اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

عَـلاقتنا الاجتماعيّـة | مهارات تواصليّـة’

المشاركات التي تم ترشيحها

---------------------- [*]

 

السّلامُ عليكُم ورَحمَة الله وَبَرَكاتهُ

 

عَـلاقتنا الاجتماعيّـة | مهارات تواصليـّة

 

tumblr_mxse12nfNI1shcqiqo1_500.png

 

تغريدات لتعلم مهارات التواصل والانفتاح في مجتمعنا

 

هُنا سيكون :

 

 

- فَوائـد العلاقات الجتماعيّة .

- صور للعلاقات الاجتماعية .

- الاحسان في العلاقة الاجتماعيّة .

 

---------------------- [*]

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

---------------------- [*]

 

(1)

 

 

العلاقات الاجتماعية:

 

هي الروابط المتبادلة

بين الأفراد والمجتمع والتي تنشأ من طبيعة اجتماعهم وتبادل

مشاعرهم واحتكاكهم ببعضهم البعض، وتتنوع هذه الروابط وتتعدد مثل الروابط الأسرية وروابط الجوار وروابط الصداقة والعمل وغير ذلك.

 

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تسجيل متابعة

 

تُسعدني متابعتك ِ يا حبيبة ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(2)

 

 

*أهمية العلاقات الاجتماعية:

 

 

1. إن وجود العلاقات الاجتماعية يُلبي حاجةً نفسيةً للإنسان مما يُشعره بالراحة والاطمئنان، ويتمتع بالصحة النفسية وتحقيق الذات.

 

 

2. إن العلاقات الاجتماعية الناجحة تؤدي إلى حياة علمية وعملية ناجحة.

 

 

---------------------- [*]

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(3)

 

 

* صور العلاقات الاجتماعية:

 

 

تتشعب العلاقات الاجتماعية إلى عِدَّة صور:

أولًا: الأسرة:

وتشمل الزوجين والأبناء، وكل ذي رحم.

ومن صور العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة:

1. العلاقة مع الأبوين، وذلك بالإحسان إليهما، قال تعالى:

{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّاإِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء: 23- 24].

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قيم ورائع جداااا

متااااااااابعة معك يا غالية

لا حرمك ربي الأجر

موضوع مهم جداااااا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل

جزاك الله خيرا مشرفتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@يسرا عبد الرحمن

 

تسعدني متابعتك يسرا الحبيبة ()

وأنت من أهل الجزاء

 

 

@@~ أم العبادلة ~

 

تسعدني متابعتك الحبيبة ()

 

@@ساره محمد

 

جملك الله بطاعاته ورضوانه يا سارة ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(4)

 

---------------------- [*]

2. العلاقة بين الزوجين، فقد حثَّ الإسلام على الزَّواج لما فيه من صحةٌ نفسيةٌ وبُعدٌ عن الشعورِ بالوَحدةِ والاكتئابِ والقلقِ، وحصولُ الأُنسِ والمودَّةِ والرحمةِ والاستقرارِ، قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الروم: 21]

 

3. العلاقة مع الأبناء، حيث أمرنا ديننا باختيار الأسماء الحسنة للأبناء، والنفقة عليهم، و حُسن تربيتهم وتعليمهم، و العدل بينهم في الحنان والعطف والعطية.

 

4. العلاقة مع الأقارب: كالإخوة والأخوات، والأعمام والعمات، والأخوال والخالات، وأبنائهم وبناتهم، قال تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1].

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(5)

 

 

ثانيًا: المسلمون من غير ذوي الأرحام:

 

 

لقد جعل الله _تعالى_ المؤمنين على اختلاف ألوانهم وألسنتهم وتباين أحوالهم وأنسابهم إخوة في الدين؛ قال تعالى: { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10]. وهناك أمورٌ يجب على كل مسلمٍ أن يقوم بها تجاه أخيه المسلم، وهي:

1_ السلام عليه.

2_ إجابة دعوته، وهي الدعوة إلى العرس.

3_ نصيحته.

4_ تشميته إذا عطس وحَمِد الله بقول: يرحمك الله.

5_ عيادته إذا مرض.

6_ اتباع جنازته إذا مات.

والدليل على هذه الأمور الستة: حديث أبي هُريرة رَضِي الله عنْهُ أن النبي صَلَى اللهُ عَليهِ وَسلَّم قال: "حق المسلم على المسلم ست، قيل: ما هن يا رَسول اللهِ؟ قال: "إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمِته، وإذا مرض فعُدهُ، وإذا مات فاتبعه" متفق عليه.

7_ وجوب إعانته على ما فيه خير

8_ محبَّته ونصرته.

9_ كفُّ الشر والأذى عنه بجميع صوره: كالحسد والبغض والظلم، والسبُّ، وأخذ المال دون حق، والقتل...إلخ، ومن الأدلة عليها حديث رَسول اللهِ صَلَى اللهُ عَليهِ وَسلَّم قال: " لَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وكونوا عباد اللَّهِ إِخوانًا، المُسلم أخُو المسلِمِ: لَا يَظلِمهُ، وَلَا يَخذُلُهُ، ولا يحقِرُهُ، التقوى هاهنا _ويشِير إِلَى صدره ثلاث مرات_ بحسب امرِئ من الشر أن يَحْقِرَ أخاه الْمسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه وَمالُهُ وَعِرضُه" رواه مسلم.

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@مريم أم إياس

 

تُسعدني متابعتك ِ يا مريم ,

وبوركت لمرورك الطيب .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

(6)

 

ثالثًا : الجــار

 

 

والجارُ هو مَن جاورك، سواءٌ كان مسلمًا أو كافرًا. ولا يقتصر الجوار على الجوار في السكن فقط، فهناك الجار في العمل، وفي مقعد الدراسة، وغير ذلك من الأماكن.

 

 

مراتب الجيران:

 

 

أ-

الجار المسلم ذي الرحم: وهو ما اجتمع له ثلاثة حقوق: حق الأُخوَّة الإسلامية، وحق القرابة، وحق الجوار.

ب- الجار المسلم: وهو ما اجتمع له حقان: حق الأُخوَّة الإسلامية، وحق الجوار.

ج- الجار الكافر وهو ما له حقٌ واحد وهو حق الجوار.

وقد حثَّ الإسلام على رعاية الجار، قال صَلَى اللهُ عَليهِ وَسلَّم:

"مازال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت أنه سيورِثه

" متفق عليه. وقد حضَّ النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه فقال:

(من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليُكرم جاره"

متفق عليه.

 

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

** حق الجار:

 

 

 

لا شك أن الجار له حقوق كثيرة من أهمها:

1- الإحسان إليه: ومن الإحسان إليه إهداؤه الهدايا.

2- تفقُّده وقضاء حوائجه: وذلك بمعرفة أحواله، وتقديم المساعدة التي يحتاجها.

3- ستره وصيانة عِرضه، فبِحُكم الجوار قد يطَّلع الجار على بعض أمور جاره الخاصة، فينبغي عليه أن يستر جاره مستحضرًا قول الرسول صلى الله عليه وسلم:

"ومن ستر مُسلمًا ستره الله يوم القيامة"

متفق عليه.

4- كف الأذى عنه: فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من أذية الجار أشد التحذير في عدَّة أحاديث: فعن أبي هُريرة رَضِي الله عنْهُ أن رَسول اللهِ صَلَى اللهُ عَليهِ وَسلَّم قال:

"لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بَوائقه"

رواه مسلم.

5- تحمل أذى الجار، وقد كان النبي صَلَى اللهُ عَليهِ وَسلَّم خير قدوة لنا في ذلك.

 

 

---------------------- [*]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مهارات مختلفة :

 

1.

 

- التَّوازن بين التعقُّل والانفعال:

 

 

فالعقل والعاطفة عنصران أساسيان في الشخصية السليمة، ولذا فإن إقامة العلاقات الاجتماعية على أساسٍ ضعيفٍ من العاطفة يجعل منها علاقات سطحيةً وباردة مؤقتة. وأما العاطفة _المتمثِّلة في الحُبِّ والكره والإعجاب والحماسة الزائدة_ فهي مُتذبذبةٌ وغيرُ ثابتة، وطغيانها على العلاقات الاجتماعية يجعلها مُتذبذبة وغيرُ ثابتة كذلك. لكن ينبغي التَّنبُّه إلى أنَّ إقامةَ التَّوازنِ بين العقلِ والعاطفةِ يحتاج لتمرين ومجاهدة النفس.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جوزيتِ خيراً يا حبيبة

موضوع رائع وقيم

متابعة معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@مسلمة.عابرة سبيل

 

وأنت من أهل الجزاء يا مسلمة : )

تُسعدني متابعتك ِ بوركت لمرورك ِ .

 

@راماس

 

وأنت من أهل الجزاء يا حبيبة: )

تُسعدني متابعتك ِ بوركت لمرورك ِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المهارة الثانيـة :

 

 

رعاية العلاقات بمستوياتها المختلفة:

 

تتنوَّع علاقات الإنسان بمن حوله إلى أنواعٍ عِدَّة: فهناك علاقاتٌ

 

 

 

اجتماعيةٌ طويلة المدى:

كتلك الموجودة في محيط الأسرة، وهناك

 

 

 

علاقات اجتماعيةٌ محدودة

: كالعلاقات المتبادلة مع الناس في

 

 

 

الطريق، أو مع البائع في السوق مثلًا. وهناك علاقات اجتماعية

 

عامة، وأخرى خاصة، وهكذا، ولكلٍ منها حقوقٌ تختلف عن الأخرى.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المهارة الثالثة :

 

 

3- المُصارحة والشفافية:

 

 

لا سيما عند وقوع أخطاء، أو حدوث خلاف بين الطرفين، وهذا المصارحة تعود على المرء بفوائد منها:

 

 

- إرشاد الطرف الآخر للخير،

- وضوح الفكرة لكلا الطرفين،

- الوقوف على عُذر الطرف الآخر بدلًا من حبس ذلك في النفس وما يتبعه من ظنونٍ سيئة.

- تجنَّب محاولة إحراج الطرف الآخر،

- الحفاظ على كرامته واحترام الآخرين له، إذ الهدف هو النقاش والوصول للحق، لا المناظرة وإثبات الخطأ.

- و تجنُّب إصدار الأوامر المباشرة، واستبدالها بتقديم الاقتراحات.

و يُفضل أن نترك الآخرين يستنتجون ما نريد الوصول إليه، مما يجعلهم يظنون أنَّها من أفكارهم ونتاج رأيهم، فيأخذون بها.

 

- ويجب الحرص على عدم خسارة العلاقة وانتهائها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

المهارة الرابعة :

 

 

4- منح الثقة:

 

 

 

فإنه لا يمكن الاستمرار بالعلاقات الاجتماعية دون قدرٍ معقولٍ من الثقة تؤُسَس عليه، فصاحب العمل لابد أن يمنح موظفيه الثقة ليبدعوا في عملهم، والزوج يجب أن يمنح زوجته الثقة في تسيير شئون بيتها، والآباء يجب أن يمنحوا أبناءهم الثقة ويزرعانها في نفوسهم حتى يصبحوا جيلًا قوي الشخصية له أراءوه البناءة.

 

*كيف يتم منح الثقة في العلاقات الاجتماعية؟

 

 

إنَّ منح الثِّقة ينبغي أن يتم وفق ضوابط وترتيبات واضحة، وأن تكون هذه الترتيبات متوازنة فلا يكون فيها ظلمٌ لأحد طرفيها، وأن تكون واضحة المعالم فلا تعني الفوضوية، وأن تكون منضبطة بضوابط الشرع وخصوصًا من الناحية الأخلاقية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

**أسباب وجود الخلاف الاجتماعي ووسائل إدارته

 

يرجع وجود الخلاف الاجتماعي إلى أسباب عديدة منها:

 

 

 

1-

اختلاف المفاهيم والأفكار بين الناس، وهذا الاختلاف أمرٌ طبيعي، فما يُميِّزُ شخصًا عن آخر هو تفكيره ونظرته للأمور.

 

2-

طبيعة التَّنافس والتسابق بين الناس على تحصيل الأمور الدنيوية، مما يولِّد النـزاعات والمشكلات بينهم.

 

3-

الشعور بالظلم وعدم العدل في التعامل مع بقية الأفراد.

 

4-

وقد يكونُ الخلاف مَرَضيًا نتيجة حسدٍ أو غيرةٍ من أحد الأطراف.

 

**وسائل إدارة الخلاف الاجتماعي والقضاء عليه:

 

القضاء على الخلافات الاجتماعية أمرٌ ممكن، وليس بالأمر المستحيل، وأهم وسائل إدارة الخلافات:

 

 

1-

ينبغي تهيئة الجو النفسي لحل الخلاف، وذلك بالتقليل من شأن الخلاف الحاصل، والتأكيد على أنَّ حلَّه ممكن وسهل، مما يوجد بعض المشاعر الإيجابية بين الأطراف.

 

2-

لكلا الطرفين وجهة نظر فيها من الحق والباطل، فينبغي وضع ذلك في الذهن، والاعتراف بما عند الطرف الآخر من الحق، فهذا مما يُقرِّب بين المواقف، ويُعطي إشارة في الرغبة بالإصلاح.

 

3-

تحديد المحاور التي سيكون النقاش عندها، وتوضيح نقاط الخلاف ونقاط الاتفاق، حتى يكون النقاش واضح المعالم.

 

4-

طرح الأسئلة التوضيحية حول النقطة محل البحث لحصر النقاش دون تشعُّب.

 

5-

الاعتراف بالخطأ إن أخطأ فذلك مما يُخفِّف من حِدَّة الخلاف، وقد يدعو الطرف الآخر ليحذو حذوه، وتقل هوَّة الخلاف أو تنتهي.

 

6-

عدم استخدام عبارات الاتهام المباشر، و استخدام مهارات الإصغاء: من عدم مقاطعة، وعدم رفع الصوت، ونحوها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

موضوع قيم

جزاكِ الله خيرا

متابعة بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×