المحبة للزهراء 231 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكن اللهاخواتي الغاليات لدي سؤال هل صلاة الحاجه وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم وهل وانها صلاة تكون من ركعتين الاولى تقرا( الفاتحه و سورة الكافرون عشر مرات في الركعة الاولى والركعه الثانيه بعد الفاتحه سورة الاخلاص عشر مرات وبعد التسليم سجدة الصلاة على النبي عشر مرات وتسبيح عشر مرات ودعاء اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه عشر مرات وبعدها طلب الحاجه هل هذه الصلاة وردت على النبي ام لا افيدوني جزاكن الله عني خير الجزاء تم تعديل 26 ديسمبر, 2012 بواسطة أمّ عبد الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 حياكِ الله المحبة تفضلي اتمنى ان تنفعكِ هذه الفتوى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال: سؤالي عن صلاة الحاجة : كم مرة يصليها المرء ؟ ومتى يمكن صلاتها ؟ هل الأفضل صلاتها في الوقت الذي يتوقع فيه إجابة الدعاء ؟. الجواب: الحمد لله المشروع في حق المسلم أن يتعبد الله بما شرعه في كتابه ، وبما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولأن الأصل في العبادات التوقيف ، فلا يقال أن هذه عبادة مشروعة إلا بدليل صحيح . وما يسمى بصلاة الحاجة : قد ورد في أحاديث ضعيفة ومنكرة - فيما نعلم - لا تقوم بها حُجّةٌ ولا تَصْلُحُ لبناء العمل عليها . فتاوى اللجنة الدائمة 8/162 . والحديث الوارد في صلاة الحاجة هو : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى الأَسْلَمِيِّ قَالَ : " خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إِلَى اللَّهِ أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ فَلْيَتَوَضَّأْ وَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لِيَقُلْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ أَسْأَلُكَ أَلا تَدَعَ لِي ذَنْبًا إِلا غَفَرْتَهُ وَلا هَمًّا إِلا فَرَّجْتَهُ وَلا حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًا إِلا قَضَيْتَهَا لِي ثُمَّ يَسْأَلُ اللَّهَ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مَا شَاءَ فَإِنَّهُ يُقَدَّرُ " رواه ابن ماجة ( إقامة الصلاة والسنة/1374) قال الترمذي هذا حديث غريب وفي إسناده مقال : فائد بن عبد الرحمن يُضعَّف في الحديث . وقال الألباني : بل هو ضعيف جداً . قال الحاكم : روى عن أبي أوفى أحاديث موضوعة . مشكاة المصابيح ج1 ص 417 . قال صاحب السنن والمبتدعات : بعد أن ذكر كلام الترمذي في فائد بن عبد الرحمن وقال أحمد متروك ... وضعفه ابن العربي . و قال : وأنت قد علمت ما في هذا الحديث من المقال ، فالأفضل لك والأخلص والأسلم أن تدعو الله تعالى في جوف الليل وبين الأذان والإقامة وفي أدبار الصلوات قبل التسليم ، وفي أيام الجمعات ، فإن فيها ساعة إجابة ، وعند الفطر من الصوم ، وقد قال ربكم ( أدعوني أستجب لكم ) وقال : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) وقال : ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) . كتاب السنن والمبتدعات للشقيري ص 124 . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) ==== الخلاصـة: إن ما تسمى بصلاة الحاجة بدعة لا دليل على صحتها فالأفضل التقرب إلى الله بما صح و ثبت عن الرسول صلى الله عليه و سلم كما ذكر آنفاً. (( فالأفضل لك والأخلص والأسلم أن تدعو الله تعالى في جوف الليل وبين الأذان والإقامة وفي أدبار الصلوات قبل التسليم ، وفي أيام الجمعات ، فإن فيها ساعة إجابة ، وعند الفطر من الصوم ، وقد قال ربكم ( أدعوني أستجب لكم ) وقال : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) وقال : ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) 4 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المحبة للزهراء 231 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 بارك الله فيك اختي الغاليه راماس وجزاكي الله جنة الفردوس على ردك وشرحك المفصل والتوضيح ولكي مني دعوة بظهر الغيب على ارشادك لي قبل ان اقع ببدعه وانا اخاف من هذه الامور واحاول تجنبها ربي يكرمك ويريح بالك ويسعد قلبك ويوفقك ويرزقك كل ماتتمنينه وزادك تقوى وايمان وعلم ونور اللهم امين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم زيــــاد 880 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=1390 هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم صلاة تسمى بصلاة الحاجة؟ وإن صحت فكيف يتم أداؤها؟ أجيبونا جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ورد في سنن الترمذي وابن ماجه وغيرهما من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ فليحسن الوضوء ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين " زاد ابن ماجه في روايته " ثم يسأل الله من أمر الدنيا والآخرة ما شاء فإنه يقدر". فهذه الصلاة بهذه الصورة سماها أهل العلم صلاة الحاجة. وقد اختلف أهل العلم في العمل بهذا الحديث بسبب اختلافهم في ثبوته فمنهم من يرى عدم جواز العمل به لعدم ثبوته عنده لأن في سنده فائد بن عبد الرحمن الكوفي الراوي عن عبد الله بن أبي أوفى وهو متروك عندهم. ومنهم من يرى جواز العمل به لأمرين. 1. أن له طرقا وشواهد يتقوى بها. وفائد عندهم يكتب حديثه. 2. أنه في فضائل الأعمال وفضائل الأعمال يعمل فيها بالحديث الضعيف إذا اندرج تحت أصل ثابت ولم يعارض بما هو أصح. وهذا الحاصل هنا . وهذا الرأي أصوب إن شاء الله تعالى وعليه جماعة من العلماء . وأما كيفية أدائها فهي هذه الكيفية المذكورة في الحديث. والله أعلم. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المحبة للزهراء 231 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 اختي الغاليه راماس عذرا ان اثقلت عليك لدي استفسار ان شاء الله اجده عندكي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المحبة للزهراء 231 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2012 لطلب الرزق هل صح عن النبي ان تقرا سورة الاخلاص 100 مرة دعاء اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك 70 مرة الصلاة على النبي 100 مرة ويكون في يوم الجمعه بعد صلاة الظهر وجزاك الله الفردوس الاعلى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
وأشرقت السماء 1565 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2012 جزاكن الله خير الجزاء يا حبيبات ونفع بكن شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
وأشرقت السماء 1565 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2012 ما وجدت إلا هذه الفتوى وأتمنى أن تستخلصي منها حبيبتي الإجابة على سؤالك أدعية لتحصيل الرزق والغنى وقضاء الدين السؤال: بسبب الحالة الاقتصادية المتردية التي تمر بها الولايات المتحدة هذه الأيام فإن والدي يواجه مشاكل في العمل ، ولا ندري كم من الوقت سيستمر في عمله هذا ، فقد أعطوه إنذاراً بالتخلي عنه .. وهو العائل الوحيد للأسرة ، فكنت أود أن أتعلم دعاءً أدعو به ، فتتيسر أمورنا وتزداد أموالنا ، لقد بحثت على النت فوجدت دعاءً ولكني شككت بصحته لأنه يطلب من الشخص أن يقرأ 12000 مره في جلسة واحدة ، فأرجو منكم المساعدة ، وجزاكم الله خيراً . الجواب : الحمد لله أولا : نسأل الله تعالى أن ييسر أمركم ، ويعين والدكم ، ويرزقكم رزقا حلالا مباركا فيه . وقد ثبت في السنة الصحيحة أدعية لكشف الهموم ، وتفريج الكربات ، وقضاء الديون ، وتحصيل الغنى ، فمن ذلك : 1- روى أحمد ( 3712 ) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وَجِلَاءَ حُزْنِي ، وَذَهَابَ هَمِّي ، إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا ، قَالَ فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلا نَتَعَلَّمُهَا ؟ فَقَالَ بَلَى ، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا ) وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (1822) . 2- روى مسلم (2713) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنَا إِذَا أَخَذْنَا مَضْجَعَنَا أَنْ نَقُولَ : اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَرَبَّ الْأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنْ الْفَقْرِ) . 3- وعَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ : إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي ؟! قَالَ : أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ ؟! ، قَالَ : قُلْ : ( اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ) رواه الترمذي (3563) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي . والمكاتبة : تعهد العبد بدفع مال لسيده حتى يعتقه . و( جبل صِير) اسم جبل . 4- وروى الطبراني في معجمه الصغير عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : ( ألا أعلمك دعاء تدعو به لو كان عليك مثلُ جبلِ أُحُدٍ دَيناً لأداه الله عنك ؟ قل يا معاذ : اللهم مالك الملك ، تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء ، وتذل من تشاء ، بيدك الخير ، إنك على كل شيء قدير ، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، تعطيهما من تشاء ، وتمنع منهما من تشاء ، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك ). وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (1821). 5- ومن الوسائل العظيمة النافعة في تحصل الرزق : كثرة الاستغفار . قال تعالى : ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ) نوح/10- 12. ثانيا : أما تحديد عدد معين لدعاء من هذه الأدعية ، فهذا من البدع والمحدثات . جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " : "الأصل في الأذكار والعبادات : التوقيف ، وألا يُعبد الله إلا بما شرع ، وكذلك إطلاقها ، أو توقيتها ، وبيان كيفياتها ، وتحديد عددها ، فيما شرعه الله من الأذكار ، والأدعية ، وسائر العبادات مطلقاً عن التقييد بوقت ، أو عدد ، أو مكان ، أو كيفية : لا يجوز لنا أن نلتزم فيه بكيفية ، أو وقت ، أو عدد ، بل نعبده به مطلقاً كما ورد ، وما ثبت بالأدلة القولية ، أو العملية تقييده بوقت ، أو عدد ، أو تحديد مكان له ، أو كيفية : عبدنا الله به ، على ما ثبت من الشرع له . الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود " انتهى من "مجلة البحوث الإسلامية" (21/53) ، و " فتاوى إسلامية " (4/178) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2362 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2012 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، جزى الله خيرًا السائلة والمُجيبات . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 أبريل, 2016 بسم الله و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته جزاكما الله خير الجزاء يا غاليات لا حرمتن الأجر () شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك