اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

شاركينا ولو بكلمة في ظل الأحداث الراهنة والتعتيم الاعلامي

المشاركات التي تم ترشيحها

وحامل الدين ينبغي ألا يستكين ولا يجبن ولا يخور عزمه لأنه صاحب رسالة مقدسة من عند الحكيم العليم ،سار على نهجها رسل الله من قبل فنصرهم الله وانتقم من عدوهم

قال الشاعر

إن نفسا ترتضي الإسلام دينا

ثم ترضى بعده أن تستكينا

أو ترى الإسلام في أرض مهينا

ثم تهوى العيش نفس لن تكونا

في عداد المسلمين العظما

(فقه التمكين عند دولة المرابطين)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دعوة المظلوم كالرصاصة القوية تسافر فى سماء الأيام بقوة لتستقر بإذن ربها فى أغلى ما يملك الظالم

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الشيخ عائض القرني:

 

بينما أبكي حزنا على ما ألم بأمتنا وأصاب اخواننا وأخواتنا في مشارق الأرض ومغاربها

وخاصة تلك الفاجعة الكبرى في مصر وسوريا...

إذ بصاحبي يقول لي علام البكاء والنحيب....؟؟

فقلت على الدين!!

فأجابني إن الدين , الله ناصره ومؤيده ألم تسمع إلى قوله تعالى (كتب الله لأغلبن أنا ورسلي).....

فقلت: أبكي على المقتولين غدرا وظلما!!!!

فأجابني هم شهداء عند ربهم يرزقون إن شاءالله.....

فقلت أبكي على الجرحى والمكلومين والمحبوسين والمقهورين ظلما وعدوانا!!!!!

فأجابني ما يصيب المسلم من نصب ولا هم ولا حزن حتى الشوكة إلا كفر الله بها من سيئاته وخطاياه ,فالإبتلاءات تكفير سيئات ورفع درجات.....

فقلت أبكي على الأرامل واليتامى!!!!

فقال الله يتولاهم وهو يتولى الصالحين...

فقلت أبكي على الثكالى والمصابين ومن فقدوا البنين والأحباب!!!!

فقال ألم تسمع قول منزل الكتاب (إنما يوفى الصابرون أجرهم يوم القيامة).....

فقلت أبكي لتمكن أهل الباطل وسطوهم بأهل الحق!!!

فقال ألم تسمع قول رب العباد (لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)......

فلتمسح دموعك ولتثق بموعود ربك ....

(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون)

واعمل على إصلاح نفسك لتكن ممن قال فيهم ربك (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين).

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من كان يحب الراحة ولا يريد أن ينزعج ولا أن يخالف نفسه ولا أن يتحمل مشقة، فهذا لا يستطيع سلوك طريق الجنة.

 

{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا }.

 

[ علي الطنطاوي ]

 

 

تجتاز الأمة مرحلة من أصعب مراحل تاريخها، حيث تلاحقت الفتن، وتنوعت الشبه، والتبس الحق بالباطل، فمن وفق للفرقان بان له طريق الهدى فنجا، وسبيل ذلك هو القرآن لا سواه، فتدبر:

{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ }.

 

[ أ.د. ناصر العمر ]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تأمل:

 

{ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ }

 

حيث يغتر الظالمون بإمهال الله لهم، فيتدرجون في طغيانهم، ويستمرئون ذلك، حتى يوقنون أن سياستهم عين العدل، فإذا أمنوا العقوبة أخذهم الله { بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ * فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }.

 

[ أ.د. ناصر العمر ]

 

****

 

 

إذا أحزنك أن أعداء الإسلام لا يزالون أشدَّ قوة، وأكثر عدداً، وأجمع لوسائل النصر، فتذكر:

{ لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ }،

 

إنهم في مثل ضياء الأصيل، يملأ الدنيا ولكنه إلى زوال.

 

[ علي الطنطاوي ]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كثير من الناس يطول عليهم انتظار النصر فينتكسون، ويغفلون أن الله وعد بانتصار الحق وليس أشخاصهم،

مات كثير من الصحابة قبل رؤية تمكين الله لنبيه

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ليس عندي رد أبلغ من هذه الفتوى

 

 

الحذر من الإشاعات وقت الأزمات

 

 

يوجد بعض الكتَّاب وخاصة في الإنترنت ينشرون أخباراً بلا تثبت ، مما يتسبب في ربكة المسلمين ، وإدخال الوهن إلى قلوبهم .. كادعاء سقوط مدينة من مدن المسلمين أو قتل قائدٍ من قادتهم أو غير ذلك مما يُسبب الإحباط ويفت في العزيمة ... وكل ذلك بلا تثبت ولا تأكد من صحة الخبر .. بل إن بعضهم يكتب في نهاية مقاله : " هكذا بلغني ولكني لست متأكداً من صحة الخبر " !!

فما نصيحتكم لهؤلاء .

 

 

 

الحمد لله

لا شك أنه في وقت الفتن تنشط الدعاية وتكثر الإِثارة وهنا يأتي دور الإِشاعة .

ومن المعلوم أن التثبت مطلب شرعي لقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) . وفي قراءة أخرى ( فتثبتوا )

وقد حذر الشارع أشد التحذير من نقل الشخص لكل ما يسمعه فعن حفص بن عاصم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) رواه مسلم في المقدمة 6 صحيح الجامع 4482 .

وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع ) السلسلة الصحيحة 2025.

"قَالَ النَّوَوِيّ : فَإِنَّهُ يَسْمَع فِي الْعَادَة الصِّدْق وَالْكَذِب فَإِذَا حَدَّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ فَقَدْ كَذَبَ لإِخْبَارِهِ بِمَا لَمْ يَكُنْ , وَالْكَذِب الإِخْبَار عَنْ الشَّيْء بِخِلَافِ مَا هُوَ وَلا يُشْتَرَط فِيهِ التَّعَمُّد " .

وعن المغيرة بن شعبة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنع وهات وكره لكم قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال ) رواه البخاري 2231.

قال الحافظ ابن حجر :

(قَوْله : ( وَكَرِهَ لَكُمْ قِيلَ وَقَالَ ) . . . قَالَ الْمُحِبّ الطَّبَرِيُّ : . . . وفي معني الحديث ثلاثة أوجه :

أولها : الإِشَارَة إِلَى كَرَاهَة كَثْرَة الْكَلام لأَنَّهَا تُؤَوِّل إِلَى الْخَطَأ . . .

ثَانِيهَا : إِرَادَة حِكَايَة أَقَاوِيل النَّاس وَالْبَحْث عَنْهَا لِيُخْبِر عَنْهَا فَيَقُول : قَالَ فُلان كَذَا وَقِيلَ كَذَا , وَالنَّهْي عَنْهُ إِمَّا لِلزَّجْرِ عَنْ الاسْتِكْثَار مِنْهُ , وَإِمَّا لِشَيْءٍ مَخْصُوص مِنْهُ وَهُوَ مَا يَكْرَههُ الْمَحْكِيّ عَنْهُ .

ثَالِثهَا : أَنَّ ذَلِكَ فِي حِكَايَة الاخْتِلاف فِي أُمُور الدِّين كَقَوْلِهِ : قَالَ فُلان كَذَا وَقَالَ فُلان كَذَا , وَمَحَلّ كَرَاهَة ذَلِكَ أَنْ يُكْثِر مِنْ ذَلِكَ بِحَيْثُ لا يُؤْمَن مَعَ الإِكْثَار مِنْ الزَّلَل , وَهُوَ مَخْصُوص بِمَنْ يَنْقُل ذَلِكَ مِنْ غَيْر تَثَبُّت , وَلَكِنْ يُقَلِّد مَنْ سَمِعَهُ وَلا يَحْتَاط لَهُ . قُلْت : وَيُؤَيِّد ذَلِكَ الْحَدِيث الصَّحِيح (كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُحَدِّث بِكُلِّ مَا سَمِعَ ) أَخْرَجَهُ مُسْلِم ) اهـ بتصرف يسير .

وعن أبي قلابة قال : قال أبو مسعود لأبي عبد الله أو قال أبو عبد الله لأبي مسعود : ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في زعموا ؟

قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بئس مطية الرجل زعموا " السلسلة الصحيحة 866 .

قال العظيم آبادي : " ( بِئْسَ مَطِيَّة الرَّجُل ) : الْمَطِيَّة بِمَعْنَى الْمَرْكُوب (زَعَمُوا) : الزَّعْم قَرِيب مِنْ الظَّنّ أَيْ أَسْوَأ عَادَة لِلرَّجُلِ أَنْ يَتَّخِذ لَفْظ زَعَمُوا مَرْكَبًا إِلَى مَقَاصِده فَيُخْبِر عَنْ أَمْر تَقْلِيدًا مِنْ غَيْر تَثَبُّت فَيُخْطِئ وَيُجَرَّب عَلَيْهِ الْكَذِب قَالَهُ الْمَنَاوِيُّ .

ولذلك حرص سلفنا الصالح على التثبت والحذر من الإشاعات :

قال عمر رضي الله عنه : ( إياكم والفتن فإن وقع اللسان فيها مثل وقع السيف ).

ولقد سطَّر التاريخ خطر الإِشاعة إذا دبت في الأمة وإليك أمثلة من ذلك :

1- لما هاجر الصحابة من مكة إلى الحبشة وكانوا في أمان ، أُشيع أن كفار قريش في مكة أسلموا فخرج بعض الصحابة من الحبشة وتكبدوا عناء الطريق حتى وصلوا إلى مكة ووجدوا الخبر غير صحيح ولاقوا من صناديد قريش التعذيب . وكل ذلك بسبب الإِشاعة .

2- في غزوة أحد لما قتل مصعب بن عمير أُشيع أنه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقيل : قُتل رسول الله فانكفأ جيش الإِسلام بسبب الإِشاعة ، فبعضهم هرب إلى المدينة وبعضهم ترك القتال .

3- إشاعة حادثة الإِفك التي اتهمت فيها عائشة البريئة الطاهرة بالفاحشة وما حصل لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين معه من البلاء، وكل ذلك بسبب الإِشاعة .

إذاً ما هو المنهج الشرعي في التعامل مع الأخبار ؟

هناك ملامح في التعامل مع الأخبار نسوقها باختصار :

1) التأني والتروي :

يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (التأني من الله و العجلة من الشيطان) السلسلة الصحيحة 1795.

قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل

2) التثبت في الأخبار :

قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِين َ) وفي قراءة (فتثبتوا)

سبب نزول الآية :

أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات، وأنه لما أتاهم الخبر فرحوا ، وخرجوا ليتلقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله : إن بني المصطلق قد منعوا الصدقة .

فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك غضباً شديداً، فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد ، فقالوا : يا رسول الله : إنا حُدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق ، وإنا خشينا أن يكون إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا ، وإنا نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله !

وأن رسول الله استعتبهم ، وهمّ بهم ، فأنزل الله عز وجل عذرهم في الكتاب : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِين } الحجرات/6 .

أنظر السلسلة الصحيحة (3085) .

معنى التثبت : تفريغ الوسع والجهد لمعرفة حقيقة الحال ليعرف أيثبت هذا الأمر أم لا .

والتبين : التأكد من حقيقة الخبر وظروفه وملاباساته .

يقول الحسن البصري : "المؤمن وقاف حتى يتبين" .

وختاماً : نوصي الجميع بالتثبت وعدم التسرع في نقل الأخبار حتى يتأكد من صحتها ، حتى لو كان الخبر ساراً ، لأنه إذا تبين خطأ الناقل فستسقط عدالته عند الناس ...

ويكون عرضة للاستخفاف ممن له هوى في نفسه ... وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ...

وللاستزادة : استمع لمحاضرة بعنوان ( وقفات مع الأخبار والإشاعات ) على هذا الرابط :

http://www.islamicaudiovideo.com?subjref=689&v=35

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

 

----------

توضيح: الإشاعة قد تكون عن طريق السمع وقد تكون عن طريق رؤية حدث له أكثر من تفسير

فمن رأى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في حادثة الإفك، ظن حدوث شيء ولو تبينوا لعلموا حقيقة الموقف

وقد كثر التلبيس هذه الأيام وانتحال البعض لشخصية الآخرين لتشويه صورتهم، فقبل ان نحكي عن مواقف حدثت لأشخاص من أحزاب معينة فلابد من التحقق أن فعلا هؤلاء الأشخاص ينتمون لتلك الأحزاب وإنه لا يوجد تلبيس او تشويه للواقع

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا تستعجل عقوبة الظالم وإنما ارقبها

{فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عداً}

* الطريفي

تم تعديل بواسطة ~ أم العبادلة ~
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الشيخ عبد العزيز الطريفي:

 

يهرب البعض من الحق لقلة أهله واغتراراً بكثرة أهل الباطل ، فسبحان من ثبت أنبياءه على وحشة التفرد بالحق ، وثبت أبا بكر تابعاً وحيداً لمتبوع واحد

 

,,,

 

كثرة سماع الباطل تؤثر على القناعة بالحق، فقد حذّر الله نبيّه المعصوم من ذلك فقال: (واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله)

 

,,,

 

وقال سفيان ابن عيينه رحمه الله:

 

لاتتركوا الدعاء..ولايمنعكم منه ماتعلمون من أنفسكم..فقد استجاب الله تعالى لإبليس وهو شر الخلق

 

,,,,

  • معجبة 3

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

 

الأسباب التي يتخذها الظالمون لإسقاط الحق هي نفسها التي تسقطهم

(وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم)

* الطريفي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رأيته يرفع يديه داعياً.. وهما في اهتزاز شديد،

فعرفت أن الكون يهتز،

وأن الدعاء ليس سلبية ولا قعوداً بل تحفيز وقوة.

* سلمان العودة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ذكر الله من أسباب الثبات في الفتن وعند الشدائد والكروب (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون)

 

* الطريفي

 

 

عبادة السر من المثبتات عند المصائب والفتن، وحبل متينٌ بين العبد وبين ربه، قال النبي ﷺ

 

(من استطاع منكم أن يكون له خبيء من عمل صالح فليفعل)

 

*الطريفي

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المؤمن الصادق لا تُغيّره الفتن، ويثبت عند البلاء، ففي الحديث قال صل الله عليه وسلم : (مثل المؤمن مثل القطعة الذهب إن نفخت

 

عليها احمرت، وإن وزنت لم تنقص)

 

أعظم الكرامات الثبات على الحقّ حتى الممات .

 

لا تتفكر بثبات الضال على ضلاله فتنهزم، ولكن تفكر بقدرة الله على صرفه عن حقٍ يراه أمامه (يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا

 

تذهب نفسك عليهم حسرات)

 

 

* الشيخ الطريفي

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لفت نظري التعبير عن منة الله على أصحاب الكهف بقوله:;وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ الكهف: 14] فكأن القلب - خصوصاً عند الفتن - فيه حركة واندفاع واضطراب؛ فتأتي المنة الإلهية - مِن خالق هذا القلب - بالربط عليه؛ ليذهب قلقُه، ويسكن اضطرابُه، ويُعصَم من التورط بزلة قد تُذهب دينَه، ويستقر على مراد الله في لحظات تطيشُ فيها الأحلام، وتَذهل فيها العقول، وتنفلت فيها الألسنة، فاللهم اربط على قلوبنا، ولا تزغها بعد إذ هديتها.

 

للشيخ المقبل حفظه الله 

تم تعديل بواسطة همسة أمل ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل احياء عند ربهم يرزقون فرحين

 

بمآ ءاتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم ألا خوف عليهم ولا

 

هم يحزنون }

 

اللهم انصر الإسلام والمسلمين واعل كلمتهم ووحد صفوفهم

 

ان الدين منصور والدعوة باقية

 

{الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم الله إيمانا وقالو حسبنا الله ونعم الوكيل }

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

******

النعمة تطغي الإنسان وتنسيه، فيبتليه الله بالآلام ليتذكر ربه ويعود إليه (

ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون)

نُصرت أمة الإسلام بهيبة دينها لا بقوة دنياها فإذا تركت دينها رجعت فلا هيبة دين ولا قوة دنيا، قال تعالى

(ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم)

 

 

يطيل الله أمد الابتلاء ليكون الأثبت أحق بالاصطفاء

 

(استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين)

 

 

أعظم أسباب النصر الاجتماع، وأعظم أسباب الهزيمة الاختلاف، وإن المختلفين قد ينتصرون على عدوّهم ولكن بعد نصرهم يقتتلون بينهم فيعود النصر هزيمة

عقوبة الله للظالمين تأتي غالباً بطرق غير معتادة وبوسائل لم تخطر في بالهم

(فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا) (وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)

 

الباطل لا يهزم الحق، ولكن يهزم أهله لأنهم لم يُحسنوا وضعه، ولو أصلحوا أنفسهم لقام الحق بهم، لأن الراية لا تستقيم بعمودٍ أعوج .

 

الشيخ الطريفي حفظه الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى فى كتابه الكريم ( ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحيآء عند ربهم يرزقون )

اللهم أنصر الأسلام وأعز المسلمين وألف بين ابنا ء مصر ياالله وصبر اهل الشهداء وأسالك اللهم بأسمك الأعظم أن ترينا آية فيمن ظلمونا فى مصر اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×