اذهبي الى المحتوى
د.نوران

كـلبة تُرضع طـفلاً !!!

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أترك التعليق لكن بعد قراءة هذه القصة العجيييبة !!!

 

قال الجاحظ : وهو أمر مشهور في البصرة أنه لما وقع الطاعون الجارف أتى على أهل دار فلم يشك أهل تلك المحلّة أنه لم يبق منهم أحد فعمدوا إلى باب الدار فسدّوه ، وكان قد بقي صبي صغير يرضع ولم يفطنوا له ، فلما كان بعد ذلك بمدة تحول إليها بعض ورثة القوم ففتح الباب ، فلما أفضى إلى عرصة الدار إذا هو بصبي يلعب مع جراء كلبة قد كانت لأهل الدار فراعه ذلك ، فلم يلبث أن أقبلت كلبة قد كانت لأهل الدار فلما رآها الصبي حَبَا إليها فأمكنته من ( أثدائها ) فمصّها ، وذلك أن الصبي لما اشتد جوعه ورأى جِراء الكلبة يرتضعون من أثداء الكلبة حَبَا إليها فعطفت عليه ، فلما سقته مرة أدامت له ذلك ، وأدام هو الطلب ، ولا يُستبعد هذا وما هو أعجب منه ، فإن الذي هَدَى المولود إلى مص إبهامه ساعة يولد ثم هداه إلى الْتقام حلمة ثدي لم يتقدم له به عادة كأنه قد قيل له هذه خزانة طعامك وشرابك التي كأنك لم تزل بها عارفا.

 

منقول عن موقع سبيلي ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

:angry: :wacko:

قصة عجيبة جدا

اية دة :wub:

جزاك الله خيرا حبيبتى

د/نوران

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

قصة غريبة !

 

و الله اعلم هل هذه القصة صحيحة أم خاطئة

 

و لكن سواء كان صحيحة او غير ذلك فالمهم الفائدة

 

اننا لو نتوكل على الله حق توكله .....

 

فجزاكِ الله خيراً

 

اثابكِ الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا واثابكِ اجرا واعانكِ الله دوما على فعل الخير

والله ولي التوفيق

اللهم اهدنا اجمعين

 

ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو اخطأنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×