*إشراقة فجر* 1396 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 جزى الله الشيخ ابراهيم الدويش ووإياكِ مشرفتنا الحبيبة خير الجزاء واذكر لكِ صورة من صور البذل سمعتها من الشيخ نبيل العوضي ان هناك من تبرعت بشبكتها وهي عروس لنصرة اخوانها في سوريا وغيرها كثير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 @@*إشراقة فجر* وأنت من أهل الجزاء اشراقة الحبيبة : ) جميل أن يبذل الأنسان أفضل ما لديه لأخوانه . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 واجبنا تجاه المسلمين المستضعفين بيننا ** ثم إن من واجبنا تجاه المسلمين المستضعفين الذين يعيشون معنا وبيننا من العاملين والخدم والسائقين: حسن الخلق والمعاملة الطيبة، وإعطاءهم حقوقهم بدون ظلم ولا مماطلة. إنهم إخوان لنا في الدين يعيشون أياماً قاسية، تغربوا عن الأوطان وتركوا الأهل والإخوان، وتشردوا في كل صقع، وثقلت عليهم أعباء الحياة، وتوالت عليهم نوائب الدهر، واشتد عليهم شظف العيش، تراكم كل ذلك على ظهورهم الضعيفة، وملأ نفوسهم الحزينة، فتساقطوا في طريق الحياة؛ فأصبحوا عرضة لأرباب الجشع والطمع. ** أخبرني قبل أيام فقط أحد الإخوة عن عامل أصيب بالشلل النصفي يرقد الآن في المستشفى لكثرة مماطلة وظلم كفيله له! هذه صورة من ظلم العمال أعرف أنها تتكرر عشرات المرات مع عشرات الأشخاص، من ذا يسمع هذه الأنباء فلا يذوب قلبه حزناً؟ كيف يصلح الحال وأنت ترى في الناس من يقف موقف المتفرج؟ يسمع الأنين ولا يكترث، ويرى الدمع فلا يلتفت، بل يأبى بعضهم إلا أن يجرعهم غصصاً من الذل والهوان! إننا نخوف هؤلاء بالله الذي يقول: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ [إبراهيم:42] نخوفهم بالله الذي يقول: إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:42] . أيها الإنسان! اتق دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حجاب، احذر دعوة المظلوم أن تصيبك في نفسك أو زوجك أو ولدك أو مالك. في صحيح مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال: (من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له النار، وحرم عليه الجنة، فقال رجل: وإن كان شيئاً يسيراً يا رسول الله؟! فقال صلى الله عليه وسلم: وإن كان قضيباً من أراك). الله أكبر! ولو عوداً من سواك! إنها عدالة السماء وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [هود:123] . أيها الأخ! بدل أن يرجع إلى بلده لينقل الصورة المضيئة للمسلمين وحسن تعاملهم في بلاد التوحيد، رجع وهو يحمل انطباعات سيئة، وذكريات مؤلمة، يحدث بها كل من قابله بسبب أمثال هؤلاء، وهم قلة إن شاء الله. أيها الحبيب! كيف لو استفدنا من مجيء هؤلاء إلينا، أخلاقاً ومعاملة، ودعوة للدين الصحيح؛ لكسبنا الدين والدنيا معاً. 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 الدعوة والتعليم نطالب كل مستطيع من المسلمين القيام بواجب الدعوة والتعليم بين المسلمين المستضعفين في كل مكان، فهم بين جوع وقتل وتشريد وجهل.. جهل شديد بأركان الدين ومبادئه. فأين الأساتذة والمعلمون، وأين شباب المسلمين، والمؤسسات الدعوية والهيئات الإغاثية تنادي في كل صيف، بل وفي كل مناسبة؟ من يحتسب أجره على الله ليعلم الجاهل، ويمسح على رأس اليتيم، ويكفكف دموع المنكوبين؟! ومن لا يستطيع بنفسه فبماله، يطبع كتاباً، وينسخ شريطاً، فهم في تعطش شديد لكتاب وشريط، بل والله يقدمونه على الطعام والشراب في كثير من الأحيان. إننا نطالب الجميع -كلاً بحسب تخصصه ومواهبه- بنصرة إخوانه المسلمين، فنقول للطبيب -مثلاً-: أين أنت عن إخوانك والأمراض بأنواعها تفتك بالصغير والكبير؟! كم كنا نتمنى أن نراك مكان صاحب العيون الزرقاء، والشعرات الشقراء في أدغال أفريقيا، حيث الجوع والجفاف والشمس الحارقة، تحمل أطفال المسلمين بين يديك، تداوي جراحهم فترسم البسمة على وجه أم منكوبة، فأنت أحق بإخوانك من ذلك الصليبي. إنهم بحاجة للمدرس وللطبيب، وللتاجر وللمهندس، إنهم بحاجة إلى الصحفي الأمين الذي يسخر قلمه لخدمة الإسلام والمسلمين، وهم بحاجة إلى الشاعر الإنسان الذي يصور المأساة ويحرك المشاعر، ولكل من فتح الله عليه بنعمة من عنده، فالطريق واضح، والأمر سهل ميسور، لكنه يحتاج إلى عزم وإيمان، وتحمل واحتساب. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*إشراقة فجر* 1396 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 (معدل) الظلم ظلمات يوم القيامة نعوذ بالله ان نكون من الظالمين بحسن الخلق نستطيع ان نوصل الرسالة والعكس بالعكس اللهم اهدنا لاحسن الاخلاق فانه لا يهدي لأحسنها الا انت واصرف عنا سيئها فانه لايصرف عنا سيئها الا انت فالطريق واضح، والأمر سهل ميسور، لكنه يحتاج إلى عزم وإيمان، وتحمل واحتساب. صدق الشيخ حفظه الله بالعزيمة والايمان والتحمل والاحتساب يسهل اصعب الامور بوركت مشرفتي والله اني احبك في الله تم تعديل 23 ديسمبر, 2013 بواسطة *إشراقة فجر* شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بنوته مسلمه مصريه 458 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 ديسمبر, 2013 جزاكِ الله خيرا مشرفتنا الغالية وجزى الله الشيخ خير الجزاء الله أسأل أن ينصر المسلمين فى كل بقاع الأرض وأن يردنا إلى دينه رداً جميلا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 @@*إشراقة فجر* صدقت يا اشراقة () أحبك الله الذي أحببتني فيه : ) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 @@بنوته مسلمه مصريه وأنت من أهل الجزاء بنوتة : ) آمين آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 اعرف عدوك! ** من واجبك تجاه المسلمين أن تعرف أعداءك الحقيقيين الذين يحملون الحقد والضغينة للإسلام والمسلمين، فبعض الناس -وللأسف!- اختلطت عليه الأوراق، واشتبهت عليه المفاهيم؛ فلا يعرف الأعداء من الأصدقاء. بل ربما وصل الحال بهم كما قال صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه: (يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان) فلا يسلم إخوانهم من ألسنتهم، ولا المستضعفون المحتاجون من التشكيك بهم والتخذيل والتثبيط من عونهم. أخرج الترمذي في السنن في كتاب الفتن من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقف على ناس جلوس فقال: (ألا أخبركم بخيركم من شركم؟ فسكتوا. فقال ذلك ثلاث مرات. فقال رجل: بلى يا رسول الله! أخبرنا بخيرنا وشرنا، فقال صلى الله عليه وسلم: خيركم من يرجى خيره، ويؤمن شره) وقال: هذا حديث حسن صحيح. فيا أخا الإسلام! إن من أهم ركائز العقيدة والإيمان: الولاء والبراء، وقد أوضح الله عز وجل الأعداء بجلاء فقال: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا [المائدة:82] والتاريخ القديم والمعاصر أكبر شاهد على ذلك. فعلى كل مسلم ومسلمة، وبخاصة العاملين في حقل الدعوة والتعليم، غرس القيم والمبادئ الإسلامية في نفوس الناس -خاصة الطلاب والطالبات- ونقل أخبار المسلمين لهم، وإشعارهم بالجسد الواحد للأمة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 تشجيع الاقتصاد الإسلامي ** أيها المسلم! إن من واجبنا تجاه المسلمين تشجيع منتجات البلاد الإسلامية وتقوية اقتصادها، وذلك بشراء السلع المنتجة في تلك البلاد وتسويقها، وبث الدعاية والإعلان لها، وفي هذا خير كثير وله مردود كبير على الإسلام والمسلمين في كل مكان،وهو أمر يستطيعه كل أحد وبمقدور كل فرد، فهل نحمل هم المسلمين وإصلاح معيشتهم ولو بأكلنا وشربنا وأثاثنا ولباسنا؟! وقل مثل هذا في تشجيع الصحف والمجلات التي تهتم بشئون المسلمين، وتنقل أخبارهم وأحوالهم بأمانة وإخلاص لشرائها ونشرها والإعلان عنها، وفي هذا تشجيع واستمرار لها، وفيه -أيضا- متابعة وتعريف للناس بأخبار المسلمين. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*إشراقة فجر* 1396 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 بارك الله فيكِ مشرفتي الحبيبة فعلى كل مسلم ومسلمة، وبخاصة العاملين في حقل الدعوة والتعليم، غرس القيم والمبادئ الإسلامية في نفوس الناس -خاصة الطلاب والطالبات ان مايؤسفني ما يحدث في بلادي خاصة في حقل التعليم من الغاء تدريس سور القران الكريم التي تتحدث عن الجهاد في سبيل الله وحذفها من مناهج التدريس بزعم انها تحرض على الارهاب!!!! وايضا وضع العقائد المخالفة لمنهج اهل السنة والجماعة والله المستعان..... اساأل الله ان يولي علينا خيارنا ويحكم شرعه فينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
((ام خديجة)) 18 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2013 نسأل الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه جزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 @@*إشراقة فجر* الله المستعان : " عندما يطم الجهل ويعم تكثر المصائب والبلوى ولا حول ولا قوة إلا بالله نسأل الله أن ينصرهم ويفك كربهم ويعم تعليم الدين عندهم . @@((ام خديجة)) وأنت من أهل الجزاء أم خديجة آمين آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 تنبيهاتُ وتوجيهات : (1) مساكين في بلدك أولاً: كما أن هناك ملايين المستضعفين في الخارج، فلا ننس إخواناً لنا في الداخل انقطعت بهم السبل، وضاقت بهم الحيل. تفقَّد رجلاً فقيراً أسيراً لمرض كثير العيال، أو أرملة ضعيفة كثيرة العيال شديدة الحال، وأيتاماً يبحثون عمن يؤنس وحشتهم ويمسح دمعتهم، أو مغترباً أتى يبحث عن لقمة العيش ترك بلده وزوجه وأهله، يعرق جبينه من كثرة العمل، وتدمع عينه من شدة الظلم والإهانة. أقول: كل هؤلاء وأمثالهم يفتشون عن ذلك الإنسان، صاحب القلب الرقيق، والضمير الحي، صاحب القلب الذي يخاف الله ويخشاه، يمد يده البيضاء لكل مسلم أثقلته الهموم وأوهنته الحاجات. كل هؤلاء وأمثالهم يفتشون عن ذلك الإنسان، ينظرون إلى عينه هل تدمع، وإلى شفتيه هل تبتسم، وإلى الكلمة الطيبة من لسانه، وإلى يده يشد بها على يد الضعيف والمحتاج. أيها الإنسان! إياك وحيل النفس ومداخل الشيطان، فلربما قيل لك: إن هذا يخدعك ويدلس عليك، وإن هذا يكذب عليك! نعم. هناك من يكذب، وهناك من يخدع، وهناك من يتلبس بلباس الفقراء والمساكين نشكو أمرهم إلى الله، وهذا يدعوك للتثبت والتحقق والبحث عن المحتاجين الصادقين، وسؤال العارفين المخلصين، لكنه لا يدعوك إلى الإمساك وعدم البذل والعطاء، ونشر قصص الكاذبين المدلسين وإساءة الظن بالجميع. هذا أمر. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 (2) قل خيراً أو اصمت ثانياً: أمر آخر نسمعه في حديث المجالس خاصة عندما ينادي منادي الإنفاق والصدقة للمسلمين في الخارج، فقائل يقول: إنهم ليسوا مسلمين، وقائل يقول: لا يصلون حتى الصلاة، وآخر يقول: انظر إلى التبرج والسفور والفساد عندهم، وآخر يقول: انظر إلى البدع والخرافات وفساد العقيدة لديهم. وهكذا نسمع القيل والقال من البعض، فلا هم قاموا بواجبهم، ولا تركوا غيرهم يقوم بالواجب؛ فأصبحوا قطاع طريق على الآخرين. عجيب أمر أولئك! أين عقولهم؟ لماذا ينظرون بعين واحدة؛ إن كانوا فعلا يريدون النصح للمسلمين؟! أيها المشككون! إن هؤلاء الذين تتكلمون عنهم غُيّب عنهم دين الله عشرات السنين،حرب شعواء على كل أمر له صلة بالإسلام، حتى أعدم من وجد في بيته نسخة من القرآن، أو تسمى باسم شرعي، أو حتى ذكر الله في بيته، بل صدرت قوانين رسمية تعاقب كل من يؤدي شعائر تعبدية، وزوجت المسلمات من غير المسلمين، وتسلّط الولد على والده، حتى خاف الآباء أن يعلموا أبناءهم كلمة التوحيد، فقد كانت المعلمة تسأل التلاميذ: ماذا تقول والدتك وجدتك؟! هدمت مساجدهم، وحرفت مناهجهم، حتى تخرّج جيل ممسوخ الهوية مسخاً تاماً إلا ما شاء الله تعالى منهم. ومع ذلك كله، وبعد هذا الكيد المرير، وهذا العمر الطويل، لما جاءهم من يدلهم على الإسلام ويعلمهم الأحكام، اجتمعوا عليه بالمئات والآلاف وكلهم شوق ورغبة في التعلم والتعليم، بل منهم من يسمع حقيقة الإسلام، فيبكي -والله العظيم- حرقة وألما؛ لأنه لم يجد من يعلمه قراءة القرآن وكيفية الصلاة على الأقل. ثم يأتي بعضنا، يجلس في المجالس وعلى الموائد العامرة، وقد فرط في كثير من أمور دينه رغم كثرة الدروس والكتب والأشرطة والعلماء والمساجد، ثم نسمع من القيل والقال والتشكيك والتثبيط، فلنتق الله ولنقل خيرا أو لنصمت شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 (3) بناء المساجد في الخارج ثالثاً: وأمر ثالث إلى من يشترط بناء المسجد هنا ويرفض بناءه في بلد إسلامي، إنك ترى عشرات المساجد في الحي الواحد هنا -والحمد لله- أما هناك ففي عشرات المدن ومئات القرى لا يوجد بها مسجد واحد، والمسجد إذا بني هناك أصبح مركز إشعاع، ومنبع خير، ومركز اتصال لأهل المدينة كلهم، فما رأيك؟! وهناك لا يكلف بناء المسجد مائة ألف ريال، فأيهما أعظم أجراً وأكثر خيراً؟ أيها المسلم! إنك تبني مسجداً وغيرك يبني عشرات الكنائس، فاتق الله! واعلم أن المسلمين في كل مكان يفتشون عمن يأخذ بأيديهم ويعلمهم دينهم، ويشعر بشعورهم، فكن أنت ذلك الإنسان. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 (4) حتى يغيروا ما بأنفسهم! رابعاً: لنعلم أنه لن يصلح حال هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، وهو الرجوع إلى الله بقوة، فلنراجع أحوالنا، ولنغير ما بأنفسنا حتى يغير الله حالنا إلى سيادة وعزة ورفعة. لماذا هذا الإفراط العجيب في الشهوات والملذات؟ لماذا هذا الإسراف والتبذير؟ لماذا هذا التهاون والتكاسل بفرائض الدين؟! لماذا نحتقر الآخرين ونبخس جهدهم؟! لماذا هذه الأنا العجيبة عند بعض المسلمين؟! لماذا نعادي ونبغض إخواناً لنا من المسلمين وربما نحب ونوالي الكثير من الكافرين والمشركين؟! أيها الأخ الحبيب! لا يكفي أن نكون صالحين، بل لا بد أن نكون مصلحين، فلماذا لا نحرص على صلاح المسلمين في كل مكان؟ فالوسائل والفرص متاحة بجميع اللغات والجنسيات -والحمد لله- فلا عذر لأحد. واسمع لهذه الآية جيداً، قال الله: وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ [الأعراف:170]. قال: الْمُصْلِحِينَ ولم يقل: ( الصالحين ) وقال: يُمَسِّكُونَ بالتشديد، ولم يقل: ( يمسكون ) فهل نعتبر؟! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**صفا** 208 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 ديسمبر, 2013 @@سُندس واستبرق مشرفتنا الجميله جزاكى الله خيرا عنا وجزا شيخنا الجليل وعذرا لانقطاعى ولقد عدت بفضل الله لاكمل ما بدأتى وانها لدرر تُكْتَب فما اغلاها من نصائح صدق الله العظيم حين قال ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ولعل كثير منا استشعر هذا حينما اراد ان يغير ف. نفسه بعض الشئ فبات له اثر على ماحوله فما ادراكم لو كان كل فرد قام بهذا التغير لتغيرت الامه وصلحت احوالها نسأل الله العظيم ان يستخدمنا ولا يستبدلنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2013 @**صفا** أهر بك صفا حُييت : ) افتقدتك الفترة الماضية ^^ آمين آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2013 الإنسان الذي نفتش عنه، وهـي: ** أولاً: صدق الإيمان وقوة اليقين بالله: إيمان يلهب القلب، ويقين يحرك العبد وهو واثق بنصر الله، فإن هذه المصائب والبلايا والمحن والرزايا التي تضيق بها النفوس تحتاج إلى يقين وإيمان بالله، فكم من محنة في طيها منح ورحمات، ومن فقد الثقة بربه اضطربت نفسه، وساء ظنه، وكثرت همومه، وضاقت عليه المسالك، وعجز عن تحمل الشدائد، فلا ينظر إلا إلى مستقبل أسود، ولا يترقب إلا الأمل المظلم. ** ثانياً: الشعور بشعور المسلمين، والتعرف على أحوالهم، والتألم لمصابهم، والتحدث عن أخبارهم. يحكى عن محمد رشيد رضا رحمه الله: كانت أمه إذا رأت عليه علامات الأسى والحزن قالت له: مالك يا بني! أمات مسلم في الصين اليوم؟! لما تعلم من حمله هم المسلمين! وأعرف أشخاصاً لا ينامون الليل -والله- إذا سمعوا خبراً عن مآسي المسلمين. ** ثالثاً: مما نطالبك به الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل والإلحاح فيه، فهو سلاحك أيها المؤمن! فداوم عليه وثق بالله. ** رابعاً: البذل والإنفاق في سبيل الله بدون مَنٍّ ولا مللٍ ولا استكثار. ** خامساً: تحقيق عقيدة الولاء والبراء بنفع وحب وجلب للمسلمين، وحسن الأخلاق والتعامل معهم، وبغض الكافرين الحاقدين والبراءة منهم. ** سادساً: تشغيل الطاقات والمواهب لخدمة الإسلام والمسلمين، كالمعلم والطبيب والشاعر والصحفي وغيرهم، فكل قادر على إعانة إخوانه في كل مكان من خلال عمله وتخصصه، ومن عرف قدر الحاجة له عرف كيف يعمل، وكما قيل: ( الحاجة أم الاختراع ). ** سابعـاً: الحرص على شراء وتشجيع كل منتجات البلاد الإسلامية، وبث الدعاية لها. ** ثامناً وأخيراً: اعرف عدوك من صديقك من خلال الكتاب والسنة، لا من خلال الهوى وحظوظ النفس. هذه أهم الصفات التي نفتش عنها فيمن يحمل الهم للمسلمين. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4686 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2013 وأخيراً: فإني أفتش عن إنسان يحمل في قلبه هذه المطالب، يترجمها لواقع وعمل، وإني على يقين أن صاحب هذا القلب لن يكون إلا ذلك المسلم الصادق بإيمانه. فإلى كل مسلم ومسلمة أقول: لتكن ذلك الإنسان الذي يفتش عنه الملايين من المسلمين المنكوبين، عندها نعذر أمام الله أن قمنا بما نستطيعه تجاه إخواننا. واعلم أن صنائع المعروف تقي مصارع السوء ؛ فإن الأمن والإيمان والنعمة التي نعيش فيها اليوم ربما هي رحمة من الله بسبب أيد أمينة مخلصة محسنة امتدت لإخواننا، وإننا نخشى والله أن تنقطع أو تقطع -والحال كما نرى- فلنقدر نعمة الأمن حق التقدير، ولنرعها حق رعايتها، فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام:81-82] ولنعلم أنه بالشكر تدوم النعم، فالله الله في الجدية في حياتنا، فكيف سينفع غيره من لم ينفع نفسه؟! ومن لم يكن جاداً صادقاً وهو يرى حال أمته وما يحل فيها من النكبات والمصائب والذل والهوان، فأحسن الله عزاءه في نفسه، وسيعلم هؤلاء أي منقلب ينقلبون!! أما أنت أيها الصادق! فإذا قمت بهذه المطالب خير قيام فارفع بعدها يديك إلى السماء وقل: اللهم إنك تعلم حال إخواننا، وتعلم حالنا وضعفنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا بذلنا جهدنا وما بوسعنا، فارض اللهم عنا، وأعنا على القيام بحق إخواننا على الوجه الذي يرضيـك عنا، اللهم إنا نعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل، والقسوة والغفلة، والذلة والمسكنة، واجعلنا مفاتيح للخير في كل مكان. اللهم احفظ المسلمين المستضعفين في كل مكان، اللهم احفظ المسلمين المنكوبين في كل مكان، اللهم أعنهم وأطعمهم واسقهم واكسهم برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم انصرهم على من بـغى عليهم، اللهم انصرهم على من بغى عليهم، وانتقم لهم من الظالمين يا قوي يا عزيز! اللهم ألف بين قلوب المسلمين، واجمع كلمتهم على التوحيد يا أرحم الراحمين! اللهم ارحم الأطفال اليتامى، والنساء الثكالى، وذا الشيبة الكبير. اللهم أصلح ولاة أمورنا ووفقهم لما تحبه وترضاه، اللهم من أرادنا والمسلمين بسوء فأشغله بنفسه، واجعل كيده في نحره، وتدبيره تدميراً عليه، اللهم اكفناهم بما شئت، اللهم اكفناهم بما شئت فإنهم لا يعجزونك أنت ولي المؤمنين. اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**صفا** 208 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 ديسمبر, 2013 @@سُندس واستبرق جزاكىى الله خيرا على هذه الفائده الجمه سعدت كثيرا بقرائتها فعلا لتكن انت الانسان الذى يفتش عنه الملايين ولا تكن من الناس الذين يفتشون بارك الله فيكى ونفعنا بكى وننتظرك مع فائده اخرى :-) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*إشراقة فجر* 1396 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 ديسمبر, 2013 @@سُندس واستبرق درر مفيدة جزى الله الشيخ ابراهيم الدويش واياكِ مشرفتنا الحبيبة خير الجزاء انعشينا بفوائد اخرى بارك الله فيكِ : )) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك