اذهبي الى المحتوى
*أم رقية*

تاكسي إسلامي لمكافحة العنصرية ضد المسلمين في ألمانيا

المشاركات التي تم ترشيحها

post-34026-0-81538000-1370781270.jpg

 

 

مع تزايد الهجمات العدائية ضد المسلمين، قرر "سليم ريد" الألماني العراقي الأصل ابتكار خدمة التاكسي الإسلامي؛ لمكافحة العنصرية ضد مسلمي ألمانيا.

 

وتعتمد هذه الخدمة على فكرة التاكسي الجماعي، والتي يستخدمها عادة ركاب لا يعرف بعضهم بعضًا للمسافات الطويلة بأسعار رخيصة، وخصصها للمسلمين، على الحجز المسبق عبر أول موقع إسلامي لسيارات التاكسي الأجرة وتحديد هوية السائق والمسافرين.

 

وقال "ريد": إن التاكسي الإسلامي يساعد زبائنه على اختيار جنس السائقين؛ ولحماية المسلمات اللاتي لا يمكنهن الجلوس مع سائقين رجال دون محرم.

 

وقد دفعت الشكاوى من الإهانات والعنصرية التي يتعرض لها المسلمون في ألمانيا إلى ابتكار "سليم ريد" هذا المشروع.

 

وأكد "ريد": "كنت أتلقى العديد من الشكاوى من مسلمين ومسلمات في هذا الشأن، بجانب شكواهم من عدم قدرتهم على السفر وحدهم عبر مواقع خدمة السيارات الجماعية التقليدية في ألمانيا؛ لأنها لا تفصل بين الجنسين".

 

وتابع: "لذا حرصت على إتاحة الفرصة للمسافرين أن يحددوا هوية السائق وهوية بقية الركاب من خلال موقعه الإلكتروني؛ إذ يتم الحجز المسبق عبر موقع المشروع على الإنترنت".

 

كما أعلن "ريد" ترحيبه بتلبية طلبات غير المسلمين من المواطنين إلى التاكسي الإسلامي، لتعزيز الحوار معهم، بشكل يجعلهم متحمسين للدين الإسلامي، وربما لاعتناقه.

 

وقد حقق مشروع التاكسي الإسلامي نجاحًا كبيرًا في الأيام الأولى من انطلاقه، وتم تسجيل 2000 تصفح للموقع، وعبر الآلاف عن امتنانهم للفكرة.

 

وبحسب الإحصائيات الحكومية، فإن المسلمين في ألمانيا يشكلون نحو 4 ملايين مسلم، بما يمثل نحو5% من تعداد السكان.

 

وقد امتدت خدمة التاكسي الإسلامي عن طريق رجل الأعمال الجزائري شهد البرامي في فرنسا وبلجيكا، التي تزداد بهما نسبة المسلمين، وبالإضافة إلى أهداف المشروع الأصلية، اعتبر البرامي أنه بمثابة خدمة لمساعدة السياح العرب الذين يفضلون المسلمين في سيارتهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مشروع قيم

 

لو استمر سيكون له منفعة كبيرة والله اعلم

واسال الله ان من يستخدمه من المسلمين يكونون من اهلا الصلاح ومن محبي نشر الدعوة الاسلامية

منه بأذن الله سيتم التعارف بين المسلمين في المانيا اكثر

الدول الغربية فيها الكثير من المسلمين واغلبهم لا يعرفون بعض

والغربة تعلم التمسك بالدين هذه رؤيتي واملنا بالله كبير تمسك المسلمين ببعضهم

واعتقد لو تم التعارف بين المسلمين ومن اغلب المدن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكِ

 

فكرة جميلة جزى الله القائمين عليها خير الجزاء

 

جزاكِ الله خيرًا أم رقية الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

 

ما شاء الله فكرة جميلة

ونتمنى أن تنتشر بإذن الله في كل الدول الأجنبية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مشروع قيم

 

لو استمر سيكون له منفعة كبيرة والله اعلم

واسال الله ان من يستخدمه من المسلمين يكونون من اهلا الصلاح ومن محبي نشر الدعوة الاسلامية

منه بأذن الله سيتم التعارف بين المسلمين في المانيا اكثر

الدول الغربية فيها الكثير من المسلمين واغلبهم لا يعرفون بعض

والغربة تعلم التمسك بالدين هذه رؤيتي واملنا بالله كبير تمسك المسلمين ببعضهم

واعتقد لو تم التعارف بين المسلمين ومن اغلب المدن

 

فعلا يا راما كتير في الغربة بيعانوا من الوحدة خصوصا في البلاد الغربية والفكرة دية تقرب بينهم جزاهم الله خيرًا

 

اسعدني مرورك حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكِ

فكرة جميلة جزى الله القائمين عليها خير الجزاء

 

جزاكِ الله خيرًا أم رقية الحبيبة

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

 

وجزاكِ مثله حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

 

ما شاء الله فكرة جميلة

ونتمنى أن تنتشر بإذن الله في كل الدول الأجنبية

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

امين

 

اسعدني مرورك سدورة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

فكرة جميلة ما شاء الله

جزاك الله خيرا على النقل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×