اذهبي الى المحتوى
د. هالة

ان كنت ممن يحضرون دروس العلم .. فشاركينا

المشاركات التي تم ترشيحها

" بسم الله الرحمن الرحيم "

 

 

حبيبتي في الله :

إن كنتِ ممن يحضرون دروس العلم؛ فنرجو منكِ الإجابة على هذه الاسئلة :

 

 

- ما الذي تحتاج إليه الداعية في هذا العصر من وجهة نظركِ ؟

 

 

- ما الشىء الذي تفتقدينه في الداعية التى تحضرين دروسها، وتودين أن يكون فيها بالفعل ؟

 

 

- هل تفضلين الداعية من النساء أم من الرجال ؟

-- نرجو ذكر السبب --

 

 

- ماذا لو دعت الداعية "معلمتك " الى أمر شرعي وخالفته ..

هل تجدين في نفسكِ الجرأة لنصحها ؟

 

 

- ما الدروس التي تفضلين حضورها - مع العلم أن جميعها لا غنى للمسلم عنها - أهي دروس الفقه, أم التفسير والحديث, أم الرقائق, أم التجويد , أم أصول الفقه، أم أصول الحديث، أم .... الخ ؟

 

 

-هل تعدين نفسك للدعوة ؟

وما هي الأسباب التي تتخذينها بالفعل لهذا الأمر ؟

 

 

بارك الله فيكن جميعا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛

 

طبيبتنا الحبيبة : قد أثرتِ في الحقيقة أسئلة غاية في الأهمية، مركزة فيما تحويه، ولكن جميل أن نتعرف معاً على مثل تلك الأوجه المختلفة، نستنهل من أطيافها ما نرتقى به في مجال الدعوة و الحياة.

 

تتسائلين: ما الذي تحتاج اليه الداعية في هذا العصرمن وجهة نظرك؟

 

كثر الحالقين باسم الدعاة في هذا الزمان، فأينما حللتِ فهناك دعاة، ناهينا عن المنهاج فهم هناك، و لكن أرى الداعية من وجهة نظري -منصرفة عن العلماء البارزين وأصحاب الملمات- تحتاج إلى.. العلم! ولا أعني هنا العلم الشرعي -كما يظن الكثيرين- فحسب؛ و إنما علوم الحياة بصفة عامة.. فالإسلام هو الحياة!

 

 

- ما الشيء الذي تفتقدينه في الداعية التي تحضرين دروسها وتودين أن يكون فيها بالفعل؟

 

الروحانية ! روحانية الداعية واستشعارها معاني الكلمات التي تتلفظ بها.

بتُّ أشعر وكأن الدعوة وظيفة رسمية متحتمة على الداعي أكثر منها غريزة نفسية تدفعه للعمل.

 

 

-هل تفضلين الداعية من النساء أم من الرجال ؟مع ذكر السبب.

 

لا أحابي أن يكون الداعي من النساء أو من الرجال؛ فأهل الثقة بهم يٌقاس، وإن كان أفق الداعية بالنسبة لنا -نحن النساء- أوسع بكثير -أعنى من ناحية الأخذ و العطاء-.

 

 

- ماذا لو دعت الداعية "معلمتك " الى أمر شرعي وخالفته هل تجدين فى نفسك الجراة لنصحها؟

 

في الحقيقة لم أعاين هذا الموقف من قبل، و لكن ربما حينها يُسطر أمامي هذا المثل الشعبي : "لكل جوادٍ كبوة، ولكل عالمٍ هفوة !"، أما في حالة تكرار المخالفة مرارًا والإصرار عليها؛ فأحسبني حينها سأتيقن بأني قد أخطأت سبيلي حين صنفتها كــ "داعية"!

 

 

- ما الدروس التى تفضلين حضورها "مع العلم ان جميعها لا غنى للمسلم عنها " أهى دروس الفقه, أم التفسير والحديث, أم الرقائق, أم التجويد , أم اصول الفقه أم اصول الحديث ............................؟

 

أحب تلك التى تتعلق بمسائل الأصول، غير أني في بداية الطريق أحابي الرقائق، فمن غيرها يستعسر الوصول إلى الأصول.

 

 

-هل تعدين نفسك للدعوة وما هى الاسباب التى تتخذينها بالفعل لهذا الامر؟

 

الوسائل متعددة، وأفقها واسع.. السماع والتلقي، القراءة والمشاهدة، التجربة الحية وكثرة مخالطة الدعاة أنفسهم.. كلها ركائز تنمي فينا شخصية الداعية الفطنة.

 

 

ربما هذا إلى حين.. وننتظر البقية>>>

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=13548

 

 

 

اللهم صل على الحبيب ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما الذى تحتاج اليه الداعية فى هذا العصرمن وجهة نظرك؟

 

اتباع السنه وقياس العمل علىتطبيق السلف

 

ما الشىء الذى تفتقدينه فى الداعيةالتى تحضرين دروسها وتودين ان يكون فيها بالفعل؟

احسبهن على خير ولا ازكيهن

 

-هل تفضلين الداعية من النساء ام من الرجال ؟مع ذكر السبب.

الاكثر علما الاقرب تطبيقا

الفاضلين و الفاضلات ويتساوى عندى حظ الانثى و الرجل من الاجلاء اصحاب الفضل من متبعى الهدى النبوى و الاكثر بعدا عن البدع

-ماذا لو دعت الداعية(معلمتك) الى أمر شرعى وخالفته هل تجدين فى نفسك الجراة لنصحها؟

 

نعم

الامر بالمعروف تكليف شرعى

 

-ما الدروس التى تفضلين حضورها(مع العلم ان جميعها لا غنى للمسلم عنها) أهى دروس الفقه,ام التفسير والحديث,

ام الرقائق, ام التجويد ,ام اصول الفقه ام اصول الحديث ............................؟

 

 

كل حسب الاحتياج له فى الاولويات وحسب درجه القرب من الله و الورع فاحانا تكون النفس قاسيه تحتاج الى الترويح و الردع فى ان واحد افضل في هده المرحله الزهد و الرقاءق و التدكره ل الوعي و التهديد على عكس الحاله يحتاج الانسان الى تذكر حال القبر و العذاب -عافانا لله--هل تعدين نفسك للدعوة وما هى الاسباب التى تتخذينها بالفعل لهذا الامر؟

 

نعم ان شاء الله فيوم المسلم كله دعوه الى الله

تهديب النفس - لتدرب على ردعها عند الغضب لغير الله

حضور مجالس العل ومجلسه دوى الفضل و العلماء و مخالطهالصالحين دوى المروءه و الخلق

البعد عن مايدهب من النفس خشيه الله الهمه العاليه ف طلب العلم

ملازمه الدعاء بان يصلح الله نفوينا و ان ينفع بنا

مراقبه النفس

سؤال الصالحين النصح والدعاء

دعاء الوالدين و سؤال الزوج الدعاء و الاعانه

 

بارك الله فيكن جميعا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيكما

ولكن اختنا المهاجرة استوقفنى هذا المعنى من غير الرقائق يستعسر الوصول الى الاصول بارك الله فيك هلا اوضحت لى المعنى الذى ترمين اليه. هل تقصدين من غير ترقيق القلوب بالرقائق لا يمكن الوصول الى اصول العلم(كأصول الفقه والحديث.الخ)

بارك الله فيكما وجزاكما على الرد خيرا.

اختنا (ام تيم) اعجبنى قولك ان من الوسائل التى اتخذتيها للدعوة دعاء الوالدين وسؤال الزوج الدعوة والاعانة ما شاء الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خيرا طبيبتنا الحبيبة ..

أحببت أن أشارك ..

 

ما الذى تحتاج اليه الداعية فى هذا العصرمن وجهة نظرك؟

 

الخلق الحسن وتفهم ظروف الغير والطبيعة البشرية, وعدم الزجر لأقل الأسباب .

 

ما الشىء الذى تفتقدينه فى الداعيةالتى تحضرين دروسها وتودين ان يكون فيها بالفعل؟

التودد إلى من تدعوهن والتقرب والإشعار بروح الأخوة في الله .

 

هل تفضلين الداعية من النساء ام من الرجال ؟مع ذكر السبب.

 

إن كان الأمر يحتاج إلى أخذ ورد ومناقشة أفضل النساء وإن كان غير ذلك فأفضل الرجال لما ألحظه من إحاطة لهم بالموضوع الذي سيتحدث عنه أكثر وخاصة إن كان ممن عرفوا بالتبحر في هذا المجال .

 

 

ماذا لو دعت الداعية(معلمتك) الى أمر شرعى وخالفته هل تجدين فى نفسك الجراة لنصحها؟

 

إن كان مما اختلف فيه أهل العلم فلا أتطرق إليه وإن كان مُجمع على خلافه فأقول لها: وجدت أن مسألة كذا يقول فيها العلماء كذا فما رأيكِ ؟

فإن أصرت استمر في النقاش وذكر الأدلة ..

 

-ما الدروس التى تفضلين حضورها(مع العلم ان جميعها لا غنى للمسلم عنها) أهى دروس الفقه,ام التفسير والحديث,

ام الرقائق, ام التجويد ,ام اصول الفقه ام اصول الحديث ............................؟

 

أشعر بمتعة في دروس الفقه أكثر ويليه مصطلح الحديث ..

 

هل تعدين نفسك للدعوة وما هى الاسباب التى تتخذينها بالفعل لهذا الامر؟

 

أحاول ذلك ما استطعت والأسباب التي أحاول أن أتخذها هي التعلم والتعرف على طبائع الناس وما يناسب كل منهم .

 

شكر الله لكِ أختنا الحبيبة دكتورة هالة وجعل ما كتبتي في ميزان حسناتكِ وجعلنا الله وإياكِ دعاة إليه وجعلنا هداة مهتدين .

 

 

..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل تقصدين من غير ترقيق القلوب بالرقائق لا يمكن الوصول الى اصول العلم(كأصول الفقه والحديث.الخ)

هذا ما رميت إليه بالضبط أختي الحبيبة، بمعنى: شخص في بداية طريق الإلتزام؛ من الصعب أن أبدأ معه بمثل هذه المسائل، و إنما الرقائق ألطف بها مسيره في البداية ، ثم بعد ذلك ومن خلالها تغرس الأصول، ذلك إن لم يكن قد شرع هو في غرسها بالفعل.

 

فقهنا الله و إياكِ في أمر ديننا و دنيانا .. فاللهم آمين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛

 

أخواتي الكريمات: موضوع قد طرحته من قبل طبيبتنا السابقة والداعية د.هالة - جزاها الله عنها كل خير -، وقد أحببتُ رفعه من جديد تشاركن فيه بأرائكن ونظراتكن المتباينة للدعاة اليوم على ساحة الواقع، وذلك لما في الإجابة على هذه التساؤلات من أهمية، خاصة بالنسبة لأخواتنا العاملات في حقل الدعوة، فنجعله كالمرآة التي ترى فيها الداعية نظرة الجمهور لها، فترتقي بنفسها وبدعوتها في هذه المجال، وذلك حتى تؤتي ثمارها، وتجدي نفعها - بإذن الله -.

 

أخواتي الكريمات: أرجو أن أجد تفاعلكن مع الموضوع..

سائلة المولى -عز وجل - أن يمهد لنا ولكن الطريق لخدمة الدعوة أبداً ما حيينا .. فاللهم آمين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

- ما الذي تحتاج إليه الداعية في هذا العصر من وجهة نظركِ ؟

 

التفقه اكثر في الدين والتزود من العلم

 

- ما الشىء الذي تفتقدينه في الداعية التى تحضرين دروسها، وتودين أن يكون فيها بالفعل ؟

 

هي ما شاء الله احسبها على خير بس يوجد بعض الامور متساهلة فيها وسبحان الله كنت انوي ان اتناقش معها فيها يمكن اكون انا الغلط

 

- هل تفضلين الداعية من النساء أم من الرجال ؟

-- نرجو ذكر السبب --

 

ممن أحضر لهم النساء حتى استطيع مناقشتها والتحدث معها دون حرج واجلس أمامها واتابعها جيدا

 

- ماذا لو دعت الداعية "معلمتك " الى أمر شرعي وخالفته ..

هل تجدين في نفسكِ الجرأة لنصحها ؟

 

نعم أنصحها واناقشها حتى نصل الى الصواب

 

 

- ما الدروس التي تفضلين حضورها - مع العلم أن جميعها لا غنى للمسلم عنها - أهي دروس الفقه, أم التفسير والحديث, أم الرقائق, أم التجويد , أم أصول الفقه، أم أصول الحديث، أم .... الخ ؟

 

دروس القرءان والفقه حاليا

 

-هل تعدين نفسك للدعوة ؟

 

أحاول بالتعلم

 

وما هي الأسباب التي تتخذينها بالفعل لهذا الأمر ؟

 

بالتزود من العلم فنحن جميعا مطالبين ان نكون دعاة الى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

_ما الذى تحتاج إليه الداعية فى هذا العصر من وجهة نظرك؟!

 

تحتاج بجانب زادها الشرعى و..... العلم بطبائع من تدعوهم فلعل ذلك أبلغ إلى الوصول إليهم وإقناعهم بوجهة نظرها

 

_ما الشئ الذى تفتقدينه فى الداعية التى تحضرين دروسها ،وتودين أن يكون فيها بالفعل؟

 

الهمة العالية.

 

- هل تفضلين الداعية من النساء أم من الرجال ؟

-- نرجو ذكر السبب --

 

الرجال!

 

لأنهم الأعلم و لأنهم متفرغون للدعوة أكثر.

 

ماذا لو دعت الداعية "معلمتك " الى أمر شرعي وخالفته ..

هل تجدين في نفسكِ الجرأة لنصحها ؟

 

نعم ولكن على استحيييياااااء.

 

- ما الدروس التي تفضلين حضورها - مع العلم أن جميعها لا غنى للمسلم عنها - أهي دروس الفقه, أم التفسير والحديث, أم الرقائق, أم التجويد , أم أصول الفقه، أم أصول الحديث، أم .... الخ ؟

 

دروس الفقه والتجويد والعقيدة.

 

-هل تعدين نفسك للدعوة ؟

وما هي الأسباب التي تتخذينها بالفعل لهذا الأمر ؟

 

نعم ولقد شرعت فيها بالفعل على قدر الإستطاعة.

 

والوسائل كثيرة أهمها التزود بالعلم الشرعى ودراسة فن الدعوة من خلال تجاربى السابقة وتعاملاتى المحدودة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحبتى فى الله بارك الله لى فيكن وجزاكن كل خير, وبخاصة اختى فى الله المهاجرة على إعادة طرح هدا الموضوع.

أما كون الداعية من النساء فهدا أفضل لنا فى دروس القرءان والتجويد بخاصة حتى نقرأأمامها بأصواتنا النسائية بلا حرج.

والرقائق ايضا برعت فيها النساء ودلك لرقة طباعهن.

اما دروس الفقه المتخصصة فقد برع فيها الرجال بلا أى منافس, كمثال دروس الفقه للشنقيطى وشرحه لزاد المستقنع ماشاء الله تبارك الله بارك الله فيه وايضا دروسه فى اصول الفقه .

ايضا دروس مصطلح الحديث واصول الحديث برع فيها الرجال بلا أى منافس وعندنا مثال واضح وهو الشيخ اسحاق الحوينى .

جزاكن الله خيرا أحبتى ولكن غاليتى المهاجرة ما قصة السابقة (طبيبتنا السابقة)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛

أحبتى فى الله بارك الله لى فيكن وجزاكن كل خير, وبخاصة اختى فى الله المهاجرة على إعادة طرح هدا الموضوع.

أما كون الداعية من النساء فهدا أفضل لنا فى دروس القرءان والتجويد بخاصة حتى نقرأأمامها بأصواتنا النسائية بلا حرج.

والرقائق ايضا برعت فيها النساء ودلك لرقة طباعهن.اما دروس الفقه المتخصصة فقد برع فيها الرجال بلا أى منافس, كمثال دروس الفقه للشنقيطى وشرحه لزاد المستقنع ماشاء الله تبارك الله بارك الله فيه وايضا دروسه فى اصول الفقه .ايضا دروس مصطلح الحديث واصول الحديث برع فيها الرجال بلا أى منافس وعندنا مثال واضح وهو الشيخ اسحاق الحوينى .جزاكن الله خيرا أحبتى

معقولة :) ؟؟

ولكن غاليتى المهاجرة ما قصة السابقة (طبيبتنا السابقة)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عزيزتي أقصد الإشراف على الساحة الطبية :).

 

لا حرمن وجودكِ بيننا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أما عن سؤالك الأول : مالذي تحتاج إليه الداعيه ؟

 

أقول تحتاج الداعيه من وجهة نظري إلى اتساع علم ، وأقصد به معرفتها لأقوال العلماء ووقوفها على خلافيات المذاهب ، وعدم تحيزها لمذهب بعينه أو لقول قائل أو رؤية إمام مالم يكن معها مايسندها من أدلة الشرع الحكيم

 

السؤال الثاني : الشيء الذي تفتقدينه في الداعية

 

أقول وبإنصاف لا ننكر أن هناك دعاة مبدعين ولهم تأثير واضح على شباب الأمة ، بل إنني أعد الصحوة الدينية التي نشهدها الآن مرجعها إلى دعاة هذه الأمة وعلى رأسهم ، الشيخ محمد حسان ، محمد حسين يعقوب ، محمود المصري ، عائض القرني ، عبد الله المصلح وآخرون جزاهم الله عن هذه الآمة كل خير

ولكني ربما أفقد في الداعية على سبيل العموم مراعا ةأحوال الناس وهذا شرط هام من شروط المجتهد ، الناس في جانب والنص في جانب آخر ، أي عدم توظيف النص المرن بما يتناسب مع أحوال الناس ، ولا أقصد به لي عنق النصوص لتحريم الحلال أو تحليل الحرام

ولكن كما قال الإمام أحمد من لم يعرف أحوال الناس دهمه الناس

 

البعد بعض الشيء عن منهج التيسير وهومنهج المصطفى صلى الله الذي ماخير بين أمرين إلا اختار أيسرهما مالم يكن إثماً

 

ومعلوم أننا في ظل تحديات عصر العولمة والمتغيرات الجديدة على المجتمع الإسلامي نحتاج إلى هذا المنهج أكثر من ذي قبل

 

 

السؤال الثالث : هل تفضلين الداعية من النساء أم من الرجال

 

أقول لك الذي يحظى بالأفضلية عندي من يدلني على الله في رفق بغض النظر عن كونه رجل أم امرأة

 

السؤال الرابع ، ربما لا أحتاج إجابة عليه لأن هذا مجال تخصصي ، ولكني أتابع من خلال التلفاز دعاة الأمة وبالتأكيد عندهم خير كثير فكلنا طلاب علم حتى الممات

 

 

السؤال الخامس : هل تعدين نفسك للدعوة ؟

 

أقول لك بفضل الله تعالى أعمل في هذا الحقل من وقت بعيد وأسأل الله تعالى أن يكون خالصاً لوجهه الكريم اللهم آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين

تم تعديل بواسطة سما الأزهر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك أختنا الكريمة سما الأزهر ولعلك من خريجات الأزهر المتميزات.

ونحن بالفعل نحتاج الى فتح باب الإجتهاد وهدا يحدث بالفعل من خلال المجمع الفقهى التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامى ولكن كما تعلمين العلماء الأتقياء الدين يأخدون بالحيطة يتحرجون أحيانا من الإجتهاد خشية الخطأ وتحمل تبعات هدا الخطأ امام الله تعالى.

ولكن من الخطأ أيضا ايقاع االناس دائما فى الحرج فالفقه يناقش الفروع وليس الأصول والفروع قد تختلف من بيئة لبيئة ومن مكان الى مكان ومن عصر الى عصر وهدا بالطبع فى ظل ثوابت الأصول.

فمثلا الإمام الشافعى كان له فقه فى بعض المسائل فى العراق اختلف هدا الفقه عندما انتقل الى مصر.

والعصر الجديد يشهد مستجدات واحداث ويحتاج الى فقه فيه اجتهاد جديد يلائمه مثل خروج المرأة لمجالات العمل المختلفة, عمليات التجميل,بطاقات الإتمان (كردت كارد)

فقه للأقليات المسلمة..................................الخ. بارك الله فيك أخت سما ونفع بك وزادك علما وتقى اللهم آمين

 

من أجمل الردود رد أخوات طريق الإسلام وهو قول ان الداعية لابد لها من خلق حسن ,وتفهم أحوال وظروف من تدعوهم وهدا هو الجانب الإنسانى فعلا الدى يجب التركيز عليه

فلابد لها من خفض الجناح لهم والصبرعليهم وطول البال لسماع من تدعوهم كما يسمعونها, تسمعهم وتتعاطف معهم وتشجعهم, فهم لحم ودم واعصاب ولا تتعالى عليهم ظنا منها انها افضل منهم, فهى إن كانت أفضل فى تخصصها فهى ليست الأفضل منهم فى كل شىء و(إن أكرمكم عند الله اتقاكم).

ايضا يجب على من يحضرون الا يحرجوها بكثرة اللجاجة والجادلة وإن كان ثمة خطأ فيمكن لفت نظرها اليه برفق والأفضل الا يكون امام الحاضرين الا ادا كانت تحل حراما او تحرم حلالا.

والله تعالى المستعان.

 

 

 

 

من اجمل الردود ايضا رد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×