اذهبي الى المحتوى
راماس

هل الأفضل أن تصلي المرأة صلاة التراويح والقيام في المسجد أم في بيتها ؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل الأفضل أن تصلي المرأة صلاة التراويح والقيام في المسجد أم في بيتها ؟

بلغنا الله واياك شهر رمضان وجعلنا واياك فيه من العتقاء من النيران

 

ايهما افضل للمرأه ان تصلي التراويح والقياااااام في السجد

ام في بيتهااا

 

اريد اعظمهما اجرااااا

 

الجواب :

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آمين ، ولك بمثل ما دعوت .

 

الأفضل أن تُصلّي في بيتها ، لعموم قوله عليه الصلاة والسلام : أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلاَّ المكتوبة . رواه البخاري ومسلم .

ولقوله عليه الصلاة والسلام في شأن المرأة : صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها ، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها . رواه أبو داود .

ولأن المرأة أُمِرَت أن تَقَرّ في بيتها .

إلاّ إن كانت لا تُحسن القراءة ولا تجد من يُصلّي بها ، فتخرج من غير زينة ولا طِيب ، لقوله عليه الصلاة والسلام : يما امرأة أصابت بَخورا فلا تَشهد معنا العِشاء الآخرة . رواه مسلم .

وقال : إذا شَهِدَت إحداكن المسجد فلا تَمَسّ طِيبًا . رواه مسلم .

ولقوله عليه الصلاة والسلام : لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن وهُنّ تِفِلات . رواه الإمام أحمد وأبو داود . وأصله في الصحيحين .

قال ابن حجر : أي : غير متطيبات ، ويقال : امرأة تَفْلة إذا كانت متغيرة الريح . اهـ .

قالت عائشة رضي الله عنها : لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما مُنعت نساء بني إسرائيل . قال يحيى بن سعيد : قلت لِعَمْرَة : أو مُنعن ؟ قالت : نعم . رواه البخاري ومسلم .

وإنما مُنعت نساء بني إسرائيل من المساجد لِمَا أحدثن وتوسعن في الأمر من الزينة والطيبِ وحسنِ الثياب . ذكره النووي في شرح مسلم .

قال ابن المبارك : أكره اليوم الخروج للنساء في العيدين ، فإن أبَت المرأة إلا أن تخرج فليأذن لها زوجها أن تخرج في أطهارها ولا تتزين ، فإن أبت أن تخرج كذلك فللزوج أن يمنعها من ذلك .

 

والله تعالى أعلم .

 

 

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=77255

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صلاة المرأة في بيتها أفضل وأعظم أجرا

 

 

 

السؤال

 

 

 

 

 

 

 

 

بما أنني فتاة في عمر: 21، يوجد مسجد بالقرب من منزلنا، بحيث يمكنني الذهاب والوصول إليه في

 

5 دقائق أو أقلَ، وددت أن أسألكمَ بالنسبة لصلاة التراويحَ، فهل أصليها في المسجد أو البيت؟

 

وأيهما أفضلَ؟ وإذا كانت في البيت أفضل، فكيف أصليهاَ؟ فصوت المؤذن يسمع أحياناً بالمنزل، فهل

 

يجوز أن أصلي معهُ وأنا بالمنزلَ أم لا؟ وأيضاً عند الذهاب لصلاة التراويح في المسجد فكيف أصليها؟

 

وماذا أفعل عندما يقرأ المؤذنَ؟ أأصمت؟ أم أتلو الآية إن كنت أحفظها؟ أم ماذا؟ وهل أقرأ الفاتحة

 

وأصمت؟ أم أقرأ ما أحفظهُ بعد الفاتحة؟.

 

وفي انتظار ردكم بارك الله فيكم قبل دخول الشهر الفضيل.

 

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فيجوز للمرأة أن تصلي التراويح في المسجد إذا انضبط خروجها بالضوابط الشرعية ـ من الحجاب

 

والستر وترك الزينة ـ كما في الفتوى رقم:

39757.

 

 

أما عن الأفضلية: فلا شك أن صلاتك التروايح في البيت أفضل لك وأعظم أجرا، لقول النبي صلى

 

الله عليه وسلم: لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ. رواه أحمد وأبو داوود.

 

وقد سبق أن بينا أن صلاة المرأة في البيت أفضل من صلاتها في المسجد في الفتوى رقم:

 

وإذا صليت التراويح في البيت، فلا يصح أن تقتدي بإمام المسجد ولو كنت تسمعين صوته، قال

 

الشيخ ابن عثيمين عن المرأة إذا اقتدت جاهلة بإمام المسجد وهي في بيتها: ما صلته في الأيام

 

الماضية وهي جاهلة فهو صحيح، لكن لا تعود إلى هذا، إذ أنه لا يصح الاقتداء بالإمام إلا إذا كان

 

الإنسان في نفس المسجد الذي يصلي فيه الإمام، فإن كان خارجه لم يصح إقتداؤه به ولو سمع

 

صوته، إلا إذا امتلأ المسجد وخرجت الصفوف إلى السوق فلا بأس أن يصلي في السوق ما دامت

 

الصفوف متصلة. اهـ.

 

وانظري الفتوى رقم:

132485.

 

وإذا صليت التروايح في المسجد فإنك تقتدين بالإمام وتصلين معه حسب الصفة التي يصليها,

 

وتقرئين خلف الإمام سورة الفاتحة ـ فقط ـ في كل ركعة ثم تستمعين إلى قراءة الإمام, وأما كيفية

 

صلاة التروايح فانظري لها الفتوى رقم:

112700.

 

والله أعلم.

 

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي

ولدي سؤ ال أيضا زوجي لا يمنعني

من الذهاب للمسجد أيام التراويح

وأنا أحب الذهاب وصلاة الجماعة

فهل جائز أم أصلي ببيتي؟؟؟؟؟؟

وسؤ ال آخر كنت أذهب لطلب العلم في أحد المساجد أحضر الدروس

الدينية ونصلي العصر وأرجع بيتي

حتى أخبرتني أخت زوجي أنه غير جائز أن أخرج للمسجد حتى لطلب العلم

فما جوابك؟؟؟؟ وجزاك الله كل خير أختي رماس

تم تعديل بواسطة خيوط ذهبية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ ياحبيبة ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله ام ريتاج الحبيبة

اعتذر للتأخر بالاجابة لم أنتبه لسؤالكِ

@

زوجي لا يمنعني من الذهاب للمسجد أيام التراويح وأنا أحب الذهاب وصلاة الجماعة فهل جائز أم أصلي ببيتي؟؟؟؟؟؟

تفضلي اتمنى ان تنفعكِ هذه الفتوى

حكم صلاة التراويح للمرأة في المسجد

 

صالح بن فوزان الفوزان

 

 

السؤال: ما حكم صلاة المرأة للتراويح في المسجد؟ وما الشروط التي يجب التقيد بها في حالة خروجها إلى المسجد؟

الإجابة: خروج المرأة لصلاة التراويح في المسجد جائز بشرط الالتزام بالستر الكامل وعدم التطيب، وترك لباس الزينة، ولبس الحلي، وبشرط غض البصر، والتزام الحياء والحشمة.

 

http://ar.islamway.net/fatwa/8896

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كنت أذهب لطلب العلم في أحد المساجد أحضر الدروس

الدينية ونصلي العصر وأرجع بيتي حتى أخبرتني أخت زوجي أنه غير جائز أن أخرج للمسجد حتى لطلب العلم

فما جوابك؟؟؟؟

حياكِ الله يا حبيبة

ليس جوابي بارك الله بكِ إنما هو جواب مشايخنا الافاضل جزاهم الله عنا خير الجزاء لما يقدموه لنا من فوائد وتعاليم لديننا الصحيح

ونسال الله أن يجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه

- حكم ذهاب المرأة إلى المسجد لطلب العلم .

س: بالنسبة لخروج المرأة من بيتها لضرورة، وحول هذا الموضوع المهم أقول: بأننا مجموعة بنات مسلمات، وإننا نذهب لأحد المساجد في مدينتنا، وهو يبعد عن البيت حوالى ربع ساعة، مشيًا على الأقدام، ونذهب في الأسبوع أربعة أيام، لنتعلم الفقه والسيرة، فهل هذا يعتبر من الضرورة ؟ جزاكم الله خيرًا

 

 

ج: هذا كلّه طيب، الذهاب للمسجد للتفقه في الدين، هذا أمر مطلوب، إلا إذا تيسر في المدرسة عندكم من يفقهكُنَّ، ويعلمكُنَّ فهذا طيب، وإذا دعت الحاجة إلى حضور حلقات العلم في المساجد، حتى تسمعْنَ الفائدة والعلم، فهذا أمر مطلوب قد يجب، وقد يتأكد إذا دعت الحاجة إليه بالوجوب، الحاصل أن الخروج إلى المساجد لطلب العلم، والتفقه في الدين أمر مطلوب شرعًا، ما بين مستحب أو واجب، على الرجال والنساء جميعًا، أما إذا تيسر للنساء التفقه في بيوتهن، أو في مدارس خاصة، كفى ذلك والحمد لله، وإلا فعليهن أن يتفقهن في الدين، ويتعلمن شرع الله، وبالخروج إلى مسجد بعيد، ساعة ربع ساعة، أو أكثر للتفقه في الدين، ويكون معها من أخواتها من يساعدها على ذلك، حتى لا تستوحش من الطريق، أو لا تفتن في الطريق، أو يكون معها زوجها أو أخوها إذا كان هناك حاجة لذلك، وإذا كان الطريق آمنًا ولا خوف، فلا بأس أن تخرج وحدها.

http://www.alifta.ne...geNo=1&BookID=5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@راماس

جزاك الله ألف خير رماس الحبيبة

كنت أذهب مع جارتي عمرها يتجاوز الستين

وامرأة متقية ولها الفضل في التزامي والمسجد لا

يبعد إلا ببضع دقائق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×