـباسي

إذا احتاج الفتى لزواجِ أُخرى

......................... فذاك له بلا أدنى التـباسِ

ولكن الزواج له شـروطٌُ

......................... وعدلُ الزوج مشروطٌٌ أساسي

وإن معاشـر النسوان بحرٌ

......................... عظيم الموجِ ليس له مراسي

ويكفي ما حملتُ من المعاصي

......................... وآثـام تنـوء بها الرواسـي

فقالوا أنت خـوَّافٌ جـبانٌ

......................... فشبّوا النـار في قلـبي وراسي

فخِضتُ غِمار تجرُبةٍ ضروسٍ

......................... بها كان افتـتاني وابتـئاسي

يحزُّ لهيـبها في القلب حـزَّاً

......................... أشـد عليَّ من حـزِّ المواسي

رأيت عجـائباً ورأيتُ أمراً

......................... غريبا في الوجـودِ بلا قياسِ

وقلتُ أظـنُّني عاشرت جِنَّاً

......................... وأحسب أنَّني بين الأناسي

لأتـفه تافهٍ وأقلِّ أمـرٍ

......................... تُبـادر حربُهن بالإنبـجاس

وكم كنتُ الضحية في مرارٍ

......................... وأجزم بانعدامي و انطماسي

فإحداهن شدَّت شعر رأسي

......................... وأخراهن تسحب من أساسي

وإن عثُر اللسان بذكرِ هذي

......................... لهذي شبَّ مثل الالتـماسِ

وتبصرني إذا ما احتجتُ أمراً

......................... من الأخرى يكون بالإختلاسِ

وكم من ليلةٍ أمسي حزيناً

......................... أنامُ على السـطوحِ بلا لباسِ

وكنتُ أنام مُـحترماً عزيزاً

......................... فصرتُ أنام ما بين البِساسِ

أُرَضِّعُ نامس الـجيران دَمِّي

......................... وأُسقي كلَّ برغوث بكاسي

ويومٌ أدَّعي أنِّي مريضٌ

......................... مصابٌ بالزكامِ وبالعُطـاسِ

وإن لم تنفع الأعذار شـيئاً

......................... لجئتُ إلى التثاؤب والنعـاسِ

وإن فَرَّطْتُّ في التحضير يوماً

......................... عن الوقت المحدد يا تعاسي

وإن لم أرضِ إحداهنَّ ليلاً

......................... فيا ويلي ويا سود المآسي

يطير النوم من عيني وأصحو

......................... لقعـقعةِ النـوافذ والكراسي

يجيء الأكل لا ملح ٌ عليه

......................... ولا أُسقى ولا يُكوى لباسي

وإن غلط العيال تعيث حذفاً

......................... بأحذيةٍ تـمُّـرُ بقرب رأسي

وتصرخ ما اشتريت لي احتـياجي

......................... وذا الفستان ليس على مقاسي

ولو أنى أبوحُ بربعِ حرفٍ

......................... سأحُذفُ بالقدورِ وبالتباسي

تراني مثل إنسـانٍ جـبانٍِ

......................... رأى أسـداً يهمُّ بالافـتراسِ

وإن اشرِي لإحدَّاهن فِجلاً

......................... بكت هاتيك ياباغي وقاسي

رأيتك حامِلاً كيساً عظيماً

......................... فماذا فيه من ذهبٍ و ماس

تقول تُحبُّني وأرى الهدايا

......................... لغيري تشـتريها والمكـاسي

وأحلفُ صادقا ً فتقول أنتم

......................... رجالٌ خـادعون وشرُّ ناسِ

فصرت لحالةٍ تُدمي وتُبكي

......................... قلوب المخلصـين لِما أُقاسي

وحار الناس في أمري لأني

......................... إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي

وضاع النحو والإعراب مني

......................... ولخْبطتُّ الرباعي بالـخُماسي

وطلَّقتُ البـيان مع المعاني

......................... وضيعَّت ُ الطـباق مع الجناسِ

أروحُ لأشتري كُتباً فأنسى

......................... وأشري الزيت أو سلك النحاسِ

أسير أدور ُ من حيٍّ لحيٍّ

......................... كأنِّي بعض أصحاب التكاسي

ولا أدري عن الأيامِ شـيئاً

......................... ولا كيف انتهى العام الدراسي

فيومٌ في مـخاصمةٍ ويومٌ

......................... نداوي ما اجترحنا أو نواسي

وما نفعت سياسة بوش يوماً

......................... ولا ما كان من هيلاسيلاسي

ومن حلم ابن قيس أخذتُ حلمي

......................... ومكراً من جـحا وأبي نواسِ

فلما أن عجزتُ وضاق صدري

......................... وباءت أُمنـياتي بالإياسـي

دعوتُ بعيشة العُـزّاب أحلى

......................... من الأنكـادِ في ظلِّ الـمآسي

وجاء الناصحون إليّ أُخرى

......................... وقالوا نحن أرباب المراسـي

ولا تسأم ولا تبقى حزيـناً

......................... فقد جئـنا بحلٍ دبلومـاسي

تزوَّج حرمةً أُخرى لتحـيا

......................... سـعيداً سـاِلماً من كل باسِ

فصحتُ بهم لئن لم تتركوني

......................... لانفـلتنَّ ضـربا ً بالـمداسِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أضحك الله سنه..

 

كنت من كذا سنة نقلت قصيدة عنوانها..تزوج باثنتين ولا تبالى

 

من تستطع البحث عنها وإحضار رابطها هنا تكسب فينا ثواب نقعد نقرقر شوية على زوج الاثنين ^________^

يبدو انك لم تقرأي الرد عليها - ابتسامات -

قصيدة عن مشاكل تعدد الزوجات و الرد عليها

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا حواء..هذه ما أقصدها..كنت كتبتها فى موضوع مستقل وأنتِ الحمد لله قمتِ بالواجب هنا..

 

أم العبادلة..جزاكِ الله خيرا وأضحك الله سنكِ

قرأتها الآن وقرأت الرد عليها..ويا رب أزواجنا ما يشوفوها :))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميلة جدااااااااااهههههههههههههههه

 

يستاهل حد قلة يتزوج اتنين كفايه عليه واحده

هههههههههههههههههههههه

 

حواء قصيدتك برضة جميلة جدا وتموت من الضحك

 

ربنا يعنهم

هههههههههههههههههههههه

 

هما الى جابوه لنفسهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هههههههههههههه

 

حــــــــــلوة

تم تعديل بواسطة **أم سلمى**

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تزوج بهلول زوجتين -وكانتا خبيثتين -فدخل على الخليفة المامون،فسأله ما حاجتك مع المراة الجديدة؟ فقال ’لاحاجة لي مع الجديدة ،ولا حاجة لي مع القديمة،ولا حاجة لي مع الفقر. فقال له,وإلى أين تذهب؟ قال إلى الله

.فقال له,أحسنت فمن هرب إلى الله قبلناه

.ثم قال’فهل قلت في زوجتيك وما وقع بينكما شيئا ؟ قال ’نعم.

 

قال’أسمعنا ما قلت .فقال’’

 

تزوجت اثنتين لفرط جهلي

فما أشقاك يا زوج اثنتين

 

فقلت أكون بينهما خروفا

أنعم بين ثدي نعجتين

فصرت كنعجة تضحى وتمسى

تعذب بين أخبث ذئبتين

 

لهذه ليلة ولتلك أخرى

عتاب دائم في الليلتين

رضا هذه يهيج سخط هذه

وما انجو من إحدى السخطتين

فإن شئت أن تعيش حرا كريما

خالي القلب مملوء اليدين

فعش عازبا فإن لم تستطعه

فواحدة .لااثنتين.

 

فلما سمع المأمون كلامه ضحك حتى استلقى على ظهره،ثم كافأه.

 

 

 

 

جميل أوي

 

 

جزاكي الله خيرا كثيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×